الشباب والحب العاطفي
+9
عربي
ZIDANE
PRINCESSA
MATMOUR-Dz
Kojack
الشاوش
mahmoudi_ma
Admin
ام بدر
13 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
الشباب والحب العاطفي
الخميس 19 يناير 2012 - 15:08
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الشباب والحب العاطفي
تُرشدنا
كتب التربية و علم النفس الى كيفية التعامل مع أسئلة الأطفال المحرجة
دينيا و اجتماعيا كشاكلة : أين الله، و لماذا لا نراه، و كيف وُلدت و من
أتيت؟ ، و تتراوح طرق الإجابة بين التوضيح المبسط ، أو التعنيف على السؤال ،
أو الانكار، أو السكوت، و هي من أحسنها الى أسوئها تنفع في تسكيت الأطفال
أو اقناعهم اذ لا تجربة و لا خبرة و لا آراء شخصية أو شخصيات مستقلة لديهم
تجعلهم يرفضون ما يُقال لهم
أما
التعامل مع الشباب بنفس منطق التبسيط أو التجاهل أو العسف فهو ما أوجد
الفجوة بين الأمهات و الآباء و أولادهم الشباب، و هو ما جعل الشباب ينعتون
كبارهم بالعقليات المتحجرة و التشدد و "الدقة القديمة"..
من بين المواضيع الشائكة التي نحجم بأجيالنا المختلفة عن الخوض فيها موضوع
" الحب " ، بالرغم أن كل المؤثرات الخارجية التي يتعرض لها الشباب اليوم
تعظم من شأن العاطفة و الغريزة و القلب و الشهوات و الجسد فوق اي اعتبارات
حياتية اخرى، و من يهتمون قليلا برأي الدين و العادات و الثقافة يبررون أن
الحب ليس حراما في الاسلام ، و هذا مما لا خلاف على صحته ، و لكن ليس على
إطلاقه و بدون قيود تكفل حفظه طاهرا ينتسب الى الحب الأعظم بمحبة الله و ما
تمليه هذه المحبة من حقوق و واجبات و مسؤولية، و ليس هذا موقف الاسلام
فحسب، بل جميع الحضارات الانسانية تجد في المبالغة في الحب دون ترخيص حمقا و
سفاهة، فنجد أفلاطون يقول" العشق حركة النفس الفارغة" بينما يقول أرسطو"
العشق عمى الحس عن إدراك العيوب، و هو جهل عارض صادف قلبا فارغا لا شغل له
من تجارة و لا صناعة وو
نجد الشابات يبررن حسن النوايا لدى الشباب، و أن هذه العلاقات بريئة طاهرة
لا يشوبها شائبة سوء او تجاوز سوى تبادل للمشاعر الرقيقة و مقصدها الى
الزواج، و لنفترض أن هذا صحيح، و أن ليس كل الشباب يرتبطون بعلاقات لريبة
في نفوسهم أو سلوكهم، و قد يكون قصدهم شريفا، و لكن هل نضمن تحول الأيام و
تحول القلوب؟
و كم من فتيات ارتبطن عاطفيا بشباب و لم يُكتب لحبهم أن يكتمل بالزواج بسبب
صعوبات المجتمع، أو رفض الأهل، أو الأحوال المادية، فماذا كانت النتائج؟
الأ تترك هذه التجارب الفاشلة شرخا في النفس و القلب يطول علاجه؟
لقد أراد الله الخالق العليم أن تبقى قلوبنا صافية من الكدر و الهم و الغم و
كسر الخاطر و النفس، لقد أراد سبحانه أن يبقى قلب الأنثى كالجوهرة لا
يستحقها الا صاحب النصيب و الفضل،فتكون التجربة الأولى و الأخيرة، و يكون
للحب طعمه و ألقه و كأنه لم يُوجد الا ليكون بينها و بين زوجها دون سابق
مقارنات و حسرات على حب رومانسي ماضِ جاد به شاب حالم خال من الهموم و
المسؤوليات يأخذ مصروف جيبه من ولي أمره لا يشغله شيء سوى وصف الحبيبة و
الجلوس تحت الأشجار و التنزه بين الورود
و كذلك الأمر للشاب أراد الله لقلبه أن لا يشرّق و يغرّب في ملاعب الحسن و
الشهوة حتى اذا ما جاء النصيب رأى زوجته أجمل النساء و أودهن و أكفأهن دون
حسرة على ما لم يطله في سالف الزمان أو تطلع الى قادم يعصف بحياته و
استقرارهاو
على عكس ما أُثر من مجمل أشعار العرب و قصص المحبين، فإن المحبة حتى في
زمانهم كانت تعف عن فعل المنكر، و ما كان من تعريض الشعراء سوى الكلام، فقد
قيل لبثينة في مرض جميل: هذا جميل لما به فهل عندك من حيلة تنفسين بها
عنه؟ فقالت: ما عندي أكثر من البكاء الى أن ألقاه في الدار الآخرة، أو
زيارته و هو ميت تحت الثرى، و قيل لعتبة بعد موت عاشقها: ما كان يضرك لو
أمتعتيه بوجهك؟ قالت: منعني من ذلك خوف العار، و شماتة الجار، و مخافة
الجبار، و ان بقلبي أضعاف ما بقلبه غير اني أجد ستره أبقى للمودة، و أحمد
للعاقبة، و أطوع للرب، و أخف للذنبهذا
مع افتراض حسن النوايا لدى الشباب، فكيف اذا كان الخوض في مستنقع العلاقات
تسلية و قضاء للوطر و تلاعب بالفتيات دون تحمل للتبعات؟ أما الشبوبيّة و
إثبات الرجولة فمختبرها الحق في حفظ الأعراض و الترفع عن اللذات، و في هذا
قال الإمام أحمد: الفتوة ترك ما تهوى لما تخشى
بحاجة
نحن الى فتح حوار صريح في المواضيع الشائكة مع شبابنا لتبادل الخبرات و
وجهات النظر، للوقوف على مشاكلهم و محاولة فهمهم، لا مجرد الاصفاء بإذن
صماء و قلب أعمى يرى في زمان الآباء الطريق الوحيد الواجب الاتباع، اذا لم
يستمع الآباء و الأمهات و المربون الى أولادهم فسيجدون من يبثونه شكواهم و
همومهم من غير ذوي الأهلية الدينية و الأخلاقية فيكون ما لا يُحمد عقباه
لا ننكر الحب عليكم أيها الشباب، فقد كنا شبابا مثلكم يوما ما، و لكن لا
تنكروا علينا حرصنا عليكم و أننا نراكم الثروة الأعظم في مجتمعاتنا، لا
تنكروا علينا أننا نريد لكم حبا عفيفا يسلك دروبا واضحة و طرقا شرعية بلا
مواربة و لا اختفاء في الأزقة المظلمة عن الأعين، الحب الذي ينشأ و يكبر و
يكتمل في النور، مُباركا في ذاته، مُباركا من الناس و رب الناس.
تُرشدنا
كتب التربية و علم النفس الى كيفية التعامل مع أسئلة الأطفال المحرجة
دينيا و اجتماعيا كشاكلة : أين الله، و لماذا لا نراه، و كيف وُلدت و من
أتيت؟ ، و تتراوح طرق الإجابة بين التوضيح المبسط ، أو التعنيف على السؤال ،
أو الانكار، أو السكوت، و هي من أحسنها الى أسوئها تنفع في تسكيت الأطفال
أو اقناعهم اذ لا تجربة و لا خبرة و لا آراء شخصية أو شخصيات مستقلة لديهم
تجعلهم يرفضون ما يُقال لهم
أما
التعامل مع الشباب بنفس منطق التبسيط أو التجاهل أو العسف فهو ما أوجد
الفجوة بين الأمهات و الآباء و أولادهم الشباب، و هو ما جعل الشباب ينعتون
كبارهم بالعقليات المتحجرة و التشدد و "الدقة القديمة"..
من بين المواضيع الشائكة التي نحجم بأجيالنا المختلفة عن الخوض فيها موضوع
" الحب " ، بالرغم أن كل المؤثرات الخارجية التي يتعرض لها الشباب اليوم
تعظم من شأن العاطفة و الغريزة و القلب و الشهوات و الجسد فوق اي اعتبارات
حياتية اخرى، و من يهتمون قليلا برأي الدين و العادات و الثقافة يبررون أن
الحب ليس حراما في الاسلام ، و هذا مما لا خلاف على صحته ، و لكن ليس على
إطلاقه و بدون قيود تكفل حفظه طاهرا ينتسب الى الحب الأعظم بمحبة الله و ما
تمليه هذه المحبة من حقوق و واجبات و مسؤولية، و ليس هذا موقف الاسلام
فحسب، بل جميع الحضارات الانسانية تجد في المبالغة في الحب دون ترخيص حمقا و
سفاهة، فنجد أفلاطون يقول" العشق حركة النفس الفارغة" بينما يقول أرسطو"
العشق عمى الحس عن إدراك العيوب، و هو جهل عارض صادف قلبا فارغا لا شغل له
من تجارة و لا صناعة وو
نجد الشابات يبررن حسن النوايا لدى الشباب، و أن هذه العلاقات بريئة طاهرة
لا يشوبها شائبة سوء او تجاوز سوى تبادل للمشاعر الرقيقة و مقصدها الى
الزواج، و لنفترض أن هذا صحيح، و أن ليس كل الشباب يرتبطون بعلاقات لريبة
في نفوسهم أو سلوكهم، و قد يكون قصدهم شريفا، و لكن هل نضمن تحول الأيام و
تحول القلوب؟
و كم من فتيات ارتبطن عاطفيا بشباب و لم يُكتب لحبهم أن يكتمل بالزواج بسبب
صعوبات المجتمع، أو رفض الأهل، أو الأحوال المادية، فماذا كانت النتائج؟
الأ تترك هذه التجارب الفاشلة شرخا في النفس و القلب يطول علاجه؟
لقد أراد الله الخالق العليم أن تبقى قلوبنا صافية من الكدر و الهم و الغم و
كسر الخاطر و النفس، لقد أراد سبحانه أن يبقى قلب الأنثى كالجوهرة لا
يستحقها الا صاحب النصيب و الفضل،فتكون التجربة الأولى و الأخيرة، و يكون
للحب طعمه و ألقه و كأنه لم يُوجد الا ليكون بينها و بين زوجها دون سابق
مقارنات و حسرات على حب رومانسي ماضِ جاد به شاب حالم خال من الهموم و
المسؤوليات يأخذ مصروف جيبه من ولي أمره لا يشغله شيء سوى وصف الحبيبة و
الجلوس تحت الأشجار و التنزه بين الورود
و كذلك الأمر للشاب أراد الله لقلبه أن لا يشرّق و يغرّب في ملاعب الحسن و
الشهوة حتى اذا ما جاء النصيب رأى زوجته أجمل النساء و أودهن و أكفأهن دون
حسرة على ما لم يطله في سالف الزمان أو تطلع الى قادم يعصف بحياته و
استقرارهاو
على عكس ما أُثر من مجمل أشعار العرب و قصص المحبين، فإن المحبة حتى في
زمانهم كانت تعف عن فعل المنكر، و ما كان من تعريض الشعراء سوى الكلام، فقد
قيل لبثينة في مرض جميل: هذا جميل لما به فهل عندك من حيلة تنفسين بها
عنه؟ فقالت: ما عندي أكثر من البكاء الى أن ألقاه في الدار الآخرة، أو
زيارته و هو ميت تحت الثرى، و قيل لعتبة بعد موت عاشقها: ما كان يضرك لو
أمتعتيه بوجهك؟ قالت: منعني من ذلك خوف العار، و شماتة الجار، و مخافة
الجبار، و ان بقلبي أضعاف ما بقلبه غير اني أجد ستره أبقى للمودة، و أحمد
للعاقبة، و أطوع للرب، و أخف للذنبهذا
مع افتراض حسن النوايا لدى الشباب، فكيف اذا كان الخوض في مستنقع العلاقات
تسلية و قضاء للوطر و تلاعب بالفتيات دون تحمل للتبعات؟ أما الشبوبيّة و
إثبات الرجولة فمختبرها الحق في حفظ الأعراض و الترفع عن اللذات، و في هذا
قال الإمام أحمد: الفتوة ترك ما تهوى لما تخشى
بحاجة
نحن الى فتح حوار صريح في المواضيع الشائكة مع شبابنا لتبادل الخبرات و
وجهات النظر، للوقوف على مشاكلهم و محاولة فهمهم، لا مجرد الاصفاء بإذن
صماء و قلب أعمى يرى في زمان الآباء الطريق الوحيد الواجب الاتباع، اذا لم
يستمع الآباء و الأمهات و المربون الى أولادهم فسيجدون من يبثونه شكواهم و
همومهم من غير ذوي الأهلية الدينية و الأخلاقية فيكون ما لا يُحمد عقباه
لا ننكر الحب عليكم أيها الشباب، فقد كنا شبابا مثلكم يوما ما، و لكن لا
تنكروا علينا حرصنا عليكم و أننا نراكم الثروة الأعظم في مجتمعاتنا، لا
تنكروا علينا أننا نريد لكم حبا عفيفا يسلك دروبا واضحة و طرقا شرعية بلا
مواربة و لا اختفاء في الأزقة المظلمة عن الأعين، الحب الذي ينشأ و يكبر و
يكتمل في النور، مُباركا في ذاته، مُباركا من الناس و رب الناس.
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47045
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: الشباب والحب العاطفي
الجمعة 20 يناير 2012 - 7:33
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
السبت 21 يناير 2012 - 14:39
- mahmoudi_maعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3192
تاريخ التسجيل : 29/08/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
الإثنين 23 يناير 2012 - 23:26
مشكور على الموضوع القيم ويعطيك الف عافية
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
الثلاثاء 24 يناير 2012 - 23:12
- الشاوشعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1545
تاريخ التسجيل : 03/02/2011
رد: الشباب والحب العاطفي
الثلاثاء 7 فبراير 2012 - 14:30
موضــوع روعــه من عضـ(ة)ـو اروع ؛؛
ماشــاء الله اخـ(ت)ـي الحبيــ(ة)ـب ؛؛
إلى التقـدم والتمـيز دوما ؛؛
يعطيك الله ألـ(1000)ـف عافية يا غالــي(ة)؛؛
ننتظر جديدك وتميزك معنا ؛؛
نرجو ان لا تتوقف عند هدا الحد من العطاء ؛؛
تحياتى لك ؛؛
اخــــــــــــوك في الله ؛؛
ماشــاء الله اخـ(ت)ـي الحبيــ(ة)ـب ؛؛
إلى التقـدم والتمـيز دوما ؛؛
يعطيك الله ألـ(1000)ـف عافية يا غالــي(ة)؛؛
ننتظر جديدك وتميزك معنا ؛؛
نرجو ان لا تتوقف عند هدا الحد من العطاء ؛؛
تحياتى لك ؛؛
اخــــــــــــوك في الله ؛؛
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
الثلاثاء 7 فبراير 2012 - 14:38
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
الثلاثاء 14 فبراير 2012 - 3:12
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا
وكتب لك في ميزان حسناتك
وكتب لك في ميزان حسناتك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
الثلاثاء 14 فبراير 2012 - 21:17
- MATMOUR-Dzعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4471
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
السبت 18 فبراير 2012 - 11:48
مجهود ممتاز وموضوع زاهي
ربي يجازيك كل الخير
ربي يجازيك كل الخير
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29187
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: الشباب والحب العاطفي
الجمعة 24 فبراير 2012 - 11:52
موضوع رائع
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك ربي الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــــــــــار جديدك
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك ربي الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــــــــــار جديدك
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30007
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: الشباب والحب العاطفي
الإثنين 27 فبراير 2012 - 21:56
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
الخميس 1 مارس 2012 - 0:22
شكرا لمروركم العطر
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: الشباب والحب العاطفي
الأربعاء 14 مارس 2012 - 3:13
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنب وما تأخر
اللـهم آميـن
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: الشباب والحب العاطفي
الجمعة 16 مارس 2012 - 23:09
- FIFIعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16502
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
السبت 17 مارس 2012 - 23:23
___######### #######__ _______** ##*______
__########## ########_ ____*#### ######___
__########## ########_ __*###### #######__
___######### ########* _######## #######*_
____######## ######### ######### #######*_
______###### ######### ######### ########__
_______##### ## **** شكـرا على هذا الموضوع****######=__
________=### ####""***** وبارك الله فيك *****####____
__________## ######### ######### ####_____
___________* ######### ######### ##=______
____________ *######## ######### #________
____________ _*####### ########_ _________
____________ ___###### #######__ _________
____________ ____##### #####____ _________
____________ ____=#### ###*_____ _________
____________ _____#### ##_______ _________
____________ ______### #________ _________
____________ ______### _________ _________
__########## ########_ ____*#### ######___
__########## ########_ __*###### #######__
___######### ########* _######## #######*_
____######## ######### ######### #######*_
______###### ######### ######### ########__
_______##### ## **** شكـرا على هذا الموضوع****######=__
________=### ####""***** وبارك الله فيك *****####____
__________## ######### ######### ####_____
___________* ######### ######### ##=______
____________ *######## ######### #________
____________ _*####### ########_ _________
____________ ___###### #######__ _________
____________ ____##### #####____ _________
____________ ____=#### ###*_____ _________
____________ _____#### ##_______ _________
____________ ______### #________ _________
____________ ______### _________ _________
- MATADORعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4892
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
الأحد 18 مارس 2012 - 18:14
شكرا لك على الموضوع الرائع
أطال الله في عمرك
أطال الله في عمرك
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: الشباب والحب العاطفي
الإثنين 19 مارس 2012 - 12:35
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى