- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
إلهام وعزيز: ينبغي تبسيط اللهجة المغربية كي تصل المشاهدين الآخرين
الجمعة 11 نوفمبر 2011 - 15:23
إلهام وعزيز: ينبغي تبسيط اللهجة المغربية كي تصل المشاهدين الآخرين
حاورها:عبد الصمد الراجي
2011-10-28 22:27
أكد الممثلة إلهام وعزيز في حوارها مع "هسبريس"
أنها ليست ضد تقديم النموذج الغير سوي في المجتمع، لكن دون إباحية ودون
ابتذال، مشيرة في حوارها أن مشاركتها في مسلسل "كريمة" هو اغناء لتجربتها
الفنية، وان الدور الذي لعبته في هذا المسلسل وجدته يعبر عن هواجس لطالما
راودتها.
ما هو جديد الفنانة إلهام وما هي مشاريعها المستقبلية؟
صورت مؤخرا الفيلم السينمائي "خارج التغطية"، من إخراج المخرج "نور
الدين دوكنة"، وبطولة ثلة من الفنانين المغاربة مثل مصطفى الزعري ومصطفى
الدسوكين وعزيز داداس ومحمد خي عزيز حطاب وأخريين، والآن بمرحلة التداريب
لمسرحية "راس الخيط"، تأليف اسماعيل بوقاسم وإخراج "بوسرحان الزيتوني".
بعد الهجرة الكبيرة للعديد من للأصوات النسائية
المغربية نحوى الشرق التي مازالت مستمرة لحد الساعة، وعدم معرفة الأسباب
الحقيقة لهذه الظاهرة، التي أصبحت شائعة بدأ الحديث في الأونة الأخيرة عن
لجوء العديد من الممثلين المغاربة للعمل في أعمال عربية، سورية ومصرية،
وخليجية ما هي الأسباب التي وراء توجه الممثلين المغربية نحو الشرق؟
فقط للتوضيح، أنا لم أطرق باب الأعمال العربية، وطلبت عملا وفتحوا
الباب وقالوا مرحبا، ولم أهاجر للشرق، فأنا بمجرد انتهاء التصوير أعود
للمغرب على متن أول طائرة. كل ما في الأمر أنني قدمت أدورا في مجموعة أعمال
كان سياقها الدرامي يتطلب شخصية مغربية، وكانت شركات الإنتاج في الشرق
تبحث عن ممثلة مغربية لأداء هذه الأدوار. لكن صدقني، لو أن فرص الاشتغال
هنا أكثر ما كنت اشتغلت هناك، وقد حدث مؤخرا وقبل مسلسل "كريمة " أن اعتذرت
عن مسلسل خليجي لأني كنت مقبلة على تصوير مسلسل "عش البنات"، فالتلفزيون
المغربي والجمهور المغربي الأولوية دائما.
هل من أسباب هجرة الممثلين المغاربة إلى الشرق
العربي هو البحث عن الإنتاجات الضخمة والدافع المادي وعن مناخ فني ملائم
يفجر مواهبه ويرسم له الطريق نحو النجاح في ظل إكراهات العمل الفني الموجود
بالمغرب؟
للأسف كل ما قلته صحيح ومتوفر هناك، وضئيل هنا، الانتاجات الضخمة،
التعويضات المادية، المناخ الفني الملائم للفنان، وأشياء أخرى. أما
الاكراهات الموجودة في المغرب أنا مثلا أجد أمامي مخرجين لا يرون في إلهام
وعزيز سوى "فنيدة" و"كنة با كبور" في سلسلة "دار الورثة".
في مسلسل" كريمة " الذي شاركت به مؤخرا، كان هناك
نبش في صراعات باطينة عديدة، صراع الحب والكره، الجمال مع القبح، الشهوة مع
الأخلاق، كيف تقمصتي دور في مسلسل توجد فيه هذه التشعبات النفسية الكثيرة؟
وماهي المشاكل التي واجهتك؟
عندما نحب شيئا يكون قريبا منا، بل أحيانا نجده يسكننا وأنا أحببت
خديجة" و"كريمة" منذ سنة 1999، كانت أول مرة قرأت رواية "كريمة"، أحببت
هاتين المغربيتين الرائعتين، خديجة التي رفضت المال عوضا عن زوجها، وحضنت
على أبنائها بعد وفاته رغم صغر سنها، وبرت بوالده وكانت مطيعة لسلطة
أشقائها، كانت هذه الخديجة لا تستحق مني سوى الحب والتقدير والإخلاص،
وعندما أقدمها للناس عبر الشاشة يجب أن أوفيها حقها، وأظن أني وفقت بعض
الشيء. بخصوص المشاكل التي واجهتني في المسلسل، الحمد لله لم تكن هناك
مشاكل كبيرة، بل مشاكل عادية يوجهها كل فنان في بداية أي عمل.
ما لاحظه المشاهد أثناء متابعته مسلسل "كريمة" هو
مشاركة كم كبير من الجنسيات العربية أين يمكن أن نصنف الممثلين المغاربة
بين كل هؤلاء؟
هذا الأمر يبث فيه الجمهور بالدرجة الأولى، ومن وجهة نظري كانت مشاركة الممثلين المغاربة تجربة رائعة ومشرفة وناجحة بكل المقاييس.
سبق لمخرج المسلسل "إياد خروز" أن قال في بعض
التصرحات السابقة "إن مايميز هذا العمل هو الأجواء الخاصة التي تحيط به، إذ
هي المرة الأولى التي يوجد فيها عمل مغربي خليجي مشترك يمكن فهم لهجته،
ومن جهة أخرى هي المرة الأولى التي يقدم فيها عمل يعكس الحياة الشعبية
المغربية بكل بساطتها وتفاصيلها، خاصة أنه في المشرق العربي تعود المشاهدون
على وجود المغرب مقتصرا على المسلسلات التاريخية فقط، هل من خلال مثل هذه
الأعمال المشتركة يمكن أن نقول للمشاهد المغربي أن المغرب يجد فيه ممثلين
لا يقلون بشيء على الموجدين في الشرق وهل يمكن أن نعرفهم باللهجة المغربية
التي يجدونها صعبة ؟
طبعا لدينا طاقات هائلة في المغرب، وهذا لا يختلف عليه اثنين، وبالنسبة
للهجة المغربية ينبغي فقط الاشتغال عليها بعض الشيء، وتبسيطها كي تصل
للآخرين.. فقط في البداية حتى يتعود عليها، والبدايات دائما صعبة، ومسلسل
"كريمة" كان سباقا في هذه البدايات، وكما أشار الأستاذ إياد فهذا العمل قدم
المغرب كحياة وليس فقط كمواقع تصوير ومناظر كما يحدث في الأعمال
التاريخية، كما قدم الممثلين المغاربة بشكل أفضل على مستوى عددهم في العمل
مقارنة بعدد الممثلين العرب الآخرين في نفس العمل، وأيضا حتى على مستوى
مساحات الأدوار.
تعد هذه المرة الأولى تقريبا، التي تحتل فيها
الدارجة المغربية هذا الحيز في عمل درامي مشرقي، هل هذا كاف لإعادة
للاعتبار للهجة المغربية خصوصا أننا رأينا في بعض الأعمال الدرامية
المشرقية، المصرية منها على وجه الخصوص، كان استعمالها بصورة مهينة؟
لهجتنا اعتبارها محفوظة، وإن كان البعض قد أساء إليها بغض النظر إن كان
ذلك عن جهل أو عن سابق إصرار فهذا لن يؤثر فيها أو فينا، والمشكلة ليست هي
هل سنظل عاقدي الأيدي فوق الصدور، وننتظر هذا الفارس المنقذ القادم من
الشرق ليقدم لهجتنا في قنواته ويعيد لها اعتبارها؟ ألن نتحرك نحن؟ لما لا
ننتج ونسوق أعمال تنصف لهجتنا وتليق بتاريخنا، وحضارتنا وترقى إلى مستوى
طموحنا وتطلعاتنا؟
يجد من يتعالى على الأدوار التي تعطى له في رأيك
ليكون الفنان صادقا في أدائه، هل يجب أن يبحث عن أدواره في الواقع و أن
يعايشها أم لا؟
طبعا، هذا أكيد، نحن نتوجه بهذا الفن لأناس من الواقع فإن لم نكن منهم
فلن يصدقونا، بعبارة أوضح يجب أن نستقي نماذجنا من الواقع، بحيث يكون العمل
مرآة للمتفرج يرى فيها نفسه ومجتمعه وبيئته..
هل تميل إلهام إلى الأعمال الجريئة ذات الثالوث المحرم: الجنس، السياسة، والدين؟
بالنسبة للدين، أعتقد أنني أول من ستسعى للمشاركة في أعمال تنصف ديننا
الحنيف وترسخ مبادئه وقيمه وتقدمه للأخر وخصوصا الغرب في صورته اللائقة،
أما إن كانت هذه الأعمال عكس ما ذكرت فلن أشارك فيها ولو اضطررت لترك الفن
أما بالنسبة للسياسة فمن حق وطني علي أن أطرح قضاياه وإشكالياته. أما
السياسية فهي أعمالي، فلا أنا و لا الجمهور الذي يتابعني نعيش بمعزل عن هذا
الوطن بهمومه وبأفراحه، أما بالنسبة للجنس فأرفض مثل هذه الأعمال، لست ضد
تقديم النموذج الغير سوي في المجتمع لكن دون إباحية ودون ابتذال.
حاورها:عبد الصمد الراجي
2011-10-28 22:27
أكد الممثلة إلهام وعزيز في حوارها مع "هسبريس"
أنها ليست ضد تقديم النموذج الغير سوي في المجتمع، لكن دون إباحية ودون
ابتذال، مشيرة في حوارها أن مشاركتها في مسلسل "كريمة" هو اغناء لتجربتها
الفنية، وان الدور الذي لعبته في هذا المسلسل وجدته يعبر عن هواجس لطالما
راودتها.
ما هو جديد الفنانة إلهام وما هي مشاريعها المستقبلية؟
صورت مؤخرا الفيلم السينمائي "خارج التغطية"، من إخراج المخرج "نور
الدين دوكنة"، وبطولة ثلة من الفنانين المغاربة مثل مصطفى الزعري ومصطفى
الدسوكين وعزيز داداس ومحمد خي عزيز حطاب وأخريين، والآن بمرحلة التداريب
لمسرحية "راس الخيط"، تأليف اسماعيل بوقاسم وإخراج "بوسرحان الزيتوني".
بعد الهجرة الكبيرة للعديد من للأصوات النسائية
المغربية نحوى الشرق التي مازالت مستمرة لحد الساعة، وعدم معرفة الأسباب
الحقيقة لهذه الظاهرة، التي أصبحت شائعة بدأ الحديث في الأونة الأخيرة عن
لجوء العديد من الممثلين المغاربة للعمل في أعمال عربية، سورية ومصرية،
وخليجية ما هي الأسباب التي وراء توجه الممثلين المغربية نحو الشرق؟
فقط للتوضيح، أنا لم أطرق باب الأعمال العربية، وطلبت عملا وفتحوا
الباب وقالوا مرحبا، ولم أهاجر للشرق، فأنا بمجرد انتهاء التصوير أعود
للمغرب على متن أول طائرة. كل ما في الأمر أنني قدمت أدورا في مجموعة أعمال
كان سياقها الدرامي يتطلب شخصية مغربية، وكانت شركات الإنتاج في الشرق
تبحث عن ممثلة مغربية لأداء هذه الأدوار. لكن صدقني، لو أن فرص الاشتغال
هنا أكثر ما كنت اشتغلت هناك، وقد حدث مؤخرا وقبل مسلسل "كريمة " أن اعتذرت
عن مسلسل خليجي لأني كنت مقبلة على تصوير مسلسل "عش البنات"، فالتلفزيون
المغربي والجمهور المغربي الأولوية دائما.
هل من أسباب هجرة الممثلين المغاربة إلى الشرق
العربي هو البحث عن الإنتاجات الضخمة والدافع المادي وعن مناخ فني ملائم
يفجر مواهبه ويرسم له الطريق نحو النجاح في ظل إكراهات العمل الفني الموجود
بالمغرب؟
للأسف كل ما قلته صحيح ومتوفر هناك، وضئيل هنا، الانتاجات الضخمة،
التعويضات المادية، المناخ الفني الملائم للفنان، وأشياء أخرى. أما
الاكراهات الموجودة في المغرب أنا مثلا أجد أمامي مخرجين لا يرون في إلهام
وعزيز سوى "فنيدة" و"كنة با كبور" في سلسلة "دار الورثة".
في مسلسل" كريمة " الذي شاركت به مؤخرا، كان هناك
نبش في صراعات باطينة عديدة، صراع الحب والكره، الجمال مع القبح، الشهوة مع
الأخلاق، كيف تقمصتي دور في مسلسل توجد فيه هذه التشعبات النفسية الكثيرة؟
وماهي المشاكل التي واجهتك؟
عندما نحب شيئا يكون قريبا منا، بل أحيانا نجده يسكننا وأنا أحببت
خديجة" و"كريمة" منذ سنة 1999، كانت أول مرة قرأت رواية "كريمة"، أحببت
هاتين المغربيتين الرائعتين، خديجة التي رفضت المال عوضا عن زوجها، وحضنت
على أبنائها بعد وفاته رغم صغر سنها، وبرت بوالده وكانت مطيعة لسلطة
أشقائها، كانت هذه الخديجة لا تستحق مني سوى الحب والتقدير والإخلاص،
وعندما أقدمها للناس عبر الشاشة يجب أن أوفيها حقها، وأظن أني وفقت بعض
الشيء. بخصوص المشاكل التي واجهتني في المسلسل، الحمد لله لم تكن هناك
مشاكل كبيرة، بل مشاكل عادية يوجهها كل فنان في بداية أي عمل.
ما لاحظه المشاهد أثناء متابعته مسلسل "كريمة" هو
مشاركة كم كبير من الجنسيات العربية أين يمكن أن نصنف الممثلين المغاربة
بين كل هؤلاء؟
هذا الأمر يبث فيه الجمهور بالدرجة الأولى، ومن وجهة نظري كانت مشاركة الممثلين المغاربة تجربة رائعة ومشرفة وناجحة بكل المقاييس.
سبق لمخرج المسلسل "إياد خروز" أن قال في بعض
التصرحات السابقة "إن مايميز هذا العمل هو الأجواء الخاصة التي تحيط به، إذ
هي المرة الأولى التي يوجد فيها عمل مغربي خليجي مشترك يمكن فهم لهجته،
ومن جهة أخرى هي المرة الأولى التي يقدم فيها عمل يعكس الحياة الشعبية
المغربية بكل بساطتها وتفاصيلها، خاصة أنه في المشرق العربي تعود المشاهدون
على وجود المغرب مقتصرا على المسلسلات التاريخية فقط، هل من خلال مثل هذه
الأعمال المشتركة يمكن أن نقول للمشاهد المغربي أن المغرب يجد فيه ممثلين
لا يقلون بشيء على الموجدين في الشرق وهل يمكن أن نعرفهم باللهجة المغربية
التي يجدونها صعبة ؟
طبعا لدينا طاقات هائلة في المغرب، وهذا لا يختلف عليه اثنين، وبالنسبة
للهجة المغربية ينبغي فقط الاشتغال عليها بعض الشيء، وتبسيطها كي تصل
للآخرين.. فقط في البداية حتى يتعود عليها، والبدايات دائما صعبة، ومسلسل
"كريمة" كان سباقا في هذه البدايات، وكما أشار الأستاذ إياد فهذا العمل قدم
المغرب كحياة وليس فقط كمواقع تصوير ومناظر كما يحدث في الأعمال
التاريخية، كما قدم الممثلين المغاربة بشكل أفضل على مستوى عددهم في العمل
مقارنة بعدد الممثلين العرب الآخرين في نفس العمل، وأيضا حتى على مستوى
مساحات الأدوار.
تعد هذه المرة الأولى تقريبا، التي تحتل فيها
الدارجة المغربية هذا الحيز في عمل درامي مشرقي، هل هذا كاف لإعادة
للاعتبار للهجة المغربية خصوصا أننا رأينا في بعض الأعمال الدرامية
المشرقية، المصرية منها على وجه الخصوص، كان استعمالها بصورة مهينة؟
لهجتنا اعتبارها محفوظة، وإن كان البعض قد أساء إليها بغض النظر إن كان
ذلك عن جهل أو عن سابق إصرار فهذا لن يؤثر فيها أو فينا، والمشكلة ليست هي
هل سنظل عاقدي الأيدي فوق الصدور، وننتظر هذا الفارس المنقذ القادم من
الشرق ليقدم لهجتنا في قنواته ويعيد لها اعتبارها؟ ألن نتحرك نحن؟ لما لا
ننتج ونسوق أعمال تنصف لهجتنا وتليق بتاريخنا، وحضارتنا وترقى إلى مستوى
طموحنا وتطلعاتنا؟
يجد من يتعالى على الأدوار التي تعطى له في رأيك
ليكون الفنان صادقا في أدائه، هل يجب أن يبحث عن أدواره في الواقع و أن
يعايشها أم لا؟
طبعا، هذا أكيد، نحن نتوجه بهذا الفن لأناس من الواقع فإن لم نكن منهم
فلن يصدقونا، بعبارة أوضح يجب أن نستقي نماذجنا من الواقع، بحيث يكون العمل
مرآة للمتفرج يرى فيها نفسه ومجتمعه وبيئته..
هل تميل إلهام إلى الأعمال الجريئة ذات الثالوث المحرم: الجنس، السياسة، والدين؟
بالنسبة للدين، أعتقد أنني أول من ستسعى للمشاركة في أعمال تنصف ديننا
الحنيف وترسخ مبادئه وقيمه وتقدمه للأخر وخصوصا الغرب في صورته اللائقة،
أما إن كانت هذه الأعمال عكس ما ذكرت فلن أشارك فيها ولو اضطررت لترك الفن
أما بالنسبة للسياسة فمن حق وطني علي أن أطرح قضاياه وإشكالياته. أما
السياسية فهي أعمالي، فلا أنا و لا الجمهور الذي يتابعني نعيش بمعزل عن هذا
الوطن بهمومه وبأفراحه، أما بالنسبة للجنس فأرفض مثل هذه الأعمال، لست ضد
تقديم النموذج الغير سوي في المجتمع لكن دون إباحية ودون ابتذال.
- نهروعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16844
تاريخ التسجيل : 09/07/2010
رد: إلهام وعزيز: ينبغي تبسيط اللهجة المغربية كي تصل المشاهدين الآخرين
الجمعة 11 نوفمبر 2011 - 20:12
معها حق
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: إلهام وعزيز: ينبغي تبسيط اللهجة المغربية كي تصل المشاهدين الآخرين
الجمعة 11 نوفمبر 2011 - 23:48
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: إلهام وعزيز: ينبغي تبسيط اللهجة المغربية كي تصل المشاهدين الآخرين
الإثنين 14 نوفمبر 2011 - 23:37
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى