الحكمة من نزول القران
+11
Kojack
ABBASSE
بدر_هاري
عبد الخالق الطريس
FLAT
بابة
محب الله
PRINCESSA
Admin
حسن
ام بدر
15 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
الحكمة من نزول القران
الأربعاء 11 مايو 2011 - 18:39
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
الحكمة من نزول القرآن مفرقاً
أجمع أهل العلم من أمة الإسلام على أن القرآن الكريم نزل من السماء الدنيا على قلب خاتم المرسلين مفرَّقاً على فترات، استغرقت أكثر من عشرين عاماً.
وكان
من وراء نزول القرآن مفرقاً على رسول الله مقاصدُ وحِكَمٌ، ذكر أهل العلم
بعضاً منها. وفي مقالنا هذا نحاول أن نقف على بعض تلك المقاصد والحِكَم.
فمن مقاصد نزول القرآن مفرقاً تثبيت قلب النبي
ومواساته، لما ينتابه من مشقة تبليغ الرسالة وما يلاقيه من عنت المشركين
وصدهم، فكان القرآن ينـزل عليه بين الحين والآخر تثبيتًا له وإمدادًا
لمواجهة ما يلاقيه من قومه، قال تعالى مبينًا هذا المقصد: { كَذَلِكَ
لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً } [الفرقان:32]
فالمشركون بالله والمنكرون لنبوة محمد
قالوا معاندين: هلا نزل عليه القرآن مرة واحدة، كما نزلت التوراة
والإنجيل؟! فردَّ الله عليهم قولهم ذلك ببيان أن الإنزال على تلك الصورة
إنما كان لحكمة بالغة، وهي تقوية قلب النبي وتثبيته؛ لأنه كالغيث كلما أنزل أحيا موات الأرض وازدهرت به، ونزوله مرة بعد مرة أنفع من نزوله دفعة واحدة.
ثم
من مقاصد تنـزيل القرآن مفرقاً الرد على شُبه المشركين أولاً بأول، ودحض
حجج المبطلين، إحقاقًا للحق وإبطالاً للباطل، قال تعالى: { وَلَا
يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً }
[الفرقان:33] ففي الآية بيان لحكمة نزول القرآن مفرقاً، وهو أن المشركين
كلما جاءوا بمثل أو عَرْضِ شبهة ينـزل القرآن بإبطال دعواهم وتفنيد كذبهم،
ودحض شبههم.
ومن المقاصد المهمة لنزول القرآن مفرقاً تيسير حفظه على
النبي صلى الله عليه وعلى أصحابه الذين لم يكن لهم عهد بمثل هذا الكتاب
المعجز، فهو ليس شعراً يسهل عليهم حفظه، ولا نثراً يشبه كلامهم، وإنما كان
قولاً ثقيلاً في معانيه ومراميه، فكان حفظه يحتاج إلى تريُّث وتدبر وتؤدة،
قال تعالى: { وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى
مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً } [الإسراء:106] أي أنزلناه على فترات
لحكمة اقتضت ذلك، وهي أن نزوله مفرقاً أدعى إلى فهم السامع،. وفي قوله
تعالى: {ورتلناه ترتيلاً} إشارة إلى أن تنـزيله شيئاً فشيئاً إنما كان كذلك
ليتيسر حفظه وفهمه ومن ثَمَّ العمل به.
ومن المقاصد التي أُنزل
القرآن لأجلها مفرَّقاً، التدرج بمن نزل في عصرهم القرآن؛ فليس من السهل
على النفس البشرية أن تتخلى عما ورثته من عادات وتقاليد، وكان عرب الجاهلية
قد ورثوا كثيراً من العادات التي لا تتفق مع شريعة الإسلام، كوأد البنات،
وشرب الخمر، وحرمان المرأة من الميراث، وغير ذلك من العادات التي جاء
الإسلام وأبطلها، فاقتضت حكمته تعالى أن يُنـزل أحكامه الشرعية شيئاً
فشيئاً، تهيئة للنفوس، وتدرجاً بها لترك ما علق بها من تلك العادات. يشير
إلى هذا المعنى أن تحريم الخمر لم ينزل دفعة واحدة، بل كان على ثلاث مراحل،
كما دلت على ذلك نصوص القرآن الكريم. وفي قوله تعالى: { وَنَزَّلْنَاهُ
تَنزِيلاً } إشارة إلى أن نزوله كان شيئاً فشيئاً حسب مصالح العباد، وما
تتطلبه تربيتهم الروحية والإنسانية، ليستقيم أمرهم، وليسعدوا به في
الدارين.
ومن مقاصد نزول القرآن مفرقًا - إضافة لما سبق - مسايرة الحوادث المستجدة، والنوازل الواقعة، فقد كان القرآن ينـزل على النبي
لمواكبة الوقائع الجديدة، وبيان أحكامها، قال تعالى: { وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً
وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ } [النحل:89] فكثير من الآيات القرآنية نزلت على
سبب أو أكثر، كقصة الثلاثة الذي تخلَّفوا عن غزوة تبوك، وحادثة الإفك،
وقصة المجادِلة، وغير ذلك من الآيات التي نزلت بياناً لحكم واقعة طارئة.
وقد كان النبي
كثيراً ما يتوقف عن البتَّ في حكم مسألة ما حتى ينـزل عليه الوحي، من ذلك
مثلاً قصة المرأة التي ورد ذكرها في سورة المجادلة، وكان زوجها قد قال لها:
أنتِ علي كظهر أمي، فاشتكت إلى رسول الله
قولَ زوجها، فأمرها أن تتمهل ريثما ينـزل الله في أمرها حكماً، فنـزل فيها
قول الله تعالى: { الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَائِهِم } إلى
قوله: { وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ } [المجادلة: 2-3] فكان فيما
نزل عليه تقريرٌ شافٍ، وحكمٌ عادلٌ، لا يسع أحداً رده أو الإعراض عنه.
وأخيراً
فإن من المقاصد المهمة التي لأجلها نزل القرآن مفرقاً الدلالة على الإعجاز
البياني التشريعي للقرآن الكريم، وذلك أن القرآن نزل على فترات متقطعة قد
تطول وقد تقصر، ومع ذلك فنحن لم نجد اختلافاً في أسلوب بيانه، ولا خللاً في
نسق نظمه، بل هو على وزان واحد من أول آية فيه إلى آخر آية منه، وهذا من
أهم الدلائل على أن هذا القرآن لم يكن من عند البشر بل هو تنـزيل من رب
العالمين، قال تعالى: { كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن
لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ } [هود:1]
وقال سبحانه في حق كتابه: { لَا
يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ
مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ } [42].ومن المفيد أن نشير في نهاية المطاف إلى أن
أغلب أهل العلم - المتقدمين منهم خاصة - يستعملون مصطلح "التنجيم" للدلالة
على أن القرآن نزل على رسول الله مفرقاً، وأنه لم ينزل جملة واحدة.
ولا
شك أن لنـزول القرآن مفرقاً مقاصد أخرى غير ما ذكرناه، وإنما اقتصرنا على
أهمها. نسأله تعالى التوفيق والسداد والقبول في أعمالنا، إنه خير مسؤول،
والحمد لله رب العالمين.
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
الحكمة من نزول القرآن مفرقاً
أجمع أهل العلم من أمة الإسلام على أن القرآن الكريم نزل من السماء الدنيا على قلب خاتم المرسلين مفرَّقاً على فترات، استغرقت أكثر من عشرين عاماً.
وكان
من وراء نزول القرآن مفرقاً على رسول الله مقاصدُ وحِكَمٌ، ذكر أهل العلم
بعضاً منها. وفي مقالنا هذا نحاول أن نقف على بعض تلك المقاصد والحِكَم.
فمن مقاصد نزول القرآن مفرقاً تثبيت قلب النبي
ومواساته، لما ينتابه من مشقة تبليغ الرسالة وما يلاقيه من عنت المشركين
وصدهم، فكان القرآن ينـزل عليه بين الحين والآخر تثبيتًا له وإمدادًا
لمواجهة ما يلاقيه من قومه، قال تعالى مبينًا هذا المقصد: { كَذَلِكَ
لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً } [الفرقان:32]
فالمشركون بالله والمنكرون لنبوة محمد
قالوا معاندين: هلا نزل عليه القرآن مرة واحدة، كما نزلت التوراة
والإنجيل؟! فردَّ الله عليهم قولهم ذلك ببيان أن الإنزال على تلك الصورة
إنما كان لحكمة بالغة، وهي تقوية قلب النبي وتثبيته؛ لأنه كالغيث كلما أنزل أحيا موات الأرض وازدهرت به، ونزوله مرة بعد مرة أنفع من نزوله دفعة واحدة.
ثم
من مقاصد تنـزيل القرآن مفرقاً الرد على شُبه المشركين أولاً بأول، ودحض
حجج المبطلين، إحقاقًا للحق وإبطالاً للباطل، قال تعالى: { وَلَا
يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً }
[الفرقان:33] ففي الآية بيان لحكمة نزول القرآن مفرقاً، وهو أن المشركين
كلما جاءوا بمثل أو عَرْضِ شبهة ينـزل القرآن بإبطال دعواهم وتفنيد كذبهم،
ودحض شبههم.
ومن المقاصد المهمة لنزول القرآن مفرقاً تيسير حفظه على
النبي صلى الله عليه وعلى أصحابه الذين لم يكن لهم عهد بمثل هذا الكتاب
المعجز، فهو ليس شعراً يسهل عليهم حفظه، ولا نثراً يشبه كلامهم، وإنما كان
قولاً ثقيلاً في معانيه ومراميه، فكان حفظه يحتاج إلى تريُّث وتدبر وتؤدة،
قال تعالى: { وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى
مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً } [الإسراء:106] أي أنزلناه على فترات
لحكمة اقتضت ذلك، وهي أن نزوله مفرقاً أدعى إلى فهم السامع،. وفي قوله
تعالى: {ورتلناه ترتيلاً} إشارة إلى أن تنـزيله شيئاً فشيئاً إنما كان كذلك
ليتيسر حفظه وفهمه ومن ثَمَّ العمل به.
ومن المقاصد التي أُنزل
القرآن لأجلها مفرَّقاً، التدرج بمن نزل في عصرهم القرآن؛ فليس من السهل
على النفس البشرية أن تتخلى عما ورثته من عادات وتقاليد، وكان عرب الجاهلية
قد ورثوا كثيراً من العادات التي لا تتفق مع شريعة الإسلام، كوأد البنات،
وشرب الخمر، وحرمان المرأة من الميراث، وغير ذلك من العادات التي جاء
الإسلام وأبطلها، فاقتضت حكمته تعالى أن يُنـزل أحكامه الشرعية شيئاً
فشيئاً، تهيئة للنفوس، وتدرجاً بها لترك ما علق بها من تلك العادات. يشير
إلى هذا المعنى أن تحريم الخمر لم ينزل دفعة واحدة، بل كان على ثلاث مراحل،
كما دلت على ذلك نصوص القرآن الكريم. وفي قوله تعالى: { وَنَزَّلْنَاهُ
تَنزِيلاً } إشارة إلى أن نزوله كان شيئاً فشيئاً حسب مصالح العباد، وما
تتطلبه تربيتهم الروحية والإنسانية، ليستقيم أمرهم، وليسعدوا به في
الدارين.
ومن مقاصد نزول القرآن مفرقًا - إضافة لما سبق - مسايرة الحوادث المستجدة، والنوازل الواقعة، فقد كان القرآن ينـزل على النبي
لمواكبة الوقائع الجديدة، وبيان أحكامها، قال تعالى: { وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً
وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ } [النحل:89] فكثير من الآيات القرآنية نزلت على
سبب أو أكثر، كقصة الثلاثة الذي تخلَّفوا عن غزوة تبوك، وحادثة الإفك،
وقصة المجادِلة، وغير ذلك من الآيات التي نزلت بياناً لحكم واقعة طارئة.
وقد كان النبي
كثيراً ما يتوقف عن البتَّ في حكم مسألة ما حتى ينـزل عليه الوحي، من ذلك
مثلاً قصة المرأة التي ورد ذكرها في سورة المجادلة، وكان زوجها قد قال لها:
أنتِ علي كظهر أمي، فاشتكت إلى رسول الله
قولَ زوجها، فأمرها أن تتمهل ريثما ينـزل الله في أمرها حكماً، فنـزل فيها
قول الله تعالى: { الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَائِهِم } إلى
قوله: { وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ } [المجادلة: 2-3] فكان فيما
نزل عليه تقريرٌ شافٍ، وحكمٌ عادلٌ، لا يسع أحداً رده أو الإعراض عنه.
وأخيراً
فإن من المقاصد المهمة التي لأجلها نزل القرآن مفرقاً الدلالة على الإعجاز
البياني التشريعي للقرآن الكريم، وذلك أن القرآن نزل على فترات متقطعة قد
تطول وقد تقصر، ومع ذلك فنحن لم نجد اختلافاً في أسلوب بيانه، ولا خللاً في
نسق نظمه، بل هو على وزان واحد من أول آية فيه إلى آخر آية منه، وهذا من
أهم الدلائل على أن هذا القرآن لم يكن من عند البشر بل هو تنـزيل من رب
العالمين، قال تعالى: { كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن
لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ } [هود:1]
وقال سبحانه في حق كتابه: { لَا
يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ
مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ } [42].ومن المفيد أن نشير في نهاية المطاف إلى أن
أغلب أهل العلم - المتقدمين منهم خاصة - يستعملون مصطلح "التنجيم" للدلالة
على أن القرآن نزل على رسول الله مفرقاً، وأنه لم ينزل جملة واحدة.
ولا
شك أن لنـزول القرآن مفرقاً مقاصد أخرى غير ما ذكرناه، وإنما اقتصرنا على
أهمها. نسأله تعالى التوفيق والسداد والقبول في أعمالنا، إنه خير مسؤول،
والحمد لله رب العالمين.
- حسنعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2895
تاريخ التسجيل : 09/07/2010
رد: الحكمة من نزول القران
الأربعاء 11 مايو 2011 - 21:26
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الحكمة من نزول القران
الخميس 12 مايو 2011 - 0:58
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47045
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: الحكمة من نزول القران
الخميس 12 مايو 2011 - 1:08
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29187
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: الحكمة من نزول القران
الخميس 12 مايو 2011 - 11:55
- محب اللهعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 9868
تاريخ التسجيل : 23/05/2010
رد: الحكمة من نزول القران
الجمعة 13 مايو 2011 - 0:23
- بابةنائب المدير
- الجنس :
عدد المساهمات : 11464
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
رد: الحكمة من نزول القران
الأحد 15 مايو 2011 - 11:46
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: الحكمة من نزول القران
الإثنين 16 مايو 2011 - 22:53
- عبد الخالق الطريسعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 6906
تاريخ التسجيل : 18/07/2010
رد: الحكمة من نزول القران
الأربعاء 18 مايو 2011 - 3:39
- بدر_هاريعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4418
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
رد: الحكمة من نزول القران
الخميس 19 مايو 2011 - 14:31
- ABBASSEمشرف منتدى الطبخ العربي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19525
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
رد: الحكمة من نزول القران
الجمعة 20 مايو 2011 - 10:41
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك
على الموضوع الرائع
وجعله الله في ميزان حسناتك
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: الحكمة من نزول القران
الجمعة 20 مايو 2011 - 15:55
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا
وكتب لك في ميزان حسناتك
وكتب لك في ميزان حسناتك
- شاكر اللهعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2252
تاريخ التسجيل : 22/10/2010
رد: الحكمة من نزول القران
السبت 21 مايو 2011 - 15:18
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا ورزقكم الله رزقا كبيرا
واسال الله ان يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وان يرزقك خير الدنيا والآخرة
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا ورزقكم الله رزقا كبيرا
واسال الله ان يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وان يرزقك خير الدنيا والآخرة
- الشيخ-سعدانعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3562
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
رد: الحكمة من نزول القران
الإثنين 23 مايو 2011 - 14:28
الف شكر واثابنا واياكم الله تعالى
- حمدي غيثعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4049
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: الحكمة من نزول القران
الثلاثاء 24 مايو 2011 - 14:47
شكرا لك وبارك الله فيك
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: الحكمة من نزول القران
الثلاثاء 24 مايو 2011 - 15:44
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..ارزقهم مغفرتك بلا عذاب
وجنتك بلا حساب رؤيتك بلا حجاب
واجعلهم ممن يورثون الفردوس الأعلى
اللـهم آميـن
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى