العلاقة بين العبادات والأخلاق
+10
PRINCESSA
Bastos
chiguivara_dz
مصطفى شحاذة
Kojack
Bonaparte2
فادي
عربي
Admin
ام بدر
14 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
العلاقة بين العبادات والأخلاق
الخميس 16 فبراير 2012 - 21:31
إن
هذا الدين هو رسالة الله الخاتمة التي بعث بها محمدا صلى الله عليه وسلم
إلى الناس كافة، ولقد حدد رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم الغايات العظمى
من بعثته فكان من أعظم هذه الغايات ما أخبر به في حديثه الثابت عنه: (إنما
بعثت لأتمم مكارم الأخلاق).
يقول الشيخ الغزالي رحمه الله: (فكأن الرسالة التي خطت مجراها في تاريخ
الحياة، وبذل صاحبها جهدا كبيرا في مد شعاعها وجمع الناس حولها، لا تنشد
أكثر من تدعيم فضائلهم، وإنارة آفاق الكمال أمام أعينهم، حتى يسعوا إليها
على بصيرة...
والعبادات التي شرعت في الإسلام واعتبرت أركانا في الإيمان به ليست طقوسا
مبهمة... وحركات لا معنى لها، كلا فالفرائض التي ألزم الإسلام بها كل منتسب
إليه، هي تمارين متكررة لتعويد المرء بأن يحيا بأخلاق صحيحة، وأن يظل
مستمسكا بهذه الأخلاق مهما تغيرت أمامه الظروف).
العبادات تقوي في النفس مكارم الأخلاق.
إن من استقراء أدلة الكتاب والسنة ليبرهن على أن العبادة الحقة لابد أن يكون لها أثر في نفس صاحبها وأخلاقه وسلوكه.
فالصلاة هى أهم أركان الإسلام بعد التوحيد والتي لها منزلتها الخاصة في
الإسلام بيّن الله عز وجل شيئا من الحكم التي من أجلها شرعت فكان من هذه
الحكم أنها تنهى أهلها عن الفحشاء والمنكر كما قال الله عز وجل: {اتْلُ مَا
أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ
تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ
وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ}... (العنكبوت : 45).
ولما أُخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن امرأة تقوم الليل ولكنها إذا أصبحت
آذت جيرانها قال: (هي في النار) فكأن حقيقة الصلاة أنها تزكية للنفس
وتطهير لها من الأخلاق الرديئة والصفات السيئة، فمن ينتفع بصلاته في هذا
الجانب فكأنه لم يستفد أعظم ثمرات الصلاة.
أما الصيام فإنه كذلك تهذيب للنفوس وحرمان لها من شهواتها المحظورة
ونزواتها قبل أن يكون حرمانا لهذه النفوس من الأطعمة والأشربة والشهوات
المباحة.
ولأجل هذا ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: (من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه).
ويذكر القرآن ثمرة الصوم العظمى فيقول الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى
الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}... (البقرة : 183).
وفي نفس السياق يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن من صام امتثالا لله عز
وجل ينبغي أن يتميز بأخلاقه وحلمه: (فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا
يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل : إني امرؤ صائم).
إننا نرى في واقعنا فئات من الناس تقوم بعكس ذلك تماما، تراهم إذا صاموا
ضاقت صدورهم، وساءت أخلاقهم، ولأول عارض من خلاف تراهم يثورون ويغضبون
ويسيئون، فإذا عوتبوا اعتذروا بأنهم صائمون!!
فهل حقق هؤلاء الثمرة من الصيام؟ وهل امتثلوا التوجيه النبوي الكريم؟.
وإذا نظرت إلى الزكاة وجدتها في أصلها تطهيرا للنفس من أدران البخل والشح،
وتعويداً للنفس على السخاء والجود وقضاء حوائج الناس والشعور بأزماتهم،
ولهذا قال الله عز وجل: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ
وَتُزَكِّيهِم بِهَا}... (التوبة: 103) .
إنها بهذا المعنى ليست ضريبة تؤخذ من الناس على كره منهم بل هي غرس لمشاعر الحنان والرحمة والرأفة، وتوطيد لعلاقات التعارف والألفة بين أبناء المجتمع.
أما الحج الذي كلف به المستطيع من المسلمين فإنه ليس مجرد رحلة إلى هذه
البقاع المقدسة التي تهفو إليها قلوب المؤمنين وفقط، بل هو في أساسه رحلة
إيمانية مليئة بمعاني الكمال الإيماني والرقي الروحي والسمو الأخلاقي،
ولهذا قال الله عن هذه الشعيرة: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن
فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي
الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُواْ
فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي
الأَلْبَابِ}... (البقرة:197).
وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه: (السكينة السكينة)،
ووجههم إلى ضرورة التحلي بحسن الخلق في حجهم وبشرهم على ذلك بالأجر العظيم:
(من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه).
هذه هي عبادات الإسلام العظام نتبين من خلال ما سبق من استعراض الأدلة الواردة في فضلها والحث عليها متانة وقوة العلاقة بين الدين والخلق، بين العبادة والسلوك.
إن هذه العبادات
وإن كانت متباينة في جوهرها ومظهرها، لكنها تلتقي عند الغاية التي رسمها
الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق).
يقول الشيخ الغزالي رحمه الله :
فالصلاة والصيام والزكاة والحج، وما أشبه هذه الطاعات من تعاليم الإسلام،
هي مدارج الكمال المنشود، وروافد التطهر الذي يصون الحياة ويعلي شأنها،
ولهذه السجايا الكريمة التي ترتبط بها أو تنشأ عنها أعطيت منزلة كبيرة في
دين الله، فإذا لم يستفد المرء منها ما يزكي قبله وينقي لبه، ويهذب بالله
وبالناس صلته فقد هوى.
نسأل الله الكريم أن يجعل ما نقول ونفعل حجة لنا لا علينا اللهم آمين يارب العالمين
هذا الدين هو رسالة الله الخاتمة التي بعث بها محمدا صلى الله عليه وسلم
إلى الناس كافة، ولقد حدد رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم الغايات العظمى
من بعثته فكان من أعظم هذه الغايات ما أخبر به في حديثه الثابت عنه: (إنما
بعثت لأتمم مكارم الأخلاق).
يقول الشيخ الغزالي رحمه الله: (فكأن الرسالة التي خطت مجراها في تاريخ
الحياة، وبذل صاحبها جهدا كبيرا في مد شعاعها وجمع الناس حولها، لا تنشد
أكثر من تدعيم فضائلهم، وإنارة آفاق الكمال أمام أعينهم، حتى يسعوا إليها
على بصيرة...
والعبادات التي شرعت في الإسلام واعتبرت أركانا في الإيمان به ليست طقوسا
مبهمة... وحركات لا معنى لها، كلا فالفرائض التي ألزم الإسلام بها كل منتسب
إليه، هي تمارين متكررة لتعويد المرء بأن يحيا بأخلاق صحيحة، وأن يظل
مستمسكا بهذه الأخلاق مهما تغيرت أمامه الظروف).
العبادات تقوي في النفس مكارم الأخلاق.
إن من استقراء أدلة الكتاب والسنة ليبرهن على أن العبادة الحقة لابد أن يكون لها أثر في نفس صاحبها وأخلاقه وسلوكه.
فالصلاة هى أهم أركان الإسلام بعد التوحيد والتي لها منزلتها الخاصة في
الإسلام بيّن الله عز وجل شيئا من الحكم التي من أجلها شرعت فكان من هذه
الحكم أنها تنهى أهلها عن الفحشاء والمنكر كما قال الله عز وجل: {اتْلُ مَا
أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ
تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ
وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ}... (العنكبوت : 45).
ولما أُخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن امرأة تقوم الليل ولكنها إذا أصبحت
آذت جيرانها قال: (هي في النار) فكأن حقيقة الصلاة أنها تزكية للنفس
وتطهير لها من الأخلاق الرديئة والصفات السيئة، فمن ينتفع بصلاته في هذا
الجانب فكأنه لم يستفد أعظم ثمرات الصلاة.
أما الصيام فإنه كذلك تهذيب للنفوس وحرمان لها من شهواتها المحظورة
ونزواتها قبل أن يكون حرمانا لهذه النفوس من الأطعمة والأشربة والشهوات
المباحة.
ولأجل هذا ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: (من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه).
ويذكر القرآن ثمرة الصوم العظمى فيقول الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى
الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}... (البقرة : 183).
وفي نفس السياق يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن من صام امتثالا لله عز
وجل ينبغي أن يتميز بأخلاقه وحلمه: (فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا
يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل : إني امرؤ صائم).
إننا نرى في واقعنا فئات من الناس تقوم بعكس ذلك تماما، تراهم إذا صاموا
ضاقت صدورهم، وساءت أخلاقهم، ولأول عارض من خلاف تراهم يثورون ويغضبون
ويسيئون، فإذا عوتبوا اعتذروا بأنهم صائمون!!
فهل حقق هؤلاء الثمرة من الصيام؟ وهل امتثلوا التوجيه النبوي الكريم؟.
وإذا نظرت إلى الزكاة وجدتها في أصلها تطهيرا للنفس من أدران البخل والشح،
وتعويداً للنفس على السخاء والجود وقضاء حوائج الناس والشعور بأزماتهم،
ولهذا قال الله عز وجل: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ
وَتُزَكِّيهِم بِهَا}... (التوبة: 103) .
إنها بهذا المعنى ليست ضريبة تؤخذ من الناس على كره منهم بل هي غرس لمشاعر الحنان والرحمة والرأفة، وتوطيد لعلاقات التعارف والألفة بين أبناء المجتمع.
أما الحج الذي كلف به المستطيع من المسلمين فإنه ليس مجرد رحلة إلى هذه
البقاع المقدسة التي تهفو إليها قلوب المؤمنين وفقط، بل هو في أساسه رحلة
إيمانية مليئة بمعاني الكمال الإيماني والرقي الروحي والسمو الأخلاقي،
ولهذا قال الله عن هذه الشعيرة: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن
فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي
الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُواْ
فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي
الأَلْبَابِ}... (البقرة:197).
وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه: (السكينة السكينة)،
ووجههم إلى ضرورة التحلي بحسن الخلق في حجهم وبشرهم على ذلك بالأجر العظيم:
(من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه).
هذه هي عبادات الإسلام العظام نتبين من خلال ما سبق من استعراض الأدلة الواردة في فضلها والحث عليها متانة وقوة العلاقة بين الدين والخلق، بين العبادة والسلوك.
إن هذه العبادات
وإن كانت متباينة في جوهرها ومظهرها، لكنها تلتقي عند الغاية التي رسمها
الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق).
يقول الشيخ الغزالي رحمه الله :
فالصلاة والصيام والزكاة والحج، وما أشبه هذه الطاعات من تعاليم الإسلام،
هي مدارج الكمال المنشود، وروافد التطهر الذي يصون الحياة ويعلي شأنها،
ولهذه السجايا الكريمة التي ترتبط بها أو تنشأ عنها أعطيت منزلة كبيرة في
دين الله، فإذا لم يستفد المرء منها ما يزكي قبله وينقي لبه، ويهذب بالله
وبالناس صلته فقد هوى.
نسأل الله الكريم أن يجعل ما نقول ونفعل حجة لنا لا علينا اللهم آمين يارب العالمين
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الخميس 16 فبراير 2012 - 23:46
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الجمعة 17 فبراير 2012 - 3:59
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنب وما تأخر
اللـهم آميـن
- فاديعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4106
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
السبت 18 فبراير 2012 - 13:31
جزاك الله كل الخير على المجهود الممتاز
لك مني أجمل تحية
لك مني أجمل تحية
- Bonaparte2عضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4460
تاريخ التسجيل : 13/09/2010
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الأحد 19 فبراير 2012 - 17:34
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الأحد 19 فبراير 2012 - 20:38
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الإثنين 20 فبراير 2012 - 21:10
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا
وكتب لك في ميزان حسناتك
وكتب لك في ميزان حسناتك
- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الثلاثاء 21 فبراير 2012 - 19:59
- chiguivara_dzعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3824
تاريخ التسجيل : 30/11/2010
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الإثنين 27 فبراير 2012 - 19:58
السلام عليكم ورحمة الله وتعالى وبركاته
جزاكم الله خير الجزاء
ورزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الثلاثاء 28 فبراير 2012 - 17:31
بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاكم
الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم
إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر
وعذاب النار
السلام عليكم و رحمة الله
جزاكم
الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم
إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر
وعذاب النار
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29189
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الثلاثاء 6 مارس 2012 - 12:24
موضوع رائع
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك ربي الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــــــــــار جديدك
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك ربي الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــــــــــار جديدك
- بابةنائب المدير
- الجنس :
عدد المساهمات : 11464
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الإثنين 12 مارس 2012 - 22:54
- الشيخ-سعدانعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3562
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الإثنين 19 مارس 2012 - 12:55
الف شكر واثابنا واياكم الله تعالى
- JABAdorعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 17947
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الأربعاء 21 مارس 2012 - 16:43
[siée=29]جازاك الله عنا خيرا عما تقوم به
من مجهود مميز خدمتا لرواد المنتدى [/size]
من مجهود مميز خدمتا لرواد المنتدى [/size]
- شاكر اللهعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2252
تاريخ التسجيل : 22/10/2010
رد: العلاقة بين العبادات والأخلاق
الأحد 8 أبريل 2012 - 21:50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى