المسامح كريم في الشهر الكريم
+7
FLAT
PRINCESSA
ZIDANE
grand-maghreb
مجتهد
ام بدر
tarzan
11 مشترك
- tarzanعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 13088
تاريخ التسجيل : 08/07/2010
المسامح كريم في الشهر الكريم
الثلاثاء 24 أغسطس 2010 - 18:11
المسامح كريم في الشهر الكريم
أعضاء, وزوار, :
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
تحية تسبقها آلف آمان وآمـآني , تحية نرسمها نخطها
بشكل تـآني , تحيـة من قلب مـآ هو بعدو ولا أنـآني إلى آخوة أحبهم القلبـ
وتمنت العين لو ترآهم كل يوم وساعات ولو وتوآني
لا أطيل عليكم فموضوعنا اليوم يستحق النقـآش : هو بعنوان المسامح كريم
قد نقترف في حياتنا أخطاء قد لا نسامح عليها مهما طال
الزمن , وقد تحدت لنا خصامات مع الأهل قد لا يغفر لها , أو قد نجرح شعور الآخرين دون أن ندري أو بتعمد منا , أو نقوم بتصرفات نندم عليها طوال
حياتنا , كلنا نخطأ فليس أحد منا هنا معصوم من الخطأ . لكن هل منا من يسامح
الآخرين عن الأخطاء التي اقترفوها سواء كانت بنية قصد أو بغير نيـة
هناك أمثلة عديدة من الواقع المعاش قد تبدأ مع صديق
يدرس معك قـام بخطأ فتخاصمتما وآنتم الآن لات تحدتآن مدة عامين أو أكتر , أو
بين عائلتين تنازعتا من أجل أرت تركهم والدهم , أو بين نسيبين أو بين زوجين
تجدهما في بيت وسقف وآحد وهما لا يتعاشران ولا يتحدثان, أو بين مدير ورب
عمل أو صديق عزيز عليك كانت له مكانة في قلبك كنت تشاركه أسرارك وفي غرة
حين كشف أسرارك للآخرين وسرعان ما تتخذ قرارا بقطع صلتك ولا تعود صداقتكما
مهما كآن
لكن مـاذا لو عاد هذا الصديق واعتذر ماذا لو عاد وقال
لك سامحني يا صديقي فلا اعرف كيف حدت هذا ؟؟ ماذا لو آنحنى لك تواضعا من أجل
آن تسامحه وبدأت دموع الندم تنزل من عينه مـآذآ لو أعتذرت العائلة التي
تخاصمت على الإرث ؟؟ مـآذا لو اعتذر الزوجة من زوجته وقال لها كنت على خطأ
فهل تسامحني ؟؟
آن الشخص المسامح عندما يسامح يكون كبيرا مع نفسه وكبيرا في عيون الآخرين الذين أخطأو في حقه وعرفو أنه قلبه كبير وليس قلبه أسود بل يجعلوهم
يندمون على تصرفاتهم التي قامو بها عند مسامحتهم الانهم قد مضى في درب الأخلاق والتسامح والمحبة , هي دعوة من القلب ان ننسى احقادنا جانبا ونكون
متسامحين مع من اخطأ لنا ونتجنب ان نحكم عليهم بالخطأ الدائم فكل انسان
خطاء ولا يعني انهم اخطأو معنا انهم قد اخطأو مع الغير وكلنا نخطأ وكلنا نستحق ان نعطى فرص اخرى للمسامحه فتعالو نتسامح في هـذا الشهر الكريم
دعوة للمناقشة
أعضاء, وزوار, :
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
تحية تسبقها آلف آمان وآمـآني , تحية نرسمها نخطها
بشكل تـآني , تحيـة من قلب مـآ هو بعدو ولا أنـآني إلى آخوة أحبهم القلبـ
وتمنت العين لو ترآهم كل يوم وساعات ولو وتوآني
لا أطيل عليكم فموضوعنا اليوم يستحق النقـآش : هو بعنوان المسامح كريم
قد نقترف في حياتنا أخطاء قد لا نسامح عليها مهما طال
الزمن , وقد تحدت لنا خصامات مع الأهل قد لا يغفر لها , أو قد نجرح شعور الآخرين دون أن ندري أو بتعمد منا , أو نقوم بتصرفات نندم عليها طوال
حياتنا , كلنا نخطأ فليس أحد منا هنا معصوم من الخطأ . لكن هل منا من يسامح
الآخرين عن الأخطاء التي اقترفوها سواء كانت بنية قصد أو بغير نيـة
هناك أمثلة عديدة من الواقع المعاش قد تبدأ مع صديق
يدرس معك قـام بخطأ فتخاصمتما وآنتم الآن لات تحدتآن مدة عامين أو أكتر , أو
بين عائلتين تنازعتا من أجل أرت تركهم والدهم , أو بين نسيبين أو بين زوجين
تجدهما في بيت وسقف وآحد وهما لا يتعاشران ولا يتحدثان, أو بين مدير ورب
عمل أو صديق عزيز عليك كانت له مكانة في قلبك كنت تشاركه أسرارك وفي غرة
حين كشف أسرارك للآخرين وسرعان ما تتخذ قرارا بقطع صلتك ولا تعود صداقتكما
مهما كآن
لكن مـاذا لو عاد هذا الصديق واعتذر ماذا لو عاد وقال
لك سامحني يا صديقي فلا اعرف كيف حدت هذا ؟؟ ماذا لو آنحنى لك تواضعا من أجل
آن تسامحه وبدأت دموع الندم تنزل من عينه مـآذآ لو أعتذرت العائلة التي
تخاصمت على الإرث ؟؟ مـآذا لو اعتذر الزوجة من زوجته وقال لها كنت على خطأ
فهل تسامحني ؟؟
آن الشخص المسامح عندما يسامح يكون كبيرا مع نفسه وكبيرا في عيون الآخرين الذين أخطأو في حقه وعرفو أنه قلبه كبير وليس قلبه أسود بل يجعلوهم
يندمون على تصرفاتهم التي قامو بها عند مسامحتهم الانهم قد مضى في درب الأخلاق والتسامح والمحبة , هي دعوة من القلب ان ننسى احقادنا جانبا ونكون
متسامحين مع من اخطأ لنا ونتجنب ان نحكم عليهم بالخطأ الدائم فكل انسان
خطاء ولا يعني انهم اخطأو معنا انهم قد اخطأو مع الغير وكلنا نخطأ وكلنا نستحق ان نعطى فرص اخرى للمسامحه فتعالو نتسامح في هـذا الشهر الكريم
دعوة للمناقشة
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
الثلاثاء 24 أغسطس 2010 - 20:02
التسامح من الخصال الحميدة التي امرنا بها الله سبحانه وتعالى وهي بادرة طيبة ممن يعرفون حق المعرفة
معناها وقيمتها الثمينة دينا ودنيا...كلنا خطاؤون وخير الخطائين الثوابون وكلنا تعرضنا للظلم وللجور...
لكن من احبه الله هو من جعل قلبه قبلة لكل الخلق وضع فيه كتلة طيبة بيضاء لا تعرف سوى حب الخير للغير
وتسامح كل من ظلمها او اجار عليها ...الانسان المتسامح خلق مقبولا عند الاخرين عند من يعرفون معنى
هذه الخصلة النبيلة ويكون له عند ربه مقام محمود لانه تعدى ظلم ظالم وشتيمة تعرض لها عن قصد او غير قصد
ولا ننسى ان التسامح تنبثق من معالمه كل الاحاسيس النبيلة كالطيبة والعفو وحب الخير للغير والمساعدة وكل القيم الحسنة
شكرا لك اخي العزيز على هذا الطرح المميز لا عدمنا مشاركاتك القيمة ابدا
ام بدر
- مجتهدعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3535
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
الثلاثاء 24 أغسطس 2010 - 20:28
فاذا كان الله سبحانه يسامح عبده فكيف للانسان ان لايسامح أخاه
التسامح هم من شيم الاخلاق
التسامح هم من شيم الاخلاق
- grand-maghrebعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3358
تاريخ التسجيل : 22/07/2010
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
الأربعاء 25 أغسطس 2010 - 6:14
موضوعك جميل ومهم للغاية ونظرا لذلك جعلني أبحت عن جواب يدخل في صميم الموضوع ومن أهل الأمور حتى نتمكن من الاستفادة منه ولا سيما ونحن في الشهر المبارك شهر العبادة والغفران وهي كالتالي :
العفو والتسامح سبيل للإصلاح
د. علي بن عبدالرحمن الطيار
دعا الاسلام الى التسامح والعفو بين الافراد والجماعات حفزاً على تجنب تكرار الشر والفساد، واملاً في ان يكون ذلك العفو سبيلاً للاصلاح، فقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز دفع العدوان والافساد بالتي هي احسن قال تعالى: {ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن، فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم، وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم}. ذلك ان هذا الدفع بالحسنى يجلب المحبة والثقة بين الناس، وقد أمر الله سبحانه وتعالى نبيه الكريم - عليه الصلاة والسلام - بالعفو والصفح عمن اساء او يسيء اليه قال تعالى:
{فاصفح الصفح الجميل} فالاسلام يحث على الصبر والصفح بدل القتل والقتال، والرفق واللين بدل العنف والعدوان، قال ابن القيم - رحمه الله - حقيقة العفو: اسقاط حق ثابت جوداً وكرماً مع القدرة على الانتقام، فمن ترك ما وجب له من الحقوق شرعاً فهو عاف، وان عفو الله سبحانه وتعالى هو اسقاطه لحقوقه
او بذله لفضله.
فالعفو حق ثابت للعافي دون المعفى عنه، فيؤدي هذا الحق اختيارياً ابتغاء الاجر والثواب من الله تعالى من غير جبر او اكراه، قال سبحانه: {فمن عفا وأصلح فأجره على الله}. ذلك ان العفو هو التنازل عن الحق الثابت للعافي جوداً وكرماً في علو ورفعة ومقدرة على اخذ الحق، ومن غير ضعف او استسلام او قبول الدينة من الاشرار المعتدين المفسدين.
لقد بلغ الاسلام قمة التسامح عندما عبر عن اخلاقيات العفو عند المؤمنين، وما يؤدي اليه من محبة ومودة بين الناس، واعطاهم درساً في الآداب حتى مع الكافرين الذين رفضوا الايمان بالله. يقول تعالى: {خذ العفو وأمر بالعرف واعرض عن الجاهلين}. ويقول سبحانه: {وان تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم}.
واذا كان من اللازم معاقبة المعتدين والمفسدين من الافراد والجماعات، فإن العقاب يجب أن يكون في مقابلة المعاملة بالمثل من غير اعتداء او تجاوز للحد، واذا كان مجال العفو والصبر والتسامح ممكناً فيكون هو الاولى بالاتباع.
وفي السنة النبوية، ان الرسول - عليه الصلاة والسلام - قال: «ما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله». فالمعنى ان من عرف بالعفو والصفح ساد وعظم في القلوب، وزاده الله عزة وكرامة ورفعة الى جانب جزيل المثوبة في الآخرة.
وقال عليه الصلاة والسلام: «إن الله عز وجل عفو يحب العفو ولا ينبغي لوالي امر ان يؤتى بحد إلا اقامه ثم قرأ قوله تعالى: {وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم}.
وفي هذا التوجيه الكريم حث على العفو مع عظم الجريمة، وترك العقوبة على هذا الجرم ابتغاءً لوجه الله تعالى ورغبة في الاجر والمثوبة. ومن الشواهد التاريخية في الاسلام انه: لما فتح النبي - عليه الصلاة والسلام - مكة سنة ثمان من الهجرة قال لقريش: «ما ترون أني فاعل بكم؟».
قالوا: خيراً، أخ كريم وابن اخ كريم، فقال: «اذهبوا فأنتم الطلقاء، اقول لكم ما قاله اخي يوسف لاخوته: لا تثريب عليكم». فلم يتعرض لأحد من اهلها في النفس او المال بأذى، فضرب بذلك - عليه الصلاة والسلام - المثل الاعلى في العفو عند المقدرة، وذلك قمة الصفح والسماحة في وقت كان يستطيع ان ينتقم منهم مقابل ما لاقاه منهم من اذى ومقاتلة وعدوان.
إن في روح الاسلام من العفو والسماحة الانسانية تجاه البشرية كلها ما لا يملك منصف من البشر ان ينكره، فهي تحث على تآلف الاجناس، واشاعة التراحم والمودة بين الناس، والتأدب بالآداب الاسلامية، ونبذ الحقد والحسد والتباغض، ليتحقق العدل والانصاف واعطاء الحقوق لأصحابها والمساواة بين بني البشر.
العفو والتسامح سبيل للإصلاح
د. علي بن عبدالرحمن الطيار
دعا الاسلام الى التسامح والعفو بين الافراد والجماعات حفزاً على تجنب تكرار الشر والفساد، واملاً في ان يكون ذلك العفو سبيلاً للاصلاح، فقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز دفع العدوان والافساد بالتي هي احسن قال تعالى: {ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن، فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم، وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم}. ذلك ان هذا الدفع بالحسنى يجلب المحبة والثقة بين الناس، وقد أمر الله سبحانه وتعالى نبيه الكريم - عليه الصلاة والسلام - بالعفو والصفح عمن اساء او يسيء اليه قال تعالى:
{فاصفح الصفح الجميل} فالاسلام يحث على الصبر والصفح بدل القتل والقتال، والرفق واللين بدل العنف والعدوان، قال ابن القيم - رحمه الله - حقيقة العفو: اسقاط حق ثابت جوداً وكرماً مع القدرة على الانتقام، فمن ترك ما وجب له من الحقوق شرعاً فهو عاف، وان عفو الله سبحانه وتعالى هو اسقاطه لحقوقه
او بذله لفضله.
فالعفو حق ثابت للعافي دون المعفى عنه، فيؤدي هذا الحق اختيارياً ابتغاء الاجر والثواب من الله تعالى من غير جبر او اكراه، قال سبحانه: {فمن عفا وأصلح فأجره على الله}. ذلك ان العفو هو التنازل عن الحق الثابت للعافي جوداً وكرماً في علو ورفعة ومقدرة على اخذ الحق، ومن غير ضعف او استسلام او قبول الدينة من الاشرار المعتدين المفسدين.
لقد بلغ الاسلام قمة التسامح عندما عبر عن اخلاقيات العفو عند المؤمنين، وما يؤدي اليه من محبة ومودة بين الناس، واعطاهم درساً في الآداب حتى مع الكافرين الذين رفضوا الايمان بالله. يقول تعالى: {خذ العفو وأمر بالعرف واعرض عن الجاهلين}. ويقول سبحانه: {وان تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم}.
واذا كان من اللازم معاقبة المعتدين والمفسدين من الافراد والجماعات، فإن العقاب يجب أن يكون في مقابلة المعاملة بالمثل من غير اعتداء او تجاوز للحد، واذا كان مجال العفو والصبر والتسامح ممكناً فيكون هو الاولى بالاتباع.
وفي السنة النبوية، ان الرسول - عليه الصلاة والسلام - قال: «ما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله». فالمعنى ان من عرف بالعفو والصفح ساد وعظم في القلوب، وزاده الله عزة وكرامة ورفعة الى جانب جزيل المثوبة في الآخرة.
وقال عليه الصلاة والسلام: «إن الله عز وجل عفو يحب العفو ولا ينبغي لوالي امر ان يؤتى بحد إلا اقامه ثم قرأ قوله تعالى: {وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم}.
وفي هذا التوجيه الكريم حث على العفو مع عظم الجريمة، وترك العقوبة على هذا الجرم ابتغاءً لوجه الله تعالى ورغبة في الاجر والمثوبة. ومن الشواهد التاريخية في الاسلام انه: لما فتح النبي - عليه الصلاة والسلام - مكة سنة ثمان من الهجرة قال لقريش: «ما ترون أني فاعل بكم؟».
قالوا: خيراً، أخ كريم وابن اخ كريم، فقال: «اذهبوا فأنتم الطلقاء، اقول لكم ما قاله اخي يوسف لاخوته: لا تثريب عليكم». فلم يتعرض لأحد من اهلها في النفس او المال بأذى، فضرب بذلك - عليه الصلاة والسلام - المثل الاعلى في العفو عند المقدرة، وذلك قمة الصفح والسماحة في وقت كان يستطيع ان ينتقم منهم مقابل ما لاقاه منهم من اذى ومقاتلة وعدوان.
إن في روح الاسلام من العفو والسماحة الانسانية تجاه البشرية كلها ما لا يملك منصف من البشر ان ينكره، فهي تحث على تآلف الاجناس، واشاعة التراحم والمودة بين الناس، والتأدب بالآداب الاسلامية، ونبذ الحقد والحسد والتباغض، ليتحقق العدل والانصاف واعطاء الحقوق لأصحابها والمساواة بين بني البشر.
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30012
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
الخميس 26 أغسطس 2010 - 1:55
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29189
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
الجمعة 27 أغسطس 2010 - 19:30
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
الأربعاء 8 سبتمبر 2010 - 4:13
التسامح من الأخلاق الحميدة
- Messiعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4650
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
الأربعاء 8 سبتمبر 2010 - 20:46
أجر المتسامح كبير جدا
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
السبت 9 أكتوبر 2010 - 23:43
- داديعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 13031
تاريخ التسجيل : 30/04/2010
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
الثلاثاء 23 نوفمبر 2010 - 22:38
شكرا لك على المجهود الطيب
والموضوع المتميز
والموضوع المتميز
- ام منيرعضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 480
تاريخ التسجيل : 05/11/2010
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
الخميس 25 نوفمبر 2010 - 20:48
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: المسامح كريم في الشهر الكريم
الخميس 17 فبراير 2011 - 4:18
بارك الله فيك
دائما في تميز جوزيت كل خير
واصل هذا الإبداع ولا تحرمنا من جديدك
تقبل مروري المتواضع
تحياتي وتمنياتي لك بالتوفيق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى