- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
تقارير: جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعمل الكلاب لاختراق مواقع حزب الله وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
الأحد 10 أكتوبر 2010 - 0:30
تقارير: جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعمل الكلاب لاختراق مواقع حزب الله
وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
الناصرة ـ 'القدس العربي'الجنود الإسرائيليون الذين يخدمون في صفوف الجيش بشمالي إسرائيل لم يجدوا أفضل من روث الأسود ومخلفاتها ليقيهم من الرعب الذي كثيرا ما يملأ قلوبهم، في كل مرة تنطلق فيها صفارات الإنذار للتحذير من عمليات مقاومة ضد مواقعهم العسكرية المنتشرة في هذه المنطقة.
وأوضحت مجلة 'لوبوان' الفرنسية أن العديد من الجنود الإسرائيليين كانوا على وشك الانهيار العصبي بسبب قلة ساعات نومهم وتقطعها أثناء الليل بسبب صفارات الإنذار التي لم تتوقف عن الصياح لتحذرهم من قدوم مقتحمين غير مرغوب فيهم، إلا أنه يتبين لهم بعد ذلك أن هؤلاء المتسللين ليسوا إلا حيوانات هي في الغالب خنازير برية يؤدي ارتطامها بمنظومة الإنذار المبكر أو تسللها عبر حساسات المنظومة إلى إطلاق صفارات التحذير.
وأضافت المجلة أن الخبراء الإسرائيليين عكفوا على دراسة السبل التي تحول دون اقتراب الحيوانات من منظومة الإنذار المبكر فلم يجدوا أفضل من روث الأسود لردع الحيوانات من الاقتراب خوفا من ملك الغابة.
وكشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' عن أن القيادة العسكرية في شمال إسرائيل كلفت مجموعة من العسكريين للذهاب إلى حديقة حيوان تل أبيب لجمع أكبر قدر ممكن من روث وبراز الأسود لنشرها في المنطقة لردع الحيوانات من الاقتراب خوفا من الأسود، وإذا كان الجنود الإسرائيليون هم أكثر المستفيدين من براز الأسود فإن المزارعين ومربيي الأغنام في هذه المنطقة هم أكثر المتضررين بعد أن ارتفعت أسعار مخلفات الأسود التي كانوا يستخدمونها في ترويع الثعالب والذئاب من الاقتراب من مزارعهم وأغنامهم.
ويتبين أنّ الأسد هو ليس الحيوان الوحيد الذي يستخدمه الجيش الإسرائيلي فقد ذكر تقرير أن الجيش الإسرائيلي يعتزم أن يستخدم الكلاب في التصدي لأسطول المساعدات المقبل إلى قطاع غزة. وقالت صحيفة 'يديعوت احرونوت' الإسرائيلية إنّه عندما يصعد جنود البحرية الإسرائيلية إلى الأسطول المقبل، في حالة إرساله، فان الكلاب الهجومية من وحدة (عوكيتس) سوف تساعد الجنود في اقتحام السفن.
وأضافت أن الكلاب سوف تصعد أولا إلى ظهر السفن لتمنع إلحاق الأذى بالجنود من جانب العناصر العدائية على متن السفن. وقال مصدر عسكري انه بمجرد أن تضع كلبا هجوميا في منطقة من المفترض أن يصل إليها الجنود، فانه سيؤمن المكان ويمنع أي شخص من الاقتراب. وتابع: يمكن وضع الكلاب بواسطة الرافعات (الونش) أو وسائل أخرى، إنها سوف تكون أول من يصعد إلى ظهر السفن، ثم يتبعهم الجنود.
وبحسب المصدر، فالكلاب من وحدة (عوكيتس) مدربة لتفريق جنود العدو من خلال العض وكلما قاوم العدو، كلما اشتد العض. وتابع: الكلاب الهجومية قد أثبتت قدراتها في مناسبات كثيرة. وقال إنها قوية وقاسية ولكنها سلاح غير مميت يمكن أن يؤدي بالتأكيد المهمة على ظهر السفن. في معارك مارون الرأس أكثر ما أزعج الجنود في الأمر أنهم لم يتمكنوا من حمل الكلب على أكتافهم والسير به لضمان عودته إلى إسرائيل ودفنه في المقبرة الخاصة.
وبالنسبة للجيش فان هذه الوحدة، رغم كل ما واجهته من إخفاقات، حققت نجاحات كثيرة في المواجهات. وكما يدعي جنود وضباط، فان العشرات من الكلاب كانت تقتحم البيوت اللبنانية التي وضعها الجيش هدفاً لاقتحامها باعتبار أنها تحولت إلى مراكز لمقاتلي (حزب الله)، وفي الكثير من الحالات كانت تستخدم كدروع واقية أمام الجنود.
وكانت تلك وسيلة ليس فقط لحمايتهم، بل لضمان مغادرة مقاتلي (حزب الله) لما توحي هذه الكلاب من شراسة، كما تشير إليه إفادات بعض الجنود. وأسست هذه الوحدة في العام 1930، وبحسب المصادر الإسرائيلية فإنّ ما حققه الجيش بدعم كلاب وحدة (عوكيتس) لم يحققه في تجربته مع حيوان اللاما. واللاما هو الجمل ذو السنامين الذي يعيش في أمريكا الجنوبية والذي تم استيراده خصيصاً للجيش الإسرائيلي. فهذه الحيوانات تم تجنيدها للحرب وبأعداد كثيرة بحيث أوكلت إليها مهمة نقل معدات الجنود والمواد الغذائية، التي تصل إلى حوالى 30 كيلوغراماً لكل جندي وهي الحمولة التي تقدر عليها اللاما، والسير بها في الأراضي اللبنانية حتى الوصول إلى الموقع المحدد للوحدة. ومشاركة اللاما في الحرب كلفت إسرائيل مبالغ طائلة. وكان الهدف منها تخفيف العبء عن الجنود لئلا ينهكهم الحمل الثقيل مع السير مسافات طويلة. في الأسبوع الأول من الحرب، وصفت مشاركة اللاما بالسلاح السري للجنود، وكما أفاد احد الجنود فقد وصل عدد من اللاما وتم تحميل عدة الجنود عليها ورافقت الوحدات في طريقها إلى بنت جبيل ولكن بعد مسافة قصيرة لم تبارح أرضها وكل المحاولات التي بذلت لتغيير الوضع لم تجد نفعاً. عندها لم يكن امام الجنود إلا حمل عدتهم، وسجل هذا كإخفاق في الحرب.
وكان النائب العربي د. أحمد الطيبي فاجأ الكنيست بتقديمه استجواباً لوزير الأمن (إيهود باراك) حول قيام جيش الاحتلال بتدريب الكلاب على الانقضاض ومهاجمة كل عربي يردد 'الله أكبر'.
وقال: كيف تدربون كلابكم على تشـخيص العربي؟ وماذا بالضبط يخيفكم من الصياح الديني والإيماني 'الله أكبر'؟ وعلى ماذا دربتم كلابكم أن تفعل إذا مرت بالقرب من مسـجد أو من مسـلمين يؤدون الصلاة ويرددون الله أكبر وأضاف: ألم تسمعوا أحد آباء الجنود الذي حضر مهرجاناً عرضت خلاله هذه الكلاب، وانقضت على متدرب وهو يصيح الله أكبر. يشار إلى أنّ المستوطنين يستعملون الخنازير ويطلقونها باتجاه القرى الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة.
وأوضحت مجلة 'لوبوان' الفرنسية أن العديد من الجنود الإسرائيليين كانوا على وشك الانهيار العصبي بسبب قلة ساعات نومهم وتقطعها أثناء الليل بسبب صفارات الإنذار التي لم تتوقف عن الصياح لتحذرهم من قدوم مقتحمين غير مرغوب فيهم، إلا أنه يتبين لهم بعد ذلك أن هؤلاء المتسللين ليسوا إلا حيوانات هي في الغالب خنازير برية يؤدي ارتطامها بمنظومة الإنذار المبكر أو تسللها عبر حساسات المنظومة إلى إطلاق صفارات التحذير.
وأضافت المجلة أن الخبراء الإسرائيليين عكفوا على دراسة السبل التي تحول دون اقتراب الحيوانات من منظومة الإنذار المبكر فلم يجدوا أفضل من روث الأسود لردع الحيوانات من الاقتراب خوفا من ملك الغابة.
وكشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' عن أن القيادة العسكرية في شمال إسرائيل كلفت مجموعة من العسكريين للذهاب إلى حديقة حيوان تل أبيب لجمع أكبر قدر ممكن من روث وبراز الأسود لنشرها في المنطقة لردع الحيوانات من الاقتراب خوفا من الأسود، وإذا كان الجنود الإسرائيليون هم أكثر المستفيدين من براز الأسود فإن المزارعين ومربيي الأغنام في هذه المنطقة هم أكثر المتضررين بعد أن ارتفعت أسعار مخلفات الأسود التي كانوا يستخدمونها في ترويع الثعالب والذئاب من الاقتراب من مزارعهم وأغنامهم.
ويتبين أنّ الأسد هو ليس الحيوان الوحيد الذي يستخدمه الجيش الإسرائيلي فقد ذكر تقرير أن الجيش الإسرائيلي يعتزم أن يستخدم الكلاب في التصدي لأسطول المساعدات المقبل إلى قطاع غزة. وقالت صحيفة 'يديعوت احرونوت' الإسرائيلية إنّه عندما يصعد جنود البحرية الإسرائيلية إلى الأسطول المقبل، في حالة إرساله، فان الكلاب الهجومية من وحدة (عوكيتس) سوف تساعد الجنود في اقتحام السفن.
وأضافت أن الكلاب سوف تصعد أولا إلى ظهر السفن لتمنع إلحاق الأذى بالجنود من جانب العناصر العدائية على متن السفن. وقال مصدر عسكري انه بمجرد أن تضع كلبا هجوميا في منطقة من المفترض أن يصل إليها الجنود، فانه سيؤمن المكان ويمنع أي شخص من الاقتراب. وتابع: يمكن وضع الكلاب بواسطة الرافعات (الونش) أو وسائل أخرى، إنها سوف تكون أول من يصعد إلى ظهر السفن، ثم يتبعهم الجنود.
وبحسب المصدر، فالكلاب من وحدة (عوكيتس) مدربة لتفريق جنود العدو من خلال العض وكلما قاوم العدو، كلما اشتد العض. وتابع: الكلاب الهجومية قد أثبتت قدراتها في مناسبات كثيرة. وقال إنها قوية وقاسية ولكنها سلاح غير مميت يمكن أن يؤدي بالتأكيد المهمة على ظهر السفن. في معارك مارون الرأس أكثر ما أزعج الجنود في الأمر أنهم لم يتمكنوا من حمل الكلب على أكتافهم والسير به لضمان عودته إلى إسرائيل ودفنه في المقبرة الخاصة.
وبالنسبة للجيش فان هذه الوحدة، رغم كل ما واجهته من إخفاقات، حققت نجاحات كثيرة في المواجهات. وكما يدعي جنود وضباط، فان العشرات من الكلاب كانت تقتحم البيوت اللبنانية التي وضعها الجيش هدفاً لاقتحامها باعتبار أنها تحولت إلى مراكز لمقاتلي (حزب الله)، وفي الكثير من الحالات كانت تستخدم كدروع واقية أمام الجنود.
وكانت تلك وسيلة ليس فقط لحمايتهم، بل لضمان مغادرة مقاتلي (حزب الله) لما توحي هذه الكلاب من شراسة، كما تشير إليه إفادات بعض الجنود. وأسست هذه الوحدة في العام 1930، وبحسب المصادر الإسرائيلية فإنّ ما حققه الجيش بدعم كلاب وحدة (عوكيتس) لم يحققه في تجربته مع حيوان اللاما. واللاما هو الجمل ذو السنامين الذي يعيش في أمريكا الجنوبية والذي تم استيراده خصيصاً للجيش الإسرائيلي. فهذه الحيوانات تم تجنيدها للحرب وبأعداد كثيرة بحيث أوكلت إليها مهمة نقل معدات الجنود والمواد الغذائية، التي تصل إلى حوالى 30 كيلوغراماً لكل جندي وهي الحمولة التي تقدر عليها اللاما، والسير بها في الأراضي اللبنانية حتى الوصول إلى الموقع المحدد للوحدة. ومشاركة اللاما في الحرب كلفت إسرائيل مبالغ طائلة. وكان الهدف منها تخفيف العبء عن الجنود لئلا ينهكهم الحمل الثقيل مع السير مسافات طويلة. في الأسبوع الأول من الحرب، وصفت مشاركة اللاما بالسلاح السري للجنود، وكما أفاد احد الجنود فقد وصل عدد من اللاما وتم تحميل عدة الجنود عليها ورافقت الوحدات في طريقها إلى بنت جبيل ولكن بعد مسافة قصيرة لم تبارح أرضها وكل المحاولات التي بذلت لتغيير الوضع لم تجد نفعاً. عندها لم يكن امام الجنود إلا حمل عدتهم، وسجل هذا كإخفاق في الحرب.
وكان النائب العربي د. أحمد الطيبي فاجأ الكنيست بتقديمه استجواباً لوزير الأمن (إيهود باراك) حول قيام جيش الاحتلال بتدريب الكلاب على الانقضاض ومهاجمة كل عربي يردد 'الله أكبر'.
وقال: كيف تدربون كلابكم على تشـخيص العربي؟ وماذا بالضبط يخيفكم من الصياح الديني والإيماني 'الله أكبر'؟ وعلى ماذا دربتم كلابكم أن تفعل إذا مرت بالقرب من مسـجد أو من مسـلمين يؤدون الصلاة ويرددون الله أكبر وأضاف: ألم تسمعوا أحد آباء الجنود الذي حضر مهرجاناً عرضت خلاله هذه الكلاب، وانقضت على متدرب وهو يصيح الله أكبر. يشار إلى أنّ المستوطنين يستعملون الخنازير ويطلقونها باتجاه القرى الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة.
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: تقارير: جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعمل الكلاب لاختراق مواقع حزب الله وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
الأحد 10 أكتوبر 2010 - 1:00
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26565
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: تقارير: جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعمل الكلاب لاختراق مواقع حزب الله وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
الإثنين 11 أكتوبر 2010 - 0:41
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: تقارير: جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعمل الكلاب لاختراق مواقع حزب الله وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
الإثنين 11 أكتوبر 2010 - 1:38
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: تقارير: جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعمل الكلاب لاختراق مواقع حزب الله وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
الإثنين 11 أكتوبر 2010 - 21:52
- JABAdorعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 17947
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: تقارير: جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعمل الكلاب لاختراق مواقع حزب الله وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 20:00
جازاك الله خيرا عما تقوم به
من مجهود خدمتا لرواد المنتدى
من مجهود خدمتا لرواد المنتدى
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: تقارير: جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعمل الكلاب لاختراق مواقع حزب الله وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 22:26
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30011
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: تقارير: جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعمل الكلاب لاختراق مواقع حزب الله وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
الأربعاء 13 أكتوبر 2010 - 2:12
- ميري كريموعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3349
تاريخ التسجيل : 15/07/2010
رد: تقارير: جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعمل الكلاب لاختراق مواقع حزب الله وحماس وأساطيل الحرية ويدربها على مهاجمة كل من يقول الله أكبر
الأربعاء 13 أكتوبر 2010 - 12:20
بارك الله فيك على الإفادة القيمة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى