الحاجة إلى الوحي والنبوة
+14
Messi
chiguivara_dz
اعويطة
الشيخ-سعدان
mr_hajab
طارق بن زياد
أبو زكرياء
دادي
عربي
نهرو
Bastos
ZIDANE
Admin
ام بدر
18 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
الحاجة إلى الوحي والنبوة
الأربعاء 7 سبتمبر 2011 - 19:52
الكاتب : محمد رشيد رضا
الحاجة إلى الوحي والنبوة
تكلمنا في العدد الماضي عن الوحي من حيث إضافته إلى الله تعالى وكونه كلامه ، والاستدلال على ذلك بالعقل والنقل على الوجه الذي كان عليه الصحابة وأئمة السلف الصالحين رضي الله عنهم ، ولذلك جعلناه في قسم ( الإلهيات ) ،وكان مقتضى الترتيب المعقول أن يكون هذا المبحث برمته في قسم النبوات ؛ لأن النبوة إنما تكون بوحي الله وبكلامه ، ونتكلم الآن عن الوحي من حيث حاجة البشر إليه وحال من جاؤوا به .
المسألة ( 53 ) : الأرواح الخالدة
الاعتقاد بأن للبشر أرواحًا تبقى بعد الموت ، ولها حياة أخرى بعد هذه الحياة الدنيا هو الأساس الذي قام عليه بناء الدين المطلق ، فلولاه لم يكن للدين معنى ولا فائدة ، بل لم يوجد أصلاً ، وكل فائدة أفادها الدين للبشر من وثنيين وموحدين فمصدرها هذا الاعتقاد ، ما علّم قدماء المصريين صناعة البناء ، وما يتبعها ويلزمها من الهندسة وجر الأثقال ، حتى بنوا مثل الأهرام وغير ذلك من العلوم والصناعات إلا الاعتقاد بخلود النفس ، وكذلك قل في الكلدانيين والصينيين والهنود واليونانيين والرومانيين والفرس والإسرائيليين والعرب .
هذا الاعتقاد فطري في البشر ، ولذلك وجد في كل جيل من أجيالهم في كل طور من أطوارهم فليس هو من استنباط الأفكار ، ولا من التخيلات والتصورات فتتحكم فيه الأنظار ، نعم لما ولع الناس بالعلوم النظرية ابتلوا بالتشكيك في كل شيء ، حتى في الوجدانيات والمحسوسات ، ومنهم من أنكر الروح ، ولكن هذا الإنكار لم يلتفت إليه إلا نفر قليل من المستعبدين لنظرياتهم ؛ لأنهم يقربون من السفسطائية الذين أنكروا كل شيء حتى أنفسهم وحتى إنكارهم ، وقد وُجد - والحمد
لله - من النظار من رد على منكري الروح بنظريات موجبة أقوى من نظرياتهم السالبة ، ولا حاجة بنا إلى الخوض في ذلك ؛ لأننا نخاطب في دروسنا قومًا لم يبتلوا بإنكار أنفسهم وأرواحهم .
هذه مقدمة تمهيدية لبيان الحاجة إلى الوحي وإرسال الرسل ، ولا بد منها في إثبات كون الوحي هو الذي يبين طرق السعادة في الحياة الآخرة ، وهذا هو جزء الغرض وتمامه أن نبين أننا محتاجون إلى الوحي في سعادة الدنيا وسعادة الآخرة جميعًا ؛ لأننا نعتقد أن في اتباع الدين سعادة الدارين كما بيناه في المسألة الأولى من الدرس الأول .
م ( 54 ) الحاجة إلى الوحي في الدنيا
لا نزاع في أن الإنسان خُلق ليعيش مجتمعًا ، أو كما يقول الحكماء الإنسان مدني بالطبع ) ، ولم يعط من الإلهام الفطري ما يغنيه عن التعلم والتربية بل خلقه الله محتاجًا لكل شيء وعاجزًا عن كل شيء بنفسه ، ولذلك أعطاه خالقه استعدادًا غير محدود ، وجعل رغائبه وأمانيه غير محدودة ، ابتلاه بشهوات تسوقه إلى تحصيل رغائبه ، وأعطاه قوى يستعين بها على ذلك ويدافع بها من ينازعه أو يصده عنه ، ولا شك أن هذه الرغائب والشهوات تكون مثارات للتنازع بين ذويها ؛ إذ ليس في فطرة الإنسان ولا في طبيعة الأكوان ما يوقف كل إنسان عند حد من حظوظه لا يتعداه ، نعم إن نوع الإنسان يتربى بالعلم ؛ ولكن هذه التربية ما كانت كافية له في جيل من أجياله للوقوف عند حد يعيِّن لكل فرد من أفراده حقوقه وواجباته على وجه ملزم له بالوقوف عنده إلا بالدين ، وكل دين تصلح به شؤون البشر فهو حق منبعه الوحي الإلهي ، وإن كنا نجهل مبدأ كل دين عُرف في التاريخ أنه أحدث إصلاحًا ، وكيفية طروء التحريف والتغيير عليه حتى صار إصلاحه مشوبًا بإفساد .
يبلغ البشر بالاستفادة من التربية الكونية بالتدريج الطويل مبلغًا عظيمًا ، ثم
يكونون على ما أوتوه من علم وحكمة أبعد عن التهذيب والإصلاح ، وهم في نهايتهم من أهل الدين في بدايتهم ، وأعظم عبرة أمامنا الأمم الأوربية ؛ فإن العلوم الكونية قد ارتقت عندهم ارتقاء لم يُعْرَف له مثل في تاريخ الإنسان وقد صلح بها وبما بقي من آثار الدين عندهم حالهم الدنيوي ؛ ولكنهم لا يقاربون في هذا الصلاح ما كان عليه المسلمون في العصر الأول عندما كان صلاحهم بالدين وحده غير مدعوم بالعلوم الكونية والتربية العالمية ، هل بلغ ملك أوربي في العدل والرحمة وسائر الفضائل مبلغ أحد الخلفاء الراشدين الذين كانوا قبل الإسلام وحوشًا ضارية يفترس بعضها بعضًا ، فرباهم الدين على الكبر تربية تعجز عنها العلوم الكونية بدون تعليم الوحي الصحيح ، وإن مخضها الدهر بضع قرون ، انظر إلى فظائع أبناء القرن العشرين في الصين ، وراجع تاريخ أهل القرن الأول من المسلمين ، انظر كيف ساوى عمر بن الخطاب بين صهر الرسول عليه الصلاة والسلام وابن عمه وبين رجل من آحاد اليهود ، وكيف أن دول أوروبا لا ترضى بمساواة أحقر صعلوك من بلادها لأعظم أمير شرقي في الحقوق ، انظر كيف افتتحت تلك الشراذم من المسلمين بلاد الروم والفرس والفراعنة فكان أهلها راضين بحكمهم مفضلين لهم
على قومهم وأبناء ملتهم ؛ حتى ترك معظمهم لغته ودينه طائعًا مختارًا من غير دعاة تناديهم ولا مدارس تربيهم ، وكيف أن الأوربيين يدخلون البلاد فلا يرون من أهلها إلا كراهة ومقتًا يتضاعف ويزداد بازدياد أيام حكمهم ، مع أنه ما تسنى لهم دخول أرض إلا بعدما جار أهلها عن صراط الدين واستهانوا بالعدل ، انظر كيف كان المسلمون في بداوتهم يدخلون البلاد ، فيطهرونها من الأرجاس الظاهرة والباطنة ، وكيف أن الأوربيين ما دخلوا قرية إلا وأفسدوا أخلاق أهلها وآدابهم بالخمر والفحش والميسر ولا سعة معنا في هذا الدرس لتمام المقابلة بين مدنية المسلمين في القرن الأول ومدنية أوروبا في القرن العشرين ، أو القرن الخامس من قرون ترقيها في الحضارة - سنبسط الكلام عن المدنيتين في غير هذه الدروس من أجزاء المنار الآتية إن شاء الله تعالى .
نعم إن المسلمين انحرفوا عن صراط سلفهم فأدبهم الله تعالى بسلب كثير مما كان أعطاهم ، ولذلك ذهب بهاء دينهم قبل أن تكمل مدنيتهم المادية ، ونرجو أن يكون ما حل بهم من العقوبة كافيًا لإنابتهم ورجوعهم إلى رشدهم ، وعند ذلك إذا قالوا يسمع لهم ، وإذا افتخروا يشهد العالم بصدقهم في فخارهم فهم الآن حجة من لا دين له على كل دين ؛ لأن دينهم إذا لم يكن طريقًا لسعادة الدنيا فلا يمكن أن يكون سواه ، وإن قررت القوة خلاف ما قررناه .
للكلام تتمة ((يتبع بمقال تالٍ))
__________
================================
مجلة المنار
الحاجة إلى الوحي والنبوة
تكلمنا في العدد الماضي عن الوحي من حيث إضافته إلى الله تعالى وكونه كلامه ، والاستدلال على ذلك بالعقل والنقل على الوجه الذي كان عليه الصحابة وأئمة السلف الصالحين رضي الله عنهم ، ولذلك جعلناه في قسم ( الإلهيات ) ،وكان مقتضى الترتيب المعقول أن يكون هذا المبحث برمته في قسم النبوات ؛ لأن النبوة إنما تكون بوحي الله وبكلامه ، ونتكلم الآن عن الوحي من حيث حاجة البشر إليه وحال من جاؤوا به .
المسألة ( 53 ) : الأرواح الخالدة
الاعتقاد بأن للبشر أرواحًا تبقى بعد الموت ، ولها حياة أخرى بعد هذه الحياة الدنيا هو الأساس الذي قام عليه بناء الدين المطلق ، فلولاه لم يكن للدين معنى ولا فائدة ، بل لم يوجد أصلاً ، وكل فائدة أفادها الدين للبشر من وثنيين وموحدين فمصدرها هذا الاعتقاد ، ما علّم قدماء المصريين صناعة البناء ، وما يتبعها ويلزمها من الهندسة وجر الأثقال ، حتى بنوا مثل الأهرام وغير ذلك من العلوم والصناعات إلا الاعتقاد بخلود النفس ، وكذلك قل في الكلدانيين والصينيين والهنود واليونانيين والرومانيين والفرس والإسرائيليين والعرب .
هذا الاعتقاد فطري في البشر ، ولذلك وجد في كل جيل من أجيالهم في كل طور من أطوارهم فليس هو من استنباط الأفكار ، ولا من التخيلات والتصورات فتتحكم فيه الأنظار ، نعم لما ولع الناس بالعلوم النظرية ابتلوا بالتشكيك في كل شيء ، حتى في الوجدانيات والمحسوسات ، ومنهم من أنكر الروح ، ولكن هذا الإنكار لم يلتفت إليه إلا نفر قليل من المستعبدين لنظرياتهم ؛ لأنهم يقربون من السفسطائية الذين أنكروا كل شيء حتى أنفسهم وحتى إنكارهم ، وقد وُجد - والحمد
لله - من النظار من رد على منكري الروح بنظريات موجبة أقوى من نظرياتهم السالبة ، ولا حاجة بنا إلى الخوض في ذلك ؛ لأننا نخاطب في دروسنا قومًا لم يبتلوا بإنكار أنفسهم وأرواحهم .
هذه مقدمة تمهيدية لبيان الحاجة إلى الوحي وإرسال الرسل ، ولا بد منها في إثبات كون الوحي هو الذي يبين طرق السعادة في الحياة الآخرة ، وهذا هو جزء الغرض وتمامه أن نبين أننا محتاجون إلى الوحي في سعادة الدنيا وسعادة الآخرة جميعًا ؛ لأننا نعتقد أن في اتباع الدين سعادة الدارين كما بيناه في المسألة الأولى من الدرس الأول .
م ( 54 ) الحاجة إلى الوحي في الدنيا
لا نزاع في أن الإنسان خُلق ليعيش مجتمعًا ، أو كما يقول الحكماء الإنسان مدني بالطبع ) ، ولم يعط من الإلهام الفطري ما يغنيه عن التعلم والتربية بل خلقه الله محتاجًا لكل شيء وعاجزًا عن كل شيء بنفسه ، ولذلك أعطاه خالقه استعدادًا غير محدود ، وجعل رغائبه وأمانيه غير محدودة ، ابتلاه بشهوات تسوقه إلى تحصيل رغائبه ، وأعطاه قوى يستعين بها على ذلك ويدافع بها من ينازعه أو يصده عنه ، ولا شك أن هذه الرغائب والشهوات تكون مثارات للتنازع بين ذويها ؛ إذ ليس في فطرة الإنسان ولا في طبيعة الأكوان ما يوقف كل إنسان عند حد من حظوظه لا يتعداه ، نعم إن نوع الإنسان يتربى بالعلم ؛ ولكن هذه التربية ما كانت كافية له في جيل من أجياله للوقوف عند حد يعيِّن لكل فرد من أفراده حقوقه وواجباته على وجه ملزم له بالوقوف عنده إلا بالدين ، وكل دين تصلح به شؤون البشر فهو حق منبعه الوحي الإلهي ، وإن كنا نجهل مبدأ كل دين عُرف في التاريخ أنه أحدث إصلاحًا ، وكيفية طروء التحريف والتغيير عليه حتى صار إصلاحه مشوبًا بإفساد .
يبلغ البشر بالاستفادة من التربية الكونية بالتدريج الطويل مبلغًا عظيمًا ، ثم
يكونون على ما أوتوه من علم وحكمة أبعد عن التهذيب والإصلاح ، وهم في نهايتهم من أهل الدين في بدايتهم ، وأعظم عبرة أمامنا الأمم الأوربية ؛ فإن العلوم الكونية قد ارتقت عندهم ارتقاء لم يُعْرَف له مثل في تاريخ الإنسان وقد صلح بها وبما بقي من آثار الدين عندهم حالهم الدنيوي ؛ ولكنهم لا يقاربون في هذا الصلاح ما كان عليه المسلمون في العصر الأول عندما كان صلاحهم بالدين وحده غير مدعوم بالعلوم الكونية والتربية العالمية ، هل بلغ ملك أوربي في العدل والرحمة وسائر الفضائل مبلغ أحد الخلفاء الراشدين الذين كانوا قبل الإسلام وحوشًا ضارية يفترس بعضها بعضًا ، فرباهم الدين على الكبر تربية تعجز عنها العلوم الكونية بدون تعليم الوحي الصحيح ، وإن مخضها الدهر بضع قرون ، انظر إلى فظائع أبناء القرن العشرين في الصين ، وراجع تاريخ أهل القرن الأول من المسلمين ، انظر كيف ساوى عمر بن الخطاب بين صهر الرسول عليه الصلاة والسلام وابن عمه وبين رجل من آحاد اليهود ، وكيف أن دول أوروبا لا ترضى بمساواة أحقر صعلوك من بلادها لأعظم أمير شرقي في الحقوق ، انظر كيف افتتحت تلك الشراذم من المسلمين بلاد الروم والفرس والفراعنة فكان أهلها راضين بحكمهم مفضلين لهم
على قومهم وأبناء ملتهم ؛ حتى ترك معظمهم لغته ودينه طائعًا مختارًا من غير دعاة تناديهم ولا مدارس تربيهم ، وكيف أن الأوربيين يدخلون البلاد فلا يرون من أهلها إلا كراهة ومقتًا يتضاعف ويزداد بازدياد أيام حكمهم ، مع أنه ما تسنى لهم دخول أرض إلا بعدما جار أهلها عن صراط الدين واستهانوا بالعدل ، انظر كيف كان المسلمون في بداوتهم يدخلون البلاد ، فيطهرونها من الأرجاس الظاهرة والباطنة ، وكيف أن الأوربيين ما دخلوا قرية إلا وأفسدوا أخلاق أهلها وآدابهم بالخمر والفحش والميسر ولا سعة معنا في هذا الدرس لتمام المقابلة بين مدنية المسلمين في القرن الأول ومدنية أوروبا في القرن العشرين ، أو القرن الخامس من قرون ترقيها في الحضارة - سنبسط الكلام عن المدنيتين في غير هذه الدروس من أجزاء المنار الآتية إن شاء الله تعالى .
نعم إن المسلمين انحرفوا عن صراط سلفهم فأدبهم الله تعالى بسلب كثير مما كان أعطاهم ، ولذلك ذهب بهاء دينهم قبل أن تكمل مدنيتهم المادية ، ونرجو أن يكون ما حل بهم من العقوبة كافيًا لإنابتهم ورجوعهم إلى رشدهم ، وعند ذلك إذا قالوا يسمع لهم ، وإذا افتخروا يشهد العالم بصدقهم في فخارهم فهم الآن حجة من لا دين له على كل دين ؛ لأن دينهم إذا لم يكن طريقًا لسعادة الدنيا فلا يمكن أن يكون سواه ، وإن قررت القوة خلاف ما قررناه .
للكلام تتمة ((يتبع بمقال تالٍ))
__________
================================
مجلة المنار
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الأربعاء 7 سبتمبر 2011 - 20:18
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الخميس 8 سبتمبر 2011 - 0:53
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30012
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الخميس 8 سبتمبر 2011 - 14:14
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الخميس 8 سبتمبر 2011 - 16:31
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الجمعة 9 سبتمبر 2011 - 10:51
بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الجمعة 9 سبتمبر 2011 - 15:01
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
- نهروعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16844
تاريخ التسجيل : 09/07/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الأحد 11 سبتمبر 2011 - 14:52
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الإثنين 12 سبتمبر 2011 - 18:07
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الأربعاء 14 سبتمبر 2011 - 10:12
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..ارزقهم مغفرتك بلا عذاب
وجنتك بلا حساب رؤيتك بلا حجاب
واجعلهم ممن يورثون الفردوس الأعلى
اللـهم آميـن
- داديعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 13031
تاريخ التسجيل : 30/04/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الجمعة 16 سبتمبر 2011 - 14:47
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
و جعله الله في ميزان حسناتك يا رب
بالتوفيق إن شاء الله
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
و جعله الله في ميزان حسناتك يا رب
بالتوفيق إن شاء الله
- أبو زكرياءعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1116
تاريخ التسجيل : 22/11/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الجمعة 16 سبتمبر 2011 - 18:40
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا
موضوع مميز و المضمون رائع
أحسن الله إليكم و رزقكم و إيانا الفردوس الأعلى
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا
موضوع مميز و المضمون رائع
أحسن الله إليكم و رزقكم و إيانا الفردوس الأعلى
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
- طارق بن زيادعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2233
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الأحد 18 سبتمبر 2011 - 14:01
أكرمك الله على الموضوع الرائع والجميل
دائما في انتظار جديدك
دائما في انتظار جديدك
- mr_hajabعضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 804
تاريخ التسجيل : 22/10/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الأحد 18 سبتمبر 2011 - 21:01
- الشيخ-سعدانعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3562
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الأحد 25 سبتمبر 2011 - 4:23
الف شكر واثابنا واياكم الله تعالى
- اعويطةعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2126
تاريخ التسجيل : 24/08/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الخميس 29 سبتمبر 2011 - 18:42
ربنا يكرمك ويزيدك ايمان
- chiguivara_dzعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3824
تاريخ التسجيل : 30/11/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الجمعة 30 سبتمبر 2011 - 15:45
السلام عليكم ورحمة الله وتعالى وبركاته
جزاك الله خير الجزاء
ورزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل
- Messiعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4650
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
السبت 1 أكتوبر 2011 - 0:10
لك جزيل الشكر والتقدير
مجهود رائع يُشهد له
مجهود رائع يُشهد له
- grand-maghrebعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3358
تاريخ التسجيل : 22/07/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الأحد 2 أكتوبر 2011 - 16:16
مجهود مميز
أكرمك الله وسدد خُطاك
أكرمك الله وسدد خُطاك
- ياسينعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4375
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الخميس 6 أكتوبر 2011 - 19:19
جازاك الله خيرا وكُتب لك الجنة
- FOR4everعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14694
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الجمعة 7 أكتوبر 2011 - 20:58
مجهود كبير وممتاز حياك الله
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: الحاجة إلى الوحي والنبوة
الأربعاء 15 فبراير 2012 - 23:14
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا
وكتب لك في ميزان حسناتك
وكتب لك في ميزان حسناتك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى