كيف تحفظ القرآن
+4
مصطفى شحاذة
TOTO
Admin
ام بدر
8 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
كيف تحفظ القرآن
السبت 1 أكتوبر 2011 - 0:25
كيف تحفظ القرآن
الحمد
لله نحمده و نستعينه و نستغفره و نستهديه و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و
سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له. نحمده هو
أهل الحمد و الثناء فله الحمد في الأولى و الآخرة و له الحمد على كل حال و
في كل آن، نصلي و نسلم على خاتم الرسل و الأنبياء نبينا محمد بن عبد الله و
على آله و صحابته و من اتبع هداه و اقتفى أثره إلى يوم الدين و عنا معه
بعفوك و رحمتك يا أرحم الراحمين.
أما
بعد، أيها الأخوة الكرام و الأحبة سلام الله عليكم و رحمته و بركاته،
ابتداءً أقول انه ليس في هذا الدرس وصفة سحريه يمكن بتطبيقها أن تحفظ
القرآن بصورة لم تكن تتخيلها أو تتوقعها، و لكن هذا الدرس فيه خلاصة تجارب
عمليه وهو في الحقيقة يركز على مضمون هذا العنوان أي كيف تحفظ القرآن
الكريم بصورة عامه لجميع الناس مع التفاوت الذي قد يكون يختلف فيه بعضهم عن
بعض. نريد في هذا المجلس أن نركز على الإجابة على هذا السؤال، كيف تحفظ
القرآن؟
و سنعرض فيه إلى خمسة جوانب:
أولا: الأسس العامة
ثانيا: الحفظ
ثالثا: المراجعة
رابعا: الروابط و الضوابط
خامسا: اختلافات و فروق
أولا:الأسس العامة
التي
لا غنى لك عنها و لا مجال لتطبيق ما بعدها إلا بها، و في غالب الظن أنه لا
نجاح إلا بتأملها و تحقيقها، و هي أمور كثيرا ما نتذكرها و نذكر بها، و هي
أسس ينبغي ألا نغفل عنها في هذا الموضوع و في غيره.
أولا: النية الخالصة
فنحن
نعلم أن مفتاح القبول و التيسير إخلاص القصد لله عز و جل، و أن كل عمل
يفتقر إلى الإخلاص لا يؤتي ثمرته و إن آتى بعض ثماره فإن عاقبته في غالب
الأحوال تكون فجة و ثماره تكون مرة أضف إلى أنه يحرم من أعظم ما يتأمله
المرء و هو القبول عند الله عز و جل و حصول الأجر و الثواب. فلذلك الإسلام
في كل عمل لكي يسهل ويعان المرء عليه هو أن يخلص لله عز و جل.
ثانيا: السيرة الصالحة
يقول جل و علا ﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ﴾البقرة 282- ونعلم جميعا ما يؤثر عن الشافعي من قوله " شكوت الى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي و أخبرني بأن النور علم و نور الله لايؤتاهعاصي " و نعلم ما أثر لابن مسعود t" إن الرجل ليحرم العلم بالذنب يصيبه "، فنحن
نعلم أن الحفظ على وجه الخصوص يحتاج إلى إشراقة قلب و إلى توقد ذهن و
المعصية تطفئ نور القلب و يحصل بها التبلد بالعقل و يحرم بها العبد من
التوفيق أيضا. فإذاً لا بد أن نستعين على طاعة الله بطاعة الله و أن نجعل
طريقنا إلى نيل بعض هذه الأمور من الطاعات و المندوبات و المسنونات و أمور
الخير أن نجعل طريقنا إليها طاعة لله سبحانه و تعالى ﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ﴾البقرة 282- نتيجة
عملية تلقائية لأن القلب يشرق حينئذٍ بنور الإيمان، و النفس تطمئن إلى ما
حباها الله عز و جل من السكينة و الطمأنينة فيتهيأ الإنسان حينئذٍ لهذا
العمل العظيم حفظ القرآن الكريم.
ثالثا: العزيمة الصادقة
فإن
المرء الذي يعتريه الوهن و يعترضه الخور و يغلب على حياته الهزل و يميل في
كثير من أموره إلى الكسل فإنه لا يمكن أن يُعول عليه. و لا يُظن أنه يصل
إلى النتيجة المرجوة في حفظ كتاب الله عز و جل. فهذا أمر يحتاج أن يشمر عن
ساعد العزم و لا بد له أن يقلل من أمور الراحة فيخفف من نومه و يزيد من
عمله و يكثر من قراءته و غير ذلك من الأمور التي لا بد لها من همه و عزيمة
صادقه قوية ماضية لا تستسلم عند أول عارض من العوارض، و لا تقف عند أول
عقبة من العقبات.
رابعا: الطريقة الصائبة
و
هي جزء مما سيأتي حديثنا عنه، غير أني أريد أن أشير إلى أن بعض الأخوة
عندما يسمع حسا على حفظ القرآن أو يتشوق إلى ذلك يبدأ بحماسة مندفعة بداية
غير صحيحة غالبا ما تُسلمه إلى العجز و الكسل أو تصدمه بعدم القدرة على
الاستمرار. كمن يبدأ مخلطا سورة من هنا و سورة من هنا، و جزءا منفرداً. أو
مقاطع متقطعة و هو يرغب بعد ذلك أن يصل بينها و أن يصل بها إلى حفظ القرآن
الكريم كاملا، فغالبا ما يتشوش مثل هذا العمل، و غالبا ما ينقطع عنه، و
كثيرا ما يفتقد ما حفظ منه، و ذلك لأن الجزء الواحد أو القطعة الواحدة لا
تغري المرء إذا كانت منفصلة بأن يحافظ عليها، لأنها وحدها وليس لها ارتباط
بما قبلها و لا بعدها، و إن كان في ذلك خير و لا شك، و ليس في هذا الكلام
ما نريد به أن نصرف أحدا أن يحفظ سورة بعينها أو بعض السور بعينها أو
الأجزاء بعينها كاملة. و لكننا نتحدث عن من يريد أن يحفظ حفظاً كاملا على
طريقة صائبة، و من ذلك أيضا أن بعض الناس يبدأ و يشرع دون أن يستشير و أن
يسأل من حفظ قبله أو من هو مشتغل بالتحفيظ و التدريس في هذا الميدان فكما
أنك تحتاج إلى المشورة في أي عمل من أعمال الدنيا أو إلى مدخل من مداخل
العلوم و الدراسة التي يدرسها كثير من الناس فأنت بحاجة إلى هذا في هذا
الأمر أيضا.
و
من ذلك أيضا البرنامج الواضح عندما نقول أن هناك طريقة صائبة فإنها هي
التي تحفظ بإذن الله تلك العزيمة التي تستمر و تمشي وتمضي عندما يكون هناك
برامج و مراحل نقطة بعد نقطة، مرحله بعد مرحله. أما خطة عشواء أما أجزاء
متقطعة، أما مراحل منفصلة، فإن ذلك في غالب الأمر لا يصل إلى مبتغاه
خامسا: الاستمرارية المنتجة
فهذا
أمر قد يطول أمده و زمانه و قد يعظم جهده و البذل لأجل الوصول إليه، فإن
كنت قصير النفس فإنك في غالب الأمر لا تبلغ الغاية، تحتاج إلى استمرار يثمر
و ينتج بإذن الله عز وجل. وحديث النبي عليه الصلاة و السلام يحضرنا في هذا
المقام عندما}سئلالنبي صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أحب إلى الله قال أدومهاوإن قل وقال اكلفوا من الأعمال ما تطيقون – رواه البخاري{ .فقليل
دائم خير من كثير منقطع. لا تبدأ البداية الكبيرة التي قلنا عنها ثم تنقطع
أو لا تبدأ ولو بداية يسيره ثم تتوقف، و كما أثر أيضا عن الأجر و الفضل
الذي يكون للحال المرتحل كما سئلوا عن الحال للمرتحل قيل هو الذي يختم
القرآن ثم يشرع فيبدأ به من جديد، فهنالك استمرارية و اتصال و دوام،
استمرار هو الذي تحصل به نتيجة بإذن الله عز و جل.
فإذاً لابد من نية و سيرة وعزيمة و طريقة واستمرارية، هذه أسس لا بد منها قبل أن نبدأ أو أن نشرع فيما يتعلق بالتفصيل و التفريغ.
الشيخ: علي بن عمر بادحدح
الحمد
لله نحمده و نستعينه و نستغفره و نستهديه و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و
سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له. نحمده هو
أهل الحمد و الثناء فله الحمد في الأولى و الآخرة و له الحمد على كل حال و
في كل آن، نصلي و نسلم على خاتم الرسل و الأنبياء نبينا محمد بن عبد الله و
على آله و صحابته و من اتبع هداه و اقتفى أثره إلى يوم الدين و عنا معه
بعفوك و رحمتك يا أرحم الراحمين.
أما
بعد، أيها الأخوة الكرام و الأحبة سلام الله عليكم و رحمته و بركاته،
ابتداءً أقول انه ليس في هذا الدرس وصفة سحريه يمكن بتطبيقها أن تحفظ
القرآن بصورة لم تكن تتخيلها أو تتوقعها، و لكن هذا الدرس فيه خلاصة تجارب
عمليه وهو في الحقيقة يركز على مضمون هذا العنوان أي كيف تحفظ القرآن
الكريم بصورة عامه لجميع الناس مع التفاوت الذي قد يكون يختلف فيه بعضهم عن
بعض. نريد في هذا المجلس أن نركز على الإجابة على هذا السؤال، كيف تحفظ
القرآن؟
و سنعرض فيه إلى خمسة جوانب:
أولا: الأسس العامة
ثانيا: الحفظ
ثالثا: المراجعة
رابعا: الروابط و الضوابط
خامسا: اختلافات و فروق
sأولا: الأسس العامةg
أولا:الأسس العامة
التي
لا غنى لك عنها و لا مجال لتطبيق ما بعدها إلا بها، و في غالب الظن أنه لا
نجاح إلا بتأملها و تحقيقها، و هي أمور كثيرا ما نتذكرها و نذكر بها، و هي
أسس ينبغي ألا نغفل عنها في هذا الموضوع و في غيره.
أولا: النية الخالصة
فنحن
نعلم أن مفتاح القبول و التيسير إخلاص القصد لله عز و جل، و أن كل عمل
يفتقر إلى الإخلاص لا يؤتي ثمرته و إن آتى بعض ثماره فإن عاقبته في غالب
الأحوال تكون فجة و ثماره تكون مرة أضف إلى أنه يحرم من أعظم ما يتأمله
المرء و هو القبول عند الله عز و جل و حصول الأجر و الثواب. فلذلك الإسلام
في كل عمل لكي يسهل ويعان المرء عليه هو أن يخلص لله عز و جل.
ثانيا: السيرة الصالحة
يقول جل و علا ﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ﴾البقرة 282- ونعلم جميعا ما يؤثر عن الشافعي من قوله " شكوت الى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي و أخبرني بأن النور علم و نور الله لايؤتاهعاصي " و نعلم ما أثر لابن مسعود t" إن الرجل ليحرم العلم بالذنب يصيبه "، فنحن
نعلم أن الحفظ على وجه الخصوص يحتاج إلى إشراقة قلب و إلى توقد ذهن و
المعصية تطفئ نور القلب و يحصل بها التبلد بالعقل و يحرم بها العبد من
التوفيق أيضا. فإذاً لا بد أن نستعين على طاعة الله بطاعة الله و أن نجعل
طريقنا إلى نيل بعض هذه الأمور من الطاعات و المندوبات و المسنونات و أمور
الخير أن نجعل طريقنا إليها طاعة لله سبحانه و تعالى ﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ﴾البقرة 282- نتيجة
عملية تلقائية لأن القلب يشرق حينئذٍ بنور الإيمان، و النفس تطمئن إلى ما
حباها الله عز و جل من السكينة و الطمأنينة فيتهيأ الإنسان حينئذٍ لهذا
العمل العظيم حفظ القرآن الكريم.
ثالثا: العزيمة الصادقة
فإن
المرء الذي يعتريه الوهن و يعترضه الخور و يغلب على حياته الهزل و يميل في
كثير من أموره إلى الكسل فإنه لا يمكن أن يُعول عليه. و لا يُظن أنه يصل
إلى النتيجة المرجوة في حفظ كتاب الله عز و جل. فهذا أمر يحتاج أن يشمر عن
ساعد العزم و لا بد له أن يقلل من أمور الراحة فيخفف من نومه و يزيد من
عمله و يكثر من قراءته و غير ذلك من الأمور التي لا بد لها من همه و عزيمة
صادقه قوية ماضية لا تستسلم عند أول عارض من العوارض، و لا تقف عند أول
عقبة من العقبات.
رابعا: الطريقة الصائبة
و
هي جزء مما سيأتي حديثنا عنه، غير أني أريد أن أشير إلى أن بعض الأخوة
عندما يسمع حسا على حفظ القرآن أو يتشوق إلى ذلك يبدأ بحماسة مندفعة بداية
غير صحيحة غالبا ما تُسلمه إلى العجز و الكسل أو تصدمه بعدم القدرة على
الاستمرار. كمن يبدأ مخلطا سورة من هنا و سورة من هنا، و جزءا منفرداً. أو
مقاطع متقطعة و هو يرغب بعد ذلك أن يصل بينها و أن يصل بها إلى حفظ القرآن
الكريم كاملا، فغالبا ما يتشوش مثل هذا العمل، و غالبا ما ينقطع عنه، و
كثيرا ما يفتقد ما حفظ منه، و ذلك لأن الجزء الواحد أو القطعة الواحدة لا
تغري المرء إذا كانت منفصلة بأن يحافظ عليها، لأنها وحدها وليس لها ارتباط
بما قبلها و لا بعدها، و إن كان في ذلك خير و لا شك، و ليس في هذا الكلام
ما نريد به أن نصرف أحدا أن يحفظ سورة بعينها أو بعض السور بعينها أو
الأجزاء بعينها كاملة. و لكننا نتحدث عن من يريد أن يحفظ حفظاً كاملا على
طريقة صائبة، و من ذلك أيضا أن بعض الناس يبدأ و يشرع دون أن يستشير و أن
يسأل من حفظ قبله أو من هو مشتغل بالتحفيظ و التدريس في هذا الميدان فكما
أنك تحتاج إلى المشورة في أي عمل من أعمال الدنيا أو إلى مدخل من مداخل
العلوم و الدراسة التي يدرسها كثير من الناس فأنت بحاجة إلى هذا في هذا
الأمر أيضا.
و
من ذلك أيضا البرنامج الواضح عندما نقول أن هناك طريقة صائبة فإنها هي
التي تحفظ بإذن الله تلك العزيمة التي تستمر و تمشي وتمضي عندما يكون هناك
برامج و مراحل نقطة بعد نقطة، مرحله بعد مرحله. أما خطة عشواء أما أجزاء
متقطعة، أما مراحل منفصلة، فإن ذلك في غالب الأمر لا يصل إلى مبتغاه
خامسا: الاستمرارية المنتجة
فهذا
أمر قد يطول أمده و زمانه و قد يعظم جهده و البذل لأجل الوصول إليه، فإن
كنت قصير النفس فإنك في غالب الأمر لا تبلغ الغاية، تحتاج إلى استمرار يثمر
و ينتج بإذن الله عز وجل. وحديث النبي عليه الصلاة و السلام يحضرنا في هذا
المقام عندما}سئلالنبي صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أحب إلى الله قال أدومهاوإن قل وقال اكلفوا من الأعمال ما تطيقون – رواه البخاري{ .فقليل
دائم خير من كثير منقطع. لا تبدأ البداية الكبيرة التي قلنا عنها ثم تنقطع
أو لا تبدأ ولو بداية يسيره ثم تتوقف، و كما أثر أيضا عن الأجر و الفضل
الذي يكون للحال المرتحل كما سئلوا عن الحال للمرتحل قيل هو الذي يختم
القرآن ثم يشرع فيبدأ به من جديد، فهنالك استمرارية و اتصال و دوام،
استمرار هو الذي تحصل به نتيجة بإذن الله عز و جل.
فإذاً لابد من نية و سيرة وعزيمة و طريقة واستمرارية، هذه أسس لا بد منها قبل أن نبدأ أو أن نشرع فيما يتعلق بالتفصيل و التفريغ.
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: كيف تحفظ القرآن
السبت 1 أكتوبر 2011 - 2:10
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: كيف تحفظ القرآن
السبت 1 أكتوبر 2011 - 14:56
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: كيف تحفظ القرآن
الإثنين 3 أكتوبر 2011 - 19:12
.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاكم الله خيراً ورزقكم الإخلاص والصواب في القول والعمل
موضوع مميز تقبل الله منكم ونفعنا وإياكم به
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاكم الله خيراً ورزقكم الإخلاص والصواب في القول والعمل
موضوع مميز تقبل الله منكم ونفعنا وإياكم به
- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: كيف تحفظ القرآن
الثلاثاء 4 أكتوبر 2011 - 11:47
جزاك الله كل خير
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: كيف تحفظ القرآن
الثلاثاء 4 أكتوبر 2011 - 13:43
- FOR4everعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14694
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: كيف تحفظ القرآن
الجمعة 7 أكتوبر 2011 - 21:21
مجهود كبير وممتاز حياك الله
- Saad Eddineعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2256
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
رد: كيف تحفظ القرآن
الثلاثاء 11 أكتوبر 2011 - 0:33
سدد الله خطاك اخـ(ت)ـي الفاضل(ة) على الموضوع الجميل
جزاك الله الف خير
وليبارك لك في قلمك الراقي
وبالإفادة ان شاء الله لكل أعضاء عربي-نعم
واصل ابداعك معنا ولا تحرمنا من جديدك يا غالي
اراك في موضوع آخر وذمت في رعاية الله
جزاك الله الف خير
وليبارك لك في قلمك الراقي
وبالإفادة ان شاء الله لكل أعضاء عربي-نعم
واصل ابداعك معنا ولا تحرمنا من جديدك يا غالي
اراك في موضوع آخر وذمت في رعاية الله
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: كيف تحفظ القرآن
الثلاثاء 11 أكتوبر 2011 - 14:27
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: كيف تحفظ القرآن
الأحد 16 أكتوبر 2011 - 9:42
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..ارزقهم مغفرتك بلا عذاب
وجنتك بلا حساب رؤيتك بلا حجاب
واجعلهم ممن يورثون الفردوس الأعلى
اللـهم آميـن
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: كيف تحفظ القرآن
الأحد 23 أكتوبر 2011 - 10:11
بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى