زوجي أصغر منى في السن!
+8
دادي
مشجعة_البارصا
PRINCESSA
Bastos
شروق_111
مصطفى شحاذة
Admin
ام بدر
12 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
زوجي أصغر منى في السن!
الإثنين 5 سبتمبر 2011 - 23:39
زوجي أصغر منى في السن
* الفارق السني في الزواج:
الحياة في مختلف المجتمعات تفرض متطلبات علينا، ولكي يحدث التوافق بين المرء والمجتمع الذي يعيش فيه ويتفاعل مع أفراده على اختلاف طبائعهم لابد وأن يخضع الشخص للمعايير المقبولة من السلوكيات والتصرفات وأن يلتزم بها.
ونفس الشيء ينطبق على العلاقات الاجتماعية بمختلف أنواعها بين الأفراد داخل مجتمعاتهم .. لكن الشيء الممنوع مرغوب دائماً ويتعرض معه الشخص للإغراءات.
لكن هناك قاعدة هامة يغفل عنها الكثيرون، إذا ما ثار الجدل حول ما هو المقبول وما هو غير المقبول اجتماعياً، فالسلوك الذي يُنظر إليه على أنه غير مقبول بمرور الوقت يصبح مقبولاً، وسنستعين بإحدى الأمثلة التي تعكس ذلك بوضوح شديد.
الكل يتقبل زواج الرجل بالمرأة التي تصغره في السن ويوصف بأنه الارتباط الطبيعي (على الرغم من فرض بعض المجتمعات قيود على زواج الرجل بالمرأة التي تصغره في السن بحيث لا يكون الفارق كبيراً بينهما حتى يكتب لهذه الزيجة النجاح أو تتزايد لها مقومات النجاح)، لكن عندما تكون المرأة أكبر من الرجل في السن فهذا هو الأمر غير الطبيعي والذي يُنظر إليه على أنه علاقة أو زيجة غير متوافقة واحتمالات النجاح معها ضعيفة.
المزيد عن الفارق العمري بين الرجل والمرأة في الزواج ..
والسؤال التالي الذي يفرض نفسه، ما الذي يدفع المرأة إلى أن تتزوج من رجل يصغرها في السن (مبررات من وجهة نظر المرأة) .. وما الذي يدفع الرجل إلى أن يتزوج من مرأة تكبره في السن (المبررات من وجهة نظر الرجل)؟
المزيد عن السعادة الزوجية ..
مبررات الرجل
المرأة التي تكبرني في السن، تتوافر لها المميزات التالية:
1- ثقتها بنفسها:
فالإنسان كلما تقدم به العمر يزداد نضجاً وحكمة وثقة بالنفس، وهنا يجد الزوج مع زوجته التي تكبره في السن الراحة، ومعنى الراحة هنا أنه ليس بحاجة إلى التعبير المستمر والمطرد لها عن جمالها وأناقتها .. أو الإطراء على تصرفاتها ومظهرها، وليست بحاجة إلى إرضاء غرورها ..أي لا يبذل معها الرجل مجهوداً كبيراً.
2- نضجها وخبرتها في الحياة:
المرأة التي وصلت إلى حد عمري معين تمتلك ثروة من الخبرات للقلب والعقل، بل وتنقل خبرتها لرجلها الصغير كيف يتصرف إذا واجهته إحدى المواقف الصعبة التي يتعرض لها في مختلف المواقف، بل وتقدم استشاراتها المجانية لها في مجال اختيار العمل أو الرغبة في تغييره. ولا يقف انجذاب الرجل للزواج من المرأة التي تكبره في السن بسب خبراتها الحياتية وإنما خبرتها الجنسية التي قد تكون مرت بها في زيجة سابقة لها.
3- استقلاليتها:
وهذا من أكثر الجوانب التي تريح الرجل، وتحرره من الأعباء المالية الذي يفرضه الزواج عليه. فالمرأة بعد أن قطعت شوطاً في الحياة أصبحت مستقرة مالياً وعقلياً، حيث تتوافر لها من الحكمة ما يكفل لها تخطيط حياتها وكيفية إداراتها .. فالمرأة هنا تعدت مرحلة الطموح ووصلت إلى مكانة في حياتها العملية والوظيفية تحقق لها الاستقلالية والاعتماد على نفسها، بخلاف المرأة الصغيرة في السن التي مازالت تصعد السلالم حتى تصل إلى الدرجة العليا التي تمكنها من الثبات والراحة. وهذا الإنجاز موصل جيد للعلاقة كماً وكيفاً، بل وأنها من الممكن أن تقدم العون المادي لزوجها الذي يصغرها في السن .. وهذه فائدة أخرى يراها الرجل في مثل هذا الزواج.
المزيد عن ماهية الزواج ..
4- تفهمها للأمور:
كلما أضيف عام إلى عمر المرأة فهي تزداد حكمة وسماحة وقدرة على التحمل بل وتقديم العون الشعوري لمن حولها، فالمرأة تصبح عند مرحلة عمرية من حياتها متوازنة شعورياً بل وتقدم الحماية لمن يحيطون بها، والرجل بطبيعته سواء يكبر المرأة أو يصغرها في السن يحب أن يحصل على غذائه الروحي والشعوري بشكل مطرد .. وخاصة إذا قُدم له بنمط الأمومة.
المزيد عن الأمومة ..
وقد لا يجد الرجل هذه الصفة في المرأة التي تصغره في السن، أو التي لها نفس عمره حيث انشغالها بمشاكلها في العمل وبأعباء المنزل وبأطفالها.
5- نضجها:
الإنسان بوجه عام يزداد نضجاً كلما تقدم به العمر، وهكذا مع الإناث حيث يجد الرجل مبرراً آخراً في اختيار زوجته التي تكبره في السن لتوافر ميزة النضج في شخصها، وهذه الحكمة تجذب الكثير من الرجال الصغار في السن وخاصة لمن مروا بتجارب في الزواج أو في الحب تعرضت للفشل بسبب عدم نضج المرأة.
ويجد الرجل مع هذا النضج وضوح في التعامل وبالتالي نجاح العلاقة .. وعدم وجود المراوغات التي قد يمارسها الإناث الصغار ويعرضن حياتهم الزوجية للفشل.
فشل العلاقات الاجتماعية المختلفة ..
6- ليس لديها التزامات:
العلاقة هنا لا تقابل تعقيدات، فالمرأة سواء أتزوجت من قبل فلها أولادها التي قدمت لهم العناية في صغرها أم لم تتزوج .. فهي أصبحت لديها متسعاً من الوقت للتركيز على مشاعرها والعمل على راحة الزوج والاستمتاع بحياتهما سوياً.
مبررات المرأة
الرجل الذي يصغرني في السن، تتوافر له المميزات التالية:
1- حبه للمغامرة:
فالمرأة بطبيعتها تحب الرجل الذي تتوافر له صفة الإقدام وعدم الخوف، وتظل هذه الصفة ملازمة لها منذ صغرها حتى كبرها، والمرأة مرحة وتجد مع الرجل المغامر المرح وهذا لا يتحقق مع الرجل الكبير في السن الذي يميل إلى السكون والالتزام في تصرفاته .. أي أن الرجل الصغير بالنسبة للمرأة الكبيرة يمثل الإثارة.
2- قدرته على التكيف:
الصغير في السن تتوافر له مقومات القدرة على التكيف، فعندما يكبر الإنسان في السن قد لا يرغب في التغيير ويفضل الالتزام بما يمارسه من عادات وأماكن يرتاد عليها .. فالمرأة ليست بحاجة إلى إحداث تغيير بحياتها لرغبتها في الزواج. والرجل الذي يصغرها في السن يوفر لها هذه الميزة، ألا وهو قدرة صغير السن دائماً على التكيف مع من يكبره.
المزيد عن اضطراب التكيف ..
3- نقله إحساس الشباب للمرأة:
الرجل الشاب ينقل إحساس الشباب للمرأة التي يتزوجها، فهي تشعر معه بالحيوية والإثارة التي تتوجها مرحلة الشباب كما تشعر معه بأنها مازالت مرغوب فيها وأنها جذابة.
وهذا لا يمنع أن هناك الكثير من حالات الزواج بين المرأة التي تكبر زوجها في السن يُشهد لها بالنجاح مثلها مثل العديد من العلاقات الأخرى.
وهذه مبررات تقدمها بعض أمثلة من الرجال والنساء .. وبالطبع هناك آراءأخرى مخالفة
* الفارق السني في الزواج:
الحياة في مختلف المجتمعات تفرض متطلبات علينا، ولكي يحدث التوافق بين المرء والمجتمع الذي يعيش فيه ويتفاعل مع أفراده على اختلاف طبائعهم لابد وأن يخضع الشخص للمعايير المقبولة من السلوكيات والتصرفات وأن يلتزم بها.
ونفس الشيء ينطبق على العلاقات الاجتماعية بمختلف أنواعها بين الأفراد داخل مجتمعاتهم .. لكن الشيء الممنوع مرغوب دائماً ويتعرض معه الشخص للإغراءات.
لكن هناك قاعدة هامة يغفل عنها الكثيرون، إذا ما ثار الجدل حول ما هو المقبول وما هو غير المقبول اجتماعياً، فالسلوك الذي يُنظر إليه على أنه غير مقبول بمرور الوقت يصبح مقبولاً، وسنستعين بإحدى الأمثلة التي تعكس ذلك بوضوح شديد.
الكل يتقبل زواج الرجل بالمرأة التي تصغره في السن ويوصف بأنه الارتباط الطبيعي (على الرغم من فرض بعض المجتمعات قيود على زواج الرجل بالمرأة التي تصغره في السن بحيث لا يكون الفارق كبيراً بينهما حتى يكتب لهذه الزيجة النجاح أو تتزايد لها مقومات النجاح)، لكن عندما تكون المرأة أكبر من الرجل في السن فهذا هو الأمر غير الطبيعي والذي يُنظر إليه على أنه علاقة أو زيجة غير متوافقة واحتمالات النجاح معها ضعيفة.
المزيد عن الفارق العمري بين الرجل والمرأة في الزواج ..
والسؤال التالي الذي يفرض نفسه، ما الذي يدفع المرأة إلى أن تتزوج من رجل يصغرها في السن (مبررات من وجهة نظر المرأة) .. وما الذي يدفع الرجل إلى أن يتزوج من مرأة تكبره في السن (المبررات من وجهة نظر الرجل)؟
المزيد عن السعادة الزوجية ..
مبررات الرجل
المرأة التي تكبرني في السن، تتوافر لها المميزات التالية:
1- ثقتها بنفسها:
فالإنسان كلما تقدم به العمر يزداد نضجاً وحكمة وثقة بالنفس، وهنا يجد الزوج مع زوجته التي تكبره في السن الراحة، ومعنى الراحة هنا أنه ليس بحاجة إلى التعبير المستمر والمطرد لها عن جمالها وأناقتها .. أو الإطراء على تصرفاتها ومظهرها، وليست بحاجة إلى إرضاء غرورها ..أي لا يبذل معها الرجل مجهوداً كبيراً.
2- نضجها وخبرتها في الحياة:
المرأة التي وصلت إلى حد عمري معين تمتلك ثروة من الخبرات للقلب والعقل، بل وتنقل خبرتها لرجلها الصغير كيف يتصرف إذا واجهته إحدى المواقف الصعبة التي يتعرض لها في مختلف المواقف، بل وتقدم استشاراتها المجانية لها في مجال اختيار العمل أو الرغبة في تغييره. ولا يقف انجذاب الرجل للزواج من المرأة التي تكبره في السن بسب خبراتها الحياتية وإنما خبرتها الجنسية التي قد تكون مرت بها في زيجة سابقة لها.
3- استقلاليتها:
وهذا من أكثر الجوانب التي تريح الرجل، وتحرره من الأعباء المالية الذي يفرضه الزواج عليه. فالمرأة بعد أن قطعت شوطاً في الحياة أصبحت مستقرة مالياً وعقلياً، حيث تتوافر لها من الحكمة ما يكفل لها تخطيط حياتها وكيفية إداراتها .. فالمرأة هنا تعدت مرحلة الطموح ووصلت إلى مكانة في حياتها العملية والوظيفية تحقق لها الاستقلالية والاعتماد على نفسها، بخلاف المرأة الصغيرة في السن التي مازالت تصعد السلالم حتى تصل إلى الدرجة العليا التي تمكنها من الثبات والراحة. وهذا الإنجاز موصل جيد للعلاقة كماً وكيفاً، بل وأنها من الممكن أن تقدم العون المادي لزوجها الذي يصغرها في السن .. وهذه فائدة أخرى يراها الرجل في مثل هذا الزواج.
المزيد عن ماهية الزواج ..
4- تفهمها للأمور:
كلما أضيف عام إلى عمر المرأة فهي تزداد حكمة وسماحة وقدرة على التحمل بل وتقديم العون الشعوري لمن حولها، فالمرأة تصبح عند مرحلة عمرية من حياتها متوازنة شعورياً بل وتقدم الحماية لمن يحيطون بها، والرجل بطبيعته سواء يكبر المرأة أو يصغرها في السن يحب أن يحصل على غذائه الروحي والشعوري بشكل مطرد .. وخاصة إذا قُدم له بنمط الأمومة.
المزيد عن الأمومة ..
وقد لا يجد الرجل هذه الصفة في المرأة التي تصغره في السن، أو التي لها نفس عمره حيث انشغالها بمشاكلها في العمل وبأعباء المنزل وبأطفالها.
5- نضجها:
الإنسان بوجه عام يزداد نضجاً كلما تقدم به العمر، وهكذا مع الإناث حيث يجد الرجل مبرراً آخراً في اختيار زوجته التي تكبره في السن لتوافر ميزة النضج في شخصها، وهذه الحكمة تجذب الكثير من الرجال الصغار في السن وخاصة لمن مروا بتجارب في الزواج أو في الحب تعرضت للفشل بسبب عدم نضج المرأة.
ويجد الرجل مع هذا النضج وضوح في التعامل وبالتالي نجاح العلاقة .. وعدم وجود المراوغات التي قد يمارسها الإناث الصغار ويعرضن حياتهم الزوجية للفشل.
فشل العلاقات الاجتماعية المختلفة ..
6- ليس لديها التزامات:
العلاقة هنا لا تقابل تعقيدات، فالمرأة سواء أتزوجت من قبل فلها أولادها التي قدمت لهم العناية في صغرها أم لم تتزوج .. فهي أصبحت لديها متسعاً من الوقت للتركيز على مشاعرها والعمل على راحة الزوج والاستمتاع بحياتهما سوياً.
مبررات المرأة
الرجل الذي يصغرني في السن، تتوافر له المميزات التالية:
1- حبه للمغامرة:
فالمرأة بطبيعتها تحب الرجل الذي تتوافر له صفة الإقدام وعدم الخوف، وتظل هذه الصفة ملازمة لها منذ صغرها حتى كبرها، والمرأة مرحة وتجد مع الرجل المغامر المرح وهذا لا يتحقق مع الرجل الكبير في السن الذي يميل إلى السكون والالتزام في تصرفاته .. أي أن الرجل الصغير بالنسبة للمرأة الكبيرة يمثل الإثارة.
2- قدرته على التكيف:
الصغير في السن تتوافر له مقومات القدرة على التكيف، فعندما يكبر الإنسان في السن قد لا يرغب في التغيير ويفضل الالتزام بما يمارسه من عادات وأماكن يرتاد عليها .. فالمرأة ليست بحاجة إلى إحداث تغيير بحياتها لرغبتها في الزواج. والرجل الذي يصغرها في السن يوفر لها هذه الميزة، ألا وهو قدرة صغير السن دائماً على التكيف مع من يكبره.
المزيد عن اضطراب التكيف ..
3- نقله إحساس الشباب للمرأة:
الرجل الشاب ينقل إحساس الشباب للمرأة التي يتزوجها، فهي تشعر معه بالحيوية والإثارة التي تتوجها مرحلة الشباب كما تشعر معه بأنها مازالت مرغوب فيها وأنها جذابة.
وهذا لا يمنع أن هناك الكثير من حالات الزواج بين المرأة التي تكبر زوجها في السن يُشهد لها بالنجاح مثلها مثل العديد من العلاقات الأخرى.
وهذه مبررات تقدمها بعض أمثلة من الرجال والنساء .. وبالطبع هناك آراءأخرى مخالفة
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47052
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الثلاثاء 6 سبتمبر 2011 - 2:36
- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الثلاثاء 6 سبتمبر 2011 - 9:38
عالمنا الشرقي تحكمه معايير محددة خاصة في مسألة تحديد شريك الحياة ... وتفر ض أحياناً التقاليد والأعراف شروط للاختيار بعضها يعتبر من المسلمات ويندرج بينها عمر الزوج الذي يجب أن يتجاوز عمر الزوجة ... إلا أن بعض حالات الزواج تمردت على هذه القاعدة بعضها لأسباب خاصة تحيط بظروف الإرتباط والبعض الآخر لقناعتهم بأن الفارق العمري لصالح أحد الأطراف لايشكل عائق أمام الزواج السعيد ...
لكن يبقى المجتمع العربي محتفظاً بنظرته لمثل هذه الزيجات ... وهذا ما لمسناه من خلال التحقيق التالي الذي حاولنا فيه أن نعرف وجهة نظر الشباب... وبما أن حواء المعنية بالأمر غالباً في مثل هذه الحالات وجهنا لها سؤالنا :
هل تقبلين بالزواج من رجل يصغرك سناً ؟
البعض وافق بشروط والبعض الأخر عارض وكان الصمت وسيلة بعضهن ...
آراء
ـ ترى ميرفت شلبى ( محامية ) أنها تزوجت وهى فى سن صغيرة وكان زوجها الذي أحبته كثيرا مستشارا قانونيا وأستاذا لها بالجامعة ، تقول " لم أفكر بالارتباط بأحد زملائي في الكلية لان المرأة بطبيعة الحال تبحث عن منبع الحنان والدفء وتضع في اعتبارها أن يكون الزوج هو الإنسان الذي تعتمد عليه في حياتها ويتمتع بالإتزان عاطفيا وعقليا ... ومن وجهة نظري لا يأتي هذا إلا من خلال الإرتباط بالرجل الأكبر سنا ... لقد كان الفارق بيني وبين زوجي عشر سنوات لم أشعر بها ولازلت أحبه وأشعر بالسعادة معه بعد سنوات من الزواج "
ـ وتفضل شيرين عبد العزيز ( طالبة بكلية التجارة جامعة القاهرة ) أن لا يكون زوجها فى المستقبل أكبر أو أصغر بفارق كبير ولكن تكون السن متقاربة ، وتبرر ذلك قائلة " حتى يستطيع أن يفهمني ويعيش معي حياة الشباب والنضج والكهولة يجب أن نكون من جيل واحد ... أما لوكان أصغر مني سأشعر أنني أقوده وكذلك لو كان كبير في السن سيقيدني بغيرته من شبابي ".
ـ أميره يوسف ( كورال القاهرة ) تقول " أفضل السن المناسب وخاصة أو على الأقل أن يكون زوجي أكبر مني بسنتين لان المرأة بطبيعة الحال يظهر عليها السن قبل الرجل ولذلك يجب أن يكون هناك فارق فى السن بحيث عندما يصلوا لسن كبيرة يصبح الاثنين متكافئين ... ولا يحب الرجل أن يشعر بأن زوجتة قد بدت عليها بوادر الكبر قبله فيبدأ عندها بالبحث فتاة صغيرة وهذا ما يسمى بالمراهقة المتأخرة التي تولد في مثل هذه الظروف .
ـ وتؤكد أسماء على ( طالبة بكلية الإعلام ) أنها تفضل أن يكون الشخص الذى ترتبط به أكبر سنا حتى يستطيع أن يتحمل المسؤولية ويتعامل مع أعباء الحياة المادية والعائلية بحكمة ، وتضيف " الشباب اليوم بحاجة لوقت طويل بعد التخرج يعدوا فيه أنفسهم للزواج وتغطية متطلباته المادية والمعنوية ... ومنهم من لايستطيع الإنتظار فيبحث عن أمراه أكبر منه تدعمة ماديا في بداية حياته لكنها تمارس في مقابل ذلك السيادة عليه ويصبح الزواج غير متكافيء ... لذلك لا أؤيدهذا النوع من الزيجات "
ـ أما السيدة نيفين حلمى "30 سنة " صاحبة بوتيك فتقول " عندما فكرت في الارتباط بزوجي ( وهو أكبر مني بالطبع ) كان أهم رابط جمع بيننا هو التفاهم وهذا هو المطلوب فى الزواج الناجح والمتكافئ ... وأنا شخصيا أرفض فكرة ارتباط المرأة برجل يصغرها سناً لأنها ستجد نفسها تعامله كابن وليس زوج تعتمد عليه ويتحمل مسؤوليتها ومسؤولية بيتها .
الرأي الآخر
ـ يري محمد عبد الوهاب ( صحافي ) ان استمرارية هذه الزيجات أمر صعب جداً خاصة على الرجل ، ويقول " لو كانت العروس كبيرة و ثرية سيقول الناس ان الرجل تزوجها من أجل المال وهذا سيوقعه في حرج اجتماعي مهما كانت بداخله دوافع أخرى واقتناع بهذا الإرتباط "
ـ أما محمد هاشم فيؤكد أن شرط السن بين العروس وعريسها لابد أن يتحطم بشي اسمه الحب ، مبرراً " الحب يلغى كل الشروط والفوارق في العمر وأعتقد كذلك أن العروس لو كانت متعلمة وكذلك العريس سيتجاوزا كل هذه العقبات الوهمية .... وبالنسبة لي لو كان لي نصيب مع عروس اكبر منى وتتوفر فيها جميع المواصفات التي أتمناها في زوجة المستقبل فلن أتراجع عن اتمام الزواج بسبب فارق السن لكن بشرط أن لا يزيد الفارق عن 5 سنوات "
حرية الاختيار
يقول اسأمه السيد ( مدرس إنجليزي ) :" إننا في بعض الأحيان نتدخل في أمور ليست من شأننا فلو أن عروس وجدت أن أحلامها سوف تتحقق لو ارتبطت بهذا الشاب لماذا نحاول أن نخلق عراقيل بأنها اكبر منه في العمر أو اصغر منه .... مطلوب منا أن نترك الفرصة لكل شاب وفتاة أن تختار كيف تعيش حياتها حسب ما تشاء بشرط ألا تخرج على التقاليد طالما أن ليس هناك مانع ديني و لنتذكر أن الرسول علية الصلاة والسلام القدوة الحسنة لنا في الدنيا وسيد الخلق جميعا تزوج من السيدة ( خديجة ) رضى الله عنها وهى اكبر منها بخمس عشرة عاما و حسب روايات الصحابة رضي الله عنهم كان يحب زوجته ، بل كانت اقرب زوجاته إلى قلبه ".... ويضيف اسامه " هناك عمر معين بعد سن العشرين تتلاشى فيه الفوارق ويصبح أهم شيء هو اتجاه العقل ومرونة التفكير ، فأحيانا لا يكون الفارق الزمني في العمر مؤثر لان الزواج بعد فترة وان تجرد من الرغبات والغرائز يتحول إلى مودة وعندما نتحدث عن الزواج فأننا لا نقول من يكبر من ولكن نحدث عن ذوبان لشخصين في قالب واحد ... وربما هناك زيجات تمت في أوساط مختلفة ومنها وسط أهل الفن الكل يتحدث عنها ويقول الفنانة تبحث عن زوج يصغرها لاسباب معلومة للجميع .... ولكن لماذا نأخذ أهل الفن قدوة لنا لماذا لانترك كل إنسان يقرر ما يريد ؟! ... نحن لسنا قضاة على حياة غيرنا و علينا أن نعيش حياتنا الخاصة فقط دون ".
مشهد طلاق درامي سببه اكتشاف العريس لعمر العروس يوم عقد القران
ويرفض ( محمد حسن ) بجامعة الأزهر ان تكون عروسه أكبر منه و يري أن القوامة لابد أن تكون للرجل ، فيقول " المجتمع الشرقي تعود على أن الرجل هو الذي يكون اكبر في العمر
ونظرة المجتمع تتغير فيمن يكسر هذه القاعدة ... وغالباً نعتقد أنه لابد وأن يكون هناك عيب إما في الزوج أو الزوجة ... وأنا أوافق على أننا في المجتمعات الشرقية أحيانا نتدخل في أمور لاتعنينا .... لكن ان كنا أحد أفراد المجتمع فلماذا لا نسير على نهجه ولانشذ عنه؟!"
ويضيف محمد " شهدت خلاف أسري وقع بسبب أن أهل العروس لم يخبروا العريس بعمر العروس و يوم عقد القران علم العريس أن عروسه تكبره ب5 سنوات فجن جنونه وشعر بأنه مخدوع وتم الإنفصال في مشهد درامي أليم تضررت منه جميع الأطراف".
الحب أهم
أما ( حسام محمد ) فيقول " التكافؤ الفكري والإجتماعي و الحب والصراحة أهم من أي شيء آخر أما فوارق العمر حتى لو تسببت بمشاكل في البداية سيعود المجتمع ويتقبلها مع مرور الوقت وينساها بعد فترة ... لكننا هنا نتحدث عن الفوارق البسيطة في العمر أما لو تجاوز الفارق عشرة أو عشرين سنة فيخرج عن المنطق وتكون نسبة نجاح الزواج ضئيلة جداً "
لكن يبقى المجتمع العربي محتفظاً بنظرته لمثل هذه الزيجات ... وهذا ما لمسناه من خلال التحقيق التالي الذي حاولنا فيه أن نعرف وجهة نظر الشباب... وبما أن حواء المعنية بالأمر غالباً في مثل هذه الحالات وجهنا لها سؤالنا :
هل تقبلين بالزواج من رجل يصغرك سناً ؟
البعض وافق بشروط والبعض الأخر عارض وكان الصمت وسيلة بعضهن ...
آراء
ـ ترى ميرفت شلبى ( محامية ) أنها تزوجت وهى فى سن صغيرة وكان زوجها الذي أحبته كثيرا مستشارا قانونيا وأستاذا لها بالجامعة ، تقول " لم أفكر بالارتباط بأحد زملائي في الكلية لان المرأة بطبيعة الحال تبحث عن منبع الحنان والدفء وتضع في اعتبارها أن يكون الزوج هو الإنسان الذي تعتمد عليه في حياتها ويتمتع بالإتزان عاطفيا وعقليا ... ومن وجهة نظري لا يأتي هذا إلا من خلال الإرتباط بالرجل الأكبر سنا ... لقد كان الفارق بيني وبين زوجي عشر سنوات لم أشعر بها ولازلت أحبه وأشعر بالسعادة معه بعد سنوات من الزواج "
ـ وتفضل شيرين عبد العزيز ( طالبة بكلية التجارة جامعة القاهرة ) أن لا يكون زوجها فى المستقبل أكبر أو أصغر بفارق كبير ولكن تكون السن متقاربة ، وتبرر ذلك قائلة " حتى يستطيع أن يفهمني ويعيش معي حياة الشباب والنضج والكهولة يجب أن نكون من جيل واحد ... أما لوكان أصغر مني سأشعر أنني أقوده وكذلك لو كان كبير في السن سيقيدني بغيرته من شبابي ".
ـ أميره يوسف ( كورال القاهرة ) تقول " أفضل السن المناسب وخاصة أو على الأقل أن يكون زوجي أكبر مني بسنتين لان المرأة بطبيعة الحال يظهر عليها السن قبل الرجل ولذلك يجب أن يكون هناك فارق فى السن بحيث عندما يصلوا لسن كبيرة يصبح الاثنين متكافئين ... ولا يحب الرجل أن يشعر بأن زوجتة قد بدت عليها بوادر الكبر قبله فيبدأ عندها بالبحث فتاة صغيرة وهذا ما يسمى بالمراهقة المتأخرة التي تولد في مثل هذه الظروف .
ـ وتؤكد أسماء على ( طالبة بكلية الإعلام ) أنها تفضل أن يكون الشخص الذى ترتبط به أكبر سنا حتى يستطيع أن يتحمل المسؤولية ويتعامل مع أعباء الحياة المادية والعائلية بحكمة ، وتضيف " الشباب اليوم بحاجة لوقت طويل بعد التخرج يعدوا فيه أنفسهم للزواج وتغطية متطلباته المادية والمعنوية ... ومنهم من لايستطيع الإنتظار فيبحث عن أمراه أكبر منه تدعمة ماديا في بداية حياته لكنها تمارس في مقابل ذلك السيادة عليه ويصبح الزواج غير متكافيء ... لذلك لا أؤيدهذا النوع من الزيجات "
ـ أما السيدة نيفين حلمى "30 سنة " صاحبة بوتيك فتقول " عندما فكرت في الارتباط بزوجي ( وهو أكبر مني بالطبع ) كان أهم رابط جمع بيننا هو التفاهم وهذا هو المطلوب فى الزواج الناجح والمتكافئ ... وأنا شخصيا أرفض فكرة ارتباط المرأة برجل يصغرها سناً لأنها ستجد نفسها تعامله كابن وليس زوج تعتمد عليه ويتحمل مسؤوليتها ومسؤولية بيتها .
الرأي الآخر
ـ يري محمد عبد الوهاب ( صحافي ) ان استمرارية هذه الزيجات أمر صعب جداً خاصة على الرجل ، ويقول " لو كانت العروس كبيرة و ثرية سيقول الناس ان الرجل تزوجها من أجل المال وهذا سيوقعه في حرج اجتماعي مهما كانت بداخله دوافع أخرى واقتناع بهذا الإرتباط "
ـ أما محمد هاشم فيؤكد أن شرط السن بين العروس وعريسها لابد أن يتحطم بشي اسمه الحب ، مبرراً " الحب يلغى كل الشروط والفوارق في العمر وأعتقد كذلك أن العروس لو كانت متعلمة وكذلك العريس سيتجاوزا كل هذه العقبات الوهمية .... وبالنسبة لي لو كان لي نصيب مع عروس اكبر منى وتتوفر فيها جميع المواصفات التي أتمناها في زوجة المستقبل فلن أتراجع عن اتمام الزواج بسبب فارق السن لكن بشرط أن لا يزيد الفارق عن 5 سنوات "
حرية الاختيار
يقول اسأمه السيد ( مدرس إنجليزي ) :" إننا في بعض الأحيان نتدخل في أمور ليست من شأننا فلو أن عروس وجدت أن أحلامها سوف تتحقق لو ارتبطت بهذا الشاب لماذا نحاول أن نخلق عراقيل بأنها اكبر منه في العمر أو اصغر منه .... مطلوب منا أن نترك الفرصة لكل شاب وفتاة أن تختار كيف تعيش حياتها حسب ما تشاء بشرط ألا تخرج على التقاليد طالما أن ليس هناك مانع ديني و لنتذكر أن الرسول علية الصلاة والسلام القدوة الحسنة لنا في الدنيا وسيد الخلق جميعا تزوج من السيدة ( خديجة ) رضى الله عنها وهى اكبر منها بخمس عشرة عاما و حسب روايات الصحابة رضي الله عنهم كان يحب زوجته ، بل كانت اقرب زوجاته إلى قلبه ".... ويضيف اسامه " هناك عمر معين بعد سن العشرين تتلاشى فيه الفوارق ويصبح أهم شيء هو اتجاه العقل ومرونة التفكير ، فأحيانا لا يكون الفارق الزمني في العمر مؤثر لان الزواج بعد فترة وان تجرد من الرغبات والغرائز يتحول إلى مودة وعندما نتحدث عن الزواج فأننا لا نقول من يكبر من ولكن نحدث عن ذوبان لشخصين في قالب واحد ... وربما هناك زيجات تمت في أوساط مختلفة ومنها وسط أهل الفن الكل يتحدث عنها ويقول الفنانة تبحث عن زوج يصغرها لاسباب معلومة للجميع .... ولكن لماذا نأخذ أهل الفن قدوة لنا لماذا لانترك كل إنسان يقرر ما يريد ؟! ... نحن لسنا قضاة على حياة غيرنا و علينا أن نعيش حياتنا الخاصة فقط دون ".
مشهد طلاق درامي سببه اكتشاف العريس لعمر العروس يوم عقد القران
ويرفض ( محمد حسن ) بجامعة الأزهر ان تكون عروسه أكبر منه و يري أن القوامة لابد أن تكون للرجل ، فيقول " المجتمع الشرقي تعود على أن الرجل هو الذي يكون اكبر في العمر
ونظرة المجتمع تتغير فيمن يكسر هذه القاعدة ... وغالباً نعتقد أنه لابد وأن يكون هناك عيب إما في الزوج أو الزوجة ... وأنا أوافق على أننا في المجتمعات الشرقية أحيانا نتدخل في أمور لاتعنينا .... لكن ان كنا أحد أفراد المجتمع فلماذا لا نسير على نهجه ولانشذ عنه؟!"
ويضيف محمد " شهدت خلاف أسري وقع بسبب أن أهل العروس لم يخبروا العريس بعمر العروس و يوم عقد القران علم العريس أن عروسه تكبره ب5 سنوات فجن جنونه وشعر بأنه مخدوع وتم الإنفصال في مشهد درامي أليم تضررت منه جميع الأطراف".
الحب أهم
أما ( حسام محمد ) فيقول " التكافؤ الفكري والإجتماعي و الحب والصراحة أهم من أي شيء آخر أما فوارق العمر حتى لو تسببت بمشاكل في البداية سيعود المجتمع ويتقبلها مع مرور الوقت وينساها بعد فترة ... لكننا هنا نتحدث عن الفوارق البسيطة في العمر أما لو تجاوز الفارق عشرة أو عشرين سنة فيخرج عن المنطق وتكون نسبة نجاح الزواج ضئيلة جداً "
- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الثلاثاء 6 سبتمبر 2011 - 9:49
موضوع هام جدا ويحتمل الكثير من ردود الأفعال سواء للرجل الذي يود الإرتباط بمن هي أكبر منه سنا
أو بالفتاة التي تريد الإرتباط بمن هو أصغر منها سنا
من المعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج أولا بالسيدة خديجة رضي الله عنها وهي تكبره ب 15 عاما
وعاشا كأسعد زوجين في الحياة وضربا أروع الأمثلة في الحب والتفاني والتفاهم فكانت له نعم المعين ونعم الزوجة
الصالحة البارة التي تزيل عنه هموم ومتاعب الحياة ومايتخللها
ولم يتزوج عليها النبي الكريم حتى وافتها المنية وكان يذكرها دائما بكل الخير لدرجة أن السيدة عائشة ام المؤمنين
كانت تغار من خديجة وخديجة ميتة.
نعم هناك ايجابيات كثيرة لمثل هذا النوع من الزواج ولكن للأسف في مجتمعاتنا العربية الآن هناك نفور منقطع النظير
من هذه الحالة وعدم تقبل لها خصوصا من الأهل اذين يرغبون لإبنهم بفتاة تصغره سنا وغالبا مايكون السبب هو الإنجاب
أو غير ذلك
الحقيقة موضوع كبير ويحتاج لوقت لتغطية جوانبه
وكرأي شخصي
ليس عيبا أن يرتبط الرجل بمن هي أكبر منه
ولا المرأة بمن هو اصغر منها سنا
أو بالفتاة التي تريد الإرتباط بمن هو أصغر منها سنا
من المعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج أولا بالسيدة خديجة رضي الله عنها وهي تكبره ب 15 عاما
وعاشا كأسعد زوجين في الحياة وضربا أروع الأمثلة في الحب والتفاني والتفاهم فكانت له نعم المعين ونعم الزوجة
الصالحة البارة التي تزيل عنه هموم ومتاعب الحياة ومايتخللها
ولم يتزوج عليها النبي الكريم حتى وافتها المنية وكان يذكرها دائما بكل الخير لدرجة أن السيدة عائشة ام المؤمنين
كانت تغار من خديجة وخديجة ميتة.
نعم هناك ايجابيات كثيرة لمثل هذا النوع من الزواج ولكن للأسف في مجتمعاتنا العربية الآن هناك نفور منقطع النظير
من هذه الحالة وعدم تقبل لها خصوصا من الأهل اذين يرغبون لإبنهم بفتاة تصغره سنا وغالبا مايكون السبب هو الإنجاب
أو غير ذلك
الحقيقة موضوع كبير ويحتاج لوقت لتغطية جوانبه
وكرأي شخصي
ليس عيبا أن يرتبط الرجل بمن هي أكبر منه
ولا المرأة بمن هو اصغر منها سنا
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الثلاثاء 6 سبتمبر 2011 - 21:41
شكرا لك اخي مصطفى على هاته الايضاحات التي زكت الموضوع
لا عدمناك ولا عدمنا عطاءك القيم
لا عدمناك ولا عدمنا عطاءك القيم
- شروق_111عضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2874
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الإثنين 26 سبتمبر 2011 - 19:59
السلام عليكم و رحمة الله
مشاركة قيمة ومميزة لا حرمك الله اجرها وثوابها
وجعل ما نقلتِ وكتبتِ في موازين حسناتك
واثابك الفردوس الأعلى من الجنة
و بارك الله فيك
مشاركة قيمة ومميزة لا حرمك الله اجرها وثوابها
وجعل ما نقلتِ وكتبتِ في موازين حسناتك
واثابك الفردوس الأعلى من الجنة
و بارك الله فيك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الثلاثاء 27 سبتمبر 2011 - 0:38
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الخميس 6 أكتوبر 2011 - 18:22
بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29187
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الجمعة 7 أكتوبر 2011 - 0:54
- مشجعة_البارصاعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 5876
تاريخ التسجيل : 22/07/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الأحد 9 أكتوبر 2011 - 10:32
- داديعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 13031
تاريخ التسجيل : 30/04/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الإثنين 31 أكتوبر 2011 - 20:03
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
و جعله في ميزان حسناتك يا رب
بالتوفيق إن شاء الله
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
و جعله في ميزان حسناتك يا رب
بالتوفيق إن شاء الله
- FIFIعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16502
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الأحد 6 نوفمبر 2011 - 22:55
فارق السن ليس بمقياس حقيقي للزواج وانما تقبل الاخر ونضج العقل من الطرفين هو المعيار
- ميري كريموعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3349
تاريخ التسجيل : 15/07/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الخميس 10 نوفمبر 2011 - 19:50
بارك الله فيك على ما تقدمه من اضافة راقية
- عبد الخالق الطريسعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 6906
تاريخ التسجيل : 18/07/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الخميس 15 ديسمبر 2011 - 20:43
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26565
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: زوجي أصغر منى في السن!
الجمعة 16 ديسمبر 2011 - 23:20
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى