- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30012
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
حصيلة حليلوزيتش في تراجع رهيب لكن الأرقام تبقى في مصلحته
الثلاثاء 5 فبراير 2013 - 10:53
حصيلة حليلوزيتش في تراجع رهيب لكن الأرقام تبقى في مصلحته
إذا كان كثير من المتتبعين قد اعترفوا بأنّ إقصاء المنتخب الوطني المبكر
من نهائيات كأس أمم إفريقيا تدخلت فيه عوامل كثيرة
حليلوزيتش
ولم يستحقه أشبال الناخب
«حليلوزيتش" خاصة أنهم سيطروا على منافسيهم وكانوا أحسن منهم فوق الميدان
ولولا نقص فعالية المهاجمين والتحكيم السيئ لكان مشوارهم مازال متواصلا حتى
الآن، فإنّ هذا الأمر لا يمكن له بكل حال من الأحوال تبرير التراجع الرهيب
في نتائج المنتخب الوطني في الفترة الأخيرة لأن الأرقام تثبت ذلك وتؤكد أن
رفقاء القائد لحسن لم يفوزوا بأي لقاء منذ يوم 14 أكتوبر الفارط أمام
ليبيا في إياب الدور الفاصل المؤهل إلى «الكان" (لا يمكن احتساب لقاء
بلاتينيوم ستارز الودي لأنه لا يصنف عند الفيفا كلقاء دولي لأنه كان أمام
ناد وليس منتخب).
3 هزائم وتعادلان في آخر 5 لقاءات لعبها "الخضر"
وفي نظرة على نتائج المنتخب الوطني منذ لقاء ليبيا الذي لُعب بملعب "تشاكر"
نجد أنه سجل في آخر 5 لقاءات لعبها من يومها 3 هزائم أمام "البوسنة
والهرسك" وديا يوم 14 نوفمبر الفارط قبل الهزيمتين اللتين تكبدهما في
"الكان" الأخيرة أمام تونس وطوغو، في وقت أنه اكتفى بالتعادل أمام جنوب
إفريقيا وكوت ديفوار.
الهجوم اكتفى بهدفين والدفاع تلقى 6 أهداف
ولعل الأمر الأسوأ من كل هذا أنّ هجوم المنتخب الوطني في اللقاءات الخمسة
الأخيرة لم يصل إلى شباك منافسيه إلاّ في مناسبتين وكان ذلك بمناسبة اللقاء
الأخير أمام كوت ديفوار بينما عجز عن التسجيل في 4 لقاءات متتالية أمام
"البوسنة"، جنوب إفريقيا، تونس و"طوغو"، وباحتساب الشوط الثاني من لقاء
ليبيا (الخضر يومها سجلوا هدفين في الشوط الثاني) وكذا الشوط الأول من لقاء
كوت ديفوار الأخير (الثنائية وقعت في الشوط الثاني) فإننا نجد أنهم صاموا
عن التهديف لمدة 10 أشواط كاملة. وخلال اللقاءات الخمسة الأخيرة تلقى دفاع
"الخضر" 6 أهداف وهذا بمعدل يفوق الهدف في كل لقاء مع التوضيح أنهم صمدوا
في وجه مهاجمي المنافس مرة واحدة وهذا أمام جنوب إفريقيا.
"حليلوزيتش" كان قد سجل قبلها
8 انتصارات، تعادلا وهزيمة
وقبل اللقاءات الخمسة الأخيرة التي لعبها فإن المنتخب الوطني تحت قيادة مدربه
الحالي حليلوزيتش كان قد لعب 10 لقاءات كاملة وهذا من لقاء تانزانيا يوم 3
سبتمبر 2011 إلى لقاء ليبيا يوم 14 أكتوبر الفارط وخلالها سجل 8 انتصارات
على التوالي أمام إفريقيا الوسطى، تونس، غامبيا (ذهابا وإيابا)، النيجر،
رواندا وليبيا (ذهابا وإيابا) مقابل تسجيله لهزيمة واحدة أمام مالي وتعادلا
أمام إفريقيا الوسطى، وخلال هذه اللقاءات العشرة سجل المنتخب الوطني 21
هدفا وتلقى 5 أهداف.
8 انتصارات، 4 هزائم و3 تعادلات حصيلته الإجمالية
وبلغة الأرقام دائما نجد أنّ الحصيلة الإجمالية للناخب "حليلوزيتش" على رأس
المنتخب الوطني منذ إشرافه عليه في شهر جويلية 2011 هي 8 انتصارات، 4 هزائم
و3 تعادلات وهذا في 15 لقاء أشرف فيها على زملاء الحارس مبولحي (نستثني
دائما لقاء بلاتينيوم ستارز)، وقد سجل الهجوم في هذه اللقاءات 23 هدفا
وتلقى الدفاع 11 هدفا.
مرشّح لتحسينها وتحطيم رقم سعدان إذا نجح في تصفيات المونديال
وإذا كانت حصيلة "حليلوزيتش" في 15 لقاء على رأس المنتخب الوطني لا تختلف كثيرا
عن حصيلة سعدان الذي في تجربته الأخيرة كان قد حقق في 15 لقاء الأولى له
(من نوفمبر 2007 حتى سبتمبر 2009) 9 انتصارات، 4 تعادلات وهزيمتين فقط، فإن
البوسني يبقى قادرا على تحسينها وحتى تحطيم أرقام سعدان إذا قاد المنتخب
الوطني إلى تسجيل نتائج جيدة في تصفيات كأس العالم، وذلك إذا أخذنا بعين
الاعتبار نوعية المنافسين والمباريات التي تنتظر "الخضر" في القريب العاجل،
فماعدا لقاء مالي الذي سيُلعب في "تشاكر" وبدرجة أقل لقاء "البينين" خارج
أرض الوطن فإن "الخضر" قادرون على تحقيق 4 انتصارات في لقاءاتهم المتبقية
في التصفيات وهو ما من شأنه أن يحسّن كثيرا إحصائيات المدرب البوسني.
إذا كان كثير من المتتبعين قد اعترفوا بأنّ إقصاء المنتخب الوطني المبكر
من نهائيات كأس أمم إفريقيا تدخلت فيه عوامل كثيرة
حليلوزيتش
ولم يستحقه أشبال الناخب
«حليلوزيتش" خاصة أنهم سيطروا على منافسيهم وكانوا أحسن منهم فوق الميدان
ولولا نقص فعالية المهاجمين والتحكيم السيئ لكان مشوارهم مازال متواصلا حتى
الآن، فإنّ هذا الأمر لا يمكن له بكل حال من الأحوال تبرير التراجع الرهيب
في نتائج المنتخب الوطني في الفترة الأخيرة لأن الأرقام تثبت ذلك وتؤكد أن
رفقاء القائد لحسن لم يفوزوا بأي لقاء منذ يوم 14 أكتوبر الفارط أمام
ليبيا في إياب الدور الفاصل المؤهل إلى «الكان" (لا يمكن احتساب لقاء
بلاتينيوم ستارز الودي لأنه لا يصنف عند الفيفا كلقاء دولي لأنه كان أمام
ناد وليس منتخب).
3 هزائم وتعادلان في آخر 5 لقاءات لعبها "الخضر"
وفي نظرة على نتائج المنتخب الوطني منذ لقاء ليبيا الذي لُعب بملعب "تشاكر"
نجد أنه سجل في آخر 5 لقاءات لعبها من يومها 3 هزائم أمام "البوسنة
والهرسك" وديا يوم 14 نوفمبر الفارط قبل الهزيمتين اللتين تكبدهما في
"الكان" الأخيرة أمام تونس وطوغو، في وقت أنه اكتفى بالتعادل أمام جنوب
إفريقيا وكوت ديفوار.
الهجوم اكتفى بهدفين والدفاع تلقى 6 أهداف
ولعل الأمر الأسوأ من كل هذا أنّ هجوم المنتخب الوطني في اللقاءات الخمسة
الأخيرة لم يصل إلى شباك منافسيه إلاّ في مناسبتين وكان ذلك بمناسبة اللقاء
الأخير أمام كوت ديفوار بينما عجز عن التسجيل في 4 لقاءات متتالية أمام
"البوسنة"، جنوب إفريقيا، تونس و"طوغو"، وباحتساب الشوط الثاني من لقاء
ليبيا (الخضر يومها سجلوا هدفين في الشوط الثاني) وكذا الشوط الأول من لقاء
كوت ديفوار الأخير (الثنائية وقعت في الشوط الثاني) فإننا نجد أنهم صاموا
عن التهديف لمدة 10 أشواط كاملة. وخلال اللقاءات الخمسة الأخيرة تلقى دفاع
"الخضر" 6 أهداف وهذا بمعدل يفوق الهدف في كل لقاء مع التوضيح أنهم صمدوا
في وجه مهاجمي المنافس مرة واحدة وهذا أمام جنوب إفريقيا.
"حليلوزيتش" كان قد سجل قبلها
8 انتصارات، تعادلا وهزيمة
وقبل اللقاءات الخمسة الأخيرة التي لعبها فإن المنتخب الوطني تحت قيادة مدربه
الحالي حليلوزيتش كان قد لعب 10 لقاءات كاملة وهذا من لقاء تانزانيا يوم 3
سبتمبر 2011 إلى لقاء ليبيا يوم 14 أكتوبر الفارط وخلالها سجل 8 انتصارات
على التوالي أمام إفريقيا الوسطى، تونس، غامبيا (ذهابا وإيابا)، النيجر،
رواندا وليبيا (ذهابا وإيابا) مقابل تسجيله لهزيمة واحدة أمام مالي وتعادلا
أمام إفريقيا الوسطى، وخلال هذه اللقاءات العشرة سجل المنتخب الوطني 21
هدفا وتلقى 5 أهداف.
8 انتصارات، 4 هزائم و3 تعادلات حصيلته الإجمالية
وبلغة الأرقام دائما نجد أنّ الحصيلة الإجمالية للناخب "حليلوزيتش" على رأس
المنتخب الوطني منذ إشرافه عليه في شهر جويلية 2011 هي 8 انتصارات، 4 هزائم
و3 تعادلات وهذا في 15 لقاء أشرف فيها على زملاء الحارس مبولحي (نستثني
دائما لقاء بلاتينيوم ستارز)، وقد سجل الهجوم في هذه اللقاءات 23 هدفا
وتلقى الدفاع 11 هدفا.
مرشّح لتحسينها وتحطيم رقم سعدان إذا نجح في تصفيات المونديال
وإذا كانت حصيلة "حليلوزيتش" في 15 لقاء على رأس المنتخب الوطني لا تختلف كثيرا
عن حصيلة سعدان الذي في تجربته الأخيرة كان قد حقق في 15 لقاء الأولى له
(من نوفمبر 2007 حتى سبتمبر 2009) 9 انتصارات، 4 تعادلات وهزيمتين فقط، فإن
البوسني يبقى قادرا على تحسينها وحتى تحطيم أرقام سعدان إذا قاد المنتخب
الوطني إلى تسجيل نتائج جيدة في تصفيات كأس العالم، وذلك إذا أخذنا بعين
الاعتبار نوعية المنافسين والمباريات التي تنتظر "الخضر" في القريب العاجل،
فماعدا لقاء مالي الذي سيُلعب في "تشاكر" وبدرجة أقل لقاء "البينين" خارج
أرض الوطن فإن "الخضر" قادرون على تحقيق 4 انتصارات في لقاءاتهم المتبقية
في التصفيات وهو ما من شأنه أن يحسّن كثيرا إحصائيات المدرب البوسني.
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: حصيلة حليلوزيتش في تراجع رهيب لكن الأرقام تبقى في مصلحته
الخميس 28 مارس 2013 - 23:12
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: حصيلة حليلوزيتش في تراجع رهيب لكن الأرقام تبقى في مصلحته
السبت 11 مايو 2013 - 14:23
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى