تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
+8
JABAdor
TOTO
حسن
عربي
Bastos
Admin
chiguivara_dz
ام بدر
12 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الثلاثاء 13 ديسمبر 2011 - 22:38
هذه المرّة نحن على موعد مع البطولة بعينها..
معكم
***
**
*
*!*!*!*عبد الله البرغوثي!*!*!*
للأرض الطّاهرة الطّيبة الرّؤوم مآقٍ، كلما اغتُصبت او استُبيحت ذرفت أبطالا
ينهمرون في حُلكة الظلم، يعبرون جوف الدياجير محلقين نحوسطوع الفجر ، ينهمر
بين أيديهم موت لكل مغتصب ومعتدٍ، فتتحول الى مسرح ترفرف على ثراها
البطولات والملاحم، ترتوي بدماء أحبتها وتضم بحنان أشلاءهم..
من عمق المأساة ظهرتُ اذن، مأساة تختزل كل تفاصيلها في كلمة واحدة : " لاجئ"..فولدتُ هناك في الكويت عام1972
،فكنت كأي فلسطيني احتسي حميم البعد عن أرض اقتلع منها شعبها عنوة
وبهتانا ورُمي به في جحيم التيه، واقيمت على أنقاض ذكراه دولة تحترف الكذب،
كنت البعيد القريب الذي يرقب أحلامه ليسعى اليها بعتاق الخيل فتُهرع اليه
جارفة كالسيل ..
منذ صغرسني كنت أرددها بثبات وثقة" هذه البلاد ليست لنا، وسنعود لأن هناك
ما ينتظرنا". كنت رغم صغر سني ذكيا محنكا اتضرّم حماسا وحيوية، فلا عجب
انني شاركت في حرب الخليج الثانية ضد القوات الأمريكية التي أتت الى
الكويت عام 1990 فاعتُقلت من طرف السلطات
الكويتية وتجرعت التعذيب هناك طوال شهر كامل، ثم سافرت الى الأردن مع
عائلتي على اثر الافراج عني، وهناك كرّست وقتي لدراستي فانهيت الثانوية
العامة، وكالعادة تفوقت ، فسافرت الى كوريا لدراسة الأدب الكوري بعد ان
تمكنت من اللغة الكورية، وربما كان هذا أصل لقبي الذي اشتهرت به "الكوري"،
ومن ثمة تخصصت في الهندسة الالكترونية حلمي القديم، وهناك أيضا حصلت على
الحزام الاسود في لعبة " الجودو"وقبل انهاء هذه الدراسة عدت ادراجي الى الاردن اين عملتُ مهندس صيانة في احدى الشركات هناك..
بفضل من الله تعالى لم تذهب ثقتي هباء، فقد تحقق حلمي ، حلم ارتمى لي حقيقة تبتسم في اشراقة وعذوبة.. ففي عام 1998
حصلت على عقد مع إحدى الشركات الفلسطينية في القدس، وبهذا احتضنني حلمي
فكنت قاب قوسين او أدنى من مجد كنت أخطه بمحبرة خيالي، في نفس السنة عدت
الى قريتي الى وطني ، إلى أرضي بيت ريما ، فتزوجت هناك وبدأت حياة جديدة
كلها التزام واستقامة وجهاد.. بعد ان انتشلت نفسي من مستنقع ماض حافل
بالاستهتار والبذخ واللهو عشته في كوريا، فرُزقت بقمر وشبل أسميته
"أسامة"..
وطبعا ، لم تكن معي بطاقة هوية فعائلتي قد فقدت المواطنة خلال تواجدها في
الكويت، ولهذا تمكنت من اقتحام حلمي عن طريق تصريح الزيارة، وهنا فقط
أعلنتها بحزم أن لا عودة ولا رجوع ولا تراجع ، وهكذا كانت بداية الملحمة..
دأبت على البحث عمن أتوسم فيهم ملامح الإباء والشهامة، كنت أحث عمن يحملون
همّ القضية على كواهلهم فتنبعث نخوتهم دفاقة عبر نظراتهم وأعينهم..فعثرت
على ضالتي في "بلال البرغوثي " ابن عمي، وأطلعته
على خبراتي الإبداعية في المتفجرات، فذهل أمام ما أحدثته قطعة صغيرة من
مادة "أم العبد" قمت بتصنيعها، فقام بالتنسيق بيني وبين قائده الشهيد
القسامي " أيمن حلاوة" وبهذا انضممت الى كتائب العز القسامية..
احترفتُ صناعة الموت لتجار الموت، وتفننت في صناعة العبوات الناسفة والصواعق والمواد المتفجرة من مواد استخرجها من " البطاطا"
في معمل خاص بالتصنيع العسكري أقمته في احد المخازن في بيت ريما، فقد كنت
أفخخ علب العصير ، آلة الجيتار، وأي شيء يبعد الشبهة في حواجز التفتيش ولا
يثير انتباه الأعداء..
كان لي موقف طريف مع بلال..اذ اتصلت به يوما وأخبرته أنني " أريد أن أعدل
مزاجي..فأحضِر لي أربع عبوات " بيرة"..ورغم تفاجئه بهذا الطلب الا انه نفذه
دون مناقشة..وفعلا احضرها لي فلما عاتبته على مجاراتي في معصية الخالق دون
اعتراض فأجاب"بل يدور بعقلك شيء ما غير هذا " فابتسمت حينها واحلت
العبوات الى قنابل محشوة بكل ما بقلوينا من غل تجاه التمطّي الصهيوني دون
ان يُلاحظ اي تغير في أشكالها الخارجية..فكانت نصرا شفى قلوب
الملااايييين..
وهكذا أصبحت من اكبر المطلوبين لدى دولة الخزي الصهيونية..ولا عجب انني قد
ذقت المرار في أقبية المخابرات الفلسطينية..لكنني مضيت في دربي غير مبال
بما يستجد من عقبات..والطريف انه قد مرت علي مداهمات كثيرة لجيس الاحتلال
فلم يتمكنوا من معرفتي.. فكانو ينزلوننا من شققنا ويفتشوننا وبطاقات الهوية
الخاصة بنا دون ان يشكوا في شي بفضل من الله تعالى..
تعالت زغاريد عملياتنا في أجواء فلسطين الحبيبة، وانتشر عبق انتصاراتنا في
ربوعها الطيبة الطاهرة، فحصدت منهم العشرات بضربات قاصمة وجهناها لطغيانهم
واستكبارهم، ولكم كنت انتشي وأنا أرى ردود أفعالهم المجنونة..كنت أستلذ
بهلعهم وذهولهم وجزعهم..كنا بحق نصرا منيت به فلسطين تجرع منه الأعداء
الموت الزؤام..
فلقد تتالت عمليا ت كثيرة منها عملية مطعم سوبارو والجامعة العبرية وآخرى
كثيرة، أصبحت أناشيد مجد وسؤدد يتغنى بها الفلسطينيون الى يومنا هذا..
وكمثل الشمس التي مهما كان لها من سطوع لابد أن يكون لها غروب تأفل عنده،
وكان يوم افولي حينما كنت أخرج من احدا مستشفيات رام الله وانا احمل قطعة
من قلبي ، ابنتي " تالة"،
فقد أخذتها اليه لمعالجتها من مرض شديد ألم بها، هناك كمنت لي كتائب الحقد
الاعمى وتصيدت لي فاقتلعتني من بين أحضان ابنتي وكبلوني بأغلال قسوتهم
وغلهم ورموني في سياراتهم تاركين تالة غارقة في بكاء لا ينتهي، كنت حيتها
قد اتفقت زوجتي بعدم الاعلان عن اسري الا بعد مرور ثلاثة ايام من غيابي،
فالمخابرات الصهيونية نفسها لم تكن متأكدة من هويتي، وكمثل الشمس أيضا لا
بد لي من عودة وبزوغ..
مضت أيام التحقيق طويلة قاسية..وأذكر جيدا أول ماقاله لي المحقق: "لقد
انتهى فيلمك يا رامبوا!!!"، فرددت عليه بحنكة: وهل حضرت فيلم رامبوا؟
فأجاب المحقق بالإيجاب، فقلت: "فيلم رامبوا ثلاثة أجزاء، وأنت لم تحضر إلا
الجزء الأول!!!"...وبعد ما صبّوا عليّ كل جام غضبهم وجنونهم الأخرق، ألقو
علي حكما يضاهي صفاقتهم وسخافتهم : ستة وستون مؤبدا ثم زادوني مؤبدا ىخر مع تصويات بعدم الإفراج عني في اية عمليات تبادل أسرى...
اليوم، لن أقول أنني أذبل في زنزانات مراقبة زوِّدت بأبشع ماتوصل عليه علم
النفس من تعذيب وتدمير، أنا هناك بين أسوار حقدهم ، ولكنني أرفل في رحاب
فكري ونفسي بحرية لن يمنعوها عني، فلي ماض مجيد أعود إليه ومستقبل أظنه
واعدا أهفو اليه، ورب عظيم أشكو اليه، وحسبي أنني تركت ورائي مهندسين آخرين
غيري علمتهم كل خبراتي، استلموا عني الراية ومضو بدفة الجهاد والإثخان في
العدو بعزيمة واصرار، أنا هنا الآن بين أكوام وحدتي وعذاباتي أناوش أسْري
وأتحدى آسِري، و أرمق إشراقة فجر تلوح لي من بعيد ، انتظر عودة الى ساحات
الجهاد، فإما نصر يزلزل الارجاء وإما شهادة ترتقي بالروح الى علياء..
معكم
***
**
*
*!*!*!*عبد الله البرغوثي!*!*!*
للأرض الطّاهرة الطّيبة الرّؤوم مآقٍ، كلما اغتُصبت او استُبيحت ذرفت أبطالا
ينهمرون في حُلكة الظلم، يعبرون جوف الدياجير محلقين نحوسطوع الفجر ، ينهمر
بين أيديهم موت لكل مغتصب ومعتدٍ، فتتحول الى مسرح ترفرف على ثراها
البطولات والملاحم، ترتوي بدماء أحبتها وتضم بحنان أشلاءهم..
من عمق المأساة ظهرتُ اذن، مأساة تختزل كل تفاصيلها في كلمة واحدة : " لاجئ"..فولدتُ هناك في الكويت عام1972
،فكنت كأي فلسطيني احتسي حميم البعد عن أرض اقتلع منها شعبها عنوة
وبهتانا ورُمي به في جحيم التيه، واقيمت على أنقاض ذكراه دولة تحترف الكذب،
كنت البعيد القريب الذي يرقب أحلامه ليسعى اليها بعتاق الخيل فتُهرع اليه
جارفة كالسيل ..
منذ صغرسني كنت أرددها بثبات وثقة" هذه البلاد ليست لنا، وسنعود لأن هناك
ما ينتظرنا". كنت رغم صغر سني ذكيا محنكا اتضرّم حماسا وحيوية، فلا عجب
انني شاركت في حرب الخليج الثانية ضد القوات الأمريكية التي أتت الى
الكويت عام 1990 فاعتُقلت من طرف السلطات
الكويتية وتجرعت التعذيب هناك طوال شهر كامل، ثم سافرت الى الأردن مع
عائلتي على اثر الافراج عني، وهناك كرّست وقتي لدراستي فانهيت الثانوية
العامة، وكالعادة تفوقت ، فسافرت الى كوريا لدراسة الأدب الكوري بعد ان
تمكنت من اللغة الكورية، وربما كان هذا أصل لقبي الذي اشتهرت به "الكوري"،
ومن ثمة تخصصت في الهندسة الالكترونية حلمي القديم، وهناك أيضا حصلت على
الحزام الاسود في لعبة " الجودو"وقبل انهاء هذه الدراسة عدت ادراجي الى الاردن اين عملتُ مهندس صيانة في احدى الشركات هناك..
بفضل من الله تعالى لم تذهب ثقتي هباء، فقد تحقق حلمي ، حلم ارتمى لي حقيقة تبتسم في اشراقة وعذوبة.. ففي عام 1998
حصلت على عقد مع إحدى الشركات الفلسطينية في القدس، وبهذا احتضنني حلمي
فكنت قاب قوسين او أدنى من مجد كنت أخطه بمحبرة خيالي، في نفس السنة عدت
الى قريتي الى وطني ، إلى أرضي بيت ريما ، فتزوجت هناك وبدأت حياة جديدة
كلها التزام واستقامة وجهاد.. بعد ان انتشلت نفسي من مستنقع ماض حافل
بالاستهتار والبذخ واللهو عشته في كوريا، فرُزقت بقمر وشبل أسميته
"أسامة"..
وطبعا ، لم تكن معي بطاقة هوية فعائلتي قد فقدت المواطنة خلال تواجدها في
الكويت، ولهذا تمكنت من اقتحام حلمي عن طريق تصريح الزيارة، وهنا فقط
أعلنتها بحزم أن لا عودة ولا رجوع ولا تراجع ، وهكذا كانت بداية الملحمة..
دأبت على البحث عمن أتوسم فيهم ملامح الإباء والشهامة، كنت أحث عمن يحملون
همّ القضية على كواهلهم فتنبعث نخوتهم دفاقة عبر نظراتهم وأعينهم..فعثرت
على ضالتي في "بلال البرغوثي " ابن عمي، وأطلعته
على خبراتي الإبداعية في المتفجرات، فذهل أمام ما أحدثته قطعة صغيرة من
مادة "أم العبد" قمت بتصنيعها، فقام بالتنسيق بيني وبين قائده الشهيد
القسامي " أيمن حلاوة" وبهذا انضممت الى كتائب العز القسامية..
احترفتُ صناعة الموت لتجار الموت، وتفننت في صناعة العبوات الناسفة والصواعق والمواد المتفجرة من مواد استخرجها من " البطاطا"
في معمل خاص بالتصنيع العسكري أقمته في احد المخازن في بيت ريما، فقد كنت
أفخخ علب العصير ، آلة الجيتار، وأي شيء يبعد الشبهة في حواجز التفتيش ولا
يثير انتباه الأعداء..
كان لي موقف طريف مع بلال..اذ اتصلت به يوما وأخبرته أنني " أريد أن أعدل
مزاجي..فأحضِر لي أربع عبوات " بيرة"..ورغم تفاجئه بهذا الطلب الا انه نفذه
دون مناقشة..وفعلا احضرها لي فلما عاتبته على مجاراتي في معصية الخالق دون
اعتراض فأجاب"بل يدور بعقلك شيء ما غير هذا " فابتسمت حينها واحلت
العبوات الى قنابل محشوة بكل ما بقلوينا من غل تجاه التمطّي الصهيوني دون
ان يُلاحظ اي تغير في أشكالها الخارجية..فكانت نصرا شفى قلوب
الملااايييين..
وهكذا أصبحت من اكبر المطلوبين لدى دولة الخزي الصهيونية..ولا عجب انني قد
ذقت المرار في أقبية المخابرات الفلسطينية..لكنني مضيت في دربي غير مبال
بما يستجد من عقبات..والطريف انه قد مرت علي مداهمات كثيرة لجيس الاحتلال
فلم يتمكنوا من معرفتي.. فكانو ينزلوننا من شققنا ويفتشوننا وبطاقات الهوية
الخاصة بنا دون ان يشكوا في شي بفضل من الله تعالى..
تعالت زغاريد عملياتنا في أجواء فلسطين الحبيبة، وانتشر عبق انتصاراتنا في
ربوعها الطيبة الطاهرة، فحصدت منهم العشرات بضربات قاصمة وجهناها لطغيانهم
واستكبارهم، ولكم كنت انتشي وأنا أرى ردود أفعالهم المجنونة..كنت أستلذ
بهلعهم وذهولهم وجزعهم..كنا بحق نصرا منيت به فلسطين تجرع منه الأعداء
الموت الزؤام..
فلقد تتالت عمليا ت كثيرة منها عملية مطعم سوبارو والجامعة العبرية وآخرى
كثيرة، أصبحت أناشيد مجد وسؤدد يتغنى بها الفلسطينيون الى يومنا هذا..
وكمثل الشمس التي مهما كان لها من سطوع لابد أن يكون لها غروب تأفل عنده،
وكان يوم افولي حينما كنت أخرج من احدا مستشفيات رام الله وانا احمل قطعة
من قلبي ، ابنتي " تالة"،
فقد أخذتها اليه لمعالجتها من مرض شديد ألم بها، هناك كمنت لي كتائب الحقد
الاعمى وتصيدت لي فاقتلعتني من بين أحضان ابنتي وكبلوني بأغلال قسوتهم
وغلهم ورموني في سياراتهم تاركين تالة غارقة في بكاء لا ينتهي، كنت حيتها
قد اتفقت زوجتي بعدم الاعلان عن اسري الا بعد مرور ثلاثة ايام من غيابي،
فالمخابرات الصهيونية نفسها لم تكن متأكدة من هويتي، وكمثل الشمس أيضا لا
بد لي من عودة وبزوغ..
مضت أيام التحقيق طويلة قاسية..وأذكر جيدا أول ماقاله لي المحقق: "لقد
انتهى فيلمك يا رامبوا!!!"، فرددت عليه بحنكة: وهل حضرت فيلم رامبوا؟
فأجاب المحقق بالإيجاب، فقلت: "فيلم رامبوا ثلاثة أجزاء، وأنت لم تحضر إلا
الجزء الأول!!!"...وبعد ما صبّوا عليّ كل جام غضبهم وجنونهم الأخرق، ألقو
علي حكما يضاهي صفاقتهم وسخافتهم : ستة وستون مؤبدا ثم زادوني مؤبدا ىخر مع تصويات بعدم الإفراج عني في اية عمليات تبادل أسرى...
اليوم، لن أقول أنني أذبل في زنزانات مراقبة زوِّدت بأبشع ماتوصل عليه علم
النفس من تعذيب وتدمير، أنا هناك بين أسوار حقدهم ، ولكنني أرفل في رحاب
فكري ونفسي بحرية لن يمنعوها عني، فلي ماض مجيد أعود إليه ومستقبل أظنه
واعدا أهفو اليه، ورب عظيم أشكو اليه، وحسبي أنني تركت ورائي مهندسين آخرين
غيري علمتهم كل خبراتي، استلموا عني الراية ومضو بدفة الجهاد والإثخان في
العدو بعزيمة واصرار، أنا هنا الآن بين أكوام وحدتي وعذاباتي أناوش أسْري
وأتحدى آسِري، و أرمق إشراقة فجر تلوح لي من بعيد ، انتظر عودة الى ساحات
الجهاد، فإما نصر يزلزل الارجاء وإما شهادة ترتقي بالروح الى علياء..
- chiguivara_dzعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3824
تاريخ التسجيل : 30/11/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الأربعاء 14 ديسمبر 2011 - 10:48
السلام عليكم ورحمة الله وتعالى وبركاته
جزاكم الله خير الجزاء
ورزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الخميس 15 ديسمبر 2011 - 18:26
جزاكم الله خير الجزاء
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47053
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الجمعة 16 ديسمبر 2011 - 3:41
جزاكم الله خير الجزاء
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
السبت 17 ديسمبر 2011 - 18:41
بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
السبت 17 ديسمبر 2011 - 21:15
جزاكم الله خير الجزاء
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الإثنين 26 ديسمبر 2011 - 11:44
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد
- حسنعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2895
تاريخ التسجيل : 09/07/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الخميس 29 ديسمبر 2011 - 21:32
جزاكم الله خير الجزاء
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الخميس 29 ديسمبر 2011 - 21:48
جزاكم الله خير الجزاء
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الخميس 19 يناير 2012 - 13:48
جزاكم الله خير الجزاء
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الجمعة 20 يناير 2012 - 13:29
جزاكم الله خير الجزاء
- JABAdorعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 17947
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الثلاثاء 7 فبراير 2012 - 14:06
جازاك الله عنا خيرا عما تقوم به
من مجهود مميز خدمتا لرواد وأعضاء المنتدى
من مجهود مميز خدمتا لرواد وأعضاء المنتدى
- مــــاجد2عضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1096
تاريخ التسجيل : 12/03/2011
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الأحد 12 فبراير 2012 - 13:15
الشكر كل الشكر لا يوفيكِ حقك
سلمت أناملكِ
ودمت معطائاً للمنتدى
بارك الله فيكِ وفي جهودكِ
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الإثنين 13 فبراير 2012 - 12:44
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الإثنين 20 فبراير 2012 - 21:39
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا
وكتب لك في ميزان حسناتك
وكتب لك في ميزان حسناتك
- Bonaparte2عضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4460
تاريخ التسجيل : 13/09/2010
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الأحد 4 مارس 2012 - 23:36
- بابةنائب المدير
- الجنس :
عدد المساهمات : 11464
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
رد: تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابع
الإثنين 12 مارس 2012 - 23:05
جزاكم الله خير الجزاء
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى