حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
+12
JABAdor
ABBASSE
Kojack
FLAT
Bastos
دادي
PRINCESSA
Admin
ZIDANE
مصطفى
عربي
ام بدر
16 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الخميس 5 يوليو 2012 - 12:15
في ظلِّ التشريع الإسلامي حظيت الأقلِّيَّة غير المسلمة في المجتمع
المسلم بما لم تحظَ به أقلِّيَّة أخرى في أي قانون وفي أي بلد آخر من حقوق
وامتيازات؛ وذلك أن العَلاقة بين المجتمع المسلم والأقلِّيَّة غير المسلمة
حكمتها القاعدة الربَّانيَّة التي في قوله تعالى: لاَ
يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ
وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا
إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْـمُقْسِطِينَ}.
فقد حدَّدت هذه الآية الأساس الأخلاقي والقانوني الذي يجب أن يُعامِل به
المسلمون غيرهم، وهو البرُّ والقسط لكل مَن لم يناصبهم العداء، وهي أُسُس
لم تعرفها البشريَّة قبل الإسلام، وقد عاشت قرونًا بعده وهي تقاسي الويل من
فقدانها، ولا تزال إلى اليوم تتطلَّع إلى تحقيقها في المجتمعات الحديثة
فلا تكاد تصل إليها؛ بسبب الهوى والعصبيَّة والعنصريَّة.
حق حرية الاعتقاد للأقليات :
قد كفل التشريع الإسلامي للأقليات غير المسلمة حقوقًا وامتيازات
عِدَّة، لعلَّ من أهمِّهَا كفالة حرية الاعتقاد، وذلك انطلاقًا من قوله
تعالى: لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ}. وقد تجسَّد ذلك في رسالة الرسول إلى أهل الكتاب من أهل اليمن التي دعاهم فيها إلى الإسلام؛ حيث قال : "... وَإِنَّهُ
مَنْ أَسْلَمَ مِنْ يَهُودِيٍّ أَوْ نَصْرَانِيٍّ فَإِنَّهُ مِنَ
الْـمُؤْمِنِينَ، لَهُ مَا لَهُمْ، وَعَلَيْهِ مَا عَلَيْهِمْ، وَمَنْ
كَانَ عَلَى يَهُودِيَّتِهِ أَوْ نَصْرَانِيَّتِهِ فَإِنَّهُ لا يُفْتَنُ
عَنْهَا..." (ابن هشام: السيرة النبوية 2/588، وابن كثير: السيرة النبوية 5/146).
ولم يكن التشريع الإسلامي لِيَدَعَ غير المسلمين يتمتَّعون بحرِّيَّة
الاعتقاد ثم من ناحية أخرى لا يسنُّ ما يحافظ على حياتهم، باعتبارهم
بَشَرًا لهم حقُّ الحياة والوجود، وفي ذلك يقول الرسول : "مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًالم يَرِحْ رَائِحَةَ الْـجَنَّةِ" (البخاري)
التحذير من ظلم غير المسلمين :
وقد حذَّر مِن ظُلمهم أو انتقاص حقوقهم، وجعل نفسه الشريفة خصمًا للمعتدي عليهم، فقال: مَنْ
ظَلَمَ مُعَاهَدًا، أَوِ انْتَقَصَهُ حَقًّا، أَوْ كَلَّفَهُ فَوْقَ
طَاقَتِهِ، أَوْ أَخَذَ مِنْهُ شَيْئًا بِغَيْرِ طِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ؛
فَأَنَا حَجِيجُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ" (أبوداود).
ومن روائع مواقفه كذلك في هذا الشأن، ما حدث مع الأنصار في خيبر؛ حيث قُتِل
عبد الله بن سهل الأنصاري ، وقد تمَّ هذا القتل في أرض اليهود، وكان
الاحتمال الأكبر والأعظم أن يكون القاتل من اليهود، ومع ذلك فليست هناك
بيِّنة على هذا الظنِّ؛ لذلك لم يُعاقِب رسولُ الله اليهود بأي صورة من صور
العقاب، بل عرض فقط أن يحلفوا على أنهم لم يفعلوا! فيروي سهل بن أبي
حَثْمَةَ أنَّ نفرًا من قومه انطلقوا إلى خيبر، فتفرَّقوا فيها، ووجدوا
أحدَهم قتيلاً، وقالوا للذين وُجِدَ فِيهِمْ: قَدْ قَتَلْتُمْ صاحبنا.
قالوا: ما قتلنا ولا عَلِمْنَا قاتلاً. فانطلقوا إلى النَّبيِّ ، فقالوا:
يا رسول الله، انطلقنا إلى خَيْبَرَ فوجدْنَا أحدَنا قتيلاً. فقال: الْكُبْرَ الْكُبْرَ" – قدموا في الكلام أكبركم- . فقال لهم: تَأْتُونَ بِالْبَيِّنَةِ عَلَى مَنْ قَتَلَهُ؟" قالوا: ما لنا بيِّنةٌ. قال: فَيَحْلِفُونَ". قالوا: لا نرضى بِأَيْمَانِ اليهود. فَكَرِهَ رسول الله أن يُبْطِلَ دمه، فَوَدَاهُ مائةً من إبل الصَّدقة ( البخاري).
وهنا قام الرسول بما لا يتخيَّله أحدٌ.. فقد تولَّى بنفسه دَفْعَ الدِّيَةِ
من أموال المسلمين؛ لكي يُهَدِّئ من روع الأنصار، ودون أن يظلم اليهود؛
فلتتحمَّل الدولة الإسلاميَّة العِبْءَ في سبيل ألاَّ يُطَبَّقَ حَدٌّ فيه
شُبْهَةٌ على يهودي!
حماية أموال غير المسلمين:
وقد تكفَّل الشرع الإسلامي بحقِّ حماية أموال غير المسلمين؛ حيث حرَّم
أخذها أو الاستيلاء عليها بغير وجه حقٍّ، وذلك كأنْ تُسْرَق أو تُغْصَب أو
تُتْلَف، أو غير ذلك ممَّا يقع تحت باب الظلم، وقد جاء ذلك تطبيقًا عمليًّا
في عهد النبي إلى أهل نجران، حيث جاء فيه: وَلِنَجْرَانَ
وَحَاشِيَتِهِمْ جِوَارُ اللهِ وَذِمَّةُ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ رَسُولِ
اللهِ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَمِلَّتِهِمْ وَبِيَعِهِمْ، وَكُلِّ مَا تَحْتَ
أَيْدِيهِمْ مِنْ قَلِيلٍ أَوْ كَثِيرٍ..." (دلائل النبوة للبيهقي ).
وأروع من ذلك حقُّ الأقلية غير المسلمة في أن تَكْفُلَهَا الدولةُ
الإسلاميَّة من خزانة الدولة - بيت المال - عند حال العجز أو الشيخوخة أو
الفقر؛ وذلك انطلاقًا من قول الرسول كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّ رَاعٍ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ" (البخاري ).
على اعتبار أنهم من رعاياها كالمسلمين تمامًا، وهي مسئولة عنهم جميعًا أمام الله .
وفي ذلك روى أبو عبيد في كتاب (الأموال) عن سعيد بن المسيب أنه قال: "إِنَّ
رَسُولَ اللهِ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ مِنَ الْيَهُودِ
فَهِيَ تُجْرَى عَلَيْهِمْ".
ومما يُعَبِّرُ عن عظمة الإسلام وإنسانية الحضارة الإسلامية في ذلك الصدد،
ذلك الموقف الذي تناقلته كتب السُّنَّة النبويَّة؛ وذلك حين مَرَّتْ على
الرسول جنازة فقام لها، فقيل له: إنه يهودي. فقال : "أَلَيْسَتْ نَفْسًا" (مسلم ).
وهكذا كانت حقوق الأقليات غير المسلمة في الإسلام وفي الحضارة الإسلامية؛
فالقاعدة هي: احترام كل نفس إنسانيَّة طالما لم تَظلم أو تُعَادِي.
المسلم بما لم تحظَ به أقلِّيَّة أخرى في أي قانون وفي أي بلد آخر من حقوق
وامتيازات؛ وذلك أن العَلاقة بين المجتمع المسلم والأقلِّيَّة غير المسلمة
حكمتها القاعدة الربَّانيَّة التي في قوله تعالى: لاَ
يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ
وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا
إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْـمُقْسِطِينَ}.
فقد حدَّدت هذه الآية الأساس الأخلاقي والقانوني الذي يجب أن يُعامِل به
المسلمون غيرهم، وهو البرُّ والقسط لكل مَن لم يناصبهم العداء، وهي أُسُس
لم تعرفها البشريَّة قبل الإسلام، وقد عاشت قرونًا بعده وهي تقاسي الويل من
فقدانها، ولا تزال إلى اليوم تتطلَّع إلى تحقيقها في المجتمعات الحديثة
فلا تكاد تصل إليها؛ بسبب الهوى والعصبيَّة والعنصريَّة.
حق حرية الاعتقاد للأقليات :
قد كفل التشريع الإسلامي للأقليات غير المسلمة حقوقًا وامتيازات
عِدَّة، لعلَّ من أهمِّهَا كفالة حرية الاعتقاد، وذلك انطلاقًا من قوله
تعالى: لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ}. وقد تجسَّد ذلك في رسالة الرسول إلى أهل الكتاب من أهل اليمن التي دعاهم فيها إلى الإسلام؛ حيث قال : "... وَإِنَّهُ
مَنْ أَسْلَمَ مِنْ يَهُودِيٍّ أَوْ نَصْرَانِيٍّ فَإِنَّهُ مِنَ
الْـمُؤْمِنِينَ، لَهُ مَا لَهُمْ، وَعَلَيْهِ مَا عَلَيْهِمْ، وَمَنْ
كَانَ عَلَى يَهُودِيَّتِهِ أَوْ نَصْرَانِيَّتِهِ فَإِنَّهُ لا يُفْتَنُ
عَنْهَا..." (ابن هشام: السيرة النبوية 2/588، وابن كثير: السيرة النبوية 5/146).
ولم يكن التشريع الإسلامي لِيَدَعَ غير المسلمين يتمتَّعون بحرِّيَّة
الاعتقاد ثم من ناحية أخرى لا يسنُّ ما يحافظ على حياتهم، باعتبارهم
بَشَرًا لهم حقُّ الحياة والوجود، وفي ذلك يقول الرسول : "مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًالم يَرِحْ رَائِحَةَ الْـجَنَّةِ" (البخاري)
التحذير من ظلم غير المسلمين :
وقد حذَّر مِن ظُلمهم أو انتقاص حقوقهم، وجعل نفسه الشريفة خصمًا للمعتدي عليهم، فقال: مَنْ
ظَلَمَ مُعَاهَدًا، أَوِ انْتَقَصَهُ حَقًّا، أَوْ كَلَّفَهُ فَوْقَ
طَاقَتِهِ، أَوْ أَخَذَ مِنْهُ شَيْئًا بِغَيْرِ طِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ؛
فَأَنَا حَجِيجُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ" (أبوداود).
ومن روائع مواقفه كذلك في هذا الشأن، ما حدث مع الأنصار في خيبر؛ حيث قُتِل
عبد الله بن سهل الأنصاري ، وقد تمَّ هذا القتل في أرض اليهود، وكان
الاحتمال الأكبر والأعظم أن يكون القاتل من اليهود، ومع ذلك فليست هناك
بيِّنة على هذا الظنِّ؛ لذلك لم يُعاقِب رسولُ الله اليهود بأي صورة من صور
العقاب، بل عرض فقط أن يحلفوا على أنهم لم يفعلوا! فيروي سهل بن أبي
حَثْمَةَ أنَّ نفرًا من قومه انطلقوا إلى خيبر، فتفرَّقوا فيها، ووجدوا
أحدَهم قتيلاً، وقالوا للذين وُجِدَ فِيهِمْ: قَدْ قَتَلْتُمْ صاحبنا.
قالوا: ما قتلنا ولا عَلِمْنَا قاتلاً. فانطلقوا إلى النَّبيِّ ، فقالوا:
يا رسول الله، انطلقنا إلى خَيْبَرَ فوجدْنَا أحدَنا قتيلاً. فقال: الْكُبْرَ الْكُبْرَ" – قدموا في الكلام أكبركم- . فقال لهم: تَأْتُونَ بِالْبَيِّنَةِ عَلَى مَنْ قَتَلَهُ؟" قالوا: ما لنا بيِّنةٌ. قال: فَيَحْلِفُونَ". قالوا: لا نرضى بِأَيْمَانِ اليهود. فَكَرِهَ رسول الله أن يُبْطِلَ دمه، فَوَدَاهُ مائةً من إبل الصَّدقة ( البخاري).
وهنا قام الرسول بما لا يتخيَّله أحدٌ.. فقد تولَّى بنفسه دَفْعَ الدِّيَةِ
من أموال المسلمين؛ لكي يُهَدِّئ من روع الأنصار، ودون أن يظلم اليهود؛
فلتتحمَّل الدولة الإسلاميَّة العِبْءَ في سبيل ألاَّ يُطَبَّقَ حَدٌّ فيه
شُبْهَةٌ على يهودي!
حماية أموال غير المسلمين:
وقد تكفَّل الشرع الإسلامي بحقِّ حماية أموال غير المسلمين؛ حيث حرَّم
أخذها أو الاستيلاء عليها بغير وجه حقٍّ، وذلك كأنْ تُسْرَق أو تُغْصَب أو
تُتْلَف، أو غير ذلك ممَّا يقع تحت باب الظلم، وقد جاء ذلك تطبيقًا عمليًّا
في عهد النبي إلى أهل نجران، حيث جاء فيه: وَلِنَجْرَانَ
وَحَاشِيَتِهِمْ جِوَارُ اللهِ وَذِمَّةُ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ رَسُولِ
اللهِ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَمِلَّتِهِمْ وَبِيَعِهِمْ، وَكُلِّ مَا تَحْتَ
أَيْدِيهِمْ مِنْ قَلِيلٍ أَوْ كَثِيرٍ..." (دلائل النبوة للبيهقي ).
وأروع من ذلك حقُّ الأقلية غير المسلمة في أن تَكْفُلَهَا الدولةُ
الإسلاميَّة من خزانة الدولة - بيت المال - عند حال العجز أو الشيخوخة أو
الفقر؛ وذلك انطلاقًا من قول الرسول كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّ رَاعٍ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ" (البخاري ).
على اعتبار أنهم من رعاياها كالمسلمين تمامًا، وهي مسئولة عنهم جميعًا أمام الله .
وفي ذلك روى أبو عبيد في كتاب (الأموال) عن سعيد بن المسيب أنه قال: "إِنَّ
رَسُولَ اللهِ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ مِنَ الْيَهُودِ
فَهِيَ تُجْرَى عَلَيْهِمْ".
ومما يُعَبِّرُ عن عظمة الإسلام وإنسانية الحضارة الإسلامية في ذلك الصدد،
ذلك الموقف الذي تناقلته كتب السُّنَّة النبويَّة؛ وذلك حين مَرَّتْ على
الرسول جنازة فقام لها، فقيل له: إنه يهودي. فقال : "أَلَيْسَتْ نَفْسًا" (مسلم ).
وهكذا كانت حقوق الأقليات غير المسلمة في الإسلام وفي الحضارة الإسلامية؛
فالقاعدة هي: احترام كل نفس إنسانيَّة طالما لم تَظلم أو تُعَادِي.
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الأحد 8 يوليو 2012 - 14:29
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا
ما تقدم من ذنب وما تأخر
اللـهم آميـن
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الإثنين 9 يوليو 2012 - 23:33
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26564
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الجمعة 17 أغسطس 2012 - 21:56
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30008
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
السبت 18 أغسطس 2012 - 5:49
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47044
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الجمعة 5 أكتوبر 2012 - 3:22
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
السبت 10 نوفمبر 2012 - 15:52
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29186
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الخميس 22 نوفمبر 2012 - 11:30
موضوع رائع
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك ربي الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــــــــــار جديدك
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك ربي الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــــــــــار جديدك
- داديعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 13031
تاريخ التسجيل : 30/04/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الخميس 4 أبريل 2013 - 4:34
شكرا لك على المجهود الطيب
والموضوع المتميز
والموضوع المتميز
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الخميس 11 أبريل 2013 - 1:21
باســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاكم الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
السلام عليكم و رحمة الله
جزاكم الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الأربعاء 24 أبريل 2013 - 21:57
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الجمعة 17 مايو 2013 - 1:56
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا
وكتب لك في ميزان حسناتك
وكتب لك في ميزان حسناتك
- ABBASSEمشرف منتدى الطبخ العربي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19525
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 13:35
- JABAdorعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 17947
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الأحد 28 يوليو 2013 - 12:03
جازاك الله عنا خيرا عما تقوم به
من مجهود مميز خدمتا لرواد المنتدى
من مجهود مميز خدمتا لرواد المنتدى
- mahmoudi_maعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3192
تاريخ التسجيل : 29/08/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الأحد 28 يوليو 2013 - 12:51
مشكور على الموضوع القيم ويعطيك الف عافية
- K1saydaمشرف صلة وصل بين الاعضاء
- الجنس :
عدد المساهمات : 14285
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الثلاثاء 30 يوليو 2013 - 3:00
جزاكم الله خيرا
واصل ايها النشيط
واصل ايها النشيط
- اعويطةعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2126
تاريخ التسجيل : 24/08/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الجمعة 2 أغسطس 2013 - 13:40
ربنا يكرمك ويقوي ايمانك
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: حقوق الأقليات في الحضارة الإسلامية
الأربعاء 7 أغسطس 2013 - 17:27
السلام عليكم ورحمة الله
بوركت على المجهود المتميز.
بوركت على المجهود المتميز.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى