الكتمان فى الاسلام
+6
ABBASSE
FLAT
PRINCESSA
مصطفى
Admin
عربي
10 مشترك
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
الكتمان فى الاسلام
الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 5:18
عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله -صلى الله عليه
وسلم-: استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود , فهذا
درس من دروس الكتمان في عهد الفاروق عمر بن الخطاب رضوان الله عليه: }فقد
كان المغيرة بن شعبة - أحد دهاة العرب - واليًا لعمر بن الخطاب على الكوفة،
وبدا للفاروق رضوان الله عليه أن يعزله ويولي جبير بن مطعم مكانه، فأبلغ
هذا القرار إلى جبير وطلب منه أن يتجهز للسفر ولكنه أوصاه بكتمان ذلك، فقد
كان الفاروق في فن الحكم قمة عالية من التفوق والاقتدار ويدرك أهمية
الكتمان في كثير من الظروف، ويبدو أن المغيرة بن شعبة أحس بذلك فأراد أن
يستوثق منه، وكان لأحد أصدقائه زوجة ذات شهرة كبيرة في لقط الأخبار إلى حد
أنها سميت "لقاطة الحصا" فطلب المغيرة بن شعبة من هذا الصديق أن يبعث
بامرأته هذه لتتعرف حقيقة الخبر، فذهبت "لقاطة الحصا" إلى بيت جبير ووجدت
زوجته تعد له متاع السفر فسألتها: إلى أين يخرج زوجك؟
وسلم-: استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود , فهذا
درس من دروس الكتمان في عهد الفاروق عمر بن الخطاب رضوان الله عليه: }فقد
كان المغيرة بن شعبة - أحد دهاة العرب - واليًا لعمر بن الخطاب على الكوفة،
وبدا للفاروق رضوان الله عليه أن يعزله ويولي جبير بن مطعم مكانه، فأبلغ
هذا القرار إلى جبير وطلب منه أن يتجهز للسفر ولكنه أوصاه بكتمان ذلك، فقد
كان الفاروق في فن الحكم قمة عالية من التفوق والاقتدار ويدرك أهمية
الكتمان في كثير من الظروف، ويبدو أن المغيرة بن شعبة أحس بذلك فأراد أن
يستوثق منه، وكان لأحد أصدقائه زوجة ذات شهرة كبيرة في لقط الأخبار إلى حد
أنها سميت "لقاطة الحصا" فطلب المغيرة بن شعبة من هذا الصديق أن يبعث
بامرأته هذه لتتعرف حقيقة الخبر، فذهبت "لقاطة الحصا" إلى بيت جبير ووجدت
زوجته تعد له متاع السفر فسألتها: إلى أين يخرج زوجك؟
فقالت زوجة جبير:
إلى العمرة، فعمدت لقاطة
الحصا إلى إثارتها وقالت لها: إنه يكتمك حقيقة أمره ولو كان يثق بك لأطلعك
على الأمر كله، ولم تنتبه زوجة جبير لهذه الخديعة، فجلست في بيتها غاضبة
تنتظر عودة زوجها لتسأله وتلح في سؤاله حتى أخبرها في النهاية بقرار عمر،
فأسرعت وهي مزهوة فرحة تبلغ ذلك إلى لقاطة الحصا، وصل الخبر بذلك إلى
المغيرة بن شعبة وهو الشخص الوحيد الذي أراد عمر أن يكتم الخبر عنه، وذهب
المغيرة – في دهائه – إلى الفاروق ليعلن ترحيبه بهذا القرار وهو يقول له:
بارك الله لأمير المؤمنين في رأيه وتوليته جبيرًا واليًا على الكوفة، وعرف
الفاروق ما فعله جبير وساءه ألا يكتم جبير ما أمره بكتمانه، فعدل عن تعيينه
واليًا على الكوفة{.هناك أمور كثيرة يجب على المسلم أن يلتزم فيها بخلق
الكتمان، ولا يظهرها لأحد من الناس، ومن هذه الأمور:
- كتمان السر:
المسلم يحتفظ بالسر سواء
أكان هذا السر خاصا به أم أنه يتصل بشخص آخر ائتمنه عليه، فإذا حفظ المسلم
السر فإن نفسه تكون مطمئنة لا يخاف من شيء، أما إذا أعلن سره للآخرين فإن
ذلك يكون سببًا في تعرضه للمضار والأخطار.
واحتفاظ المسلم بالسر دليل
على أمانته، مما يجعل الناس يثقون به ويسعون إلى صداقته، أما إذا كان من
الذين يفشون الأسرار، فإن الناس سيكرهونه ولن يثقوا به، وقد قال صلى الله
عليه وسلم: ) إذا حدث الرجل الحديث ثم التفت فهي أمانة وكان الرسول -صلى
الله عليه وسلم- إذا أراد غزوة فإنه لا يخبر أحدًا بوقتها ولا بمكانها حتى
يجهز الجيش ويستعد للقتال.
ومما قاله الحكماء في كتم
السر وعدم إفشائه: من أفشى سره أفسد أمره، ومن كتم سره ملك أمره. وقيل:
أضعف الناس من ضعف عن كتمان سره. وقال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: من
كتم سره كان الخيار بيده. وقال: ما أفشيت سري إلى أحد قط فلمته؛ إذ كان
صدري به أَضيق. وقال علي -رضي الله عنه-: سرك أسيرك فإذا تكلمت به صرت
أسيره.
- كتمان الحاجات:
إذا أراد المسلم أن يقوم
بعمل ويؤديه على خير وجه، فعليه أن يكتمه حتى ينفذه أو ينهيه، ولا يحدث كل
من يقابله بما يريد فعله. وقد أوصى النبي -صلى الله عليه وسلم- بالكتمان في
قضاء الحوائج، فقال: استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان، فإن كل ذي نعمة
محسود.
كتمان أسرار البيت:
ما يحدث في البيوت إنما هو
أسرار يجب على الإنسان أن يكتمها ولا يفشيها للآخرين؛ فلا يتحدث مع الناس
بما يحدث في بيته، وعليه أن يلتزم بالكتمان في علاقته مع زوجته، فلا يفشي
ما يحدث بينهما؛ لأنه أمانة. قال صلى الله عليه وسلم: ) إن من أشر الناس
عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه ثم ينشر سرها(.
- كتمان عورات المسلمين:
المسلم لا يتحدث عن الآخرين
بما يؤذيهم، بل إنه يستر عوراتهم، ويغض بصره عن محارمهم، وقد توعد الله -
سبحانه - من يقومون بهتـك أستار المسلمين بالعذاب الأليم، فقال: ﴿ إِنَّ
الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا
لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ
وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ (سورة النور آية 19).
- المسلم إذا بدرت منه
معصية أو فعل ذنبًا فإنه يكتم على نفسه، ولا يتحدث بذنوبه أمام الناس،
ويسارع بالتوبة إلى الله، والاستغفار عما فعل من الذنوب، أما هؤلاء الذين
يتفاخرون أمام الناس بأنهم يرتكبون الذنوب ويفعلون المعاصي فقد سماهم النبي
صلى الله عليه وسلم مجاهرين، لا ينالون عفو الله -عز وجل- يقول النبي -صلى
الله عليه وسلم-: ) كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل
الرجل بالليل عملا، ثم يصبح وقد ستره الله، فيقول: يا فلان عملت البارحة
كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه (.
الكتمان المحرم:
إذا كان الكتمان أمرًا
مطلوبًا، وحث عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- فإن هناك أمورًا لا يجوز
للمسلم أن يكتم ما عنده فيها، بل عليه أن يحدث بكل ما يعرفه وإلا أثم
وارتكب وزرًا، ومن هذه الأمور:
- الشـهادة:
فلا يجوز للمسلم أن يكتم
الشهادة، بل عليه أن يؤديها كما رأى، وقد أمر الله - تعالى - بعدم كتمان
الشهادة، فقال: ﴿ وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا
فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ ﴾ (سورة البقرة آية 283).
- البيع والشراء:
على البائع المسلم أن يبين
ما في سلعته، وأن يصدق في بيعه، حتى يبارك الله -عز وجل- له في تجارته.
يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ) البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن
صدقا وبينا بوركَ لهما في بيعهما، وإن كتما وكذبا محقت بركة بيعهما (.
- العلم:
لا يجوز للمسلم أن يكتم العلم؛ لأن كتمانه ذنب عظيم يعاقب
عليه أشد العقاب، وكتمان العلم يؤدي إلى لعنة الله على من يكتمه.
قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ
بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ
اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ ﴾ (سورة البقرة آية 159).
ويأتي كاتم العلم يوم
القيامة وعلى فمه لجام من النار؛ لأنه كتم العلم وبخل به على الناس، يقول
-صلى الله عليه وسلم-: ) من سئل عن علم فكتمه ألجمه الله بلجام من نار يوم
القيامة (. فعلى المسلم ألا يكون كاتمًا للعلم أو شهادة الحق.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين؛
الحصا إلى إثارتها وقالت لها: إنه يكتمك حقيقة أمره ولو كان يثق بك لأطلعك
على الأمر كله، ولم تنتبه زوجة جبير لهذه الخديعة، فجلست في بيتها غاضبة
تنتظر عودة زوجها لتسأله وتلح في سؤاله حتى أخبرها في النهاية بقرار عمر،
فأسرعت وهي مزهوة فرحة تبلغ ذلك إلى لقاطة الحصا، وصل الخبر بذلك إلى
المغيرة بن شعبة وهو الشخص الوحيد الذي أراد عمر أن يكتم الخبر عنه، وذهب
المغيرة – في دهائه – إلى الفاروق ليعلن ترحيبه بهذا القرار وهو يقول له:
بارك الله لأمير المؤمنين في رأيه وتوليته جبيرًا واليًا على الكوفة، وعرف
الفاروق ما فعله جبير وساءه ألا يكتم جبير ما أمره بكتمانه، فعدل عن تعيينه
واليًا على الكوفة{.هناك أمور كثيرة يجب على المسلم أن يلتزم فيها بخلق
الكتمان، ولا يظهرها لأحد من الناس، ومن هذه الأمور:
- كتمان السر:
المسلم يحتفظ بالسر سواء
أكان هذا السر خاصا به أم أنه يتصل بشخص آخر ائتمنه عليه، فإذا حفظ المسلم
السر فإن نفسه تكون مطمئنة لا يخاف من شيء، أما إذا أعلن سره للآخرين فإن
ذلك يكون سببًا في تعرضه للمضار والأخطار.
واحتفاظ المسلم بالسر دليل
على أمانته، مما يجعل الناس يثقون به ويسعون إلى صداقته، أما إذا كان من
الذين يفشون الأسرار، فإن الناس سيكرهونه ولن يثقوا به، وقد قال صلى الله
عليه وسلم: ) إذا حدث الرجل الحديث ثم التفت فهي أمانة وكان الرسول -صلى
الله عليه وسلم- إذا أراد غزوة فإنه لا يخبر أحدًا بوقتها ولا بمكانها حتى
يجهز الجيش ويستعد للقتال.
ومما قاله الحكماء في كتم
السر وعدم إفشائه: من أفشى سره أفسد أمره، ومن كتم سره ملك أمره. وقيل:
أضعف الناس من ضعف عن كتمان سره. وقال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: من
كتم سره كان الخيار بيده. وقال: ما أفشيت سري إلى أحد قط فلمته؛ إذ كان
صدري به أَضيق. وقال علي -رضي الله عنه-: سرك أسيرك فإذا تكلمت به صرت
أسيره.
- كتمان الحاجات:
إذا أراد المسلم أن يقوم
بعمل ويؤديه على خير وجه، فعليه أن يكتمه حتى ينفذه أو ينهيه، ولا يحدث كل
من يقابله بما يريد فعله. وقد أوصى النبي -صلى الله عليه وسلم- بالكتمان في
قضاء الحوائج، فقال: استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان، فإن كل ذي نعمة
محسود.
كتمان أسرار البيت:
ما يحدث في البيوت إنما هو
أسرار يجب على الإنسان أن يكتمها ولا يفشيها للآخرين؛ فلا يتحدث مع الناس
بما يحدث في بيته، وعليه أن يلتزم بالكتمان في علاقته مع زوجته، فلا يفشي
ما يحدث بينهما؛ لأنه أمانة. قال صلى الله عليه وسلم: ) إن من أشر الناس
عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه ثم ينشر سرها(.
- كتمان عورات المسلمين:
المسلم لا يتحدث عن الآخرين
بما يؤذيهم، بل إنه يستر عوراتهم، ويغض بصره عن محارمهم، وقد توعد الله -
سبحانه - من يقومون بهتـك أستار المسلمين بالعذاب الأليم، فقال: ﴿ إِنَّ
الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا
لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ
وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ (سورة النور آية 19).
- المسلم إذا بدرت منه
معصية أو فعل ذنبًا فإنه يكتم على نفسه، ولا يتحدث بذنوبه أمام الناس،
ويسارع بالتوبة إلى الله، والاستغفار عما فعل من الذنوب، أما هؤلاء الذين
يتفاخرون أمام الناس بأنهم يرتكبون الذنوب ويفعلون المعاصي فقد سماهم النبي
صلى الله عليه وسلم مجاهرين، لا ينالون عفو الله -عز وجل- يقول النبي -صلى
الله عليه وسلم-: ) كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل
الرجل بالليل عملا، ثم يصبح وقد ستره الله، فيقول: يا فلان عملت البارحة
كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه (.
الكتمان المحرم:
إذا كان الكتمان أمرًا
مطلوبًا، وحث عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- فإن هناك أمورًا لا يجوز
للمسلم أن يكتم ما عنده فيها، بل عليه أن يحدث بكل ما يعرفه وإلا أثم
وارتكب وزرًا، ومن هذه الأمور:
- الشـهادة:
فلا يجوز للمسلم أن يكتم
الشهادة، بل عليه أن يؤديها كما رأى، وقد أمر الله - تعالى - بعدم كتمان
الشهادة، فقال: ﴿ وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا
فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ ﴾ (سورة البقرة آية 283).
- البيع والشراء:
على البائع المسلم أن يبين
ما في سلعته، وأن يصدق في بيعه، حتى يبارك الله -عز وجل- له في تجارته.
يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ) البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن
صدقا وبينا بوركَ لهما في بيعهما، وإن كتما وكذبا محقت بركة بيعهما (.
- العلم:
لا يجوز للمسلم أن يكتم العلم؛ لأن كتمانه ذنب عظيم يعاقب
عليه أشد العقاب، وكتمان العلم يؤدي إلى لعنة الله على من يكتمه.
قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ
بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ
اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ ﴾ (سورة البقرة آية 159).
ويأتي كاتم العلم يوم
القيامة وعلى فمه لجام من النار؛ لأنه كتم العلم وبخل به على الناس، يقول
-صلى الله عليه وسلم-: ) من سئل عن علم فكتمه ألجمه الله بلجام من نار يوم
القيامة (. فعلى المسلم ألا يكون كاتمًا للعلم أو شهادة الحق.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين؛
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47045
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: الكتمان فى الاسلام
الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 17:12
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26564
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: الكتمان فى الاسلام
الثلاثاء 4 يونيو 2013 - 23:58
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29187
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: الكتمان فى الاسلام
الأربعاء 5 يونيو 2013 - 3:17
موضوع رائع
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك ربي الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــار جديدك
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك ربي الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــار جديدك
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: الكتمان فى الاسلام
الأربعاء 5 يونيو 2013 - 4:44
- ABBASSEمشرف منتدى الطبخ العربي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19525
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
رد: الكتمان فى الاسلام
الأربعاء 5 يونيو 2013 - 5:35
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: الكتمان فى الاسلام
الأربعاء 5 يونيو 2013 - 14:17
بارك الله فيك وجزاكم خير الجزاء
وكتب لكم في ميزان حسناتكم
وكتب لكم في ميزان حسناتكم
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30007
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: الكتمان فى الاسلام
الخميس 6 يونيو 2013 - 2:23
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
- سراج_الدينمشرف صلة وصل بين الاعضاء
- الجنس :
عدد المساهمات : 16959
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
رد: الكتمان فى الاسلام
السبت 8 يونيو 2013 - 23:19
ابداع رائع
وموضوع يستحق المتابعة
شكراً لك
وموضوع يستحق المتابعة
شكراً لك
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: الكتمان فى الاسلام
الأربعاء 12 يونيو 2013 - 17:36
بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى