ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
+16
عاشق البحر
kasparov-mar
عبد الخالق الطريس
Tomzil yahya
FOR4ever
بابة
مسلم2
عربي
baba2
ام بدر
FIFI
ZIDANE
dolmyRaja
PRINCESSA
Admin
JABAdor
20 مشترك
- JABAdorعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 17947
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الإثنين 8 نوفمبر 2010 - 23:48
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله
كَثُرَ الحديث في الآونة الأخيرة عن صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وللمسلم - الواثق بربِّه العارف بأهداف الإسلام الكُليَّة وخصائصه العامة - نظرة يقتبسها من القرآن الكريم الذي لا يأْتيه الباطل من بين يديه ولا مِن خلفه.
ومن هذا المنطلق نقول: لقد ذُكِرَ أصحابُ رسول الله في القرآن في مواضع شتَّى؛ قال - تعالى -: ﴿ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [الفتح: 29].
هكذا كانت صفاتهم أنهم أشداءُ على الكفار من أعداء الإسلام، متراحمون فيما بينهم، بعكس الكثير من أهل هذا الزمان، ينظرون إلى أعداء الإسلام نظرة تقديرٍ واحترام في حين يكون سوطه حادًّا على صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعلماء الإسلام العاملين به، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وقد وردَ عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن قوم يمرقون على حين فرقة من المسلمين بأنهم: (يدعون أهل الأوثان، ويقتلون أهل الإسلام).
ولقد ثبتَ تاريخيًّا أنَّ أحد الصحابة لقيه بعضُ الخوارج فسألوه: أنت من أصحاب علي أم من أهل الكتاب؟ فقال: من أهل الكتاب، فتركوه، ولو قال غير ذلك لقتلوه.
وقال - تعالى -: ﴿ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ﴾ [التوبة: 100].
لقد كان الرجل في صدر الإسلام يُقاس بسبْقه في الإسلام، وبذْله في سبيل الله، وحِفْظه لكتاب الله، فهؤلاء بدريُّون، وهؤلاء من السابقين في الهجرة، وهؤلاء من مسلمة الفتح…إلخ.
أمَّا الآن، فيُقاس الكثيرون بقدر أموالهم، وتنكُّرهم لتراثهم وأُمَّتهم؛ حتى يُقال: إنهم تقدميُّون عصريون، لا متخلفون رجعيون، وحسبنا الله ونعم الوكيل!
وقال - تعالى -: ﴿ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ * وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ﴾ [الأنفال: 62 - 63].
هذه الآية تشيرُ إلى غزوة بدر الكبرى، حيث واجهتْ قافلة الإيمان جحافل الكفر، فكان هذا الثناء على الصحابة - رضي الله عنهم - الذين بذلوا كلَّ شيءٍ في سبيل رِفْعة الإسلام.
وأستطيع أنْ أقول: إنَّ صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قد ضحوا وتخاذلنا، وبذلوا وضننَّا، وأخلصوا ونافقنا، فتحوا بلدان العالم بالإسلام، وتركناها فريسة لأعداء الله ببُعْدنا عن الإسلام، وتنكُّرنا لمبادئه، لقد حملوا الإسلام إلى ربوع الأرض، فأسهمنا نحن في تقليص رقعته، وحملوا الناس على الإيمان وحملناهم على نقْضه.
إن أشدَّ الناس تمسُّكًا بدينه لو قيس بصحابي، لطاشَ الميزان، فكيف يُقاس التراب بالتبر، والثرى بالثُّريَّا؟!! فلا عجب أن يقول رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أصحابي، أصحابي، لا تسبوهم، والذي نفسي بيده، لو أنفقَ أحدُكم مثل أُحد (بضم الهمزة والحاء) ذهبًا، ما بَلَغَ مُدَّ أحدِهم، ولا نصيفه)).
ولذلك اتَّفق علماء الحديث على أنَّ الصحابة كلهم عدول ثِقات، والصحابي: هو مَن لَقِي النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - مؤمنًا به ولو مُدة قصيرة، فلا عِبرة بما دُسَّ عليهم من مفتريات في كُتب لو قِيس أصحابُها بميزان علماء الأسانيد والجَرْح والتعديل، لعُرِفَ الثِّقة من غيره.
ما هو السرُّ في اختيار فترة الخلاف بين بعض الصحابة بعد مقتل عثمان لإبرازه والتركيز عليه من حينٍ لآخرَ باسم الفتنة الكبرى أو بأسماء أخرى؟ إن كان نفعًا للإسلام وتذكيرًا للناس بتاريخه، فأمام الصادق مع نفسه بنيانُ الصحابة الشاهد في العدل ونشْر الفضيلة والحق بين الأُمم، وإلاَّ فالفتنة نائمة ملعون مَن أيْقَظَها.
وإن كانتْ دراسة محايدة، فلماذا لا ينتقي من الكتب والأسانيد الصحيحة ما تطمئنُّ إليه النفْس، وينتفع به المسلمون؟ إن الناس في الأُمم الأخرى يسلطون الأضواء على كلِّ ما هو مفيد في حياة زعمائهم وقادتهم، أمَّا نحن فليس أمامنا إلا الفِتن.
إنني أُحيل القارئ الكريم إلى كتاب لعالمٍ من علماء الإسلام الصادقين مع أنفسهم هو: "العواصم من القواصم"؛ لأبي بكر بن العربي؛ ليسترشدَ به في هذه المرحلة من تاريخ المسلمين، وليعرفَ القارئ أقدارَ الرجال في تحرير العلوم وتأليف الكتب.
أمَّا أنْ تصيرَ العلاقة بيننا وبين الصحابة إلى المتاجرة بما حدثَ بين بعضهم، فإن هذا لا يرضاه الله ولا رسوله ولا المؤمنون.
وخلاصة القول:
أنَّ صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - هم جيلُ القدوة الذي يندر تَكْرارُه تاريخيًّا، وهو المثل الأعلى للأجيال القادمة.
﴿ وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [الحشر: 10].
هذا هو موقف المسلم من صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم.
دمتم برعاية الله
د. الوصيف علي حزة
http://www.alukah.net/Sharia/1063/26801/
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله
كَثُرَ الحديث في الآونة الأخيرة عن صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وللمسلم - الواثق بربِّه العارف بأهداف الإسلام الكُليَّة وخصائصه العامة - نظرة يقتبسها من القرآن الكريم الذي لا يأْتيه الباطل من بين يديه ولا مِن خلفه.
ومن هذا المنطلق نقول: لقد ذُكِرَ أصحابُ رسول الله في القرآن في مواضع شتَّى؛ قال - تعالى -: ﴿ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [الفتح: 29].
هكذا كانت صفاتهم أنهم أشداءُ على الكفار من أعداء الإسلام، متراحمون فيما بينهم، بعكس الكثير من أهل هذا الزمان، ينظرون إلى أعداء الإسلام نظرة تقديرٍ واحترام في حين يكون سوطه حادًّا على صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعلماء الإسلام العاملين به، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وقد وردَ عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن قوم يمرقون على حين فرقة من المسلمين بأنهم: (يدعون أهل الأوثان، ويقتلون أهل الإسلام).
ولقد ثبتَ تاريخيًّا أنَّ أحد الصحابة لقيه بعضُ الخوارج فسألوه: أنت من أصحاب علي أم من أهل الكتاب؟ فقال: من أهل الكتاب، فتركوه، ولو قال غير ذلك لقتلوه.
وقال - تعالى -: ﴿ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ﴾ [التوبة: 100].
لقد كان الرجل في صدر الإسلام يُقاس بسبْقه في الإسلام، وبذْله في سبيل الله، وحِفْظه لكتاب الله، فهؤلاء بدريُّون، وهؤلاء من السابقين في الهجرة، وهؤلاء من مسلمة الفتح…إلخ.
أمَّا الآن، فيُقاس الكثيرون بقدر أموالهم، وتنكُّرهم لتراثهم وأُمَّتهم؛ حتى يُقال: إنهم تقدميُّون عصريون، لا متخلفون رجعيون، وحسبنا الله ونعم الوكيل!
وقال - تعالى -: ﴿ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ * وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ﴾ [الأنفال: 62 - 63].
هذه الآية تشيرُ إلى غزوة بدر الكبرى، حيث واجهتْ قافلة الإيمان جحافل الكفر، فكان هذا الثناء على الصحابة - رضي الله عنهم - الذين بذلوا كلَّ شيءٍ في سبيل رِفْعة الإسلام.
وأستطيع أنْ أقول: إنَّ صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قد ضحوا وتخاذلنا، وبذلوا وضننَّا، وأخلصوا ونافقنا، فتحوا بلدان العالم بالإسلام، وتركناها فريسة لأعداء الله ببُعْدنا عن الإسلام، وتنكُّرنا لمبادئه، لقد حملوا الإسلام إلى ربوع الأرض، فأسهمنا نحن في تقليص رقعته، وحملوا الناس على الإيمان وحملناهم على نقْضه.
إن أشدَّ الناس تمسُّكًا بدينه لو قيس بصحابي، لطاشَ الميزان، فكيف يُقاس التراب بالتبر، والثرى بالثُّريَّا؟!! فلا عجب أن يقول رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أصحابي، أصحابي، لا تسبوهم، والذي نفسي بيده، لو أنفقَ أحدُكم مثل أُحد (بضم الهمزة والحاء) ذهبًا، ما بَلَغَ مُدَّ أحدِهم، ولا نصيفه)).
ولذلك اتَّفق علماء الحديث على أنَّ الصحابة كلهم عدول ثِقات، والصحابي: هو مَن لَقِي النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - مؤمنًا به ولو مُدة قصيرة، فلا عِبرة بما دُسَّ عليهم من مفتريات في كُتب لو قِيس أصحابُها بميزان علماء الأسانيد والجَرْح والتعديل، لعُرِفَ الثِّقة من غيره.
ما هو السرُّ في اختيار فترة الخلاف بين بعض الصحابة بعد مقتل عثمان لإبرازه والتركيز عليه من حينٍ لآخرَ باسم الفتنة الكبرى أو بأسماء أخرى؟ إن كان نفعًا للإسلام وتذكيرًا للناس بتاريخه، فأمام الصادق مع نفسه بنيانُ الصحابة الشاهد في العدل ونشْر الفضيلة والحق بين الأُمم، وإلاَّ فالفتنة نائمة ملعون مَن أيْقَظَها.
وإن كانتْ دراسة محايدة، فلماذا لا ينتقي من الكتب والأسانيد الصحيحة ما تطمئنُّ إليه النفْس، وينتفع به المسلمون؟ إن الناس في الأُمم الأخرى يسلطون الأضواء على كلِّ ما هو مفيد في حياة زعمائهم وقادتهم، أمَّا نحن فليس أمامنا إلا الفِتن.
إنني أُحيل القارئ الكريم إلى كتاب لعالمٍ من علماء الإسلام الصادقين مع أنفسهم هو: "العواصم من القواصم"؛ لأبي بكر بن العربي؛ ليسترشدَ به في هذه المرحلة من تاريخ المسلمين، وليعرفَ القارئ أقدارَ الرجال في تحرير العلوم وتأليف الكتب.
أمَّا أنْ تصيرَ العلاقة بيننا وبين الصحابة إلى المتاجرة بما حدثَ بين بعضهم، فإن هذا لا يرضاه الله ولا رسوله ولا المؤمنون.
وخلاصة القول:
أنَّ صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - هم جيلُ القدوة الذي يندر تَكْرارُه تاريخيًّا، وهو المثل الأعلى للأجيال القادمة.
﴿ وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [الحشر: 10].
هذا هو موقف المسلم من صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم.
دمتم برعاية الله
د. الوصيف علي حزة
http://www.alukah.net/Sharia/1063/26801/
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47045
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الثلاثاء 9 نوفمبر 2010 - 0:07
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29187
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الثلاثاء 9 نوفمبر 2010 - 21:48
- dolmyRajaعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1370
تاريخ التسجيل : 28/09/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الثلاثاء 9 نوفمبر 2010 - 23:24
ربنا يكرمك على المجهود
والموضوع الهادف
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30007
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الخميس 11 نوفمبر 2010 - 2:22
- FIFIعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16502
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الخميس 11 نوفمبر 2010 - 20:31
موضوع جد رائع وغني
جازاك الله خيرا
جازاك الله خيرا
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الجمعة 12 نوفمبر 2010 - 0:49
- baba2عضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 5130
تاريخ التسجيل : 08/07/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
السبت 13 نوفمبر 2010 - 14:46
موضوع ممتاز
تستحق التحية والتقدير
تستحق التحية والتقدير
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
السبت 13 نوفمبر 2010 - 17:36
مجهود متميز وموضوع جيد
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..ارزقهم مغفرتك بلا عذاب
وجنتك بلا حساب رؤيتك بلا حجاب
واجعلهم ممن يورثون الفردوس الأعلى
اللـهم آميـن
- مسلم2عضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2863
تاريخ التسجيل : 14/07/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
السبت 13 نوفمبر 2010 - 21:43
.. بارك الله فيك أخي الكريم ،والله أسأل أن يجعل هذا العمل مباركاً، نافعاً،
خالصاً لوجهه الكريم،وأن ينفعنا به في حياتنا وبعد مماتنا،
وأن ينفع به كلَّ من انتهى إليه ؛فإنه تعالى خير مسؤول، وأكرم مأمول،
وهو حسبنا ونعم الوكيل ،ولا حول ولا قوة إلا بالله العليم العظيم،
وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه،
ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
خالصاً لوجهه الكريم،وأن ينفعنا به في حياتنا وبعد مماتنا،
وأن ينفع به كلَّ من انتهى إليه ؛فإنه تعالى خير مسؤول، وأكرم مأمول،
وهو حسبنا ونعم الوكيل ،ولا حول ولا قوة إلا بالله العليم العظيم،
وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه،
ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
- بابةنائب المدير
- الجنس :
عدد المساهمات : 11464
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الثلاثاء 16 نوفمبر 2010 - 15:23
- FOR4everعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14694
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الأربعاء 17 نوفمبر 2010 - 16:41
مجهود متميز حياك الله
- Tomzil yahyaعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1402
تاريخ التسجيل : 14/11/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الجمعة 19 نوفمبر 2010 - 1:29
بارك الله فيك وجازاك الله عنا خيرا
- عبد الخالق الطريسعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 6906
تاريخ التسجيل : 18/07/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الأحد 21 نوفمبر 2010 - 16:42
- kasparov-marعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4661
تاريخ التسجيل : 18/07/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الإثنين 22 نوفمبر 2010 - 14:52
- عاشق البحرعضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 622
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الثلاثاء 23 نوفمبر 2010 - 3:17
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
لك مني أجمل تحية .
موضوعك جميل ورائع
لك مني أجمل تحية .
موضوعك جميل ورائع
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26564
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الثلاثاء 23 نوفمبر 2010 - 3:25
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الفردوس الأعلى
وجعل مجهود هذا في موازين حسناتك
جزاك الله الفردوس الأعلى
وجعل مجهود هذا في موازين حسناتك
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الثلاثاء 23 نوفمبر 2010 - 18:45
- ام منيرعضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 480
تاريخ التسجيل : 05/11/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الخميس 25 نوفمبر 2010 - 0:19
- Messiعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4650
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: ارفعوا أيديكم عن صحابة رسول الله.
الجمعة 26 نوفمبر 2010 - 13:52
لك جزيل الشكر والتقدير
مجهود رائع يُشهد له
مجهود رائع يُشهد له
- لس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع اصحابه رضي الله عنهم وسألهم مبتدأ أبي بكر ماذا تحب من الدنيا ؟ فقال ابي بكر ( رضي الله عنه) أحب من الدنيا ثلاث الجلوس
- ماذا فعل رسول الله صلي الله عليه وسلم مع الصحابة رضي الله عنهم أجمعين؟
- ألقاب صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم
- أعلام توفوا في شهر الصيام .. فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم
- أبعَدُ الناس مجلسًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى