الرئيسية
البوابة*
اليومية
الأحداث
س .و .ج
بحـث
التسجيل
دخول"مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
+22
مسلم2
بابة
طارق بن زياد
TOTO
محب الله
عربي
mahmoudi_ma
فاطمة
FOR4ever
شروق_111
مصطفى
سحتوت2
المهدي كارسيلا
سراج_الدين
FLAT
ZIDANE
ABBASSE
ام بدر
PRINCESSA
tarzan
Admin
MATADOR
26 مشترك
MATADORعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4892
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
"مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الإثنين 24 يناير 2011 - 23:43
"مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
أولى وسائل إصلاح النفوس و تزكية القلوب و الوقاية من المشكلات وعلاجها=العلم و وسيلته القراءة و الكتاب.
و لمريدي النجاح و الصلاح ما عليهم إلا سلك طريق الوحيين:القرآن و السنة ,قراءة و حفظاً و تعلماً.
الإحالة على كتاب يقرأ و يفهم و يطبق هي الطريقة العملية للتغيير و التطوير.
المتأمل
في حال السلف بدءا من النبي صلى الله عليه و سلم و انتهاءً بالمعاصرين من
الصالحين يجد القاسم المشترك بينهم القيام بالقران في صلاة الله خاصة,و
العمل المتفق عليه عندهم –فلا يرون التهاون به,مهما حالت دونه الحوائل,فهو
غذاء القلب الذي لا يحيا دونه-الحزب اليومي من القران,
و عن عمر بن
الخطاب رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:"من نام عن
حزبه أو عن شيء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر و الظهر كتب له كأنما قرأه
من الليل" صحيح مسلم ج1.
قراءة القران في صلاة الليل هي أقوى وسيلة لبقاء التوحيد و الايمان غضا طريا نديا في القلب.
فهي منطلق لكل عمل صالح آخر:صيام,صدقة,جهاد,بر...
قال
الله تعالى:" يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ *قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا
* نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا *إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا *إِنَّ
نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْءًا وَأَقْوَمُ قِيلًا *إِنَّ لَكَ
فِي اَلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا * وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ
إِلَيْهِ تَبْتِيلًا " المزمل 1-8.
توجيه رباني للمصطفى عليه الصلاة و السلام لما كلف بواجب تبليغ الدعوة بالاستعانة بقيام الليل.
كثرة الحديث في زماننا عن النجاح و السعادة و التفوق و القوة
فكتبت في ذلك مؤلفات عدة كل منها يدعي أن فيه الدواء الشافي و العلاج الناجح,و انه الكتاب الذي لا يحتاج معه إلا غيره.
و الحق أن هذا الوصف لا يجوز أن يوصف به إلا كتاب واحد هو القران الكريم.
فالأولى
تعلق قلب العبد بكتاب ربه و يقينه أن نجاحه و سعادته و قوته في قراءته و
تدبره و هي بداية الانطلاقة في مراقي النجاح و سلم الفلاح في الدنيا و
الآخرة.
و لعلاج انصراف الناس و انشغالهم بتلك المؤلفات,وُجد هذا
البحث ليبين الحقائق و يوضح الدقائق و يرسم الطريق الصحيح للمنهج السليم
الذي ينبغي أن يتبعه المسلم في حياته.
و فيه نتحدث –إن شاء الله-عن الوسائل العملية التي تمكن-بعون الله-من الانتفاع بالقران الكريم.
و هي ما سلكه سلفنا الصالح و غفل الكثير أو البعض عنه فأصبحوا لا يتأثرون بما فيه من عظات و أمثال و حكم.
الآخذ بهذه الوسائل سيجد أن معاني القران تتدفق عليه –بإذن الله تعالى-
قال
سهل بن عبد الله التستري رحمة الله عليه:"لو أعطي العبد بكل حرف من القران
ألف فهم لم يبلغ نهاية ما أودع الله في آية من كتابه لأنه كلام الله و
كلامه صفته و كما أنه ليس لله نهاية فكذلك لا نهاية لفهم كلامه..و إنما
يفهم كلٌٌُ بمقدار ما يفتح الله على قلبه,و كلام الله غير مخلوق,و لا يبلغ
إلى نهاية فهمه فهوم محدثة مخلوقة"..اهـ
إن فهم القران و تدبره
مواهب من الكريم الوهاب يعطيها لمن صدق في طلبها و سلك الأسباب الموصلة
إليها بجد و اجتهاد.(فقد نقف أمام آية أغلقت من دوننا و قد كان فتح علينا
ففهمناها و تأثرنا بها.فأين ذلك التأثر؟ و أين ذاك الفهم؟)
مادة
هذا البحث ليست نظريات أو فرضيات توضع للمشكلة المراد علاجها-و هي انصراف
الناس عن تدبر القران-,إنما هي خطوات عملية,تحتاج إلى تدرب و تكرار فيها
حتى يصل المتعلم فيها إلى ما وصف من نتائج و ثمار.
قال ثابت البناني:"كابدت القران عشرين سنة ثم تنعمت به عشرين سنة"..اهـ
أولى وسائل إصلاح النفوس و تزكية القلوب و الوقاية من المشكلات وعلاجها=العلم و وسيلته القراءة و الكتاب.
و لمريدي النجاح و الصلاح ما عليهم إلا سلك طريق الوحيين:القرآن و السنة ,قراءة و حفظاً و تعلماً.
الإحالة على كتاب يقرأ و يفهم و يطبق هي الطريقة العملية للتغيير و التطوير.
المتأمل
في حال السلف بدءا من النبي صلى الله عليه و سلم و انتهاءً بالمعاصرين من
الصالحين يجد القاسم المشترك بينهم القيام بالقران في صلاة الله خاصة,و
العمل المتفق عليه عندهم –فلا يرون التهاون به,مهما حالت دونه الحوائل,فهو
غذاء القلب الذي لا يحيا دونه-الحزب اليومي من القران,
و عن عمر بن
الخطاب رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:"من نام عن
حزبه أو عن شيء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر و الظهر كتب له كأنما قرأه
من الليل" صحيح مسلم ج1.
قراءة القران في صلاة الليل هي أقوى وسيلة لبقاء التوحيد و الايمان غضا طريا نديا في القلب.
فهي منطلق لكل عمل صالح آخر:صيام,صدقة,جهاد,بر...
قال
الله تعالى:" يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ *قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا
* نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا *إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا *إِنَّ
نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْءًا وَأَقْوَمُ قِيلًا *إِنَّ لَكَ
فِي اَلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا * وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ
إِلَيْهِ تَبْتِيلًا " المزمل 1-8.
توجيه رباني للمصطفى عليه الصلاة و السلام لما كلف بواجب تبليغ الدعوة بالاستعانة بقيام الليل.
كثرة الحديث في زماننا عن النجاح و السعادة و التفوق و القوة
فكتبت في ذلك مؤلفات عدة كل منها يدعي أن فيه الدواء الشافي و العلاج الناجح,و انه الكتاب الذي لا يحتاج معه إلا غيره.
و الحق أن هذا الوصف لا يجوز أن يوصف به إلا كتاب واحد هو القران الكريم.
فالأولى
تعلق قلب العبد بكتاب ربه و يقينه أن نجاحه و سعادته و قوته في قراءته و
تدبره و هي بداية الانطلاقة في مراقي النجاح و سلم الفلاح في الدنيا و
الآخرة.
و لعلاج انصراف الناس و انشغالهم بتلك المؤلفات,وُجد هذا
البحث ليبين الحقائق و يوضح الدقائق و يرسم الطريق الصحيح للمنهج السليم
الذي ينبغي أن يتبعه المسلم في حياته.
و فيه نتحدث –إن شاء الله-عن الوسائل العملية التي تمكن-بعون الله-من الانتفاع بالقران الكريم.
و هي ما سلكه سلفنا الصالح و غفل الكثير أو البعض عنه فأصبحوا لا يتأثرون بما فيه من عظات و أمثال و حكم.
الآخذ بهذه الوسائل سيجد أن معاني القران تتدفق عليه –بإذن الله تعالى-
قال
سهل بن عبد الله التستري رحمة الله عليه:"لو أعطي العبد بكل حرف من القران
ألف فهم لم يبلغ نهاية ما أودع الله في آية من كتابه لأنه كلام الله و
كلامه صفته و كما أنه ليس لله نهاية فكذلك لا نهاية لفهم كلامه..و إنما
يفهم كلٌٌُ بمقدار ما يفتح الله على قلبه,و كلام الله غير مخلوق,و لا يبلغ
إلى نهاية فهمه فهوم محدثة مخلوقة"..اهـ
إن فهم القران و تدبره
مواهب من الكريم الوهاب يعطيها لمن صدق في طلبها و سلك الأسباب الموصلة
إليها بجد و اجتهاد.(فقد نقف أمام آية أغلقت من دوننا و قد كان فتح علينا
ففهمناها و تأثرنا بها.فأين ذلك التأثر؟ و أين ذاك الفهم؟)
مادة
هذا البحث ليست نظريات أو فرضيات توضع للمشكلة المراد علاجها-و هي انصراف
الناس عن تدبر القران-,إنما هي خطوات عملية,تحتاج إلى تدرب و تكرار فيها
حتى يصل المتعلم فيها إلى ما وصف من نتائج و ثمار.
قال ثابت البناني:"كابدت القران عشرين سنة ثم تنعمت به عشرين سنة"..اهـ
AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الثلاثاء 25 يناير 2011 - 1:43
- tarzanعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 13088
تاريخ التسجيل : 08/07/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الأربعاء 26 يناير 2011 - 1:31
موضوع رائع ومفيد
تسلم الأيادي
تسلم الأيادي
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29189
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الأربعاء 26 يناير 2011 - 21:08
ام بدرالمدير العام- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الأربعاء 26 يناير 2011 - 22:02
- ABBASSEمشرف منتدى الطبخ العربي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19527
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الخميس 27 يناير 2011 - 1:43
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30012
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الخميس 27 يناير 2011 - 10:34
FLATنائب المراقب العام- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الخميس 27 يناير 2011 - 20:06
- سراج_الدينمشرف صلة وصل بين الاعضاء
- الجنس :
عدد المساهمات : 16960
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الخميس 27 يناير 2011 - 21:32
بارك الله فيك ويعطيك الصحة والعافية على الموضوع الجميل
- المهدي كارسيلاعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1286
تاريخ التسجيل : 26/12/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الخميس 27 يناير 2011 - 23:49
شكرا لك ~
مجهود رائع منك تستحق الثناء عليه
بالتوفيقــ،،
مجهود رائع منك تستحق الثناء عليه
بالتوفيقــ،،
- سحتوت2عضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2770
تاريخ التسجيل : 10/10/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الجمعة 28 يناير 2011 - 23:57
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاته
بارك الله فيك ، وجازاك الله كل خير على الموضوع الطيب والمميز
بارك الله فيك ، وجازاك الله كل خير على الموضوع الطيب والمميز
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26565
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
السبت 29 يناير 2011 - 4:25
- شروق_111عضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2874
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
السبت 29 يناير 2011 - 12:09
السلام عليكم و رحمة الله
مشاركة قيمة ومميزة لا حرمك الله اجرها وثوابها
وجعل ما نقلتِ وكتبتِ في موازين حسناتك
واثابك الفردوس الأعلى من الجنة
و بارك الله فيك
مشاركة قيمة ومميزة لا حرمك الله اجرها وثوابها
وجعل ما نقلتِ وكتبتِ في موازين حسناتك
واثابك الفردوس الأعلى من الجنة
و بارك الله فيك
- FOR4everعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14694
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
السبت 29 يناير 2011 - 13:06
مجهود كبير وممتاز حياك الله
- فاطمةعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3457
تاريخ التسجيل : 21/06/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
السبت 29 يناير 2011 - 20:22
تسلم الأيادي على الموضوع الجميل
- mahmoudi_maعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3192
تاريخ التسجيل : 29/08/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
السبت 29 يناير 2011 - 21:43
مشكور جدا على المعلومات القيمة ويعطيك الف عافية
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الثلاثاء 1 فبراير 2011 - 20:27
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..ارزقهم مغفرتك بلا عذاب
وجنتك بلا حساب رؤيتك بلا حجاب
واجعلهم ممن يورثون الفردوس الأعلى
اللـهم آميـن
- محب اللهعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 9868
تاريخ التسجيل : 23/05/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الثلاثاء 1 فبراير 2011 - 22:16
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الأربعاء 2 فبراير 2011 - 12:41
بارك الله فيك
على موضوعك المفيد
حفظك الله ورعاك
على موضوعك المفيد
حفظك الله ورعاك
- طارق بن زيادعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2233
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الجمعة 4 فبراير 2011 - 3:42
أكرمك الله على الموضوع الرائع والمفيد
دائما في انتظار جديدك
دائما في انتظار جديدك
بابةنائب المدير- الجنس :
عدد المساهمات : 11464
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الجمعة 4 فبراير 2011 - 5:05
- مسلم2عضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2863
تاريخ التسجيل : 14/07/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
السبت 5 فبراير 2011 - 17:20
شكرا لاهتمامك بالجديد والعمل على إفادتنا بما يثلج صدورنا
- ميري كريموعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3349
تاريخ التسجيل : 15/07/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الأحد 6 فبراير 2011 - 11:59
بارك الله فيك على الإفادة القيمة
- مشجعة_البارصاعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 5876
تاريخ التسجيل : 22/07/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الأحد 6 فبراير 2011 - 12:56
- عبد الخالق الطريسعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 6906
تاريخ التسجيل : 18/07/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الثلاثاء 8 فبراير 2011 - 2:31
- K1saydaمشرف صلة وصل بين الاعضاء
- الجنس :
عدد المساهمات : 14285
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
رد: "مفاتيح تدبر القرآن و النجاح في الحياة"
الثلاثاء 8 فبراير 2011 - 12:54
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جازاكم الله خيرا
مع نسائم الصباح إليك هذه الهدية
ملأ الله قلبك بالأنوار
وحفظك من الأخطار
وأسعدك ما دام الليل والنهار
وجعل حياتك حياة الصالحين الأبرار
جازاكم الله خيرا
مع نسائم الصباح إليك هذه الهدية
ملأ الله قلبك بالأنوار
وحفظك من الأخطار
وأسعدك ما دام الليل والنهار
وجعل حياتك حياة الصالحين الأبرار
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
