هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
+14
K1sayda
ABBASSE
أبو زكرياء
ZIDANE
سراج_الدين
محب الله
Kojack
نهرو
Admin
مصطفى
FLAT
عربي
PRINCESSA
ام بدر
18 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
السبت 4 يناير 2014 - 15:28
هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
كما تتناثر أوراق الخريف تتناثر أوراق التقويم هنا وهناك ، تحمل معها خلايا العمر ، وكلمات الأفكار ، ومشاعر الإنسان ..
يوماً من الأيّام كانت تنمو وتكبر ، كانت تحلم وتطمح ، كانت تعيش اللذّة ، وتعاني الألم .. كانت تعيش الرغبة ، وتقتحم ميادين العمل ..
واليوم وقفت عند حدّها ، توقّفت أحلامها ، تبدّد طموحها .. بل تحوّل من هنا الصغيرة الضيّقة .. إلى هناك الواسعة الفسيحة .. إلى الفضاء الرحب .. إلى عالم الغيب
ما أكثر الذين يتحسّرون على الشباب ، ويندبون أيّامه .؟! ولكنّني بحمد الله عشت لذّة الشباب ، بقوّته وأحلامه ، وطموحه وآلامه ، وجدّه ما استطعت واجتهاده .. وأعيش اليوم بحمد الله لذّة الشيخوخة بنضجها ومشاعرها ، وما اجتمع لها من خبرة الحياة وتجارب الأيّام ..
ويتملّكني شعور عارم أنّ نعمة الشيخوخة في طاعة الله مع ما فيها من الضعف والعلل ، لا تقلّ عن نعمة الشباب في طاعة الله .. ففيم تشتدّ حسرة كثير من الناس على الشباب الذاهب ، وتباكيهم على أيّامه الخوالي .؟!
ولست مع أبي العتاهية في قوله :
أيا من يؤمّل طول البقاء وطول البقاء عليه ضرر
إذا ما كبرت وفات الشباب فلا خير في العيش بعد الكبر
إنّه منطق دنيويّ مادّي ، يؤسّس للسلبيّة ويدمّر النفس ، فخيركم من طال عمره وحسن عمله ، كما جاء في الحديث الشريف ، وللحياة في الكبر متعة ومباهج لا يعرفها الشباب ..
إنّ المشكلة دائماً في الإنسان ومشاعره .. إنّه يشكو ويتذمّر دائماً من حاضره ، ويهرب من يومه لأمسه ، ومن غده لأمسه .. فمتى يعيش لحظته الحاضرة بالعمل والأمل ، والنظر الإيجابيّ إلى المستقبل ..
تناثر أوراق التقويم يحمل معه ذكريات جميلة ، وأخرى مؤلمة .. فهل نستطيع تحويل الذكريات كلّها إلى ذكريات جميلة .؟
نعم ! نستطيع ذلك إذا وضعنا في حياتنا « معادل الاحتساب الإيمانيّ » .. العمل لله .. الصبر لله .. التعلّق بالله .. ابتغاء الأجر من الله .. الاستعداد للآخرة ..
مشاعر الرحيل مؤلمة .! محزنة .. موحشة .. يخفق لها القلب ، وتدمع لها العين .. ولكنّها عندما تكون من آلام وأحزان .. من سجن ضيّق .. من حرمان طال أمده .. إلى حبيب طال الشوق إليه .. إلى عالم فسيح ، حيث لا ظلم ولا ضرر ، ولا همّ ولا كدر .. عندما يعلم الإنسان أنّه على طريق الراحلين .. عندها يكون الرحيل حبيباً .. عندها يقول الراحل : عجّلوني .. عجّلوني .. يقول : وا طرباه ! غداً ألقى الأحبّه .. محمّداً وصحبه ..
ما بين الطفولة والشيخوخة محطّات ومحطّات ، ومطبّات في الحياة ومنزلقات ، وفتن حالكات ، والسعيد من حفّته من الله العناية ، وأحاطت به أسوار الرعاية ، وأكرمه الله بيقظة القلب والبصيرة ، فأوقد العزيمة ، وجدّ المسيرة .. واتّعظ بقول الربّانيّين الحكماء من قبله ، ووضعه نصب عينيه ، وجعله شغله وهمّه :
لا تعجبن من هالك كيف هلك بل فاعجبن من سالك كيف نجا
لحظةً يا صاحبي إن تَغفُلِ ألفَ مِيلٍ زادَ بُعدِ المنزلِ
رامَ نقشَ الشوكِ يوماً رَجلُ فاختفَى عن ناظريه المَحملُ
ما بين الطفولة والشيخوخة تتنامى مشاعر الرحيل وتتقاصر ، وتغيب وتحضر ، وتتباين المشاعر منها والمواقف .. وأكثرها مشاعر المقت والنفور ..! ويفتن الناس بالناس ، وتختلط الأوراق ، وتضيع المبادئ .. وكلّ الناس يغدو ويروح ، « فبائعٌ نفسَه ، فمُعتِقُها أو مُوبِقُها » ، كما يقول نبيّنا المصطفى صلوات الله وسلامه عليه ..
وربّما في لحظات استثنائيّة خطيرة ، من نزول البلاء والضيق أن يتمنّى الإنسان الرحيل ، لا حبّاً به ، ولكن كرهاً بواقعه ، أو يقدم عليه بنفسه واختياره ، ولا يعلم أنّه يحلّ مشكلته بما هو أكبر منها وأخطر ، ولكنّ الهدي النبويّ يقول له : « لاَ يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ المَوْتَ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ فَإِنْ كَانَ لاَ بُدَّ مُتَمَنِّياً فَلْيَقُلِ : « اللَّهُمَّ أَحْيِنِى مَا كَانَتِ الحَيَاةُ خَيْراً لِى ، وَتَوَفَّنِى إِذَا كَانَتِ الوَفَاةُ خَيْراً لِى » . رواه مسلم (8/ 64)عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه .
مشاعر مع كلّ رحيل .! ما بالك أيّها الإنسان كلّما اقتربت خطاك من النهاية على هذه الأرض ازداد تشبّثك بالحياة .؟! وكلّ عضو فيك يقول لك : « لقد انتهى مفعولي ، أو كاد ! » .. حقّاً كما قال ربّنا : « وما الحياة الدنيا إلاّ متاع الغرور » ..
« يا أيّها الإنسانُ إنّكَ كادحٌ إلى ربّك كَدحاً فمُلاقيه .. » .. « وأنّ إلى ربّك المنتهى » .. « ففرّوا إلى الله .. إنّي لكم منه نذير مبين » .. أيّها الإنسان ! أما علمت أنّ من أحبّ لقاء الله أحبّ الله لقاءه .. فلماذا تبغض الرحيل وتأباه .. وتهرب منه وهو لاقيك .؟! وأنت تعلم أنّ رحلة البداية لها نهاية ، وأنّ إحدى رجليك في الدنيا ، والأخرى في القبر ، وأنّ حياتك كلّها منحة من الله وابتلاء .. وأن ليس بعد هذه الدار إلاّ الجنّة أو النار ..
شتّان بين راحل وراحل : راحل يساق إلى ربّه كما يساق المجرمون : « يعرف بسيماهم ، فيؤخذ بالنواصي والأقدام » ..
وراحل يزفّ كما تزفّ العروس ، بالحبّ والتكريم ، وبشريات النعيم : « ألاّ تخافوا ، ولا تحزنوا ، وأبشروا بالجنّة التي كنتم توعدون » ..
أيّها الإنسان .! أنت سيّد المخلوقات في هذا الوجود .. الكون كلّه يغبطك على مكانتك ، إلاّ الشيطان ، فإنّه عدوّك الأوّل الأخطر .. فلا تجعله يستحوذ عليك ويخزيك .. ولا تجعل للشيطان عليك سبيلاً ، فترحل معه إلى الجحيم ..
تحرّر أيّها الإنسان من عالم الطين وأثقاله ، تحرّر من وحشة الأرض .. وأحسن ظنّك بالله .. وانظر هناك إلى عالم الغيب .. فالرحمة الكبرى تنتظرك ، فأقبل إلى مولاك ولا تتردّد ..
أنّب نفسك على توالي الغفلات ، وتراكم الزلاّت ، وابرأ من حولك وطولك وقوّتك ، واعلم أن لا ملجأ لك من الله إلاّ إليه ، فاطّرح ببابه ، وتذلّل بين يديه ، واذرف في خلواتك دمع الخوف والندم ، والحبّ والشوق ، واعلم أنّ ذلك كلّه مفتاح التوفيق والرضا ، وباب القبول عند عالم السرّ والنجوى ..
يا ربّ ! حنّت الطيور إلى أوكارها ، وحنّ كلّ حبيب إلى حبيبه ، فيا ربّ لا تقطع حبّي وحنيني حتّى ألقاك وأنت راضٍ عنّي .. ليس لي من بضاعة أقدم بها عليك سوى ذلّي وافتقاري ، وحبّي وحنيني ..
اللهمّ اجعل الموت خير غائب ننتظره ، والقبر خير بيت نسكنه .. وحبّب إلينا لقاءك ، وأكرمنا بلذّة مناجاتك ، واصطفِ قلوبنا مع قلوب من أحببت من عبادك ..
اللهمّ إنّ مغفرتك أوسع من ذنوبنا ، ورحمتك أرجى عندنا من عملنا ، فاغفر لنا وارحمنا ، وتقبّل منّا صالح ما أعطيتنا ، ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقلّ من ذلك ..
« ربّنا هب لنا من لدنك رحمة ، وهيّئ لنا من أمرنا رشداً » ..
كما تتناثر أوراق الخريف تتناثر أوراق التقويم هنا وهناك ، تحمل معها خلايا العمر ، وكلمات الأفكار ، ومشاعر الإنسان ..
يوماً من الأيّام كانت تنمو وتكبر ، كانت تحلم وتطمح ، كانت تعيش اللذّة ، وتعاني الألم .. كانت تعيش الرغبة ، وتقتحم ميادين العمل ..
واليوم وقفت عند حدّها ، توقّفت أحلامها ، تبدّد طموحها .. بل تحوّل من هنا الصغيرة الضيّقة .. إلى هناك الواسعة الفسيحة .. إلى الفضاء الرحب .. إلى عالم الغيب
ما أكثر الذين يتحسّرون على الشباب ، ويندبون أيّامه .؟! ولكنّني بحمد الله عشت لذّة الشباب ، بقوّته وأحلامه ، وطموحه وآلامه ، وجدّه ما استطعت واجتهاده .. وأعيش اليوم بحمد الله لذّة الشيخوخة بنضجها ومشاعرها ، وما اجتمع لها من خبرة الحياة وتجارب الأيّام ..
ويتملّكني شعور عارم أنّ نعمة الشيخوخة في طاعة الله مع ما فيها من الضعف والعلل ، لا تقلّ عن نعمة الشباب في طاعة الله .. ففيم تشتدّ حسرة كثير من الناس على الشباب الذاهب ، وتباكيهم على أيّامه الخوالي .؟!
ولست مع أبي العتاهية في قوله :
أيا من يؤمّل طول البقاء وطول البقاء عليه ضرر
إذا ما كبرت وفات الشباب فلا خير في العيش بعد الكبر
إنّه منطق دنيويّ مادّي ، يؤسّس للسلبيّة ويدمّر النفس ، فخيركم من طال عمره وحسن عمله ، كما جاء في الحديث الشريف ، وللحياة في الكبر متعة ومباهج لا يعرفها الشباب ..
إنّ المشكلة دائماً في الإنسان ومشاعره .. إنّه يشكو ويتذمّر دائماً من حاضره ، ويهرب من يومه لأمسه ، ومن غده لأمسه .. فمتى يعيش لحظته الحاضرة بالعمل والأمل ، والنظر الإيجابيّ إلى المستقبل ..
تناثر أوراق التقويم يحمل معه ذكريات جميلة ، وأخرى مؤلمة .. فهل نستطيع تحويل الذكريات كلّها إلى ذكريات جميلة .؟
نعم ! نستطيع ذلك إذا وضعنا في حياتنا « معادل الاحتساب الإيمانيّ » .. العمل لله .. الصبر لله .. التعلّق بالله .. ابتغاء الأجر من الله .. الاستعداد للآخرة ..
مشاعر الرحيل مؤلمة .! محزنة .. موحشة .. يخفق لها القلب ، وتدمع لها العين .. ولكنّها عندما تكون من آلام وأحزان .. من سجن ضيّق .. من حرمان طال أمده .. إلى حبيب طال الشوق إليه .. إلى عالم فسيح ، حيث لا ظلم ولا ضرر ، ولا همّ ولا كدر .. عندما يعلم الإنسان أنّه على طريق الراحلين .. عندها يكون الرحيل حبيباً .. عندها يقول الراحل : عجّلوني .. عجّلوني .. يقول : وا طرباه ! غداً ألقى الأحبّه .. محمّداً وصحبه ..
ما بين الطفولة والشيخوخة محطّات ومحطّات ، ومطبّات في الحياة ومنزلقات ، وفتن حالكات ، والسعيد من حفّته من الله العناية ، وأحاطت به أسوار الرعاية ، وأكرمه الله بيقظة القلب والبصيرة ، فأوقد العزيمة ، وجدّ المسيرة .. واتّعظ بقول الربّانيّين الحكماء من قبله ، ووضعه نصب عينيه ، وجعله شغله وهمّه :
لا تعجبن من هالك كيف هلك بل فاعجبن من سالك كيف نجا
لحظةً يا صاحبي إن تَغفُلِ ألفَ مِيلٍ زادَ بُعدِ المنزلِ
رامَ نقشَ الشوكِ يوماً رَجلُ فاختفَى عن ناظريه المَحملُ
ما بين الطفولة والشيخوخة تتنامى مشاعر الرحيل وتتقاصر ، وتغيب وتحضر ، وتتباين المشاعر منها والمواقف .. وأكثرها مشاعر المقت والنفور ..! ويفتن الناس بالناس ، وتختلط الأوراق ، وتضيع المبادئ .. وكلّ الناس يغدو ويروح ، « فبائعٌ نفسَه ، فمُعتِقُها أو مُوبِقُها » ، كما يقول نبيّنا المصطفى صلوات الله وسلامه عليه ..
وربّما في لحظات استثنائيّة خطيرة ، من نزول البلاء والضيق أن يتمنّى الإنسان الرحيل ، لا حبّاً به ، ولكن كرهاً بواقعه ، أو يقدم عليه بنفسه واختياره ، ولا يعلم أنّه يحلّ مشكلته بما هو أكبر منها وأخطر ، ولكنّ الهدي النبويّ يقول له : « لاَ يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ المَوْتَ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ فَإِنْ كَانَ لاَ بُدَّ مُتَمَنِّياً فَلْيَقُلِ : « اللَّهُمَّ أَحْيِنِى مَا كَانَتِ الحَيَاةُ خَيْراً لِى ، وَتَوَفَّنِى إِذَا كَانَتِ الوَفَاةُ خَيْراً لِى » . رواه مسلم (8/ 64)عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه .
مشاعر مع كلّ رحيل .! ما بالك أيّها الإنسان كلّما اقتربت خطاك من النهاية على هذه الأرض ازداد تشبّثك بالحياة .؟! وكلّ عضو فيك يقول لك : « لقد انتهى مفعولي ، أو كاد ! » .. حقّاً كما قال ربّنا : « وما الحياة الدنيا إلاّ متاع الغرور » ..
« يا أيّها الإنسانُ إنّكَ كادحٌ إلى ربّك كَدحاً فمُلاقيه .. » .. « وأنّ إلى ربّك المنتهى » .. « ففرّوا إلى الله .. إنّي لكم منه نذير مبين » .. أيّها الإنسان ! أما علمت أنّ من أحبّ لقاء الله أحبّ الله لقاءه .. فلماذا تبغض الرحيل وتأباه .. وتهرب منه وهو لاقيك .؟! وأنت تعلم أنّ رحلة البداية لها نهاية ، وأنّ إحدى رجليك في الدنيا ، والأخرى في القبر ، وأنّ حياتك كلّها منحة من الله وابتلاء .. وأن ليس بعد هذه الدار إلاّ الجنّة أو النار ..
شتّان بين راحل وراحل : راحل يساق إلى ربّه كما يساق المجرمون : « يعرف بسيماهم ، فيؤخذ بالنواصي والأقدام » ..
وراحل يزفّ كما تزفّ العروس ، بالحبّ والتكريم ، وبشريات النعيم : « ألاّ تخافوا ، ولا تحزنوا ، وأبشروا بالجنّة التي كنتم توعدون » ..
أيّها الإنسان .! أنت سيّد المخلوقات في هذا الوجود .. الكون كلّه يغبطك على مكانتك ، إلاّ الشيطان ، فإنّه عدوّك الأوّل الأخطر .. فلا تجعله يستحوذ عليك ويخزيك .. ولا تجعل للشيطان عليك سبيلاً ، فترحل معه إلى الجحيم ..
تحرّر أيّها الإنسان من عالم الطين وأثقاله ، تحرّر من وحشة الأرض .. وأحسن ظنّك بالله .. وانظر هناك إلى عالم الغيب .. فالرحمة الكبرى تنتظرك ، فأقبل إلى مولاك ولا تتردّد ..
أنّب نفسك على توالي الغفلات ، وتراكم الزلاّت ، وابرأ من حولك وطولك وقوّتك ، واعلم أن لا ملجأ لك من الله إلاّ إليه ، فاطّرح ببابه ، وتذلّل بين يديه ، واذرف في خلواتك دمع الخوف والندم ، والحبّ والشوق ، واعلم أنّ ذلك كلّه مفتاح التوفيق والرضا ، وباب القبول عند عالم السرّ والنجوى ..
يا ربّ ! حنّت الطيور إلى أوكارها ، وحنّ كلّ حبيب إلى حبيبه ، فيا ربّ لا تقطع حبّي وحنيني حتّى ألقاك وأنت راضٍ عنّي .. ليس لي من بضاعة أقدم بها عليك سوى ذلّي وافتقاري ، وحبّي وحنيني ..
اللهمّ اجعل الموت خير غائب ننتظره ، والقبر خير بيت نسكنه .. وحبّب إلينا لقاءك ، وأكرمنا بلذّة مناجاتك ، واصطفِ قلوبنا مع قلوب من أحببت من عبادك ..
اللهمّ إنّ مغفرتك أوسع من ذنوبنا ، ورحمتك أرجى عندنا من عملنا ، فاغفر لنا وارحمنا ، وتقبّل منّا صالح ما أعطيتنا ، ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقلّ من ذلك ..
« ربّنا هب لنا من لدنك رحمة ، وهيّئ لنا من أمرنا رشداً » ..
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29188
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
السبت 4 يناير 2014 - 19:57
موضوع رائع ومفيد للغاية
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــار جديد
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــار جديد
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الأحد 5 يناير 2014 - 0:26
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود ممتاز وموضوع جيد
تسلم الايادي
مجهود ممتاز وموضوع جيد
تسلم الايادي
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الأحد 5 يناير 2014 - 4:43
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26565
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الأحد 5 يناير 2014 - 5:47
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك
تحياتي الصادقة
بارك الله فيك
تحياتي الصادقة
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47055
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الأحد 5 يناير 2014 - 14:18
- نهروعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16844
تاريخ التسجيل : 09/07/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الأحد 5 يناير 2014 - 22:19
جزيتم خير الجزاء على هذا المجهود الأكثر من رائع
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الإثنين 6 يناير 2014 - 1:06
بارك الله فيك وجزاكم خير الجزاء
وكتب لكم في ميزان حسناتكم
وكتب لكم في ميزان حسناتكم
- محب اللهعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 9868
تاريخ التسجيل : 23/05/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الإثنين 6 يناير 2014 - 21:42
مجهود أكثر من رائع
بموضوع يثلج الصدر
بموضوع يثلج الصدر
- سراج_الدينمشرف صلة وصل بين الاعضاء
- الجنس :
عدد المساهمات : 16960
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الثلاثاء 7 يناير 2014 - 0:25
شكراً على المتابعة والافادة
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30011
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الثلاثاء 7 يناير 2014 - 8:39
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
- أبو زكرياءعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1116
تاريخ التسجيل : 22/11/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الأربعاء 8 يناير 2014 - 1:59
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا
موضوع مميز و المضمون رائع
أحسن الله إليكم و رزقكم و إيانا الفردوس الأعلى
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا
موضوع مميز و المضمون رائع
أحسن الله إليكم و رزقكم و إيانا الفردوس الأعلى
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
- ABBASSEمشرف منتدى الطبخ العربي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19527
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الخميس 9 يناير 2014 - 1:29
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وأصلح شأنك
بارك الله فيك وأصلح شأنك
- K1saydaمشرف صلة وصل بين الاعضاء
- الجنس :
عدد المساهمات : 14285
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الخميس 9 يناير 2014 - 20:18
جزاكم الله خيرا
واصل ولك الاجر من عند الله
واصل ولك الاجر من عند الله
- FOR4everعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14694
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
السبت 11 يناير 2014 - 5:09
مجهود كبير وممتاز حياك الله
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الأحد 12 يناير 2014 - 13:39
باســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاكم الله كل خير
السلام عليكم و رحمة الله
جزاكم الله كل خير
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الإثنين 13 يناير 2014 - 3:16
السلام عليكم ورحمة الله
بوركت على المجهود المتميز.
بوركت على المجهود المتميز.
- FIFIعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16502
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: هكذا هي الدنيا .! فاحزم أمرك للرحيل ..
الخميس 16 يناير 2014 - 20:54
___######### #######__ _______** ###______
__########## ########_ ____*#### ######___
__########## ########_ __*###### #######__
___######### ########* _######## #######*_
____######## ######### ######### #######*_
______###### ######### ######### ########__
_______##### ## شكـرا على هذا الموضوع ######__
_______ ##### ## #####___
________ ### ######## وبارك الله فيك# #########____
__________## ######### ######### ####_____
___________########## ######## ###______
____________ ######### ######### #________
____________ _######## ########_ _________
____________ __####### #######__ _________
____________ ___###### #####____ _________
____________ ____##### ###*_____ _________
____________ _____#### ##_______ _________
____________ ______### #________ _________
____________ ______### _________ _________
____________ ______ #___________ _________
- انشوده ان لى فى الدنيا اخوان تحميل ان لي في الدنيا إخوان
- لس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع اصحابه رضي الله عنهم وسألهم مبتدأ أبي بكر ماذا تحب من الدنيا ؟ فقال ابي بكر ( رضي الله عنه) أحب من الدنيا ثلاث الجلوس
- رونالدو يدعو مواطنه نيمار للرحيل إلى أوروبا
- اليهود يوزعون بيانا على ابناء القدس يدعونهم للرحيل
- المهاجم الصاعد رودري يستعد للرحيل عن أشبيلية والانضمام إلى برشلونة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى