الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
+12
PRINCESSA
فاطمة
مصطفى
Bastos
بابة
FLAT
ABBASSE
badrakhane
نهرو
Oussama
Admin
ام بدر
16 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الجمعة 4 نوفمبر 2011 - 18:43
إن الوقت في قاموس الدعوة والدعاة هو الحياة ، ولا يعرف قيمة الوقت
وحقيقته ، إلا من ذاق لذة العمل الدائب والحركة النشطة ، ولا يمكن أن تتحقق
أهداف الدعوة وتسير إلى الأمام بخطى ثابتة وتقطف ثمارها ناضجة ، إلا إذا
عرف أبناء هذه الدعوة والعاملين لها قيمة الوقت وأدركوا أن إضاعة الوقت
اشد من الموت ، لأن إضاعة الوقت تقطع عن الله و الدار الآخرة ، والموت يقطع
عن الدنيا وأهلها) ، كما قال ابن القيم رحمه الله.
وتيقنوا بما أكّده الوزير الصالح يحي بن هبيرة لمّا قال :
الوقت أنفس ما عنيت بحفظه وأراه أسهل ما عليك يضيع
فالحركة الدائبة والعمل الدائم المثمر حياة الدعوات وقبس نورها وسر
نجاحها ، فالممارسة الفاعلة الواعية تخصب الأفكار وتعدّلها وتحفظها من الأفول.
ولقد أبدع الجيل الأول من الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان وحقق
المعجزات، لمّا وعى قيمة الوقت حتى قال الحسن البصري رحمه اللهلقد أدركت
أقواما كانوا على أوقاتهم ، أشد منكم حرصا على دراهمكم ودنانيركم) ، وقد
أوصى الصالحون أنّنهارك ضيفك فأحسن إليه ، فإنك إن أحسنت إليه ارتحل
بحمدك ، وإن أسأت إليه ارتحل بذمّك وكذلك ليلك) ، وقد اعتبروا الراحة
والفراغ والبطالة وإضاعة الوقت من نواقض المروءة ومن دنو الهمة ومن علامات
المقت حتى قال قائلهم الراحة للرجال غفلة)(وطلب الراحة لا يصح لأهل
المروءات) و(إضاعة الوقت من علامات المقت ) ، ولمّا سئل بعضهم متى يجد
العبد طعم الراحة ؟ ، قال : عند أول قدم يضعها في الجنة).
كانت هممهم دائما متطلّعة إلى هدف أسمى وغاية عظمى لا يألون جهدا ولا يدّخرون طاقة إلا وبذلوها في سبيل غايتهم .
ولقد أدرك الرعيل الأول من قادة الدعوة في العصر الحديث ما أدركه سلفهم من
قيمة الوقت وعاقبة الفراغ ، فقد ذكر الشيخ البنا رحمه الله عن نفسه
أنّهليس يعلم أحد إلا الله كم من الليالي كنّا نقضيها نستعرض حال الأمة
وما وصلت إليه في مختلف مظاهر حياتها ، ونحلّل ونعلّل الأدواء ونفكّر
بالعلاج وحسم الداء ، ويفيض بنا التأثر لما وصلنا إليه إلى حد البكاء...
وكم كنّا نعجب إذ نرى أنفسنا في مثل هذه المشغلة النفسانية العنيفة
والخلّيون هاجعون يتسكّعون بين المقاهي ويتردّدون على أندية الفساد والإتلاف.
وإذا سألت أحدهم عمّا يعمله على هذه الجلسة الفارغة المملّة قال لك : أقتل
الوقت،وما درى هذا المسكين أن من يقتل وقته إنّما يقتل نفسه ، فإنّما الوقت هو الحياة)
إن سنن الله لا تحابي حيث لا يمكن في ميزانها أن نغفل ونتراخى ونضيع
الأوقات في غير فائدة بل نقتلها ونعيش في أجواء الفراغ والبطالة الدعوية ،
ثم نريد أن ننام الليل فنستيقظ فنجد الواقع قد تغير في الصباح وأهداف
الدعوة قد تحققت ، فما هذه إلا منى والأماني رؤوس أموال المفاليس.
وقد صور لنا سيد قطب رحمه الله النفوس الفارغة المضيعة لأوقاتها الخالية من
الجدية تصويرا دقيقا لما قالإنها صورة النفوس الفارغة التي لا تعرف الجد
، فتلهو في أخطر المواقف وتهزل في مواطن الجد وتستهزئ في مواطن القداسة ،
والنفس التي تفرغ من الجد والاحتفال بالقداسة ، تنتهي إلى حالة من التفاهة
والجدب والانحلال ، فلا تصلح للنهوض بعبء ولا الاضطلاع بواجب ولا القيام
بتكليف وتغدو الحياة فيها عاطلة هيّنة رخيصة)
وكما أن للفراغ وإضاعة الوقت تأثير على الفرد فإن له تأثير على المجموع
كذلك ، فالصف الذي تنتشر فيه البطالة تكثر فيه المشاغبات، ولعل رسول الله
صلى الله عليه وسلم أراد أن ينبهنا إلى هذه القاعدة في العمل التربوي
والدعوي لما حدث ما حدث في غزوة بني المصطلق حيث أمر بالرحيل في وقت لم يكن
يرحل فيه كما يقول ابن هشام ثم مشى رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالناس يومهم ذاك حتى أمسى وليلتهم حتى أصبح وصدر يومهم ، ثم نزل بالناس
فلم يلبثوا أن وجدوا مس الأرض فوقعوا نياما حتى آذتهم الشمس ، إنما فعل ذلك
رسول الله صلى الله عليه وسلم ليشغل الناس عن الحديث الذي كان بالأمس).
فلابد بأن يملأ الفراغ بعمل مثمر بحيث يستفرغ الوسع ويصرف عن الاشتغال
بالقيل والقال وكثرة السؤال ، إذ أن الفراغ المقعد هو طريق للتواكل فالتآكل
فالتراكل ، كما قال الشاعر :
إن الشباب والفراغ والجدة مفسدة للمرء أيّ مفسدة
فمن علامات حياة قلب الداعية ودليل جديته وحرصه على دعوته حساسيته
المفرطة من تضييع وقته وخشيته وحذره من الغبن في فراغه ووقته وصحته كما جاء
في الحديثنعمتان مغبون فيهما كثير من الناس ، الصحة والفراغ)
كذلك من العلامات أن يكون منحناه البياني في صعود وترقي دائم ، فإن مجرّد
تساوي يومه مع أمسه من حيث الزيادة في الخير والعمل والحركة والإيجابية هو
غبن كذلك في عرف الصالحين الذين قالوامن تساوى يوماه فهو مغبون)
كذلك من العلامات الندم والتحسر على كل جزء من وقته يضيع في غير فائدة في
دينه ودنياه ، قال ابن مسعود رضي الله عنه : ما ندمت على شيء ندمي على يوم
غربت شمسه ، نقص فيه أجلي ولم يزدد فيه عملي.
وقال عمر رضي الله عنه : إني لأكره أن أرى الرجل سبهللا (فارغا) ، لا في عمل دنيا ولا في عمل آخرة.
كذلك من العلامات أن يتبرّم ويجفل من قاتلي أوقات أهل الجد ولصوصها
وسارقيها الذين تحدث عن بعضهم ابن الجوزي رحمه الله وبيّن لنا كيف استطاع
توظيفهم لمّا قال : فجعلت من المستعد للقائهم قطع الكاغد(الورق) وبري
الأقلام وحزم الدفاتر ، فإن هذه الأشياء لا بد منها ولا تحتاج إلى فكر
وحضور قلب ، فأرصدتها لأوقات زيارتهم ، لئلا يضيع شيء من وقتي.
ولقد أحصى لنا أحد الصالحين مجالات استغلال الوقت بشكل عام وكل مجال تدخل
تحت مسمّاه عدة مجالات فرعية تفصيلية ، فقال : من أمضى يومه في غير حق قضاه
أو فرض أدّاه أو مجد أثلّه أو حمد حصّله أو خير أسّسه أو علم اقتبسه ، فقد
عق يومه وظلم نفسه.
فمن غفل عن هذه الأمور الستة ، وخلا قاموسه منها أو من بعضها فهو عاق لوقته
ولعمره ولحياته وسيكون مآله الخسران ومصيره البوار بلا أدنى شك ، وما
أشدّه من عقوق وأقساه وأهلكه وأسوده عاقبة.
لا يفهم من حديثنا أنّنا ننفي الراحة مطلقا عن مجتمع الدعاة بل : لابد من
سنة الغفلة والرقاد ، ولكن كن خفيف النوم ) ، كما أرشدنا العلامة ابن القيم في فوائده .
فالبدار البدار فإنه لا توفيق مع الفراغ ولا نجاح مع إضاعة الوقت ولا
انتصار مع عقوقه وقتله في الترّهات ، ولا قيمة لأهل الفراغ والغفلة
والبطالة في ميزان الدعوات فالوقت هو الحياة ، فإمّا أن يكون وقتنا نماء
وعمارا أو يكون هلاكا ودمارا ولا توسّط بينهما البتّة.
وحقيقته ، إلا من ذاق لذة العمل الدائب والحركة النشطة ، ولا يمكن أن تتحقق
أهداف الدعوة وتسير إلى الأمام بخطى ثابتة وتقطف ثمارها ناضجة ، إلا إذا
عرف أبناء هذه الدعوة والعاملين لها قيمة الوقت وأدركوا أن إضاعة الوقت
اشد من الموت ، لأن إضاعة الوقت تقطع عن الله و الدار الآخرة ، والموت يقطع
عن الدنيا وأهلها) ، كما قال ابن القيم رحمه الله.
وتيقنوا بما أكّده الوزير الصالح يحي بن هبيرة لمّا قال :
الوقت أنفس ما عنيت بحفظه وأراه أسهل ما عليك يضيع
فالحركة الدائبة والعمل الدائم المثمر حياة الدعوات وقبس نورها وسر
نجاحها ، فالممارسة الفاعلة الواعية تخصب الأفكار وتعدّلها وتحفظها من الأفول.
ولقد أبدع الجيل الأول من الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان وحقق
المعجزات، لمّا وعى قيمة الوقت حتى قال الحسن البصري رحمه اللهلقد أدركت
أقواما كانوا على أوقاتهم ، أشد منكم حرصا على دراهمكم ودنانيركم) ، وقد
أوصى الصالحون أنّنهارك ضيفك فأحسن إليه ، فإنك إن أحسنت إليه ارتحل
بحمدك ، وإن أسأت إليه ارتحل بذمّك وكذلك ليلك) ، وقد اعتبروا الراحة
والفراغ والبطالة وإضاعة الوقت من نواقض المروءة ومن دنو الهمة ومن علامات
المقت حتى قال قائلهم الراحة للرجال غفلة)(وطلب الراحة لا يصح لأهل
المروءات) و(إضاعة الوقت من علامات المقت ) ، ولمّا سئل بعضهم متى يجد
العبد طعم الراحة ؟ ، قال : عند أول قدم يضعها في الجنة).
كانت هممهم دائما متطلّعة إلى هدف أسمى وغاية عظمى لا يألون جهدا ولا يدّخرون طاقة إلا وبذلوها في سبيل غايتهم .
ولقد أدرك الرعيل الأول من قادة الدعوة في العصر الحديث ما أدركه سلفهم من
قيمة الوقت وعاقبة الفراغ ، فقد ذكر الشيخ البنا رحمه الله عن نفسه
أنّهليس يعلم أحد إلا الله كم من الليالي كنّا نقضيها نستعرض حال الأمة
وما وصلت إليه في مختلف مظاهر حياتها ، ونحلّل ونعلّل الأدواء ونفكّر
بالعلاج وحسم الداء ، ويفيض بنا التأثر لما وصلنا إليه إلى حد البكاء...
وكم كنّا نعجب إذ نرى أنفسنا في مثل هذه المشغلة النفسانية العنيفة
والخلّيون هاجعون يتسكّعون بين المقاهي ويتردّدون على أندية الفساد والإتلاف.
وإذا سألت أحدهم عمّا يعمله على هذه الجلسة الفارغة المملّة قال لك : أقتل
الوقت،وما درى هذا المسكين أن من يقتل وقته إنّما يقتل نفسه ، فإنّما الوقت هو الحياة)
إن سنن الله لا تحابي حيث لا يمكن في ميزانها أن نغفل ونتراخى ونضيع
الأوقات في غير فائدة بل نقتلها ونعيش في أجواء الفراغ والبطالة الدعوية ،
ثم نريد أن ننام الليل فنستيقظ فنجد الواقع قد تغير في الصباح وأهداف
الدعوة قد تحققت ، فما هذه إلا منى والأماني رؤوس أموال المفاليس.
وقد صور لنا سيد قطب رحمه الله النفوس الفارغة المضيعة لأوقاتها الخالية من
الجدية تصويرا دقيقا لما قالإنها صورة النفوس الفارغة التي لا تعرف الجد
، فتلهو في أخطر المواقف وتهزل في مواطن الجد وتستهزئ في مواطن القداسة ،
والنفس التي تفرغ من الجد والاحتفال بالقداسة ، تنتهي إلى حالة من التفاهة
والجدب والانحلال ، فلا تصلح للنهوض بعبء ولا الاضطلاع بواجب ولا القيام
بتكليف وتغدو الحياة فيها عاطلة هيّنة رخيصة)
وكما أن للفراغ وإضاعة الوقت تأثير على الفرد فإن له تأثير على المجموع
كذلك ، فالصف الذي تنتشر فيه البطالة تكثر فيه المشاغبات، ولعل رسول الله
صلى الله عليه وسلم أراد أن ينبهنا إلى هذه القاعدة في العمل التربوي
والدعوي لما حدث ما حدث في غزوة بني المصطلق حيث أمر بالرحيل في وقت لم يكن
يرحل فيه كما يقول ابن هشام ثم مشى رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالناس يومهم ذاك حتى أمسى وليلتهم حتى أصبح وصدر يومهم ، ثم نزل بالناس
فلم يلبثوا أن وجدوا مس الأرض فوقعوا نياما حتى آذتهم الشمس ، إنما فعل ذلك
رسول الله صلى الله عليه وسلم ليشغل الناس عن الحديث الذي كان بالأمس).
فلابد بأن يملأ الفراغ بعمل مثمر بحيث يستفرغ الوسع ويصرف عن الاشتغال
بالقيل والقال وكثرة السؤال ، إذ أن الفراغ المقعد هو طريق للتواكل فالتآكل
فالتراكل ، كما قال الشاعر :
إن الشباب والفراغ والجدة مفسدة للمرء أيّ مفسدة
فمن علامات حياة قلب الداعية ودليل جديته وحرصه على دعوته حساسيته
المفرطة من تضييع وقته وخشيته وحذره من الغبن في فراغه ووقته وصحته كما جاء
في الحديثنعمتان مغبون فيهما كثير من الناس ، الصحة والفراغ)
كذلك من العلامات أن يكون منحناه البياني في صعود وترقي دائم ، فإن مجرّد
تساوي يومه مع أمسه من حيث الزيادة في الخير والعمل والحركة والإيجابية هو
غبن كذلك في عرف الصالحين الذين قالوامن تساوى يوماه فهو مغبون)
كذلك من العلامات الندم والتحسر على كل جزء من وقته يضيع في غير فائدة في
دينه ودنياه ، قال ابن مسعود رضي الله عنه : ما ندمت على شيء ندمي على يوم
غربت شمسه ، نقص فيه أجلي ولم يزدد فيه عملي.
وقال عمر رضي الله عنه : إني لأكره أن أرى الرجل سبهللا (فارغا) ، لا في عمل دنيا ولا في عمل آخرة.
كذلك من العلامات أن يتبرّم ويجفل من قاتلي أوقات أهل الجد ولصوصها
وسارقيها الذين تحدث عن بعضهم ابن الجوزي رحمه الله وبيّن لنا كيف استطاع
توظيفهم لمّا قال : فجعلت من المستعد للقائهم قطع الكاغد(الورق) وبري
الأقلام وحزم الدفاتر ، فإن هذه الأشياء لا بد منها ولا تحتاج إلى فكر
وحضور قلب ، فأرصدتها لأوقات زيارتهم ، لئلا يضيع شيء من وقتي.
ولقد أحصى لنا أحد الصالحين مجالات استغلال الوقت بشكل عام وكل مجال تدخل
تحت مسمّاه عدة مجالات فرعية تفصيلية ، فقال : من أمضى يومه في غير حق قضاه
أو فرض أدّاه أو مجد أثلّه أو حمد حصّله أو خير أسّسه أو علم اقتبسه ، فقد
عق يومه وظلم نفسه.
فمن غفل عن هذه الأمور الستة ، وخلا قاموسه منها أو من بعضها فهو عاق لوقته
ولعمره ولحياته وسيكون مآله الخسران ومصيره البوار بلا أدنى شك ، وما
أشدّه من عقوق وأقساه وأهلكه وأسوده عاقبة.
لا يفهم من حديثنا أنّنا ننفي الراحة مطلقا عن مجتمع الدعاة بل : لابد من
سنة الغفلة والرقاد ، ولكن كن خفيف النوم ) ، كما أرشدنا العلامة ابن القيم في فوائده .
فالبدار البدار فإنه لا توفيق مع الفراغ ولا نجاح مع إضاعة الوقت ولا
انتصار مع عقوقه وقتله في الترّهات ، ولا قيمة لأهل الفراغ والغفلة
والبطالة في ميزان الدعوات فالوقت هو الحياة ، فإمّا أن يكون وقتنا نماء
وعمارا أو يكون هلاكا ودمارا ولا توسّط بينهما البتّة.
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
السبت 5 نوفمبر 2011 - 8:58
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
السبت 5 نوفمبر 2011 - 14:20
- Oussamaعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2587
تاريخ التسجيل : 17/09/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الإثنين 7 نوفمبر 2011 - 20:18
جزاك الله خيرا على هذا العمل الطيب
والموضوع القيم
واصل عملك اخي الغالي
في إنتظار جديدك
- نهروعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16844
تاريخ التسجيل : 09/07/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الثلاثاء 8 نوفمبر 2011 - 8:21
- badrakhaneعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4433
تاريخ التسجيل : 09/10/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الخميس 10 نوفمبر 2011 - 20:22
- ABBASSEمشرف منتدى الطبخ العربي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19527
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الجمعة 11 نوفمبر 2011 - 16:07
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الجمعة 11 نوفمبر 2011 - 17:27
- بابةنائب المدير
- الجنس :
عدد المساهمات : 11464
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
السبت 12 نوفمبر 2011 - 13:07
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الأحد 13 نوفمبر 2011 - 1:03
بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26565
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الثلاثاء 15 نوفمبر 2011 - 23:14
- فاطمةعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3457
تاريخ التسجيل : 21/06/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الأربعاء 16 نوفمبر 2011 - 17:58
تسلم الأيادي على الموضوع الرائع
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29189
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الثلاثاء 22 نوفمبر 2011 - 12:10
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الخميس 24 نوفمبر 2011 - 14:50
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30012
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الخميس 24 نوفمبر 2011 - 19:25
دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعة طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا
لكـ خالص احترامي
- محمد الجمعضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 972
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الثلاثاء 29 نوفمبر 2011 - 8:06
- mahmoudi_maعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3192
تاريخ التسجيل : 29/08/2010
رد: الوقت في قاموس الدعوة والدعاة
الإثنين 19 ديسمبر 2011 - 20:51
مشكور على الموضوع القيم ويعطيك الف عافية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى