- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
تعدد الزوجات
الجمعة 20 مايو 2011 - 8:26
قال بعضهم يأن من تعدد الزوجات:
أتاني بالنصـائح بعـض ناسِ = وقالوا أنت مِقـدامٌ سـياسي
أترضى أن تعيش وأنت شهمٌ = مع امـرأةٍ تُقاسي ماتُقـاسي
إذا حاضت فأنت تحيض معها = وإن نفست فأنت أخو النفاسِ
وتقضي الأربعين بشـرِّ حالٍ = كَدابِ رأسُـه هُشِمت بفاسِ
وإن غَضِبتْ عليك تنامُ فرداً = ومحروما ً وتمعن في التناسي
تزوَّج باثنـتـينِ ولا تـبالي = فنحن أُولوا التجارب والِمراسِ
فقـلت لهم معـاذ الله إني = أخاف من اعتلالي وارتكاسي
فها أنذا بدأتْ تروق حالي = ويورق عـودُها بعد اليباس
فلن أرضى بمشـغلةٍ و همٍّ = وأنكادٍ يكون بها انغـماسي
لي امـرأةٌ شاب الرأسُ منها = فكيف أزيد حظي بانتكاسي
فصاحوا سنة المختار تُنسى = وتُمحى أين أربابُ الحمـاسِ ؟
فقلتُ أضعتُم سُنناً عِظـاماً = وبعض الواجبات بلا احتراسِ
لمـاذا سُـنَّةُ التعـداد كنتم = لها تسـعون في عـزمٍ و باسِ
وشرع الله في قلبي و روحي = وسُنَّة سـيدي منها اقِتـباسي
إذا احتاج الفتى لزواجِ أُخرى = فذاك له بلا أدنى التـباسِ
ولكن الزواج له شـروطٌُ = وعدلُ الزوج مشروطٌٌ أساسي
وإن معاشر النسوان بحرٌ = عظيم الموجِ ليس له مراسي
ويكفي ما حملتُ من المعاصي = وآثـام تنـوء بها الرواسـي
فقالوا أنت خـوَّافٌ جـبانٌ = فشبّوا النـار في قلـبي وراسي
فخِضتُ غِمار تجرُبةٍ ضروسٍ = بها كان افتـتاني وابتـئاسي
يحزُّ لهيـبها في القلب حـزَّاً = أشـد عليَّ من حـزِّ المواسي
رأيت عجـائباً ورأيتُ أمراً = غريبا في الوجـودِ بلا قياسِ
وقلتُ أظـنُّني عاشرت جِنَّاً = وأحسب أنَّني بين الأناسي
لأتـفه تافهٍ وأقلِّ أمـرٍ = تُبـادر حربُهن بالإنبـجاس
وكم كنتُ الضحية في مرارٍ = وأجزم بانعدامي و انطماسي
فإحداهن شدَّت شعر رأسي = وأخراهن تسحب من أساسي
وإن عثُر اللسان بذكرِ هذي = لهذي شبَّ مثل الالتـماسِ
وتبصرني إذا ما احتجتُ أمراً = من الأخرى يكون بالإختلاسِ
وكم من ليلةٍ أمسي حزيناً = أنامُ على السـطوحِ بلا لباسِ
وكنتُ أنام مُـحترماً عزيزاً = فصرتُ أنام ما بين البِساسِ
أُرَضِّعُ نامس الـجيران دَمِّي = وأُسقي كلَّ برغوث بكاسي
ويومٌ أدَّعي أنِّي مريضٌ = مصابٌ بالزكامِ وبالعُطـاسِ
وإن لم تنفع الأعذار شـيئاً = لجئتُ إلى التثاؤب والنعـاسِ
وإن فَرَّطْتُّ في التحضير يوماً = عن الوقت المحدد يا تعاسي
وإن لم أرضِ إحداهنَّ ليلاً = فيا ويلي ويا سود المآسي
يطير النوم من عيني وأصحو = لقعـقعةِ النـوافذ والكراسي
يجيء الأكل لا ملح ٌ عليه = ولا أُسقى ولا يُكوى لباسي
وإن غلط العيال تعيث حذفاً = بأحذيةٍ تـمُّـرُ بقرب رأسي
وتصرخ ما اشتريت لي احتـياجي = وذا الفستان ليس على مقاسي
ولو أنى أبوحُ بربعِ حرفٍ = سأحُذفُ بالقدورِ و بالتباسي
تراني مثل إنسـانٍ جـبانٍِ = رأى أسـداً يهمُّ بالافـتراسِ
وإن اشرِي لإحدَّاهن فِجلاً = بكت هاتيك ياباغي وقاسي
رأيتك حامِلاً كيساً عظيماً = فماذا فيه من ذهبٍ و ماس
تقول تُحبُّني وأرى الهدايا = لغيري تشـتريها و المكـاسي
وأحلفُ صادقا ً فتقول أنتم = رجالٌ خـادعون وشرُّ ناسِ
فصرت لحالةٍ تُدمي وتُبكي = قلوب المخلصـين لِما أُقاسي
وحار الناس في أمري لأني = إذا سألوا عن اسمي قلت ناسي
وضاع النحو والإعراب مني = ولخْبطتُّ الرباعي بالـخُماسي
وطلَّقتُ البـيان مع المعاني = وضيعَّت ُ الطـباق مع الجناسِ
أروحُ لأشتري كُتباً فأنسى = وأشري الزيت أو سلك النحاسِ
أسير أدور ُ من حيٍّ لحيٍّ = كأنِّي بعض أصحاب التكاسي
ولا أدري عن الأيامِ شـيئاً = ولا كيف انتهى العام الدراسي
فيومٌ في مـخاصمةٍ ويومٌ = نداوي ما اجترحنا أو نواسي
وما نفعت سياسة بوش يوماً = ولا ما كان من هيلاسيلاسي
ومن حلم ابن قيس أخذتُ حلمي = ومكراً من جـحا وأبي نواسِ
فلما أن عجزتُ وضاق صدري = وباءت أُمنـياتي بالإياسـي
دعوتُ بعيشة العُـزّاب أحلى = من الأنكـادِ في ظلِّ الـمآسي
وجاء الناصحون إليّ أُخرى = وقالوا نحن أرباب المراسـي
ولا تسأم ولا تبقى حزيـناً = فقد جئـنا بحلٍ دبلومـاسي
تزوَّج حرمةً أُخرى لتحـيا = سـعيداً سـاِلماً من كل باسِ
فصحتُ بهم لئن لم تتركوني = لانفـلتنَّ ضـربا ً بالـمداسِ
أتاني بالنصـائح بعـض ناسِ = وقالوا أنت مِقـدامٌ سـياسي
أترضى أن تعيش وأنت شهمٌ = مع امـرأةٍ تُقاسي ماتُقـاسي
إذا حاضت فأنت تحيض معها = وإن نفست فأنت أخو النفاسِ
وتقضي الأربعين بشـرِّ حالٍ = كَدابِ رأسُـه هُشِمت بفاسِ
وإن غَضِبتْ عليك تنامُ فرداً = ومحروما ً وتمعن في التناسي
تزوَّج باثنـتـينِ ولا تـبالي = فنحن أُولوا التجارب والِمراسِ
فقـلت لهم معـاذ الله إني = أخاف من اعتلالي وارتكاسي
فها أنذا بدأتْ تروق حالي = ويورق عـودُها بعد اليباس
فلن أرضى بمشـغلةٍ و همٍّ = وأنكادٍ يكون بها انغـماسي
لي امـرأةٌ شاب الرأسُ منها = فكيف أزيد حظي بانتكاسي
فصاحوا سنة المختار تُنسى = وتُمحى أين أربابُ الحمـاسِ ؟
فقلتُ أضعتُم سُنناً عِظـاماً = وبعض الواجبات بلا احتراسِ
لمـاذا سُـنَّةُ التعـداد كنتم = لها تسـعون في عـزمٍ و باسِ
وشرع الله في قلبي و روحي = وسُنَّة سـيدي منها اقِتـباسي
إذا احتاج الفتى لزواجِ أُخرى = فذاك له بلا أدنى التـباسِ
ولكن الزواج له شـروطٌُ = وعدلُ الزوج مشروطٌٌ أساسي
وإن معاشر النسوان بحرٌ = عظيم الموجِ ليس له مراسي
ويكفي ما حملتُ من المعاصي = وآثـام تنـوء بها الرواسـي
فقالوا أنت خـوَّافٌ جـبانٌ = فشبّوا النـار في قلـبي وراسي
فخِضتُ غِمار تجرُبةٍ ضروسٍ = بها كان افتـتاني وابتـئاسي
يحزُّ لهيـبها في القلب حـزَّاً = أشـد عليَّ من حـزِّ المواسي
رأيت عجـائباً ورأيتُ أمراً = غريبا في الوجـودِ بلا قياسِ
وقلتُ أظـنُّني عاشرت جِنَّاً = وأحسب أنَّني بين الأناسي
لأتـفه تافهٍ وأقلِّ أمـرٍ = تُبـادر حربُهن بالإنبـجاس
وكم كنتُ الضحية في مرارٍ = وأجزم بانعدامي و انطماسي
فإحداهن شدَّت شعر رأسي = وأخراهن تسحب من أساسي
وإن عثُر اللسان بذكرِ هذي = لهذي شبَّ مثل الالتـماسِ
وتبصرني إذا ما احتجتُ أمراً = من الأخرى يكون بالإختلاسِ
وكم من ليلةٍ أمسي حزيناً = أنامُ على السـطوحِ بلا لباسِ
وكنتُ أنام مُـحترماً عزيزاً = فصرتُ أنام ما بين البِساسِ
أُرَضِّعُ نامس الـجيران دَمِّي = وأُسقي كلَّ برغوث بكاسي
ويومٌ أدَّعي أنِّي مريضٌ = مصابٌ بالزكامِ وبالعُطـاسِ
وإن لم تنفع الأعذار شـيئاً = لجئتُ إلى التثاؤب والنعـاسِ
وإن فَرَّطْتُّ في التحضير يوماً = عن الوقت المحدد يا تعاسي
وإن لم أرضِ إحداهنَّ ليلاً = فيا ويلي ويا سود المآسي
يطير النوم من عيني وأصحو = لقعـقعةِ النـوافذ والكراسي
يجيء الأكل لا ملح ٌ عليه = ولا أُسقى ولا يُكوى لباسي
وإن غلط العيال تعيث حذفاً = بأحذيةٍ تـمُّـرُ بقرب رأسي
وتصرخ ما اشتريت لي احتـياجي = وذا الفستان ليس على مقاسي
ولو أنى أبوحُ بربعِ حرفٍ = سأحُذفُ بالقدورِ و بالتباسي
تراني مثل إنسـانٍ جـبانٍِ = رأى أسـداً يهمُّ بالافـتراسِ
وإن اشرِي لإحدَّاهن فِجلاً = بكت هاتيك ياباغي وقاسي
رأيتك حامِلاً كيساً عظيماً = فماذا فيه من ذهبٍ و ماس
تقول تُحبُّني وأرى الهدايا = لغيري تشـتريها و المكـاسي
وأحلفُ صادقا ً فتقول أنتم = رجالٌ خـادعون وشرُّ ناسِ
فصرت لحالةٍ تُدمي وتُبكي = قلوب المخلصـين لِما أُقاسي
وحار الناس في أمري لأني = إذا سألوا عن اسمي قلت ناسي
وضاع النحو والإعراب مني = ولخْبطتُّ الرباعي بالـخُماسي
وطلَّقتُ البـيان مع المعاني = وضيعَّت ُ الطـباق مع الجناسِ
أروحُ لأشتري كُتباً فأنسى = وأشري الزيت أو سلك النحاسِ
أسير أدور ُ من حيٍّ لحيٍّ = كأنِّي بعض أصحاب التكاسي
ولا أدري عن الأيامِ شـيئاً = ولا كيف انتهى العام الدراسي
فيومٌ في مـخاصمةٍ ويومٌ = نداوي ما اجترحنا أو نواسي
وما نفعت سياسة بوش يوماً = ولا ما كان من هيلاسيلاسي
ومن حلم ابن قيس أخذتُ حلمي = ومكراً من جـحا وأبي نواسِ
فلما أن عجزتُ وضاق صدري = وباءت أُمنـياتي بالإياسـي
دعوتُ بعيشة العُـزّاب أحلى = من الأنكـادِ في ظلِّ الـمآسي
وجاء الناصحون إليّ أُخرى = وقالوا نحن أرباب المراسـي
ولا تسأم ولا تبقى حزيـناً = فقد جئـنا بحلٍ دبلومـاسي
تزوَّج حرمةً أُخرى لتحـيا = سـعيداً سـاِلماً من كل باسِ
فصحتُ بهم لئن لم تتركوني = لانفـلتنَّ ضـربا ً بالـمداسِ
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: تعدد الزوجات
الجمعة 20 مايو 2011 - 14:19
مااااااااااااااا اروع عطاءك يا ابا ابراهيم ههههههههههه والله قصيدة في قمة الروعة ومجالا للنقاش فيها واسع جدا وحساس
وقد اتيتك بطرائف عن الزواج باكثر من واحدة يا مصطفى
- رجال ينصحون رجال بالزواج وبعدم الزواج
-في الماضي قال رجل أعرابي لصديقه ينصحه بعدم تكرار الزواج بل وتعدد -الزواج فقال:لاتتزوج بأربعة –فكلُ تاخذك لجماعها وانت كالٌ-ولا بثلاث –فإنهن كالأثافي-تصير بينهما كالقدر-فيكوينك كياً ولا بإثنتين فإنهما تكونا كجمرتين --ولا واحدة --فإنك تمرض اذا مرضت –وتحيض اذا حاضت –وتلد اذا ولدت –فقال له الرجل –قد نهيت عن كل ماامر الله
********
---اما الحجاج فقد قال امام اصحابه-من لم تزوج بأربعة في بيت واحد فقد حُرم متعة الحرائر
–فسمع ذلك شاعر اسمه الضحاك فباع كل مايملك وتزوج اربعة –فلم توافقه ولا واحدة منهن
- فبكى في كل ليلة عرس لواحدة منهن
-فذهب الى الحجاج وهوحزين ويخفي بكائه
-وشكا امره للحجاج-قائلاً سمعت نصيحتك وبعت قليلي وكثيري فتزوجت اربعة
–فكانت الأولى تصلي ولاتصوم
–والثانية حمقاء لاتتمالك نفسها من الشر
-والثالثة مذكرة متبرجة لاتستحي
-والرابعة ورهاء خرقاء لاتعرف ضرّها من نفعها
فضحك الحجاج وقال كم مهرتهن-قال اربعة الاف أيها الأمير-فأمر له الحجاج بأثنتا عشرة الف
--قيل ايضاً لأعرابي –من لم يتزوج بإثنتين لم يزق حلاوة العيش-فتزوج بإثنتين –وندم اشد الندم فأنشاء يقول
تزوجت من فرط جهلي بما يشقى به زوج إثنتين
فقلت اصير بينهما خروفاً أُنعـُم بين اكرم معجتين
فصرتً كنعجةٍِ تُضحي وتُمسي تُداول بين أخبث ذِئبتين
رضا هذي يُهيّج سخط هذي فما أعرى من إحدى السُّخطتين
وألقى في المعيشةِ كُلَّ ضُرَّ كذاك الضُّرُّ بين الضُرّتين
--اما ابن ربيعة قال عن الزواج بإثنتين
من شعر عمر ابن ربيعة عن الغيرة
خبُروها بأنني قد تزوجتُ فظلًّت تكتمُ الغيظ سراً
ثُمّ قالت لأُختِها ولأُخرى جزعاً ليته تزوج عشراً
وأشارت إلى نساءٍ لديها لاترى دونهن للسرِّ سِترا
مالقلبي كأنه ليس مني وعظامي كانٍّ فيهن فترا
من حديثٍ نـما إليَّ فظيعِ ٍِ كأنما في القلبِ جمرا
وقد اتيتك بطرائف عن الزواج باكثر من واحدة يا مصطفى
- رجال ينصحون رجال بالزواج وبعدم الزواج
-في الماضي قال رجل أعرابي لصديقه ينصحه بعدم تكرار الزواج بل وتعدد -الزواج فقال:لاتتزوج بأربعة –فكلُ تاخذك لجماعها وانت كالٌ-ولا بثلاث –فإنهن كالأثافي-تصير بينهما كالقدر-فيكوينك كياً ولا بإثنتين فإنهما تكونا كجمرتين --ولا واحدة --فإنك تمرض اذا مرضت –وتحيض اذا حاضت –وتلد اذا ولدت –فقال له الرجل –قد نهيت عن كل ماامر الله
********
---اما الحجاج فقد قال امام اصحابه-من لم تزوج بأربعة في بيت واحد فقد حُرم متعة الحرائر
–فسمع ذلك شاعر اسمه الضحاك فباع كل مايملك وتزوج اربعة –فلم توافقه ولا واحدة منهن
- فبكى في كل ليلة عرس لواحدة منهن
-فذهب الى الحجاج وهوحزين ويخفي بكائه
-وشكا امره للحجاج-قائلاً سمعت نصيحتك وبعت قليلي وكثيري فتزوجت اربعة
–فكانت الأولى تصلي ولاتصوم
–والثانية حمقاء لاتتمالك نفسها من الشر
-والثالثة مذكرة متبرجة لاتستحي
-والرابعة ورهاء خرقاء لاتعرف ضرّها من نفعها
فضحك الحجاج وقال كم مهرتهن-قال اربعة الاف أيها الأمير-فأمر له الحجاج بأثنتا عشرة الف
--قيل ايضاً لأعرابي –من لم يتزوج بإثنتين لم يزق حلاوة العيش-فتزوج بإثنتين –وندم اشد الندم فأنشاء يقول
تزوجت من فرط جهلي بما يشقى به زوج إثنتين
فقلت اصير بينهما خروفاً أُنعـُم بين اكرم معجتين
فصرتً كنعجةٍِ تُضحي وتُمسي تُداول بين أخبث ذِئبتين
رضا هذي يُهيّج سخط هذي فما أعرى من إحدى السُّخطتين
وألقى في المعيشةِ كُلَّ ضُرَّ كذاك الضُّرُّ بين الضُرّتين
--اما ابن ربيعة قال عن الزواج بإثنتين
من شعر عمر ابن ربيعة عن الغيرة
خبُروها بأنني قد تزوجتُ فظلًّت تكتمُ الغيظ سراً
ثُمّ قالت لأُختِها ولأُخرى جزعاً ليته تزوج عشراً
وأشارت إلى نساءٍ لديها لاترى دونهن للسرِّ سِترا
مالقلبي كأنه ليس مني وعظامي كانٍّ فيهن فترا
من حديثٍ نـما إليَّ فظيعِ ٍِ كأنما في القلبِ جمرا
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
وحقيقة تعدد الزوجات في القران الكريم
الجمعة 20 مايو 2011 - 14:28
لم يرد تعدد الزوجات في القرآن الكريم بمعزل عن أسبابه. فالله عز وجل قال: ﴿وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً﴾.
فالذين فسروا الآية الكريمة، أو درسوها كنظام إنساني اجتماعي يفسرونها بمعزل عن السبب الرئيس الذي أُنْزِلَت لأجله؛ وهو وجود اليتامى والأرامل؛ إذ أن التعدد ورد مقرونا باليتامى، فجاءت الآية في شرط وجوابه؛ أما الشرط فقوله تعالى: ﴿وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى﴾
فكان الجواب: ﴿فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ﴾؛
إذ أن القرآن الكريم لو أراد أن يبيح التعدد لما كان مطلع الآية الكريمة بالخوف من القسط في اليتامى، ولكانت الآية (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع) دون ذكر أول الآية-كما هو الخطأ الذي يقع فيه الكثير ممن يريد الاستشهاد على إباحة التعدد، سواء من المثقفين أم من الناس العاديين-
إلا أن اقتران التعدد باليتامى له أبعاد فردية واجتماعية سامية، تحفظ أطرافا عديدة أولها: اليتيمة؛ فهذا الحكم المتعلق بمالها، ونفسها تبعا، تَصَدَّرَ الأحكام الشرعية المتلوة في سورة النساء. قال رشيد رضا: " هذا حكم من أحكام السورة متعلق بالنساء بمناسبة اليتامى، وقيل باليتامى بأنفسهم أصالة وأموالهم تبعا، وما قبله متعلق بالأموال خاصة". فلما كانت الآية السابقة خصت حكم أموال اليتامى في قوله تعالى: ﴿وءاتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبا كبيرا﴾ فكان هذا الأمر منه صلى الله عليه وسلم بإيتاء مال اليتيم، أعقبه بآية ثانية تتعلق بالمال أيضا؛ و تعلقه في هذه الآية بنكاح اليتيمة. قال تعالى: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ﴾.
يقول ابن عاشور: "والآية هي المثبتة لمشروعية النكاح، لأن الأمر فيها معلق على حالة الخوف من الجور في اليتامى؛ فالظاهر أن الأمر فيها للإرشاد، وأن النكاح شرع بالتقرير للإباحة لما عليه الناس قبل الإسلام مع إبطال ما لا يرضاه الدين كالزيادة على الأربع، وكنكاح المقت، والمحرمات من الرضاعة، والأمر بأن يُخْلُوه عن الصداق، ونحو ذلك.
وقوله: "﴿مَثْنَى وَثلاثَ وَرُبَاعَ﴾ أحوال من ﴿طَابَ﴾ والمعنى أن الله وسع عليكم فلكم في نكاح غير أولئك اليتامى مندوحة عن نكاحهن مع الإضرار بهن في الصداق". فابن عاشور رأى أن نكاح التعدد أبيح بسبب الخوف من الجور في اليتيمة، وأنه تعالى قرر الإباحة لما كان من فعل الناس قبل الإسلام في الجاهلية من عدم القسط في اليتيمة في صداقها، فأرشدهم إلى ترك نكاحها، بنكاح غيرها، دون المحرمات من النساء اللاتي ذكرن في السورة نفسها الآية-23-.
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: تعدد الزوجات
الجمعة 20 مايو 2011 - 14:45
]وفي رايي الشخصي اخي الغالي مصطفى ان الزواج باكثر من واحدة وفي زمننا هذا يعد شبه مستحيل
اللهم عند الميسورين ماديا والمتشبعين بما جاء في القران وسنة نبيه الكريم لان العدل وارد ومؤكد في هذا المجال
نرى رجالا دابوا على الزواج المتعدد وهم بريئين كل البراءة مما قاله رب العالمين بحيث انهم يميلون كل الميل
للاخيرة عن الاولى او الثانية فيكسرون تعاليم الدين ويستحسنون المشي وراء رغباتهم وما يملي عليهم الهوى
نعم من حق الرجل ان يتزوج وهذا حقه الشرعي ولا جدال فيه ولكن ان هو اعدل بين الزيجات حتى في ابسط الامور
ههههههههه حذاري يا ابا ابراهيم لا انصحك بذلك فان شاب الراس من عناء الحياة فقد يشيب الفؤاد وتتحسر المشاعر
وتتلف الاحاسيس اذا جمعت بين اثنتين وفي زمنن كهذا ....زمن التحضر والتمدن والصرنة التي قضت على الاخضر واليابس
وللاسف زادت بصة في عقول بنات حواء واستدرجتهن الى الاجتهاد في مسرات تتوافق وابليس اللعين فاضحين لا يغلبهن شئ
ولا يجدن مستحيلا لحل ولا لمعضلة
حقيقة انا اليوم اسعد مما كنت عليه في المنتدى لان الله سبحانه وتعالى بعثك لتنيره بمواضيعك المميزة والمستفاد منها
وفقنا الله واياكم اخي الغالي لفعل الخير وجعلنا من السباقين له انه سميع عليم
اختك ابدا
ام بدر
اللهم عند الميسورين ماديا والمتشبعين بما جاء في القران وسنة نبيه الكريم لان العدل وارد ومؤكد في هذا المجال
نرى رجالا دابوا على الزواج المتعدد وهم بريئين كل البراءة مما قاله رب العالمين بحيث انهم يميلون كل الميل
للاخيرة عن الاولى او الثانية فيكسرون تعاليم الدين ويستحسنون المشي وراء رغباتهم وما يملي عليهم الهوى
نعم من حق الرجل ان يتزوج وهذا حقه الشرعي ولا جدال فيه ولكن ان هو اعدل بين الزيجات حتى في ابسط الامور
ههههههههه حذاري يا ابا ابراهيم لا انصحك بذلك فان شاب الراس من عناء الحياة فقد يشيب الفؤاد وتتحسر المشاعر
وتتلف الاحاسيس اذا جمعت بين اثنتين وفي زمنن كهذا ....زمن التحضر والتمدن والصرنة التي قضت على الاخضر واليابس
وللاسف زادت بصة في عقول بنات حواء واستدرجتهن الى الاجتهاد في مسرات تتوافق وابليس اللعين فاضحين لا يغلبهن شئ
ولا يجدن مستحيلا لحل ولا لمعضلة
حقيقة انا اليوم اسعد مما كنت عليه في المنتدى لان الله سبحانه وتعالى بعثك لتنيره بمواضيعك المميزة والمستفاد منها
وفقنا الله واياكم اخي الغالي لفعل الخير وجعلنا من السباقين له انه سميع عليم
اختك ابدا
ام بدر
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29189
تاريخ التسجيل : 18/12/2009
رد: تعدد الزوجات
الجمعة 20 مايو 2011 - 17:22
نظرا لأهمية الموضوع أردت ان أستشهد ببعض التدخلات للمختصين حتى تعمم الفائدة
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
رأي العلماء في مسألة تعدد الزوجات ...
القاهرة ـ
صحف: أكد علماء في الشريعة الإسلامية، أن الإسلام لم يشرّع تعدد الزوجات
للحد من ظاهرة العنوسة، في أول رد علمي على القضية التي فجرتها الدكتورة
فوزيه عبد الستار (رئيس اللجنة التشريعية بمجلس الشعب الأسبق).
وكانت
الدكتورة فوزية أثارت قضية إباحة تعدد الزوجات عملا بالنصوص القرآنية
وقالت: "إن عدم الأخذ بها تسبب في انتشار العنوسة في العديد من الدول
العربية والإسلامية بصورة كبيرة وخاصة في مصر" حيث كشفت إحصائيات الجهاز
المركزي للتعبئة والإحصاء أن هناك 4 ملايين عانس في مصر وعلى هذا يجب
العودة إلى التعدد في الزوجات. إلا أن مشايخ وعلماء الأزهر رفضوا تعدد
الزوجات كوسيلة للقضاء على العنوسة.
ونقلت
صحيفة (الراية) القطرية، عن الدكتورة إلهام شاهين (الأستاذة بجامعة الأزهر)
تأكيدها أن تعدد الزوجات كان أحد الأمور التي واجهها الإسلام بتشريع متدرج
تحوطه مجموعه من الشروط تجعل إباحته حالة استثنائية أو ضرورة لها مبرراتها
وضماناتها في الوقت الذي توضح النصوص القرآنية الاقتصار على زوجة واحدة هو
الأقوى وعلى ذلك يكون التعدد محصورا في حالات محدودة للغاية أولها أن تكون
الزوجة عاقرا وحسم الأطباء عدم إنجابها أبدا ثانيا مرض الزوجة مرضا شديدا
يحول بين الرجل وحقه الشرعي ثالثا حب الرجل لامرأة أخرى حبا شديدا ويخشى
على نفسه من الوقوع في الزنا رابعا عدم الانسجام الجنسي بين الزوجين كل هذه
الأمور تبيح للزوج أن يلجأ للتعدد ولا علاقة لتعدد الزوجات وقضية العنوسة.
فيما
اعترضت الدكتورة سعاد صالح (عميدة كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر)
على أن يكون التعدد حلا لمشكلة العنوسة لأن الضرر لا يزال مطروحا خاصة وأن
التعدد تشريع إسلامي يقوم على العدل التام بين الزوجات وبين أبناء الزوجات
وهو ما أصبح مستحيلا في ظل عدم مسؤولية بعض الأزواج عن زوجة واحدة فضلا على
الظروف الاقتصادية التي يستحيل معها أن يوفر الزوج العدل المادي للزوجتين
من حيث السكن والإنفاق والكسوة مما يترتب عليه مشاكل أسرية كثيرة وتشعر
الزوجة الثانية بالظلم كما أن الإسلام حين أباح التعدد لم يجعله مطلقا ولكن
قيده بقيود كثيرة في قوله تعالى (ولن تستطيعوا أن تعدلوا) فمن المستحيل أن
يستطيع الزوج في ظل هذه الظروف أن يطبق حدود الله.
الشيخ جمال
قطب (رئيس لجنه الفتوى بالأزهر الأسبق) يرى أن تعدد الزوجات في الشريعة
الإسلامية نوعا من أنواع الحلال شرعه الله وهو ليس مطلقا كالطعام والشراب
بل شرع كحل للأزمات فلا يظن أحد أن تعدد الزوجات باب مفتوح لكل من يريد فقد
يحتاج الزوج إلى أخرى لسبب أو أكثر في الزوجة الأولى والإسلام لا يفرض على
الأولى التسليم بالتعدد والرضا ولكنه يتيح لها إما أن تقبل وتتيح لأنثى
أخرى مكانا بجوارها، وإما أن ترحل وتترك المكان, وليس في ذلك أدني ضرر لأن
الرجل لا يريد حبس الأولى ولكن يريد إكرامها.
رأي العلماء في مسألة تعدد الزوجات ...
القاهرة ـ
صحف: أكد علماء في الشريعة الإسلامية، أن الإسلام لم يشرّع تعدد الزوجات
للحد من ظاهرة العنوسة، في أول رد علمي على القضية التي فجرتها الدكتورة
فوزيه عبد الستار (رئيس اللجنة التشريعية بمجلس الشعب الأسبق).
وكانت
الدكتورة فوزية أثارت قضية إباحة تعدد الزوجات عملا بالنصوص القرآنية
وقالت: "إن عدم الأخذ بها تسبب في انتشار العنوسة في العديد من الدول
العربية والإسلامية بصورة كبيرة وخاصة في مصر" حيث كشفت إحصائيات الجهاز
المركزي للتعبئة والإحصاء أن هناك 4 ملايين عانس في مصر وعلى هذا يجب
العودة إلى التعدد في الزوجات. إلا أن مشايخ وعلماء الأزهر رفضوا تعدد
الزوجات كوسيلة للقضاء على العنوسة.
ونقلت
صحيفة (الراية) القطرية، عن الدكتورة إلهام شاهين (الأستاذة بجامعة الأزهر)
تأكيدها أن تعدد الزوجات كان أحد الأمور التي واجهها الإسلام بتشريع متدرج
تحوطه مجموعه من الشروط تجعل إباحته حالة استثنائية أو ضرورة لها مبرراتها
وضماناتها في الوقت الذي توضح النصوص القرآنية الاقتصار على زوجة واحدة هو
الأقوى وعلى ذلك يكون التعدد محصورا في حالات محدودة للغاية أولها أن تكون
الزوجة عاقرا وحسم الأطباء عدم إنجابها أبدا ثانيا مرض الزوجة مرضا شديدا
يحول بين الرجل وحقه الشرعي ثالثا حب الرجل لامرأة أخرى حبا شديدا ويخشى
على نفسه من الوقوع في الزنا رابعا عدم الانسجام الجنسي بين الزوجين كل هذه
الأمور تبيح للزوج أن يلجأ للتعدد ولا علاقة لتعدد الزوجات وقضية العنوسة.
فيما
اعترضت الدكتورة سعاد صالح (عميدة كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر)
على أن يكون التعدد حلا لمشكلة العنوسة لأن الضرر لا يزال مطروحا خاصة وأن
التعدد تشريع إسلامي يقوم على العدل التام بين الزوجات وبين أبناء الزوجات
وهو ما أصبح مستحيلا في ظل عدم مسؤولية بعض الأزواج عن زوجة واحدة فضلا على
الظروف الاقتصادية التي يستحيل معها أن يوفر الزوج العدل المادي للزوجتين
من حيث السكن والإنفاق والكسوة مما يترتب عليه مشاكل أسرية كثيرة وتشعر
الزوجة الثانية بالظلم كما أن الإسلام حين أباح التعدد لم يجعله مطلقا ولكن
قيده بقيود كثيرة في قوله تعالى (ولن تستطيعوا أن تعدلوا) فمن المستحيل أن
يستطيع الزوج في ظل هذه الظروف أن يطبق حدود الله.
الشيخ جمال
قطب (رئيس لجنه الفتوى بالأزهر الأسبق) يرى أن تعدد الزوجات في الشريعة
الإسلامية نوعا من أنواع الحلال شرعه الله وهو ليس مطلقا كالطعام والشراب
بل شرع كحل للأزمات فلا يظن أحد أن تعدد الزوجات باب مفتوح لكل من يريد فقد
يحتاج الزوج إلى أخرى لسبب أو أكثر في الزوجة الأولى والإسلام لا يفرض على
الأولى التسليم بالتعدد والرضا ولكنه يتيح لها إما أن تقبل وتتيح لأنثى
أخرى مكانا بجوارها، وإما أن ترحل وتترك المكان, وليس في ذلك أدني ضرر لأن
الرجل لا يريد حبس الأولى ولكن يريد إكرامها.
- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: تعدد الزوجات
السبت 21 مايو 2011 - 8:16
[b][center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت العزيزة أم بدر
حفظك الله وأيدك ورزقك ماتبغين
الإضافات التي أوردتيها بالموضوع أغنته أيما إغناء
بالنسبة لي وكرأي شخصي أن الرجل طالما كان مرتاحا ومبسوطا في داره مع زوجته وأولاده فلا ينبغي له أن يعدد
وشرط النجاح وعدم التفكير بزوجة أخرى هو معرفة الطرفين لحدود ماأنزل الله فإذا عرف الزوج حدود ماأنزل الله لم يظلم الزوجة حتى ولو لم يحبها وكذلك الزوجة ينطبق عليها نفس الشيء
أما أم ابراهيم ياأم بدر فعندنا مثل بالشامي يقول((حاطه إيديها ورجليها بمي باردة )) هههههههه
وخصوصا بعد 17 عاما من الزواج
بارك الله بكِ أم بدر وأسعدكِ
الأخت العزيزة أم بدر
حفظك الله وأيدك ورزقك ماتبغين
الإضافات التي أوردتيها بالموضوع أغنته أيما إغناء
بالنسبة لي وكرأي شخصي أن الرجل طالما كان مرتاحا ومبسوطا في داره مع زوجته وأولاده فلا ينبغي له أن يعدد
وشرط النجاح وعدم التفكير بزوجة أخرى هو معرفة الطرفين لحدود ماأنزل الله فإذا عرف الزوج حدود ماأنزل الله لم يظلم الزوجة حتى ولو لم يحبها وكذلك الزوجة ينطبق عليها نفس الشيء
أما أم ابراهيم ياأم بدر فعندنا مثل بالشامي يقول((حاطه إيديها ورجليها بمي باردة )) هههههههه
وخصوصا بعد 17 عاما من الزواج
بارك الله بكِ أم بدر وأسعدكِ
- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: تعدد الزوجات
السبت 21 مايو 2011 - 8:28
[b]المشرفة المميزة برنسيسة
شكرا لك على إنائك الموضوع بسلسلة رائعة من الآراء والفتاوى لعلمائنا الأفاضل
بارك الله بكِ
أبو ابراهيم
شكرا لك على إنائك الموضوع بسلسلة رائعة من الآراء والفتاوى لعلمائنا الأفاضل
بارك الله بكِ
أبو ابراهيم
- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: تعدد الزوجات
السبت 21 مايو 2011 - 8:34
نعم في زماننا هذا الزواج بأكثر من واحدة صعب جدا جدا جدا وخصوصا في المدن أما في الأرياف فلاتزال هناك بعض السهولة في هذا الأمر كون الحياة ليست معقدة جدا كما الحياة في المدن الكبرى
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى