العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
+18
محب الله
عربي
PRINCESSA
tarzan
MATADOR
شاكر الله
Kojack
ميري كريمو
فاطمة
ZIDANE
Ibrahimovish
بلال
طارق بن زياد
TOTO
شروق_111
بوجدور المغربي
Admin
ام بدر
22 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الإثنين 3 يناير 2011 - 17:34
كلمة البدء في الإسلام هي "لا إله إلا الله"، وهي كلمةُ سِرٍّ، سر في غاية
اللطافة والبهاء. نعم، كل المسلمين يقولونها، ولكن القليل منهم هم الذين
يتذوقونها حقا؛ ذلك أن انصرافهم إلى التصورات الكلامية في مجال العقيدة قد صرفهم عن فضاءاتها الجميلة ومواجيدها الجليلة.
الإسلام عقيدة تربوية في الأساس
إن عقيدة الإسلام لم تكن في القرآن الكريم ولا في السنة النبوية إلا لمسة
تربوية ذات أثر روحي عميق على الوجدان والسلوك. وقد كان المسلمون عندما
يتلقونها بعباراتها القرآنية الجليلة، يتفاعلون معها تفاعلا عجيبا؛ إذ
يتحولون بسرعة وبعمق كبير من بشر عاديين، مرتبطين بعلائق التراب، إلى
خلائق سماوية تنافس الملائكة في السماء، وما هم إلا بشر يأكلون الطعام
ويمشون في الأسواق. ولذلك حقق الله بهم المعجزات في الحضارة والتاريخ.
إن الكيمياء الوحيدة التي كانوا يتفاعلون بها هي "لا إله إلا الله"، لكن
ليس كما صورها علم الكلام بشتى مدارسه ومذاهبه، وإنما كما عرضها القرآن
آيات بينات ومحكمات.
إن التقسيمات الكلامية
للعقيدة الإسلامية التي أملتها ضرورة حجاجية حينا، وضرورة تعليمية حينا
آخر، ليست ذات جدوى في عالم التربية الإيمانية؛ لخلوها من روحها الرباني
وسرها التعبدي، الذي لا تجده إلا في كلمات القرآن وأحرفه: "من قرأ
حرفا من كتاب الله فله حسنة، والحسنة بعشر أمثالها. لا أقول "الم" حرف،
ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف"(رواه الترمذي). ثم إن التعبير عن حقيقة
الذات الإلهية لا يكون على كمال صدقه، جلالا وجمالا، إلا إذا كان بما عبر
الله به عن ذاته سبحانه وصفاته. وما كان للنسبي المحدود أن يحيط وصفا وعلما
بالمطلق غير المحدود. ومن هنا كان التوقيف في مجال التعبير العقدي في
الإسلام.
تفعيل العقيدة
كثير من الناس يتكلم في العقيدة اليوم ولكن قليلا منهم يتفاعل معها؛ لأن
العلم الجدلي ما كان له أن يؤتي ثمارا قلبية، وهو قد أنتج أساسا لإشباع
رغبات العقل المماري، لا لإشباع حاجات القلب الساري. وقد كان الرسول عليه
الصلاة والسلام يخاطب بالعقيدة الإيمانية العقول، خطابا ينفذ من خلالها إلى
القلوب، حيث تستقر بذرة، تنبت جنات وأشجارا.
إن السر الذي تتضمنه
عقيدة "لا إله إلا الله" والذي به غيرت مجرى التاريخ مرات ومرات والذي به
صنعت الشخصيات التاريخية العظيمة في الإسلام، إنما يكمن في "جمالها".
الجمال، ذلك الشيء الذي لا يدرك إلا بحاسة القلب. إنه إحساسُ: "كم هو جميل
أن يكون المرء مسلما!". ودون هذا الإدراك اللطيف للدين، إدراكات أخرى من
أشكال التدين، لا تغني من الحق شيئا. لقد ضاع صفاء الدين وجماله السماوي في
غبار التأويلات ورسوم التقسيمات.
وقد ذم قوم
"الكلامَ"، لكنهم لم يدركوا أنهم في خضم الصراع المذهبي ردوا وقسموا
"فتكلموا"، وسقط عنهم بذلك بهاء الدين وجماله وهم لا يشعرون. أو
-على الأقل- لم يترك ذلك في الأتباع لمسات الجمال، وأذواق الصفاء في السلوك
الذي يصنفون به على أنهم "مسلمون". فكانت التصورات في واد،والتصرفات في
واد آخر. وذلك لعمري هو الخسران المبين.
إن القرآن الكريم والسنة النبوية يقولان لنا حقيقة جليلة عظيمة، لم يستطع أن يوصلها إلينا علم الكلام: هي أن عقيدتنا جميلة.
عقيدة جمالية
ولكم هو مؤسف حقا أن يضيع هذا المعنى من تدين كثير من المسلمين اليوم، فلا
يرون في الدين إلا خشونة وحزونة. هذا التخشب في الأقوال والفعال، الذي
سيطر على تدين كثير من الناس اليوم؛ إنما كان لأسباب سياسية واجتماعية
مختلفة، ليس هذا مجال بيانها. ولا يجوز أبدا أن تكون مسوغا للانحراف عن
بهاء الدين وجماله. وإنما أنزله الله ليكون جميلا، تتذوقه القلوب، وتتعلق
به الأنفس؛ فلا تستطيع منه فكاكا، فتُسْلِمُ -بجذبه الخفي وإغرائه البهي-
لله رب العالمين.
"لا إله إلا الله" -إذ يقولها
العبد مستشعرا دلالتها اللطيفة– كلمة "قلبية" مدارها على وصف حال،
والاعتراف بذوق صفات الكمال والجلال. إنها تعبير عن الخضوع الوجداني التام
لله. نعم، قلت "الوجداني" لأنها -ببساطة- كذلك وردت في سياقها القرآني
الأصيل.
ولو تأملت هذه العبارة العظيمة في اللغة، لوجدتها تقوم على لفظتين أساسيتين، هما مدار الإسلام كله: "الله" و "الإله".
فأما كلمة: "الله" فهو لفظ الجلال، الاسم العَلَم على الذات الإلهية،
الاسم الجامع لكل الأسماء الحسنى والصفات الإلهية العُلَى. ولفظ "الله" فرد
في اللغة، فلا يجمع ولا يتعدد.
وأما كلمة "الإله" فهو لفظُ وصفٍ، يدل
على معنى شعوري قلبي؛ ولذلك فهو يتعدد، إذ يجمع على "آلهة". وأما باقي
العبارات في "لا إله إلا الله" فهي "لا" النافية، و"إلا" الحاصرة، تقومان
بدور البناء والتركيب اللغوي؛ للنفي والإثبات، الذي يربط نوع العلاقة في
قلب المؤمن بين الوصف "إله" والاسم "الله". وحقيقة تلك العلاقة هي ما يهمنا
في هذا البحث. إنها علاقة تملأ الوجدان بما يفيض به قلب العبد المعبّر بها
حقا وصدقا من الاعتقاد والشعور تجاه مولاه جلّ علاه.
ذلك أن كلمة
"إله" في أصل الاستعمال اللغوي كلمة قلبية وجدانية، كما ذكرنا. أعني أنها
لفظ من الألفاظ الدالة على أحوال القلب كالحب والبغض والفرح والحزن والأسى
والشوق والرغبة والرهبة... إلخ. أصلها قول العرب: "ألِهَ الفَصيلُ -
يَألَهُ - ألَهاً" إذا ناح شوقا إلى أمه. والفصيل ابن الناقة إذا فطم، وفصل
عن الرضاع، يحبس في الخيمة وتترك أمه في المرعى، حتى إذا طال به الحال ذكر
أمه وأخذه الشوق والحنين إليها -وهو آنئذ حديث عهد بالفطام- فناح وأرغى
رغاء أشبه ما يكون بالبكاء، فيقولون: "ألِهَ الفصيلُ" فأمه إذن ههنا هي
"إلهه" بالمعنى اللغوي، أي ما يَشُوقُه. ومنه قول الشاعر: "ألِهْتُ إليها
والرَّكائِبُ وُقّفٌ"
جاء في اللسان: اسم "الله": تفرد سبحانه بهذا
الاسم، لا يشركه فيه غيره، فإذا قيل: "الإله" انطلق على الله سبحانه وعلى
ما يعبد من الأصنام. وإذا قلت "الله" لم ينطلق إلا عليه سبحانه وتعالى.
وقيل في اسم الباري سبحانه: إنه مأخوذ من ألِهَ - يَأْلَهُ: إذا تحيَّرَ،
لأن العقول تَأْلَهُ في عظمته. وأَلِهَ يَألَهُ ألَهاً: أي تحيَّرَ، وأصله
وَلِهَ يَوْله وَلَهاً. وقد أَلِهْتُ على فلان: أي اشتد جزعي عليه مثل
وَلِهْتُ. وقيل: هو مأخوذ مِن ألِهَ يَألَهُ إلى كذا، أي: لجأ إليه؛ لأنه
سبحانه الْمَفْزَعُ الذي يُلْجَأُ إليه في كل أمر"(1). إذ "الإله" في هذا
السياق اللغوي هو: ما يَشُوقُ القلب، ويأخذ بمجامع الوجدان، إلى درجة
الانقياد له والخضوع. قال عز وجل: ﴿أفَرَأيْتَ مَن اتَّخَذَ إلَهَهُ
هَوَاهُ﴾(الجاثية:22).
والراجح فعلا أن "ألِهَ" هو من "وَلِه" ومنه
اشتق الاسم العلم "الله"؛ لأن مدار كلا المادتين على معاني القلب، فأبدلت
من الواو همزة. قال الراغب الأصفهاني: "ألَه فلانٌ - يأله: عَبَدَ. وقيل:
أصله وِلاه، فأبدل من الواو همزة، وتسميته بذلك لكون كل مخلوق والِهاً
نحوه، إما بالتسخير فقط كالجمادات وال*****ات، وإما بالتسخير والإرادة كبعض
الناس، ومن هذا الوجه قال بعض الحكماء: الله محبوب الأشياء كلها" (2) .
و"الوَلَهُ": هو الجنون الحاصل بسبب الحب الشديد، أو الحزن الشديد، يقال:
امرأة وَلُوهٌ: إذا أحبت حتى جنت، أو إذا ثكلت؛ فحزنت حتى جنت. قال ابن
منظور: "الْوَلَهُ: الحزن. وقيل هو ذهاب العقل والتحير من شدة الوجد، أو
الحزن أو الخوف. والوله: ذهاب العقل لفقدان الحبيب وناقة مِيلاهٌ: هي التي
فقدت ولدها فهي تَلِهُ إليه. يقال: وَلَهَتْ إليه تَلِهُ أي تحنّ إليه
وناقة وَالِهٌ: إذا اشتد وجدها على ولدها" (3) .
عقيدة حب ووجدان
وهكذا فأنت ترى أن مدار المادتين "أله" و"وله" هو على معان قلبية، ترجع في
مجملها إلى التعلق الوجداني والامتلاء بالحب، فيكون قول المؤمن "لا إله
إلا الله" تعبيرا عما يجده في قلبه من تعلق بربه تعالى، أي لا محبوب إلا
الله، ولا مرهوب إلا الله، ولا يملأ عليه عمارة قلبه إلا قصد الله. إنه
أشبه ما يكون بذلك الفصيل الصغير الذي ناح شوقا إلى أمه، إذْ أحس بألم
الفراق ووحشة البعد. إن المسلم إذ "يشهد" ألا إله إلا الله، يقر شاهدا على
قلبه أنه لا يتعلق إلا بالله رغبةً ورهبةً وشوقاً ومحبةً. وتلك لعمري
"شهادة" عظيمة وخطيرة، لأنها إقرار واعتراف بشعور، لا يدري أحد مصداق ما
فيه من الصدق إلا الله، ثم الشاهد نفسه، ومعاني القلب لا تحد بعبارات ولا
تحصرها إشارات. ومن هنا كانت شهادة "ألا إله إلا الله" من اللطافة بمكان،
بحيث لا تدرك على تمام حقيقتها إلا ذوقا.
قال ابن القيم رحمه الله: "إن محبة العبد لربه فوق كل محبة تقدر، ولا نسبة لسائر المحابّ إليها، وهي حقيقة لا إله إلا الله!" (4)
إلى أن يقول في نص نفيس تشد إليه الرحال: "فلو بطلت مسألة المحبة لبطلت
جميع مقامات الإيمان والإحسان، ولتعطلت منازل السير إلى الله. فإنها روح كل
مقام ومنزلة وعمل. فإذا خلا منها فهو ميت لا روح فيه. ونسبتها إلى الأعمال
كنسبة الإخلاص إليها، بل هي حقيقة الإخلاص، بل هي نفس الإسلام. فإنه
الاستسلام بالذل والحب والطاعة لله. فمن لا محبة له لا إسلام له البتة، بل
هي حقيقة شهادة أن لا إله إلا الله. فإن "الإله" هو الذي يألهه العباد حبا
وذلا، وخوفا ورجاء، وتعظيما وطاعة له، بمعنى "مألوه": وهو الذي تألهه
القلوب. أي تحبه وتذل له فالمحبة حقيقة العبودية" (5) .
معنى الإسلام
ذلك أن معنى "الإسلام" هو الخضوع لله رب العالمين، والاستسلام لأمره
تعالى. إنه الاعتراف الوجداني، أي التعبير العملي عن الشعور الحقيقي الذي
يلامس القلب، عندما يدرك العبد و"يجد" أنه "عبد" لسيد هذا العالم العظي.!
وحقيقة كون المسلم عبدا هي الحقيقة التي تغيب عن أكثر المسلمين، فيحدث بسبب
ذلك الانحراف بشتى ألوانه وأشكاله.
إن "العبد" مسلوب الإرادة. ليس
بالمعنى الكلامي ولكن بالمعنى الوجداني، أعني أن تجد الشعور بأنك أيها
المسلم مِلْكٌ لله الواحد القهار، تدور في فلك العبودية والخدمة كما تدور
الكواكب في الأفلاك. ﴿لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللهِ أُوْلَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ﴾
(الزمر:60). وتلك هي مدارات اللفظ (عبد) في اللغة. إنها لا تخرج عن معاني
الذلة والخضوع والخنوع والانقياد، كما تنقاد الأنعام المذللة لمالكيها
رغبةً ورهبةً، انقياداً لا تشنّج فيه ولا تَفَلُّت.
والعبد
لا يكون إلا في باب الخدمة بين يدي مولاه، واقفا على العتبة ينتظر الأمر
والنهي بشوق المحب، ليبادر إلى التنفيذ دون سؤال: علامَ ولِمَهْ؟ ﴿لاَ
يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ﴾ (الأنبياء:23). إنه الرب
المحبوب الأعظم، المرغوب المرهوب، رب الكون والخلق أجمعين. يُمكنك أن
تُعَرِّفَ عقيدة الإسلام في نهاية المطاف، فتقول إنها ميثاق المحبة بين
الله وعباده،! أو هي دستور السلام.
وحينما نقول "المحبة" فهي
بمفهومها القرآني الجامع المانع، لا ما ذهبت إليه طوائف من الغلاة من هذا
الاتجاه أو ذاك، ممن قالوا بها فأبطلوا كل منازل الإيمان من خوف ورجاء.
فانتهى بهم الأمر إلى دعاوى عريضة يتشدقون بها، ما أنزل الله بها من سلطان.
كلا، بل لا تقوم المحبة بقلب العبد الصادق إلا على جناحي الخوف والرجاء،
وما تفرع عن ذلك من معاني الرَّغَبِ والرَّهَبِ. والقرآن العظيم والسنة
النبوية واضحان في هذا غاية الوضوح. ولا يزيغ عنهما إلا جاهل أو صاحب هوى.
والمحب الحقيقي الصادق يخاف من الحرمان، ويخشى من العقوبة؛ بقدر ما يرجو
ويشتاق. فإذا جرد المحبة عن الخوف والرجاء كان من الكاذبين.! كيف ورب
العالمين يقول عن صفوة من أنبيائه ورسله: ﴿إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ
فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا
خَاشِعِينَ﴾ (الأنبياء:90). كيف وهذا محمد رسول الله صلى الله عله وسلم سيد
الأولين والآخرين يعلنها في الأمة: "أمَا والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم
له. [وفيه قال:] فمن رغب عن سنتي فليس مني"(متفق عليه). ألا وإن أي انحراف
عن هذه السبيل لا يكون إلا جهلا بالدين أو زيغا من الضلال المبين.
فعلى
هذا الوِزَانِ إذن نقول إن عقيدة الإسلام قائمة على المحبة، بل إنها ميثاق
المحبة. وبذلك المعنى كانت تفيض بأنوار الجمال ومباهج الجلال. فليس عبثا
أن يقول النبي صلى الله عله وسلم: "إن الله تعالى قد حرم على النار من قال
"لا إله إلا الله" يبتغي بذلك وجه الله"(متفق عليه). أكلمة واحدة تتلفظ بها
فتدخل الجنة؟ نعم، ولكنْ، إنها ليست بكلمة ولا كلمات، إنها توجه قلبي وميل
وجداني، إنها مسألة "حب". وإن من أحب الله أحبه الله. إنها حقيقة جميلة
وعظيمة. وإن عدم إدراكها ذوقا ووجدانا قد كان سببا في تضييع معاني الدين،
وانحراف كثير من الناس عن منهاجه المستقيم.
____________________
(1) لسان العرب: مادة "أله".
(2) المفردات في غريب القرآن: مادة "أله".
(3) لسان العرب: مادة "وله".
(4) مدارج السالكين لابن القيم، 3/18.
(5) مدارج السالكين: 3/26.
الهوامش
(1) لسان العرب: مادة "أله".
(2) المفردات في غريب القرآن: مادة "أله".
(3) لسان العرب: مادة "وله".
(4) مدارج السالكين لابن القيم، 3/18.
(5) مدارج السالكين: 3/26.
الهوامش
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47045
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الثلاثاء 4 يناير 2011 - 10:04
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الثلاثاء 4 يناير 2011 - 13:28
- بوجدور المغربيعضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 553
تاريخ التسجيل : 31/12/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الثلاثاء 4 يناير 2011 - 21:30
بارك الله فيك وجزاك كل خير
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الثلاثاء 4 يناير 2011 - 22:22
- شروق_111عضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2874
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الجمعة 7 يناير 2011 - 20:31
السلام عليكم و رحمة الله
مشاركة قيمة ومميزة لا حرمك الله اجرها وثوابها
وجعل ما نقلتِ وكتبتِ في موازين حسناتك
واثابك الفردوس الأعلى من الجنة
و بارك الله فيك
مشاركة قيمة ومميزة لا حرمك الله اجرها وثوابها
وجعل ما نقلتِ وكتبتِ في موازين حسناتك
واثابك الفردوس الأعلى من الجنة
و بارك الله فيك
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الجمعة 7 يناير 2011 - 21:35
- طارق بن زيادعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2233
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
السبت 8 يناير 2011 - 23:25
أكرمك الله على الموضوع الرائع والمفيد
دائما في انتظار جديدك
دائما في انتظار جديدك
- بلالعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3446
تاريخ التسجيل : 12/06/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الأحد 9 يناير 2011 - 15:54
جازاك الله عنا خيرا
على الموضوع الرائع والمجهود المتميز
على الموضوع الرائع والمجهود المتميز
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الإثنين 10 يناير 2011 - 15:44
- Ibrahimovishعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3820
تاريخ التسجيل : 12/10/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الجمعة 14 يناير 2011 - 2:58
السلام عليكم رحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيكم موضوع مميز يستحق الاطلاع عليه
وفقك الله
بارك الله فيكم موضوع مميز يستحق الاطلاع عليه
وفقك الله
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الجمعة 14 يناير 2011 - 15:15
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30007
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الجمعة 14 يناير 2011 - 15:42
- فاطمةعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3457
تاريخ التسجيل : 21/06/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الجمعة 14 يناير 2011 - 17:24
تسلم الأيادي على الموضوع الجميل
- ميري كريموعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3349
تاريخ التسجيل : 15/07/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
السبت 15 يناير 2011 - 1:59
بارك الله فيك على الإفادة القيمة
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
السبت 15 يناير 2011 - 19:33
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا
وكتب لك في ميزان حسناتك
وكتب لك في ميزان حسناتك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
السبت 15 يناير 2011 - 23:30
- شاكر اللهعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2252
تاريخ التسجيل : 22/10/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الأحد 23 يناير 2011 - 1:53
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا ورزقكم الله رزقا كبيرا
واسال الله ان يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وان يرزقك خير الدنيا والآخرة
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا ورزقكم الله رزقا كبيرا
واسال الله ان يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وان يرزقك خير الدنيا والآخرة
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الأحد 23 يناير 2011 - 18:13
- MATADORعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4892
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الإثنين 24 يناير 2011 - 22:46
شكرا لك على الموضوع الرائع
أطال الله في عمرك
أطال الله في عمرك
- tarzanعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 13088
تاريخ التسجيل : 08/07/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الأربعاء 26 يناير 2011 - 1:18
موضوع رائع ومفيد
تسلم الأيادي
تسلم الأيادي
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29187
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الأربعاء 26 يناير 2011 - 20:55
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الثلاثاء 1 فبراير 2011 - 20:15
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..ارزقهم مغفرتك بلا عذاب
وجنتك بلا حساب رؤيتك بلا حجاب
واجعلهم ممن يورثون الفردوس الأعلى
اللـهم آميـن
- محب اللهعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 9868
تاريخ التسجيل : 23/05/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الثلاثاء 1 فبراير 2011 - 21:54
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الثلاثاء 1 فبراير 2011 - 23:38
- K1saydaمشرف صلة وصل بين الاعضاء
- الجنس :
عدد المساهمات : 14285
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الأربعاء 2 فبراير 2011 - 22:20
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جازاكم الله خيرا
مع نسائم الصباح إليك هذه الهدية
ملأ الله قلبك بالأنوار
وحفظك من الأخطار
وأسعدك ما دام الليل والنهار
وجعل حياتك حياة الصالحين الأبرار
جازاكم الله خيرا
مع نسائم الصباح إليك هذه الهدية
ملأ الله قلبك بالأنوار
وحفظك من الأخطار
وأسعدك ما دام الليل والنهار
وجعل حياتك حياة الصالحين الأبرار
- سحتوت2عضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2770
تاريخ التسجيل : 10/10/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الخميس 3 فبراير 2011 - 12:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاته
بارك الله فيك ، وجازاك الله كل خير على الموضوع الطيب والمميز
بارك الله فيك ، وجازاك الله كل خير على الموضوع الطيب والمميز
- nefertity_Faعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1872
تاريخ التسجيل : 15/08/2010
رد: العقيدة الإسلامية بين جمال القرآن وتقسيمات علم الكلام
الجمعة 4 فبراير 2011 - 3:23
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى