مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية واستمرار الغارات ....
+5
ام بدر
TOTO
مصطفى
Admin
عربي
9 مشترك
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية واستمرار الغارات ....
الأحد 10 أكتوبر 2010 - 0:33
مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية
واستمرار الغارات وقتل المدنيين قد يعرض حياة الامريكيين للخطر
واستمرار الغارات وقتل المدنيين قد يعرض حياة الامريكيين للخطر
لندن ـ 'القدس العربي':اتهم تقرير ادارة الرئيس الامريكي باراك اوباما بالمبالغة في تقدير الخطر الامني الذي يتهدد المدن الاوروبية لاغراض سياسية ونقلت صحيقة عن مصادر ربطها المبالغة بالغضب الباكستاني على زيادة وتيرة الهجمات الامريكية بالطائرات الموجهة عن بعد على مواقع المقاتلين من طالبان والقاعدة في مناطق القبائل الباكستانية.
وكانت الولايات المتحدة قد رفعت من درجة التحذير الامني هذا الاسبوع بعد ان قالت ان هناك مخاطر من تعرض المدن الاوروبية لهجمات تنفذها القاعدة او التنظيمات المرتبطة بها. واتهم المفوض الباكستاني العام في لندن، الحكومة الامريكية بانها لم تقم تحذيراتها على ادلة قوية وانها كانت مدفوعة لخدمة اغراض سياسية. بريطانيا وفرنسا لدرجة التحذيرات الامني، على الرغم من غموضها وقال واجد شمس الحسن مبعوث اسلام اباد في الباكستان ان الدافع كان سياسيا من اجل تبرير الغارات التي 'اشعلت النار في الباكستان'.
وقالت 'الغارديان' ان الحسن الدبلوماسي المجرب والمقرب من الرئيس الباكستاني اتهم امريكا باللعب بالسياسة من خلال الحديث عن تهديدات ارهابية قبل الانتخابات النصفية التي ستعقد في الولايات المتحدة الامريكية الشهر القادم. وزعم المسؤول الباكستاني ان الرئيس باراك اوباما كان يرد على ضغوط تتعرض لها ادارته من ان سياسته الافغانية لم تعد ناجعة ولا تحظى بشعبية واسعة.
وقال انه لا يستبعد الكثير من الحقائق من ان الدينامية السياسيةـ بما فيها الانتخابات النصفية القادمة كانت وراء التحذيرات مضيفا انه لو كانت هناك معلومات واضحة ومحددة حول تهديدات القاعدة فكان يجب علينا ان ان نوفرها ـ للدول المعنية من اجل ملاحقة الذين يخططون لتنفيذها. واكد ان التقارير الامنية ما هي الا تعبير عن الاحباط والعجز.
وحذر من ان اي خطة لانتهاك سيادة الباكستان فلن تؤدي الى استقرار في افغانستان وهو 'الهدف الرئيسي للناتو والولايات المتحدة'.
ومع تصريحات المسؤول الباكستاني، نفى عدد من الخبراء الامنيين الاوروبيين الحديث عن عمليات ارهابية منسقة تقوم بها القاعدة على بريطانيا وفرنسا والمانيا. واعتبروا الحديث عن 'جمع' مؤامرة ارهابية والحديث عنها نوعا من الكلام الفارغ، وذلك بحسب مسؤول اورولبي مطلع على وقائع الامور.
وبحسب الرواية الامريكية فان مجموعة من المقاتلين الاجانب الذين سافروا الى مناطق شمال وزيرستان التي يعتقد انها مركز لتدريب الجهاديين الاجانب استمع اليهم اثناء عملية تنصت وهم يتحدثون عن عمليات نوعية 'كوماندوز' على غرار الهجوم على مدينة بومبي، تفجيرات وهجمات على مراكز وتسوق تتم في قلب المدن الاوروبية.
وتحدث الامريكيون الاسبوع هذا عن مقتل ثمانية من حملة الجوازات الالمانية فيما اشارت تقارير اخرى الى مقتل عبدالجبار الذي وصف بأنه زعيم الجيش الاسلامي في بريطانيا في الثامن من الشهر الحالي- ايلول (سبتمبر). لكن المسؤول الاوروبي قال ان هذه الخطط لم تكن قريبة من الحدوث وانها كانت مجرد كلام. ولا ينفي المسؤول ان هؤلاء الجهاديين يسافرون للتدريب والتثقيف العقائدي يمثلون خطرا محتملا لكنه قال ان هناك نقاش حول كل هذه الامور لكن لا يعني ان امرا صلبا يتحقق لانه من الصعوبة بمكان تنظيم جماعة جهادية للقيام بهذه المهمات الكبيرة. واشارت الصحيفة ان حديث الولايات المتحدة عن عملياتها في مناطق القبائل باعتبارها عمليات وقائية من اجل مواجهة تهديد محتوم، فان هناك اسئلة جديدة طرحت الان خاصة ان حملة الجنسية البريطانية كانوا من ضمن المستهدفين وفيما اذا كانت العمليات الامريكية اغتيالا. ويقول مسؤول اوروربيون ان امريكا كانت هي التي 'قادت' عملية نشر المزاعم حول سلسلة من هجمات كوماندو وان المخابرات المركزية الامريكية (سي اي ايه) التي كانت قلقة من التغطية الاعلامية لهجماتها على مواقع في وزيرستان لعبت دورا في الحديث عنها. فالحديث عن المؤامرات التي كانت الوكالات الامنية الاوروبية واعية لها تم تسريبها الاسبوع الماضي للاعلام الامريكي وتبع بعد ذلك سلسلة من المزاعم التي وصفها خبراء المبالغ فيها ونشرت في الاعلام البريطاني. وقامت الخارجية الامريكية باصدار تحذيرات لرعايا الولايات المتحدة في اوروبا، خاصة فرنسا وبريطانيا والمانيا، يتوخي الحذر، فيما حذرت فرنسا رعاياها المسافرين الى بريطانيا وقامت الحكومتين السويدية واليابانية باصدار نفس التحذيرات.
وكان وزير الداخلية الالماني توماس دي ميزير قد عبر عن شكوكه من التحذيرات حيث قال انه لم يتلق اية ادلة قوية عن هجمات محتومة. ووصف التحذيرات التي يمكن ان تتعرض لها المانيا بانها 'افتراضية'.
واتهم المبعوث الباكستاني في لندن ان الزيادة الكبيرة في الغارات بطائرات بدون طيار اضافة الى الهجمات التي تقوم بها المروحيات الامريكية عبر الحدود الافغانية للباكستان وادت الى مقتل جنود يحرسون الحدود الاسبوع الماضي تقوم بزعزعة الاستقرار في البلاد. وتساءل عن السبب الذي يدعو الولايات المتحدة لممارسة هذه الضغوط 'لماذا يضعون علينا كل هذه الضغوط؟' مؤكدا انها تهدد النظام الديمقراطي. كما ان الشعب الباكستاني الذي يتأثر بالغارات يعتقد ان الولايات المتحدة بقيامها بهذه العمليات لا يهمها امنه.
ويرى المسؤول الباكستاني ان قرار الرئيس الامريكي لتصعيد العمليات مرتبط باستراتيجيته التي تقضي بوضع مواعيد زمنية للخروج من افغانستان في العام القادم. وقال ان هناك مخاوف متزايدة في الباكستان من خطط امريكية عن حملة قصف امريكي باستخدام مقاتلات حربية وطائرات بدون طيار.
وقال حسن ان السياسيين الامريكيين فشلوا في فهم حاجة بلادهم للباكستان في الحرب على الارهاب كما انهم لم يفهموا حجم الغضب الشعبي حول استمرار الغارات التي تنتهك السيادة الوطنية لبلادهم. وحذر من ان المشاعر الغاضبة على مقتل المدنيين اثناء الغارات قد تؤدي لرد فعل من الشعب.
واشار الى ان المصالح الامريكية قد تكون في خطر مشيرا الى ان هناك ما يقدر عددهم 3 الاف امريكي في الباكستان وقد يتحولون الى اهداف سهلة. وحذر حسن ان الامريكيين الذين يتمركزون في قاعدة جاكو اباد على الحدود بين اقليم السند وبلوشستان قد يكونوا اهدافا حالة تردي الوضع. وكانت الولايات المتحدة قد طلبت من الحكومة الباكستانية استخدام القاعدة وقواعد اخرى ـ دالبندين وبانسي- بعد هجمات ايلول (سبتمبر) 2001 ومنذ ذلك الوقت احتفظت بوجود عسكري فيها.
وقال مسؤول باكستاني اخر ان جاكو اباد هي المركز الرئيسي لعمليات سي اي ايه ومنها تنطلق الطائرات الموجهة. وكانت الغارات قد بدأت عام 2004 باتفاق عقد على تردد مع الباكستان واصبح الان برنامجا يدار خارج اطار السيطرة الباكستانية وقال الدبلوماسي ان السلطات الباكستانية دائما ما نفت وجود البرنامج لكن كل واحد يعرف بوجوده 'ونحتاج لان نستيقظ'.
وكانت الولايات المتحدة قد رفعت من درجة التحذير الامني هذا الاسبوع بعد ان قالت ان هناك مخاطر من تعرض المدن الاوروبية لهجمات تنفذها القاعدة او التنظيمات المرتبطة بها. واتهم المفوض الباكستاني العام في لندن، الحكومة الامريكية بانها لم تقم تحذيراتها على ادلة قوية وانها كانت مدفوعة لخدمة اغراض سياسية. بريطانيا وفرنسا لدرجة التحذيرات الامني، على الرغم من غموضها وقال واجد شمس الحسن مبعوث اسلام اباد في الباكستان ان الدافع كان سياسيا من اجل تبرير الغارات التي 'اشعلت النار في الباكستان'.
وقالت 'الغارديان' ان الحسن الدبلوماسي المجرب والمقرب من الرئيس الباكستاني اتهم امريكا باللعب بالسياسة من خلال الحديث عن تهديدات ارهابية قبل الانتخابات النصفية التي ستعقد في الولايات المتحدة الامريكية الشهر القادم. وزعم المسؤول الباكستاني ان الرئيس باراك اوباما كان يرد على ضغوط تتعرض لها ادارته من ان سياسته الافغانية لم تعد ناجعة ولا تحظى بشعبية واسعة.
وقال انه لا يستبعد الكثير من الحقائق من ان الدينامية السياسيةـ بما فيها الانتخابات النصفية القادمة كانت وراء التحذيرات مضيفا انه لو كانت هناك معلومات واضحة ومحددة حول تهديدات القاعدة فكان يجب علينا ان ان نوفرها ـ للدول المعنية من اجل ملاحقة الذين يخططون لتنفيذها. واكد ان التقارير الامنية ما هي الا تعبير عن الاحباط والعجز.
وحذر من ان اي خطة لانتهاك سيادة الباكستان فلن تؤدي الى استقرار في افغانستان وهو 'الهدف الرئيسي للناتو والولايات المتحدة'.
ومع تصريحات المسؤول الباكستاني، نفى عدد من الخبراء الامنيين الاوروبيين الحديث عن عمليات ارهابية منسقة تقوم بها القاعدة على بريطانيا وفرنسا والمانيا. واعتبروا الحديث عن 'جمع' مؤامرة ارهابية والحديث عنها نوعا من الكلام الفارغ، وذلك بحسب مسؤول اورولبي مطلع على وقائع الامور.
وبحسب الرواية الامريكية فان مجموعة من المقاتلين الاجانب الذين سافروا الى مناطق شمال وزيرستان التي يعتقد انها مركز لتدريب الجهاديين الاجانب استمع اليهم اثناء عملية تنصت وهم يتحدثون عن عمليات نوعية 'كوماندوز' على غرار الهجوم على مدينة بومبي، تفجيرات وهجمات على مراكز وتسوق تتم في قلب المدن الاوروبية.
وتحدث الامريكيون الاسبوع هذا عن مقتل ثمانية من حملة الجوازات الالمانية فيما اشارت تقارير اخرى الى مقتل عبدالجبار الذي وصف بأنه زعيم الجيش الاسلامي في بريطانيا في الثامن من الشهر الحالي- ايلول (سبتمبر). لكن المسؤول الاوروبي قال ان هذه الخطط لم تكن قريبة من الحدوث وانها كانت مجرد كلام. ولا ينفي المسؤول ان هؤلاء الجهاديين يسافرون للتدريب والتثقيف العقائدي يمثلون خطرا محتملا لكنه قال ان هناك نقاش حول كل هذه الامور لكن لا يعني ان امرا صلبا يتحقق لانه من الصعوبة بمكان تنظيم جماعة جهادية للقيام بهذه المهمات الكبيرة. واشارت الصحيفة ان حديث الولايات المتحدة عن عملياتها في مناطق القبائل باعتبارها عمليات وقائية من اجل مواجهة تهديد محتوم، فان هناك اسئلة جديدة طرحت الان خاصة ان حملة الجنسية البريطانية كانوا من ضمن المستهدفين وفيما اذا كانت العمليات الامريكية اغتيالا. ويقول مسؤول اوروربيون ان امريكا كانت هي التي 'قادت' عملية نشر المزاعم حول سلسلة من هجمات كوماندو وان المخابرات المركزية الامريكية (سي اي ايه) التي كانت قلقة من التغطية الاعلامية لهجماتها على مواقع في وزيرستان لعبت دورا في الحديث عنها. فالحديث عن المؤامرات التي كانت الوكالات الامنية الاوروبية واعية لها تم تسريبها الاسبوع الماضي للاعلام الامريكي وتبع بعد ذلك سلسلة من المزاعم التي وصفها خبراء المبالغ فيها ونشرت في الاعلام البريطاني. وقامت الخارجية الامريكية باصدار تحذيرات لرعايا الولايات المتحدة في اوروبا، خاصة فرنسا وبريطانيا والمانيا، يتوخي الحذر، فيما حذرت فرنسا رعاياها المسافرين الى بريطانيا وقامت الحكومتين السويدية واليابانية باصدار نفس التحذيرات.
وكان وزير الداخلية الالماني توماس دي ميزير قد عبر عن شكوكه من التحذيرات حيث قال انه لم يتلق اية ادلة قوية عن هجمات محتومة. ووصف التحذيرات التي يمكن ان تتعرض لها المانيا بانها 'افتراضية'.
واتهم المبعوث الباكستاني في لندن ان الزيادة الكبيرة في الغارات بطائرات بدون طيار اضافة الى الهجمات التي تقوم بها المروحيات الامريكية عبر الحدود الافغانية للباكستان وادت الى مقتل جنود يحرسون الحدود الاسبوع الماضي تقوم بزعزعة الاستقرار في البلاد. وتساءل عن السبب الذي يدعو الولايات المتحدة لممارسة هذه الضغوط 'لماذا يضعون علينا كل هذه الضغوط؟' مؤكدا انها تهدد النظام الديمقراطي. كما ان الشعب الباكستاني الذي يتأثر بالغارات يعتقد ان الولايات المتحدة بقيامها بهذه العمليات لا يهمها امنه.
ويرى المسؤول الباكستاني ان قرار الرئيس الامريكي لتصعيد العمليات مرتبط باستراتيجيته التي تقضي بوضع مواعيد زمنية للخروج من افغانستان في العام القادم. وقال ان هناك مخاوف متزايدة في الباكستان من خطط امريكية عن حملة قصف امريكي باستخدام مقاتلات حربية وطائرات بدون طيار.
وقال حسن ان السياسيين الامريكيين فشلوا في فهم حاجة بلادهم للباكستان في الحرب على الارهاب كما انهم لم يفهموا حجم الغضب الشعبي حول استمرار الغارات التي تنتهك السيادة الوطنية لبلادهم. وحذر من ان المشاعر الغاضبة على مقتل المدنيين اثناء الغارات قد تؤدي لرد فعل من الشعب.
واشار الى ان المصالح الامريكية قد تكون في خطر مشيرا الى ان هناك ما يقدر عددهم 3 الاف امريكي في الباكستان وقد يتحولون الى اهداف سهلة. وحذر حسن ان الامريكيين الذين يتمركزون في قاعدة جاكو اباد على الحدود بين اقليم السند وبلوشستان قد يكونوا اهدافا حالة تردي الوضع. وكانت الولايات المتحدة قد طلبت من الحكومة الباكستانية استخدام القاعدة وقواعد اخرى ـ دالبندين وبانسي- بعد هجمات ايلول (سبتمبر) 2001 ومنذ ذلك الوقت احتفظت بوجود عسكري فيها.
وقال مسؤول باكستاني اخر ان جاكو اباد هي المركز الرئيسي لعمليات سي اي ايه ومنها تنطلق الطائرات الموجهة. وكانت الغارات قد بدأت عام 2004 باتفاق عقد على تردد مع الباكستان واصبح الان برنامجا يدار خارج اطار السيطرة الباكستانية وقال الدبلوماسي ان السلطات الباكستانية دائما ما نفت وجود البرنامج لكن كل واحد يعرف بوجوده 'ونحتاج لان نستيقظ'.
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47045
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية واستمرار الغارات ....
الأحد 10 أكتوبر 2010 - 1:00
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26564
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية واستمرار الغارات ....
الإثنين 11 أكتوبر 2010 - 0:42
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية واستمرار الغارات ....
الإثنين 11 أكتوبر 2010 - 1:38
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية واستمرار الغارات ....
الإثنين 11 أكتوبر 2010 - 21:52
- JABAdorعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 17947
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية واستمرار الغارات ....
الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 20:00
جازاك الله خيرا عما تقوم به
من مجهود خدمتا لرواد المنتدى
من مجهود خدمتا لرواد المنتدى
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية واستمرار الغارات ....
الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 22:26
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30007
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية واستمرار الغارات ....
الأربعاء 13 أكتوبر 2010 - 2:12
- ميري كريموعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3349
تاريخ التسجيل : 15/07/2010
رد: مسؤول باكستاني: واشنطن بالغت في التحذيرات الامنية لاغراض سياسية واستمرار الغارات ....
الأربعاء 13 أكتوبر 2010 - 12:20
بارك الله فيك على الإفادة القيمة
- حجازى: اقتحام مكتب الجزيرة "بلطجة سياسية"
- شكوك حول اتفاق نقل السلطة في اليمن بعد رفض صالح التوقيع واستمرار سقوط الضحايا في الاحتجاجات
- نيويورك ستعزز الاجراءات الامنية قرب المساجد في شهر رمضان
- سيكيوتي الزواهد للحراسات الامنية
- تزايد عدد أحزاب سياسية ترفع شعار طرد المسلمين من اسبانيا اسوة بـ'إيزابيلا الكاثوليكية'
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى