قصة ذي القرنين
+8
ZIDANE
chiguivara_dz
عربي
Bastos
مصطفى شحاذة
ام بدر
Admin
ميري كريمو
12 مشترك
- ميري كريموعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3349
تاريخ التسجيل : 15/07/2010
قصة ذي القرنين
الإثنين 14 نوفمبر 2011 - 14:18
قصة ذي القرنين
وكان
ذو القرنين ملكا صالحا ، وقد أعطاه الله من القوة وأسباب الملك والفتوح ما
لم يكن لغيره ، فذكر الله من حسن سيرته ورحمته وقوة ملكه وتوسعه في
المشارق والمغارب ما يحصل به المقصود التام من سيرته ومعرفة أحواله ، ولهذا
قال : ويسألونك عن ذي القرنين قل سأتلو عليكم منه ذكرا
أي : من بعض أخباره ، ومن المعلوم أن ما قصه الله في كتابه هو أحسن وأنفع ما
يقص على العباد ، فأخبر أنه أعطاه من كل شيء سببا يحصل به قوة الملك وعلم
السياسة وحسن التدبير والسلاح المخضع للأمم وكثرة الجنود وتسهيل المواصلات
وجميع ما يحتاجه ، ومع ذلك فقد عمل بالأسباب التي أعطيها ، فما كل أحد يعطى
الأسباب النافعة ، ولا كل من أعطيها يتبعها ويعمل بها .
أما ذو القرنين فإنه تم له الأمران : أعطي سببا فأتبع سببا ، فغزا بجيوشه
الجرارة أدنى أفريقية وأقصاها حتى بلغ البحر المحيط الغربي ، فوصل إلى محل
إذا غربت الشمس : وجدها تغرب في عين حمئة
أي : رآها في رؤية العين كأنها تغرب في البحر ، والبحر لونه أسود كالحمئة ،
والقصد أنه وصل إلى حيث منتهى الخف والحافر من بلاد أفريقية ، ووجد في ذلك
المحل وتلك الأقطار قوما ، منهم المسلم والكافر ، والبر والفاجر ، بدليل
قوله : - ص 261 - قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا
إما أن القائل له نبي من أنبياء الله أو أحد العلماء ، أو أن المعنى أنه بسبب
قدرته كان مخيرا قدرا ، وإلا فمن المعلوم أن الشرع لا يسوي بين الأمرين
المتفاوتين في الإحسان والإساءة .
فقال : أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا
وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا
وهذا يدل على عدله ، وأنه ملك صالح ، وعلى حسن تدبيره .
ثم أتبع سببا
أي : ثم عمل بالأسباب التي أوتيها بعدما أخضع أهل المغارب رجع يفتح الأرض
قطرا قطرا حتى وصل إلى مطلع الشمس من بلاد الصين وشواطئ البحر المحيط
الهادي ، وهذا منتهى ما وصل إليه الفاتحون .
وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا
أي : لا ستر لهم عن الشمس ، لا ثياب ينسجونها ويلبسونها ، ولا بيوت يبنونها
ويأوون إليها ، أي : وجد هؤلاء القوم الذين في أقصى المشرق بهذه الصفة
والوحشية بمنزلة الوحوش التي تأوي إلى الغياض والغيران والأسراب منقطعين عن
الناس ، وكانوا في ذلك الوقت على هذه الحالة التي وصف الله ، والمقصود من
هذا أنه وصل إلى ما لم يصل إليه أحد .
ثم كر راجعا وأتبع سببا ؛ يمكنه من مناهج البلاد وتخضيع العباد قاصدا نحو الشمال :
حتى إذا بلغ بين السدين
- ص 262 -
أي : بلغ محلا متوسطا بين السدين الموجودين منذ خلق الله الأرض ، وهما
سلاسل جبال عظيمة شاهقة متواصلة من تلك الفجوة ، وهي الريع إلى البحار
الشرقية والغربية وهي في بلاد الترك ، على هذا اتفق المفسرون والمؤرخون ،
وإنما اختلفوا : هل هي سلاسل جبال القفقاس أم دون ذلك في أذربيجان ، أم
سلاسل جبال ألتاي ، أم الجبال المتصلة بالسور الصيني في بلاد منغوليا ؟ وهو
الظاهر ، وعلى الأقوال كلها فوجد عند تلك الفجوة التي بين سلاسل هذه
الجبال قوما لا يكادون يفقهون قولا ؛ من بعد لغتهم ، وثقل فهمهم للغات
الأمم : قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض
وهم أمم عظيمة من نسل يا فث بن نوح من العناصر التركية وغيرهم ، كما هو مذكور مفصل من أحوالهم ومشروح من صفاتهم :
فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا قال ما مكني فيه ربي خير
من القوة والأسباب والاقتدار خير فأعينوني بقوة ، أي : إن هذا بناء عظيم يحتاج في الإعانة عليه إلى مساعدة قوية في الأبدان .
أجعل بينكم وبينهم ردما
ولم
يقل : سدا ؛ لأن الذي بني فقط هو تلك الثنية والريع الواقع بين السدين
الطبيعيين ، أي : بين سلاسل تلك الجبال ، فدبرهم على كيفية آلاته وبنيانه
فقال : آتوني زبر الحديد
أي : اجمعوا لي جميع قطع الحديد الموجودة من صغار وكبار ، ولا تدعوا من - ص 263 - الموجود شيئا ، واركموه بين السدين ، ففعلوا ذلك حتى كان الحديد تلولا عظيمة موازنة للجبال ، ولهذا قال :
حتى إذا ساوى بين الصدفين
أي : الجبلين المكتنفين لذلك الردم قال :
انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا
أي
: أمر بالنحاس ، فأذيب بالنيران ، وجعل يسيل بين قطع الحديد ، فالتحم
بعضها ببعض ، وصارت جبلا هائلا متصلا بالسدين ؛ فحصل بذلك المقصود من عيث
يأجوج ومأجوج ، ولهذا قال :
فما اسطاعوا أن يظهروه أي : [يصعدوا ذلك الردم] وما استطاعوا له نقبا قال هذا رحمة من ربي
أي : ربي الذي وفقني لهذا العمل الجليل ، والأثر الجميل ، فرحمكم إذ منعكم من ضرر يأجوج ومأجوج بهذا السبب الذي لا قدرة لكم عليه .
فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء
أي
: هذا العمل والحيلولة بينكم وبين يأجوج ومأجوج مؤقت إلى أجل ، فإذا جاء
ذلك الأجل قدر الله للخلق من أسباب القوة والقدرة والصناعات والاختراعات
الهائلة ما يمكن يأجوج ومأجوج من وطء بلادكم أيها المجاورون ، بل ومن وطء
مشارق الأرض ومغاربها وأقطارها ، كما قال تعالى :
حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون
أي : من كل مكان مرتفع ، سواء مثل هذه السدود والبحار وجو السماء - ص 264 - ينسلون
أي : يسرعون فيها غير مكترثين ، ولا حاجز يحجزهم ، فلفظة " من كل حدب "
تشمل جميع المواضع والأقطار : سهلها وصعبها ، منخفضها ومرتفعها ، وإنما نص
الله على المرتفعات لأن السهول والأماكن المنخفضة من باب أولى وأحرى .
وقد
ورد في صفاتهم أحاديث في الصحيحين تؤيد ما في هذه الآيات من صفاتهم ،
وأورد أصحاب السير والتواريخ الأول من صفاتهم وهيئاتهم آثارا لا خطام لها
ولا زمام ، شوشت أفكار أكثر الناس ، ومنعتهم من الاستدلال بالآيات القرآنية
، والأحاديث الصحيحة النبوية ، وتطبيقها على الواقع ، فعليك بلزوم ما دل
عليه الكتاب والسنة ، ودع ما سوى ذلك ؛ فإن فيه الهدى والرشد والنور .
ذو القرنين ملكا صالحا ، وقد أعطاه الله من القوة وأسباب الملك والفتوح ما
لم يكن لغيره ، فذكر الله من حسن سيرته ورحمته وقوة ملكه وتوسعه في
المشارق والمغارب ما يحصل به المقصود التام من سيرته ومعرفة أحواله ، ولهذا
قال : ويسألونك عن ذي القرنين قل سأتلو عليكم منه ذكرا
أي : من بعض أخباره ، ومن المعلوم أن ما قصه الله في كتابه هو أحسن وأنفع ما
يقص على العباد ، فأخبر أنه أعطاه من كل شيء سببا يحصل به قوة الملك وعلم
السياسة وحسن التدبير والسلاح المخضع للأمم وكثرة الجنود وتسهيل المواصلات
وجميع ما يحتاجه ، ومع ذلك فقد عمل بالأسباب التي أعطيها ، فما كل أحد يعطى
الأسباب النافعة ، ولا كل من أعطيها يتبعها ويعمل بها .
أما ذو القرنين فإنه تم له الأمران : أعطي سببا فأتبع سببا ، فغزا بجيوشه
الجرارة أدنى أفريقية وأقصاها حتى بلغ البحر المحيط الغربي ، فوصل إلى محل
إذا غربت الشمس : وجدها تغرب في عين حمئة
أي : رآها في رؤية العين كأنها تغرب في البحر ، والبحر لونه أسود كالحمئة ،
والقصد أنه وصل إلى حيث منتهى الخف والحافر من بلاد أفريقية ، ووجد في ذلك
المحل وتلك الأقطار قوما ، منهم المسلم والكافر ، والبر والفاجر ، بدليل
قوله : - ص 261 - قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا
إما أن القائل له نبي من أنبياء الله أو أحد العلماء ، أو أن المعنى أنه بسبب
قدرته كان مخيرا قدرا ، وإلا فمن المعلوم أن الشرع لا يسوي بين الأمرين
المتفاوتين في الإحسان والإساءة .
فقال : أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا
وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا
وهذا يدل على عدله ، وأنه ملك صالح ، وعلى حسن تدبيره .
ثم أتبع سببا
أي : ثم عمل بالأسباب التي أوتيها بعدما أخضع أهل المغارب رجع يفتح الأرض
قطرا قطرا حتى وصل إلى مطلع الشمس من بلاد الصين وشواطئ البحر المحيط
الهادي ، وهذا منتهى ما وصل إليه الفاتحون .
وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا
أي : لا ستر لهم عن الشمس ، لا ثياب ينسجونها ويلبسونها ، ولا بيوت يبنونها
ويأوون إليها ، أي : وجد هؤلاء القوم الذين في أقصى المشرق بهذه الصفة
والوحشية بمنزلة الوحوش التي تأوي إلى الغياض والغيران والأسراب منقطعين عن
الناس ، وكانوا في ذلك الوقت على هذه الحالة التي وصف الله ، والمقصود من
هذا أنه وصل إلى ما لم يصل إليه أحد .
ثم كر راجعا وأتبع سببا ؛ يمكنه من مناهج البلاد وتخضيع العباد قاصدا نحو الشمال :
حتى إذا بلغ بين السدين
- ص 262 -
أي : بلغ محلا متوسطا بين السدين الموجودين منذ خلق الله الأرض ، وهما
سلاسل جبال عظيمة شاهقة متواصلة من تلك الفجوة ، وهي الريع إلى البحار
الشرقية والغربية وهي في بلاد الترك ، على هذا اتفق المفسرون والمؤرخون ،
وإنما اختلفوا : هل هي سلاسل جبال القفقاس أم دون ذلك في أذربيجان ، أم
سلاسل جبال ألتاي ، أم الجبال المتصلة بالسور الصيني في بلاد منغوليا ؟ وهو
الظاهر ، وعلى الأقوال كلها فوجد عند تلك الفجوة التي بين سلاسل هذه
الجبال قوما لا يكادون يفقهون قولا ؛ من بعد لغتهم ، وثقل فهمهم للغات
الأمم : قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض
وهم أمم عظيمة من نسل يا فث بن نوح من العناصر التركية وغيرهم ، كما هو مذكور مفصل من أحوالهم ومشروح من صفاتهم :
فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا قال ما مكني فيه ربي خير
من القوة والأسباب والاقتدار خير فأعينوني بقوة ، أي : إن هذا بناء عظيم يحتاج في الإعانة عليه إلى مساعدة قوية في الأبدان .
أجعل بينكم وبينهم ردما
ولم
يقل : سدا ؛ لأن الذي بني فقط هو تلك الثنية والريع الواقع بين السدين
الطبيعيين ، أي : بين سلاسل تلك الجبال ، فدبرهم على كيفية آلاته وبنيانه
فقال : آتوني زبر الحديد
أي : اجمعوا لي جميع قطع الحديد الموجودة من صغار وكبار ، ولا تدعوا من - ص 263 - الموجود شيئا ، واركموه بين السدين ، ففعلوا ذلك حتى كان الحديد تلولا عظيمة موازنة للجبال ، ولهذا قال :
حتى إذا ساوى بين الصدفين
أي : الجبلين المكتنفين لذلك الردم قال :
انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا
أي
: أمر بالنحاس ، فأذيب بالنيران ، وجعل يسيل بين قطع الحديد ، فالتحم
بعضها ببعض ، وصارت جبلا هائلا متصلا بالسدين ؛ فحصل بذلك المقصود من عيث
يأجوج ومأجوج ، ولهذا قال :
فما اسطاعوا أن يظهروه أي : [يصعدوا ذلك الردم] وما استطاعوا له نقبا قال هذا رحمة من ربي
أي : ربي الذي وفقني لهذا العمل الجليل ، والأثر الجميل ، فرحمكم إذ منعكم من ضرر يأجوج ومأجوج بهذا السبب الذي لا قدرة لكم عليه .
فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء
أي
: هذا العمل والحيلولة بينكم وبين يأجوج ومأجوج مؤقت إلى أجل ، فإذا جاء
ذلك الأجل قدر الله للخلق من أسباب القوة والقدرة والصناعات والاختراعات
الهائلة ما يمكن يأجوج ومأجوج من وطء بلادكم أيها المجاورون ، بل ومن وطء
مشارق الأرض ومغاربها وأقطارها ، كما قال تعالى :
حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون
أي : من كل مكان مرتفع ، سواء مثل هذه السدود والبحار وجو السماء - ص 264 - ينسلون
أي : يسرعون فيها غير مكترثين ، ولا حاجز يحجزهم ، فلفظة " من كل حدب "
تشمل جميع المواضع والأقطار : سهلها وصعبها ، منخفضها ومرتفعها ، وإنما نص
الله على المرتفعات لأن السهول والأماكن المنخفضة من باب أولى وأحرى .
وقد
ورد في صفاتهم أحاديث في الصحيحين تؤيد ما في هذه الآيات من صفاتهم ،
وأورد أصحاب السير والتواريخ الأول من صفاتهم وهيئاتهم آثارا لا خطام لها
ولا زمام ، شوشت أفكار أكثر الناس ، ومنعتهم من الاستدلال بالآيات القرآنية
، والأحاديث الصحيحة النبوية ، وتطبيقها على الواقع ، فعليك بلزوم ما دل
عليه الكتاب والسنة ، ودع ما سوى ذلك ؛ فإن فيه الهدى والرشد والنور .
تيسير اللطيف المنان في خلاصة تفسير الأحكام
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: قصة ذي القرنين
الثلاثاء 15 نوفمبر 2011 - 0:51
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: قصة ذي القرنين
الثلاثاء 15 نوفمبر 2011 - 12:54
- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: قصة ذي القرنين
الخميس 17 نوفمبر 2011 - 10:16
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: قصة ذي القرنين
الجمعة 18 نوفمبر 2011 - 17:18
بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: قصة ذي القرنين
الجمعة 18 نوفمبر 2011 - 19:54
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنبهم وما تأخر
اللـهم آميـن
- chiguivara_dzعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3824
تاريخ التسجيل : 30/11/2010
رد: قصة ذي القرنين
الإثنين 21 نوفمبر 2011 - 18:25
السلام عليكم ورحمة الله وتعالى وبركاته
جزاك الله خير الجزاء
ورزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30012
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: قصة ذي القرنين
الخميس 24 نوفمبر 2011 - 19:39
دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعة طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا
لكـ خالص احترامي
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26565
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: قصة ذي القرنين
الخميس 24 نوفمبر 2011 - 20:35
- بابةنائب المدير
- الجنس :
عدد المساهمات : 11464
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
رد: قصة ذي القرنين
السبت 17 ديسمبر 2011 - 9:26
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29189
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: قصة ذي القرنين
الثلاثاء 3 يناير 2012 - 17:37
- أبو زكرياءعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1116
تاريخ التسجيل : 22/11/2010
رد: قصة ذي القرنين
الأحد 22 يناير 2012 - 11:01
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا
موضوع مميز و المضمون رائع
أحسن الله إليكم و رزقكم و إيانا الفردوس الأعلى
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا
موضوع مميز و المضمون رائع
أحسن الله إليكم و رزقكم و إيانا الفردوس الأعلى
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى