الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
+6
مصطفى
PRINCESSA
اسميري الوجدي
FIFI
Admin
ام بدر
10 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
السبت 10 سبتمبر 2011 - 17:19
الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
ولادة العنقاء وانبثاقها من الرماد
الفلسطيني الذي لا يموت
الدكتور عدوان نمر عدوان – جامعة بيت لحم
"جاء في فلم المستكشف على لسان الفتاة البدائية أنّ ذئبين يتصارعان في قلب
كل إنسان وهما الحب والكره والذي ينتصر منهما هو من تغذيه أكثر"
كنت مترددا في هذا الصباح اللطيف ، هل أذهب إلى بيت لحم بسيارتي الخاصة أم أركب سيارة "سرفيس" إلى رام الله ومنها إلى بيت لحم ، ثم أعود إلى نابلس في نفس اليوم قاطعا مئتي كيلو ذهابا وإيابا ؟ لكنّ ابنتي حسمت الموقف وقالت لي :" سيارة الإنسان الخاصة مثل الفيلا يعمل بها ما يشاء ويذهب بها أينما يريد ، لن تغيب طويلا مجرد ليال ثلاث ، فماذا سيحصل ؟ الله بعين "، حضّرت أغراضي قمصاني المكوية وجرباني وملابسي وكتابا صادرا عن عالم المعرفة ، وحقيبة يد فيها "لاب تب" وحذاء بديلا، وحملت من الثلاجة قطعة من جبن الغنم وخيارتين ونصف رغيف من الخبز، وغادرت مع ما بقي لي من التردد ، قلت في داخلي : هل أترك السيارة باب المقهى الذي أسهر فيه وأذهب في "السرفيس" وأعود إلى نابلس وأقضي بين أولادي وزوجتي وأهلي والمقهى ليلة أخرى أم أبتعد لثلاث ليال إلى بيت لحم ؟ غير أنّ السيارة كانت قد قطعت الإشارة الضوئية وأخذت تنهب الشارع نهبا ، وابتعدت نابلس عني ، أذكر أني ربما قطعت إحدى الإشارات وقد كانت برتقالية ، في الطريق وضعت حزام الأمان ووضعت سماعة الأذن وشغّلت "البلفون" على نشرة الأخبار ، وأذكر أنها كانت تبث حالات الوفيات ، وعند أول حاجز عسكري سمعت صوت لاسلكي دون أن أرى الجيش المتحصن في البرج ، مررت من حوارة وحتى حاجز زعترة وأنا اقرص الطعام وأتناوله ، كانت جندية تتحادث مع جندي بصوت عال : قلت : ما أبشع لهجتهم العبرية ! اللغة العربية لغة ساحرة ، لغتهم ورائحتهم قبيحتان ، بعد كيلوات عديدة قطعتها في صراعي الذهني رأيت في آخر المنحدر باصا عربيا يداوّر عائدا القهقرى ، ورأيت سيارات عربية تعود ، سألتهم قالوا : المستوطنيين مغلقين الشارع . تقدمت ببطء حتى صرت في المقدمة ونظرت إلى الشارع من بعيد فوجدت أربعة عجلات تشتعل بها النيران وشاهدت بعض السيارات الإسرائيلية تقطع الشارع من الجانب الأيسر فكرت أن أعبر لكني أحجمت ، قلت لأمنح نفسي مزيدا من الوقت فربما يغادرون ، فقد كانت مخيلتي ترنو نحو جامعة بيت لحم حيث طلابي الذين ينتظرون ، وفي لحظة ظهر لي من بين التلال مستوطن ملثم ورمى سيارتي حجرا ، دوّرت مسرعا لكن الشارع لم يكن من المتسع بحيث تدور السيارة دورة كاملة ، رجعت للوراء وتقدمت وصرت أسمع أصوات الحجارة ترتطم بالسيارة محدثة ضجة مجلجلة ، وما أن تقدمت مترين حتى صدمني عربي كان يداوّر بسيارته ملخوما مرعوبا – ما الحل ؟ إذا نزلت ورميتهم بالحجارة أصبح متهما في المحاكم الإسرائيلية بالإرهاب ، هذا إن لم يطلق عليّ الجيش الرصاص وإذا سكتّ فسأنال من الحجارة نصيبا موفورا- التصقت السيارتان دون حراك ، فرجعت قليلا للوراء فانطفأ محرك سيارتي تاركا ذاتي ونفسي في أشد اللحظات حرجا ودرامية ، فهجم علي المستوطن كالوحش وهو يصرخ بالعبرية من مسافة متر ورماني بحجر كبير تلقيته بعفوية بيدي اليسرى فأصاب كوعي إصابة تطاير الشرر منها من عيني وأكمل طريقه جارحا خاصرتي اليمنى ، وسقط الحجر داخل السيارة ولو جاء برأسي لقتلني على الفور، ثم ارتطم حجر أشد لعنة بكتفي اليمنى من الجهة المقابلة ومن ثم بسقف السيارة وبرأسي ، وصرت أشغّل السيارة ، وحسبت نفسي في أحد الأفلام ، تخيلت أن المحرك لن يعمل ، فما هذا الكابوس الذي يحوم حواليّ في هذا الصباح ؟ وهل هذا يوم بؤسي يا ترى! هل حانت منيتي ؟ أأهرب واترك السيارة ، لا .لا يمكن أن أترك السيارة فهي جزء من حياتي ولها في قلبي ما لها وسيحرقونها حتى تصبح رمادا ، ومن بين أشدّ اللحظات حلكة أتاني الله كعادته منجدا ، فقد انشغل المستوطنون بجمع حجارة من جديد فأدرت السيارة فاشتغلت أخيرا ، ومشيت بها بصعوبة بالغة لأن الجناح المطبّق من أثر الاصطدام أعاق حركة العجل ، في هذه الأثناء تذكرت أولادي واحدا واحدا ، إيناس ونمرا وعمر وليثا ، تذكرت لعبهم وشغبهم ، تذكرت عمر وليثا اللذين ما زالا صغارا في عمر فراخ القطا ، وبعد مئة متر شعرت بالوجع في كوعي الأيسر، وشعرت بالدم يسيل على بنطالي وعلى باب السيارة ، لاحظت الحجر الكبير الأحمر بجانبي ، لاحظت أنه حجر من بلادي ، يشبه حجارة أرضنا في زواتا ، قلت: كيف لك أيها الحجر أن تؤذيني وأنت مني وأنا منك ، وأنا وإياك في هذا الوطن كنا اخوانا؟ ماذا تتكلم أيها الحجر ، ألا تتكلم العربية ؟ أم أن تربيتك بين الإسرائيليين قد جعلت منك أخا خؤونا ؟! لا لن أحقد عليك أيها الحجر حتى لو هشمت رأسي وقلعت عينيّ فلن أحمل الحقد على جزء مني ، لن أترك ذئب الكراهية الذي بدأ يعوي بداخلي ينحرف نحو أي شيء من وطني ولو كان قاتلي ، توقفت بعد مدة حاولت أن أنزل من السيارة لكن الباب لم يفتح كان مغلقا ، شددته ففتح نزلت نظرت إلى مكان الضربة تحسرت على سيارتي كذلك ، فما يؤذيها يؤذيني بالضبط ، نزل عربي وقال لي : ماذا حصل ؟ فأخبرته فناواني محرمة وقال سليمة ، ورفع الجناح وقال : لتبتعد لأنهم من الممكن أن يقذفوا الحجارة من أعلى التل . شغّلت السيارة ومشيت مرّت عني دورية جيش ، هل أخبرهم بما حصل معي ؟ كانت نفسي جائشة من كل شيء آنذاك فقد ظلّت صورة المستوطن وهو يرجمني بالحجارة تراوح مكانها ، سرت وسرت ونفسي تجيش جيشا وأوشكت على الاستفراغ حتى وصلت إلى نابلس ، أو ساقتني السيارة إليها ، ألا تعود الخيول الأصيلة التي أصيب خيالوها بهم إلى بيوتهم وهم لا يعلمون ؟ وصلت إلى نابلس وأنا لا أدري أني وصلت ، فقط شعرت بدفء العش ، كم هي أليفة نابلس ؟ ففيها يكمن الله والحب . قطّبت يدي في المستشفى واتصلت على ابن أخي وعلى زوجتي ولم أخبر أمي ، قالت لي زوجتي : يا حزلوط (حزين) ِلو كان معهم أسلحة كان قتلوك . قلت في نفسي : أنا كالناصريّ الذي لا يموت
ولادة العنقاء وانبثاقها من الرماد
الفلسطيني الذي لا يموت
الدكتور عدوان نمر عدوان – جامعة بيت لحم
"جاء في فلم المستكشف على لسان الفتاة البدائية أنّ ذئبين يتصارعان في قلب
كل إنسان وهما الحب والكره والذي ينتصر منهما هو من تغذيه أكثر"
كنت مترددا في هذا الصباح اللطيف ، هل أذهب إلى بيت لحم بسيارتي الخاصة أم أركب سيارة "سرفيس" إلى رام الله ومنها إلى بيت لحم ، ثم أعود إلى نابلس في نفس اليوم قاطعا مئتي كيلو ذهابا وإيابا ؟ لكنّ ابنتي حسمت الموقف وقالت لي :" سيارة الإنسان الخاصة مثل الفيلا يعمل بها ما يشاء ويذهب بها أينما يريد ، لن تغيب طويلا مجرد ليال ثلاث ، فماذا سيحصل ؟ الله بعين "، حضّرت أغراضي قمصاني المكوية وجرباني وملابسي وكتابا صادرا عن عالم المعرفة ، وحقيبة يد فيها "لاب تب" وحذاء بديلا، وحملت من الثلاجة قطعة من جبن الغنم وخيارتين ونصف رغيف من الخبز، وغادرت مع ما بقي لي من التردد ، قلت في داخلي : هل أترك السيارة باب المقهى الذي أسهر فيه وأذهب في "السرفيس" وأعود إلى نابلس وأقضي بين أولادي وزوجتي وأهلي والمقهى ليلة أخرى أم أبتعد لثلاث ليال إلى بيت لحم ؟ غير أنّ السيارة كانت قد قطعت الإشارة الضوئية وأخذت تنهب الشارع نهبا ، وابتعدت نابلس عني ، أذكر أني ربما قطعت إحدى الإشارات وقد كانت برتقالية ، في الطريق وضعت حزام الأمان ووضعت سماعة الأذن وشغّلت "البلفون" على نشرة الأخبار ، وأذكر أنها كانت تبث حالات الوفيات ، وعند أول حاجز عسكري سمعت صوت لاسلكي دون أن أرى الجيش المتحصن في البرج ، مررت من حوارة وحتى حاجز زعترة وأنا اقرص الطعام وأتناوله ، كانت جندية تتحادث مع جندي بصوت عال : قلت : ما أبشع لهجتهم العبرية ! اللغة العربية لغة ساحرة ، لغتهم ورائحتهم قبيحتان ، بعد كيلوات عديدة قطعتها في صراعي الذهني رأيت في آخر المنحدر باصا عربيا يداوّر عائدا القهقرى ، ورأيت سيارات عربية تعود ، سألتهم قالوا : المستوطنيين مغلقين الشارع . تقدمت ببطء حتى صرت في المقدمة ونظرت إلى الشارع من بعيد فوجدت أربعة عجلات تشتعل بها النيران وشاهدت بعض السيارات الإسرائيلية تقطع الشارع من الجانب الأيسر فكرت أن أعبر لكني أحجمت ، قلت لأمنح نفسي مزيدا من الوقت فربما يغادرون ، فقد كانت مخيلتي ترنو نحو جامعة بيت لحم حيث طلابي الذين ينتظرون ، وفي لحظة ظهر لي من بين التلال مستوطن ملثم ورمى سيارتي حجرا ، دوّرت مسرعا لكن الشارع لم يكن من المتسع بحيث تدور السيارة دورة كاملة ، رجعت للوراء وتقدمت وصرت أسمع أصوات الحجارة ترتطم بالسيارة محدثة ضجة مجلجلة ، وما أن تقدمت مترين حتى صدمني عربي كان يداوّر بسيارته ملخوما مرعوبا – ما الحل ؟ إذا نزلت ورميتهم بالحجارة أصبح متهما في المحاكم الإسرائيلية بالإرهاب ، هذا إن لم يطلق عليّ الجيش الرصاص وإذا سكتّ فسأنال من الحجارة نصيبا موفورا- التصقت السيارتان دون حراك ، فرجعت قليلا للوراء فانطفأ محرك سيارتي تاركا ذاتي ونفسي في أشد اللحظات حرجا ودرامية ، فهجم علي المستوطن كالوحش وهو يصرخ بالعبرية من مسافة متر ورماني بحجر كبير تلقيته بعفوية بيدي اليسرى فأصاب كوعي إصابة تطاير الشرر منها من عيني وأكمل طريقه جارحا خاصرتي اليمنى ، وسقط الحجر داخل السيارة ولو جاء برأسي لقتلني على الفور، ثم ارتطم حجر أشد لعنة بكتفي اليمنى من الجهة المقابلة ومن ثم بسقف السيارة وبرأسي ، وصرت أشغّل السيارة ، وحسبت نفسي في أحد الأفلام ، تخيلت أن المحرك لن يعمل ، فما هذا الكابوس الذي يحوم حواليّ في هذا الصباح ؟ وهل هذا يوم بؤسي يا ترى! هل حانت منيتي ؟ أأهرب واترك السيارة ، لا .لا يمكن أن أترك السيارة فهي جزء من حياتي ولها في قلبي ما لها وسيحرقونها حتى تصبح رمادا ، ومن بين أشدّ اللحظات حلكة أتاني الله كعادته منجدا ، فقد انشغل المستوطنون بجمع حجارة من جديد فأدرت السيارة فاشتغلت أخيرا ، ومشيت بها بصعوبة بالغة لأن الجناح المطبّق من أثر الاصطدام أعاق حركة العجل ، في هذه الأثناء تذكرت أولادي واحدا واحدا ، إيناس ونمرا وعمر وليثا ، تذكرت لعبهم وشغبهم ، تذكرت عمر وليثا اللذين ما زالا صغارا في عمر فراخ القطا ، وبعد مئة متر شعرت بالوجع في كوعي الأيسر، وشعرت بالدم يسيل على بنطالي وعلى باب السيارة ، لاحظت الحجر الكبير الأحمر بجانبي ، لاحظت أنه حجر من بلادي ، يشبه حجارة أرضنا في زواتا ، قلت: كيف لك أيها الحجر أن تؤذيني وأنت مني وأنا منك ، وأنا وإياك في هذا الوطن كنا اخوانا؟ ماذا تتكلم أيها الحجر ، ألا تتكلم العربية ؟ أم أن تربيتك بين الإسرائيليين قد جعلت منك أخا خؤونا ؟! لا لن أحقد عليك أيها الحجر حتى لو هشمت رأسي وقلعت عينيّ فلن أحمل الحقد على جزء مني ، لن أترك ذئب الكراهية الذي بدأ يعوي بداخلي ينحرف نحو أي شيء من وطني ولو كان قاتلي ، توقفت بعد مدة حاولت أن أنزل من السيارة لكن الباب لم يفتح كان مغلقا ، شددته ففتح نزلت نظرت إلى مكان الضربة تحسرت على سيارتي كذلك ، فما يؤذيها يؤذيني بالضبط ، نزل عربي وقال لي : ماذا حصل ؟ فأخبرته فناواني محرمة وقال سليمة ، ورفع الجناح وقال : لتبتعد لأنهم من الممكن أن يقذفوا الحجارة من أعلى التل . شغّلت السيارة ومشيت مرّت عني دورية جيش ، هل أخبرهم بما حصل معي ؟ كانت نفسي جائشة من كل شيء آنذاك فقد ظلّت صورة المستوطن وهو يرجمني بالحجارة تراوح مكانها ، سرت وسرت ونفسي تجيش جيشا وأوشكت على الاستفراغ حتى وصلت إلى نابلس ، أو ساقتني السيارة إليها ، ألا تعود الخيول الأصيلة التي أصيب خيالوها بهم إلى بيوتهم وهم لا يعلمون ؟ وصلت إلى نابلس وأنا لا أدري أني وصلت ، فقط شعرت بدفء العش ، كم هي أليفة نابلس ؟ ففيها يكمن الله والحب . قطّبت يدي في المستشفى واتصلت على ابن أخي وعلى زوجتي ولم أخبر أمي ، قالت لي زوجتي : يا حزلوط (حزين) ِلو كان معهم أسلحة كان قتلوك . قلت في نفسي : أنا كالناصريّ الذي لا يموت
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
الأحد 11 سبتمبر 2011 - 22:38
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
الإثنين 12 سبتمبر 2011 - 10:32
- FIFIعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16502
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
الجمعة 30 سبتمبر 2011 - 11:04
___######### #######__ _______** ##*______
__########## ########_ ____*#### ######___
__########## ########_ __*###### #######__
___######### ########* _######## #######*_
____######## ######### ######### #######*_
______###### ######### ######### ########__
_______##### ## **** شكـرا على هذا الموضوع****######=__
________=### ####""***** وبارك الله فيك *****####____
__________## ######### ######### ####_____
___________* ######### ######### ##=______
____________ *######## ######### #________
____________ _*####### ########_ _________
____________ ___###### #######__ _________
____________ ____##### #####____ _________
____________ ____=#### ###*_____ _________
____________ _____#### ##_______ _________
____________ ______### #________ _________
____________ ______### _________ _________
__########## ########_ ____*#### ######___
__########## ########_ __*###### #######__
___######### ########* _######## #######*_
____######## ######### ######### #######*_
______###### ######### ######### ########__
_______##### ## **** شكـرا على هذا الموضوع****######=__
________=### ####""***** وبارك الله فيك *****####____
__________## ######### ######### ####_____
___________* ######### ######### ##=______
____________ *######## ######### #________
____________ _*####### ########_ _________
____________ ___###### #######__ _________
____________ ____##### #####____ _________
____________ ____=#### ###*_____ _________
____________ _____#### ##_______ _________
____________ ______### #________ _________
____________ ______### _________ _________
- اسميري الوجديعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3901
تاريخ التسجيل : 16/07/2010
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
الإثنين 3 أكتوبر 2011 - 2:45
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29189
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
الخميس 6 أكتوبر 2011 - 23:53
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
الجمعة 7 أكتوبر 2011 - 1:38
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26565
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
الأربعاء 12 أكتوبر 2011 - 0:58
- اعويطةعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2126
تاريخ التسجيل : 24/08/2010
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
السبت 5 نوفمبر 2011 - 19:17
الفلسطيني لم ولن يمت الى ان برث الله الارض ومن عليها
مهما كان وذلك باذن الله وشجاعة هذا الشعب الابي
مهما كان وذلك باذن الله وشجاعة هذا الشعب الابي
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30012
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
السبت 7 يناير 2012 - 23:18
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
الخميس 19 يناير 2012 - 23:17
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنب وما تأخر
اللـهم آميـن
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: الفلسطيني الذي لا يموت بقلم:د.عدوان نمر عدوان
الخميس 22 مارس 2012 - 1:26
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا
وكتب لك في ميزان حسناتك
وكتب لك في ميزان حسناتك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى