التأخر الدراسي وسبل معالجته
+7
FIFI
PRINCESSA
مصطفى شحاذة
دادي
مشجعة_البارصا
Admin
ام بدر
11 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
التأخر الدراسي وسبل معالجته
الأربعاء 26 أكتوبر 2011 - 1:33
أولاً: اختبارات الذكاء:
الذكاء
كما هو معلوم، القدرة على التعلم، واكتساب الخبرات، وكلما زاد الذكاء،
زادت القدرة على التعلم، وطبيعي أن الأطفال جميعاً يختلفون بعضهم عن بعض
بنسبة الذكاء، كاختلافهم في القدرة الجسمية سواء بسواء.
ولقد
كان العلماء فيما مضى يهتمون بكمية الذكاء لدى الطفل بصورة عامة، إلا أن
الأبحاث الجديدة كشفت أن للذكاء أنواعاً متعددة، فقد نجد تلميذاً متفوقاً
في الرياضيات، ولكنه ضعيف في الإنشاء والتعبير. إن لاختبارات الذكاء أهمية
قصوى وينبغي أن تأخذها مدارسنا بالحسبان لكي تستطيع أن تؤدي عملها بنجاح.
ماذا تكشف لنا اختبارات الذكاء؟
1 - تعرفنا هذه الاختبارات إن كان تحصيل التلميذ متفقاً مع قدراته، أم أن تحصيله أقل من ذلك، وإلى أي مدى.
2
- تساعدنا على تقبل نواحي النقص، أو الضعف، لدى التلميذ، فلا نضغط عليه،
ولا نحمله ما لا طاقة له به، فيهرب من المدرسة، ويعرض مستقبله للخراب.
3 - تساعدنا على تحديد نواحي الضعف التي يمكن معالجتها لدى التلميذ.
4- توضح لنا الفروق الفردية بين التلاميذ، ولهذا الأمر أهمية بالغة جداً، لا يمكن لأي معلم ناجح الاستغناء عنها.
5 - تساعدنا هذه الاختبارات على تحديد نواحي القوة والتفوق لدى التلميذ، والتي يمكن الاستعانة بها على معالجة نواحي الضعف لديه.
6 - تساعدنا هذه الاختبارات على توجيه التلميذ الوجهة الصحيحة، فلا يكون معرضاً للفشل وضياع الجهود والأموال.
وهكذا
يتبين لنا أن الاهتمام بمثل هذه الاختبارات يتسم بأهمية كبيرة إذا ما
أردنا النجاح في عملنا التربوي، وتجنبنا إضاعة الجهود، وحرصنا على أحوال
التلاميذ النفسية، وجنبناهم كل ما يؤدي إلى الشعور بالفشل، وضعف الثقة
بالنفس، وعدم القدرة، والشعور بالنقص، وربما يلجأ التلميذ إلى الهروب من
المدرسة إذا ما وجد نفسه غير قادر على القيام بواجباته المدرسية شأنه شأن
بقية زملائه في الصف.
أنواع اختبارات الذكاء:
هناك نوعان من اختبارات الذكاء:
أ - نوع يقيس القدرة العقلية بصورة عامة:
ويوضح
لنا العلاقة بين "العمر العقلي" و"العمر الزمني" للتلميذ، وتعبر عنه هذه
النتيجة ب- "نسبة الذكاء" حيث تقاس نسبة الذكاء بحاصل قسمة العمر العقلي
على العمر الزمني مضروباً في 100 فلو فرضنا أن طفلاً عمره الزمني يعادل 10
سنوات، وأن نتائج اختبارات الذكاء بينت أن عمره العقلي يعادل 9 سنوات فإن
نسبة الذكاء لديه تساوي 90%.
ومن الواضح أن التلميذ المتوسط تكون نسبة ذكائه 100 %.
ومن كان نسبة ذكائه ما بين 80 إلى 90% كان دون المتوسط.
ومن كان نسبة ذكائه من بين 90 إلى 110 كان متوسط الذكاء.
ومن كانت نسبة ذكائه ما بين 110 إلى 120 كان ذكياً.
ومن كانت نسبة ذكائه ما بين 120 إلى 140 كان ذكياً جداً.
ومن كان نسبة ذكائه ما فوق 140 كان التلميذ عبقرياً.
ب - نوع يقيس الأنواع المختلفة للقدرات العقلية:
ويبين لنا موطن الضعف، وموطن القوة، إلى جانب الذكاء الكلي، وطبيعي أن هذا النوع أدق من الاختبار الأول.
كان
علماء النفس يعتقدون أن نسبة الذكاء ثابتة، غير قابلة للتغيير، ولا زال
البعض منهم يأخذ بهذه الفكرة، غير أن الدلائل تشير إلى أن النمو في قدرة
الطفل العقلية لا تسير على وتيرة واحدة، وبشكل منتظم، بل تتخلله حالات من
البطء، وحالات من السرعة، وهي تتوقف على طبيعة النمو، وعوامله المختلفة.
إن
الذكاء يتأثر حتماً بالتفاعل بين عاملي "الوراثة" و"البيئة"، وإذا ما تبين
أن ذوي التلميذ لا يعانون من أي عوق أو تخلف عقلي أو اضطرابات نفسية، وإذا
ما توفرت البيئة الصحية والطبيعية الملائمة، فإن النمو يجري على أحسن
الوجوه.
غير
أن هناك حقيقة لا ينبغي إغفالها وهي أن اختبارات الذكاء قد لا توصلنا إلى
حد الكمال، بسبب وجود عوامل مختلفة تؤثر على مدى دقتها، كالمرض والاضطراب
النفسي، والخبرة التي اكتسبها الطفل من بيئته لأنها تلعب دوراً مهماً في
الموضوع. وعلى كل حال يمكننا أن نحصل على النتائج المفيدة إلى حد بعيد، إذا
ما كانت الاختبارات التي نجريها دقيقة، وإذا ما أخذنا في الاعتبار جميع
العوامل المؤثرة في هذا المجال وينبغي لنا أن نؤكد على أن نجاح التلميذ في
اختبارات الذكاء لا يعني أنه لن يفشل في دراسته العليا، إذا ما أجبر على
دراسة فرع لا يرغب به، وليست له القدرة عليه، ولذلك لابدّ وأن تكون هناك
اختبارات أخرى تحدد الاتجاه الذي ينبغي للتلميذ أن يسلكه.
ثانياً: اختبار القدرات:
وهذا
النوع من الاختبارات له أهمية خاصة، حيث إنه لا يعطينا فقط مستوى قدرة
التلميذ في مجال ما، في الوقت الذي جرى فيه الاختبار، وإنما يتعداه إلى كشف
المستوى الذي يمكن أن تبلغه قدراته في هذا المجال، إذا ما نال من مربيه في
البيت والمدرسة، الرعاية والعناية اللازمتين.
ومن الأنواع الشائعة لهذه الاختبارات:
1 - الاختبار في القدرة الفنية، من رسم ونحت وتمثيل.
2 - الاختبار في القدرة الميكانيكية.
3 - الاختبار في القدرة الأدبية.
وبهذه
الأنواع من الاختبارات نستطيع أن نحدد قابلية التلميذ في هذه المجالات،
ومدى إمكانية تطوير هذه القابلية في أي من هذه المجالات، كي نوجهه الوجهة
الصحيحة التي تمكنه من النجاح فيها بتفوق.
ثالثاً: اختبارات التكيف الشخصي والاجتماعي:
وهذه
الاختبارات تكشف لنا عن ميول التلميذ، ومزاجه، ومشاكله الشخصية، وهي لا
تعطينا إجابات محددة، صحيحة أو خاطئة، عن الأسئلة المطروحة، والتي يطلب
فيها من التلميذ الإجابة بما يشعر به، بل تقيس جميع مظاهره الشخصية. وهذا
النوع من الاختبارات له أهمية بالغة بالنسبة لعمليتي التربية والتعليم،
وذلك لأن المعلم لا يستطيع أن يربي تلاميذه التربية الصحيحة، ويعلمهم
بسهولة ويسر، إلا إذا فهم كل تلميذ فهماً صحيحاً، من حيث الميول، والرغبات،
والمزاج، والتعرف على المشاكل التي يعانيها في البيت والمدرسة، ويعمل على
تذليلها.
بقي
لي كلمة أخيرة أقولها بكل أسف ومرارة، إن المدارس في معظم ما يسمى بالعالم
الثالث لا تهتم بهذه الأنواع من الاختبارات، وجل اهتمامها ينصب على
اختبارات التحصيل الدراسي، بل لا أغالي إذا قلت إن الكثير من المعلمين لم
يسمعوا عن هذه الاختبارات، ولا يعرفون شيئاً عنها، وهكذا بقيت الأساليب
التربوية والتعليمية مبتورة، وسببت ضياع الجهود والإمكانيات لدى الأبناء،
وعلى هذه المدارس أن تغير من أساليبها، لتلافي نواحي النقص فيها إذا شاءت
النهوض بشعبها إلى مصاف الأمم المتقدمة الأخرى.
الذكاء
كما هو معلوم، القدرة على التعلم، واكتساب الخبرات، وكلما زاد الذكاء،
زادت القدرة على التعلم، وطبيعي أن الأطفال جميعاً يختلفون بعضهم عن بعض
بنسبة الذكاء، كاختلافهم في القدرة الجسمية سواء بسواء.
ولقد
كان العلماء فيما مضى يهتمون بكمية الذكاء لدى الطفل بصورة عامة، إلا أن
الأبحاث الجديدة كشفت أن للذكاء أنواعاً متعددة، فقد نجد تلميذاً متفوقاً
في الرياضيات، ولكنه ضعيف في الإنشاء والتعبير. إن لاختبارات الذكاء أهمية
قصوى وينبغي أن تأخذها مدارسنا بالحسبان لكي تستطيع أن تؤدي عملها بنجاح.
ماذا تكشف لنا اختبارات الذكاء؟
1 - تعرفنا هذه الاختبارات إن كان تحصيل التلميذ متفقاً مع قدراته، أم أن تحصيله أقل من ذلك، وإلى أي مدى.
2
- تساعدنا على تقبل نواحي النقص، أو الضعف، لدى التلميذ، فلا نضغط عليه،
ولا نحمله ما لا طاقة له به، فيهرب من المدرسة، ويعرض مستقبله للخراب.
3 - تساعدنا على تحديد نواحي الضعف التي يمكن معالجتها لدى التلميذ.
4- توضح لنا الفروق الفردية بين التلاميذ، ولهذا الأمر أهمية بالغة جداً، لا يمكن لأي معلم ناجح الاستغناء عنها.
5 - تساعدنا هذه الاختبارات على تحديد نواحي القوة والتفوق لدى التلميذ، والتي يمكن الاستعانة بها على معالجة نواحي الضعف لديه.
6 - تساعدنا هذه الاختبارات على توجيه التلميذ الوجهة الصحيحة، فلا يكون معرضاً للفشل وضياع الجهود والأموال.
وهكذا
يتبين لنا أن الاهتمام بمثل هذه الاختبارات يتسم بأهمية كبيرة إذا ما
أردنا النجاح في عملنا التربوي، وتجنبنا إضاعة الجهود، وحرصنا على أحوال
التلاميذ النفسية، وجنبناهم كل ما يؤدي إلى الشعور بالفشل، وضعف الثقة
بالنفس، وعدم القدرة، والشعور بالنقص، وربما يلجأ التلميذ إلى الهروب من
المدرسة إذا ما وجد نفسه غير قادر على القيام بواجباته المدرسية شأنه شأن
بقية زملائه في الصف.
أنواع اختبارات الذكاء:
هناك نوعان من اختبارات الذكاء:
أ - نوع يقيس القدرة العقلية بصورة عامة:
ويوضح
لنا العلاقة بين "العمر العقلي" و"العمر الزمني" للتلميذ، وتعبر عنه هذه
النتيجة ب- "نسبة الذكاء" حيث تقاس نسبة الذكاء بحاصل قسمة العمر العقلي
على العمر الزمني مضروباً في 100 فلو فرضنا أن طفلاً عمره الزمني يعادل 10
سنوات، وأن نتائج اختبارات الذكاء بينت أن عمره العقلي يعادل 9 سنوات فإن
نسبة الذكاء لديه تساوي 90%.
ومن الواضح أن التلميذ المتوسط تكون نسبة ذكائه 100 %.
ومن كان نسبة ذكائه ما بين 80 إلى 90% كان دون المتوسط.
ومن كان نسبة ذكائه من بين 90 إلى 110 كان متوسط الذكاء.
ومن كانت نسبة ذكائه ما بين 110 إلى 120 كان ذكياً.
ومن كانت نسبة ذكائه ما بين 120 إلى 140 كان ذكياً جداً.
ومن كان نسبة ذكائه ما فوق 140 كان التلميذ عبقرياً.
ب - نوع يقيس الأنواع المختلفة للقدرات العقلية:
ويبين لنا موطن الضعف، وموطن القوة، إلى جانب الذكاء الكلي، وطبيعي أن هذا النوع أدق من الاختبار الأول.
كان
علماء النفس يعتقدون أن نسبة الذكاء ثابتة، غير قابلة للتغيير، ولا زال
البعض منهم يأخذ بهذه الفكرة، غير أن الدلائل تشير إلى أن النمو في قدرة
الطفل العقلية لا تسير على وتيرة واحدة، وبشكل منتظم، بل تتخلله حالات من
البطء، وحالات من السرعة، وهي تتوقف على طبيعة النمو، وعوامله المختلفة.
إن
الذكاء يتأثر حتماً بالتفاعل بين عاملي "الوراثة" و"البيئة"، وإذا ما تبين
أن ذوي التلميذ لا يعانون من أي عوق أو تخلف عقلي أو اضطرابات نفسية، وإذا
ما توفرت البيئة الصحية والطبيعية الملائمة، فإن النمو يجري على أحسن
الوجوه.
غير
أن هناك حقيقة لا ينبغي إغفالها وهي أن اختبارات الذكاء قد لا توصلنا إلى
حد الكمال، بسبب وجود عوامل مختلفة تؤثر على مدى دقتها، كالمرض والاضطراب
النفسي، والخبرة التي اكتسبها الطفل من بيئته لأنها تلعب دوراً مهماً في
الموضوع. وعلى كل حال يمكننا أن نحصل على النتائج المفيدة إلى حد بعيد، إذا
ما كانت الاختبارات التي نجريها دقيقة، وإذا ما أخذنا في الاعتبار جميع
العوامل المؤثرة في هذا المجال وينبغي لنا أن نؤكد على أن نجاح التلميذ في
اختبارات الذكاء لا يعني أنه لن يفشل في دراسته العليا، إذا ما أجبر على
دراسة فرع لا يرغب به، وليست له القدرة عليه، ولذلك لابدّ وأن تكون هناك
اختبارات أخرى تحدد الاتجاه الذي ينبغي للتلميذ أن يسلكه.
ثانياً: اختبار القدرات:
وهذا
النوع من الاختبارات له أهمية خاصة، حيث إنه لا يعطينا فقط مستوى قدرة
التلميذ في مجال ما، في الوقت الذي جرى فيه الاختبار، وإنما يتعداه إلى كشف
المستوى الذي يمكن أن تبلغه قدراته في هذا المجال، إذا ما نال من مربيه في
البيت والمدرسة، الرعاية والعناية اللازمتين.
ومن الأنواع الشائعة لهذه الاختبارات:
1 - الاختبار في القدرة الفنية، من رسم ونحت وتمثيل.
2 - الاختبار في القدرة الميكانيكية.
3 - الاختبار في القدرة الأدبية.
وبهذه
الأنواع من الاختبارات نستطيع أن نحدد قابلية التلميذ في هذه المجالات،
ومدى إمكانية تطوير هذه القابلية في أي من هذه المجالات، كي نوجهه الوجهة
الصحيحة التي تمكنه من النجاح فيها بتفوق.
ثالثاً: اختبارات التكيف الشخصي والاجتماعي:
وهذه
الاختبارات تكشف لنا عن ميول التلميذ، ومزاجه، ومشاكله الشخصية، وهي لا
تعطينا إجابات محددة، صحيحة أو خاطئة، عن الأسئلة المطروحة، والتي يطلب
فيها من التلميذ الإجابة بما يشعر به، بل تقيس جميع مظاهره الشخصية. وهذا
النوع من الاختبارات له أهمية بالغة بالنسبة لعمليتي التربية والتعليم،
وذلك لأن المعلم لا يستطيع أن يربي تلاميذه التربية الصحيحة، ويعلمهم
بسهولة ويسر، إلا إذا فهم كل تلميذ فهماً صحيحاً، من حيث الميول، والرغبات،
والمزاج، والتعرف على المشاكل التي يعانيها في البيت والمدرسة، ويعمل على
تذليلها.
بقي
لي كلمة أخيرة أقولها بكل أسف ومرارة، إن المدارس في معظم ما يسمى بالعالم
الثالث لا تهتم بهذه الأنواع من الاختبارات، وجل اهتمامها ينصب على
اختبارات التحصيل الدراسي، بل لا أغالي إذا قلت إن الكثير من المعلمين لم
يسمعوا عن هذه الاختبارات، ولا يعرفون شيئاً عنها، وهكذا بقيت الأساليب
التربوية والتعليمية مبتورة، وسببت ضياع الجهود والإمكانيات لدى الأبناء،
وعلى هذه المدارس أن تغير من أساليبها، لتلافي نواحي النقص فيها إذا شاءت
النهوض بشعبها إلى مصاف الأمم المتقدمة الأخرى.
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الأربعاء 26 أكتوبر 2011 - 1:46
- مشجعة_البارصاعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 5876
تاريخ التسجيل : 22/07/2010
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الخميس 27 أكتوبر 2011 - 13:35
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الجمعة 28 أكتوبر 2011 - 13:19
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
- داديعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 13031
تاريخ التسجيل : 30/04/2010
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الإثنين 31 أكتوبر 2011 - 20:10
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
و جعله في ميزان حسناتك يا رب
بالتوفيق إن شاء الله
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
و جعله في ميزان حسناتك يا رب
بالتوفيق إن شاء الله
- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الأربعاء 2 نوفمبر 2011 - 19:05
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
السبت 5 نوفمبر 2011 - 22:45
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29189
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الأحد 6 نوفمبر 2011 - 0:20
- FIFIعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16502
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الأحد 6 نوفمبر 2011 - 22:32
___######### #######__ _______** ##*______
__########## ########_ ____*#### ######___
__########## ########_ __*###### #######__
___######### ########* _######## #######*_
____######## ######### ######### #######*_
______###### ######### ######### ########__
_______##### ## **** شكـرا على هذا الموضوع****######=__
________=### ####""***** وبارك الله فيك *****####____
__________## ######### ######### ####_____
___________* ######### ######### ##=______
____________ *######## ######### #________
____________ _*####### ########_ _________
____________ ___###### #######__ _________
____________ ____##### #####____ _________
____________ ____=#### ###*_____ _________
____________ _____#### ##_______ _________
____________ ______### #________ _________
____________ ______### _________ _________
__########## ########_ ____*#### ######___
__########## ########_ __*###### #######__
___######### ########* _######## #######*_
____######## ######### ######### #######*_
______###### ######### ######### ########__
_______##### ## **** شكـرا على هذا الموضوع****######=__
________=### ####""***** وبارك الله فيك *****####____
__________## ######### ######### ####_____
___________* ######### ######### ##=______
____________ *######## ######### #________
____________ _*####### ########_ _________
____________ ___###### #######__ _________
____________ ____##### #####____ _________
____________ ____=#### ###*_____ _________
____________ _____#### ##_______ _________
____________ ______### #________ _________
____________ ______### _________ _________
- بابةنائب المدير
- الجنس :
عدد المساهمات : 11464
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الثلاثاء 8 نوفمبر 2011 - 18:30
- الشاوشعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1545
تاريخ التسجيل : 03/02/2011
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الأربعاء 16 نوفمبر 2011 - 10:54
موضــوع روعــه من عضـ(ة)ـو اروع ؛؛
ماشــاء الله اخـ(ت)ـي الحبيــ(ة)ـب ؛؛
إلى التقـدم والتمـيز دوما ؛؛
يعطيك الله ألـ(1000)ـف عافية يا غالــي(ة)؛؛
ننتظر جديدك وتميزك معنا ؛؛
نرجو ان لا تتوقف عند هدا الحد من العطاء ؛؛
تحياتى لك ؛؛
اخــــــــــــوك في الله ؛؛
ماشــاء الله اخـ(ت)ـي الحبيــ(ة)ـب ؛؛
إلى التقـدم والتمـيز دوما ؛؛
يعطيك الله ألـ(1000)ـف عافية يا غالــي(ة)؛؛
ننتظر جديدك وتميزك معنا ؛؛
نرجو ان لا تتوقف عند هدا الحد من العطاء ؛؛
تحياتى لك ؛؛
اخــــــــــــوك في الله ؛؛
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26565
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الثلاثاء 22 نوفمبر 2011 - 23:42
- kasparov-marعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4661
تاريخ التسجيل : 18/07/2010
رد: التأخر الدراسي وسبل معالجته
الأربعاء 30 نوفمبر 2011 - 11:56
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى