- JABAdorعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 17947
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يدعو الدول العربية لحماية القدس والأقصى بخطوات عملية وليس الإدانات
السبت 8 مايو 2021 - 14:48
شدد الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على ضرورة تحرك الجميع لنجدة القدس والأقصى بخطوات عملية، دون الاكتفاء ببيانات الشجب، التي لم تثن سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن ممارساتها وتجاوزاتها في حق الفلسطينيين.
وأدان الاتحاد في بيان أرسله لـ”القدس العربي” بشدة اعتداء المستوطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى والمصلين فيه.
وطالب “علماء المسلمين” بتحرك شعبي ورسمي عاجل لوقف الاعتداءات على مدينة القدس الشريف والمقدسيين ومنع تهجير أهالي حي الشيخ جراح.
وأكد الاتحاد الذي يتخذ من العاصمة القطرية الدوحة مقراً له، على ضرورة استمرار الحراك الشعبي نصرة للأقصى والمرابطين، وطالب الدول العربية والإسلامية بالقيام بدورهم تجاه القدس والأقصى المبارك، وبالخطوات العملية وليس مجرد إدانات.
وكشف الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين متابعته بقلق بالغ، الأحداث الإجرامية المتصاعدة من جانب المحتل، تجاه المسجد الأقصى، وآخرها اقتحام قوات الاحتلال لساحات المسجد والاعتداء على المصلين بالرصاص وقنابل الغاز والصوت، ومنع إقامة صلاة التراويح، مما أسفر عن إصابة واعتقال العشرات من المصلين والصائمين في تحد سافر لمشاعر كل المسلمين في العالم.
وأكد الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في بيان وقعه كل من رئيسه الدكتور أحمد الريسوني، وأمينه العام الدكتور علي القره داغي، على موقفه الثابت في دعم صمود الشعب الفلسطيني، وشدد في هذا الصدد على ضرورة مساندة “أهلنا المرابطين في القدس بكل وسائل الدعم الماديّة والمعنوية لتعزيز صمودهم وثباتهم للدفاع عن مسرى النبيّ صلى الله عليه وسلّم”. كما أدان الاتحاد الاعتداءات الجائرة من قبل المحتل ضد المسجد الأقصى المبارك وانتهاك المقدسات الإسلامية ودعا كل قيادات العالم العربي والإسلامي ومنظمة التعاون الإسلامي، وجامعة الدول العربية، وكل الجهات والأطراف المعنية إلى ضرورة العمل الجاد إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة والحازمة والفاعلة لوقف تصعيد دولة الاحتلال بحق المقدسات.
ومنذ بداية شهر رمضان، يحتج الشبان الفلسطينيون على منعهم من الجلوس على مدرج “باب العامود”، ما فجّر مواجهات عنيفة مع الشرطة الإسرائيلية.
أما حيّ الشيخ جراح فيشهد منذ أكثر من 10 أيام، مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية وسكان الحي الفلسطينيين، ومتضامنين معهم.
ويحتج الفلسطينيون في الحي على قرارات صدرت عن محاكم إسرائيلية بإجلاء عائلات فلسطينية من المنازل التي شيدتها عام 1956.
وأعربت الأمم المتحدة عن قلقها “البالغ” من تصاعد التوترات والعنف في القدس ومحيطها، في ظل تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى وأحياء فلسطينية بالمدينة.
وأدان الاتحاد في بيان أرسله لـ”القدس العربي” بشدة اعتداء المستوطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى والمصلين فيه.
وطالب “علماء المسلمين” بتحرك شعبي ورسمي عاجل لوقف الاعتداءات على مدينة القدس الشريف والمقدسيين ومنع تهجير أهالي حي الشيخ جراح.
وأكد الاتحاد الذي يتخذ من العاصمة القطرية الدوحة مقراً له، على ضرورة استمرار الحراك الشعبي نصرة للأقصى والمرابطين، وطالب الدول العربية والإسلامية بالقيام بدورهم تجاه القدس والأقصى المبارك، وبالخطوات العملية وليس مجرد إدانات.
وكشف الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين متابعته بقلق بالغ، الأحداث الإجرامية المتصاعدة من جانب المحتل، تجاه المسجد الأقصى، وآخرها اقتحام قوات الاحتلال لساحات المسجد والاعتداء على المصلين بالرصاص وقنابل الغاز والصوت، ومنع إقامة صلاة التراويح، مما أسفر عن إصابة واعتقال العشرات من المصلين والصائمين في تحد سافر لمشاعر كل المسلمين في العالم.
وأكد الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في بيان وقعه كل من رئيسه الدكتور أحمد الريسوني، وأمينه العام الدكتور علي القره داغي، على موقفه الثابت في دعم صمود الشعب الفلسطيني، وشدد في هذا الصدد على ضرورة مساندة “أهلنا المرابطين في القدس بكل وسائل الدعم الماديّة والمعنوية لتعزيز صمودهم وثباتهم للدفاع عن مسرى النبيّ صلى الله عليه وسلّم”. كما أدان الاتحاد الاعتداءات الجائرة من قبل المحتل ضد المسجد الأقصى المبارك وانتهاك المقدسات الإسلامية ودعا كل قيادات العالم العربي والإسلامي ومنظمة التعاون الإسلامي، وجامعة الدول العربية، وكل الجهات والأطراف المعنية إلى ضرورة العمل الجاد إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة والحازمة والفاعلة لوقف تصعيد دولة الاحتلال بحق المقدسات.
ومنذ بداية شهر رمضان، يحتج الشبان الفلسطينيون على منعهم من الجلوس على مدرج “باب العامود”، ما فجّر مواجهات عنيفة مع الشرطة الإسرائيلية.
أما حيّ الشيخ جراح فيشهد منذ أكثر من 10 أيام، مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية وسكان الحي الفلسطينيين، ومتضامنين معهم.
ويحتج الفلسطينيون في الحي على قرارات صدرت عن محاكم إسرائيلية بإجلاء عائلات فلسطينية من المنازل التي شيدتها عام 1956.
وأعربت الأمم المتحدة عن قلقها “البالغ” من تصاعد التوترات والعنف في القدس ومحيطها، في ظل تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى وأحياء فلسطينية بالمدينة.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى