العشر الاواخر من رمضان
+14
عربي
TOTO
FLAT
nefertity_Fa
بدر_هاري
Admin
grand-maghreb
خناتة بنت بكار
MATADOR
فادي
ياسين
مجتهد
نهرو
ام بدر
18 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 3:16
العشر الأواخر من رمضان
ها هو شهر رمضان قد اصفرّت شمسه، وآذنت بالغروب فلم يبق إلا ثلثه الأخير،
فماذا عساك قدمت فيما مضى منه، وهل أحسنت فيه أو أسأت، فيا أيها المحسن المجاهد فيه هل تحس الآن بتعب ما بذلته من الطاعة.
وياأيها المفرّط الكسول المنغمس في الشهوات هل تجد راحة الكسل والإضاعة وهل بقي لك طعم الشهوة إلى هذه الساعة. تفنى اللذات ممن نال صفوتها ,,,,,,
من الحرام ويبقى الإثم والعار تبقى عواقب سوء في مغبتها ,,,,,,
لا خير في لذة من بعدها النار فلنستدرك ما مضى بما بقى، وما تبقى من ليال أفضل مما مضى، ولهذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله» [رواه البخاري] من حديث عائشة رضي الله عنها, وفي رواية مسلم: «كان يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره» [رواه مسلم]، وهذا يدل على أهمية وفضل هذه العشر من وجوه؛ أحدها: إنه صلى الله عليه وسلم كان إذا دخلت العشر شد المئزر، وهذا قيل إنه كناية عن الجد والتشمير في العبادة، وقيل: كناية عن ترك النساء والاشتغال بهن. وثانيها: أنه صلى الله عليه وسلم يحي فيها الليل بالذكر والصلاة وقراءة القرآن وسائر القربات. وثالثها: أنه يوقظ أهله فيها للصلاة والذكر حرصاً على اغتنام هذه الأوقات الفاضلة. ورابعها: أنه كان يجتهد فيها بالعبادة والطاعة أكثر مما يجتهد فيما سواها من ليالي الشهر. وعليه فاغتنم بقية شهرك فيما يقرِّبك إلى ربك، وبالتزوُّد لآخرتك من خلال قيامك بما يلي: 1- الحرص على إحياء هذه الليالي الفاضلة بالصلاة والذكر والقراءة وسائر القربات والطاعات، وإيقاظ الأهل ليقوموا بذلك كما كان صلى الله عليه وسلم يفعل. قال الثوري: أحب إليه إذا دخل العشر الأواخر أن يتهجد بالليل ويجتهد فيه ويُنهض أهله وولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك. وليحرص على أن يصلي القيام مع الإمام حتى ينصرف ليحصل له قيام ليلة، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من قام مع الإمام حتى ينصرف، كتب الله له قيام ليلة» [صححه الألباني]. 2- اجتهد في تحري ليلة القدر في هذه العشر فقد قال الله تعالى: {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ} [سورة القدر: 3]. ومقدارها بالسنين ثلاث وثمانون سنة وأربعة أشهر. قال النخعي: العمل فيها خير من العمل في ألف شهر. وقال صلى الله عليه وسلم: «ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه» [رواه البخاري ومسلم]. وقوله صلى الله عليه وسلم [إيماناً] أي إيماناً بالله وتصديقاً بما رتب على قيامها من الثواب. و[احتساباً] للأجر والثواب وهذه الليلة في العشر الأواخر كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان» [رواه البخاري ومسلم]. وهي في الأوتار أقرب من الأشفاع، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان» [رواه البخاري]. وهي في السبع الأواخر أقرب, لقوله صلى الله عليه وسلم: «التمسوها في العشر الأواخر, فإن ضعف أحدكم أو عجز فلا يغلبن على السبع البواقي» [رواه مسلم]. وأقرب السبع الأواخر ليلة سبع وعشرين لحديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قال: "والله إني لأعلم أي ليلة هي. هي الليلة التي أمرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها. هي ليلة صبيحة سبع وعشرين" [رواه مسلم]. وهذه الليلة لا تختص بليلة معينة في جميع الأعوام بل تنتقل في الليالي تبعاً لمشيئة الله وحكمته. قال ابن حجر عقب حكايته الأقوال في ليلة القدر: "وأرجحها كلها أنها في وتر من العشر الأواخر وأنها تنتقل..." ا.هـ. قال العلماء: "الحكمة في إخفاء ليلة القدر ليحصل الاجتهاد في التماسها, بخلاف ما لو عينت لها ليلة لاقتصر عليها..."
. وعليه فاجتهد في قيام هذه العشر جميعاً وكثرة الأعمال الصالحة فيها وستظفر بها يقيناً بإذن الله عز وجل. والأجر المرتب على قيامها حاصل لمن علم بها ومن لم يعلم, لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يشترط العلم بها في حصول هذا الأجر. 3- احرص على الاعتكاف في هذه العشر. والاعتكاف: لزوم المسجد للتفرغ لطاعة الله تعالى. وهو من الأمور المشروعة. وقد فعله النبي صلى الله عليه وسلم وفعله أزواجه من بعده, ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله عز وجل ثم اعتكف أزواجه من بعده» [رواه مسلم]، ولما ترك الاعتكاف مرة في رمضان اعتكف في العشر الأول من شوال ,
كما في حديث عائشة رضي الله عنها في الصحيحين. قال الإمام أحمد رحمه الله: "لا أعلم عن أحد من العلماء خلافاً أن الاعتكاف مسنون والأفضل اعتكاف العشر جميعاً كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل لكن لو اعتكف يوماً أو أقل أو أكثر جاز". قال في الإنصاف: "أقله إذا كان تطوعاً أو نذراً مطلقاً ما يسمى به معتكفاً لابثاً". وقال سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله: "وليس لوقته حد محدود في أصح أقوال أهل العلم". وينبغي للمعتكف أن يشتغل بالذكر والاستغفار والقراءة والصلاة والعبادة, وأن يحاسب نفسه, وينظر فيما قدم لآخرته, وأن يجتنب ما لا يعنيه من حديث الدنيا, ويقلل من الخلطة بالخلق.
قال ابن رجب: "ذهب الإمام أحمد إلى أن المعتكف لا يستحب له مخالطة الناس, حتى ولا لتعليم علم وإقراء قرآن, بل الأفضل له الانفراد بنفسه والتحلي بمناجاة ربه وذكره ودعائه, وهذا الاعتكاف هو الخلوة الشرعية...
فماذا عساك قدمت فيما مضى منه، وهل أحسنت فيه أو أسأت، فيا أيها المحسن المجاهد فيه هل تحس الآن بتعب ما بذلته من الطاعة.
وياأيها المفرّط الكسول المنغمس في الشهوات هل تجد راحة الكسل والإضاعة وهل بقي لك طعم الشهوة إلى هذه الساعة. تفنى اللذات ممن نال صفوتها ,,,,,,
من الحرام ويبقى الإثم والعار تبقى عواقب سوء في مغبتها ,,,,,,
لا خير في لذة من بعدها النار فلنستدرك ما مضى بما بقى، وما تبقى من ليال أفضل مما مضى، ولهذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله» [رواه البخاري] من حديث عائشة رضي الله عنها, وفي رواية مسلم: «كان يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره» [رواه مسلم]، وهذا يدل على أهمية وفضل هذه العشر من وجوه؛ أحدها: إنه صلى الله عليه وسلم كان إذا دخلت العشر شد المئزر، وهذا قيل إنه كناية عن الجد والتشمير في العبادة، وقيل: كناية عن ترك النساء والاشتغال بهن. وثانيها: أنه صلى الله عليه وسلم يحي فيها الليل بالذكر والصلاة وقراءة القرآن وسائر القربات. وثالثها: أنه يوقظ أهله فيها للصلاة والذكر حرصاً على اغتنام هذه الأوقات الفاضلة. ورابعها: أنه كان يجتهد فيها بالعبادة والطاعة أكثر مما يجتهد فيما سواها من ليالي الشهر. وعليه فاغتنم بقية شهرك فيما يقرِّبك إلى ربك، وبالتزوُّد لآخرتك من خلال قيامك بما يلي: 1- الحرص على إحياء هذه الليالي الفاضلة بالصلاة والذكر والقراءة وسائر القربات والطاعات، وإيقاظ الأهل ليقوموا بذلك كما كان صلى الله عليه وسلم يفعل. قال الثوري: أحب إليه إذا دخل العشر الأواخر أن يتهجد بالليل ويجتهد فيه ويُنهض أهله وولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك. وليحرص على أن يصلي القيام مع الإمام حتى ينصرف ليحصل له قيام ليلة، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من قام مع الإمام حتى ينصرف، كتب الله له قيام ليلة» [صححه الألباني]. 2- اجتهد في تحري ليلة القدر في هذه العشر فقد قال الله تعالى: {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ} [سورة القدر: 3]. ومقدارها بالسنين ثلاث وثمانون سنة وأربعة أشهر. قال النخعي: العمل فيها خير من العمل في ألف شهر. وقال صلى الله عليه وسلم: «ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه» [رواه البخاري ومسلم]. وقوله صلى الله عليه وسلم [إيماناً] أي إيماناً بالله وتصديقاً بما رتب على قيامها من الثواب. و[احتساباً] للأجر والثواب وهذه الليلة في العشر الأواخر كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان» [رواه البخاري ومسلم]. وهي في الأوتار أقرب من الأشفاع، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان» [رواه البخاري]. وهي في السبع الأواخر أقرب, لقوله صلى الله عليه وسلم: «التمسوها في العشر الأواخر, فإن ضعف أحدكم أو عجز فلا يغلبن على السبع البواقي» [رواه مسلم]. وأقرب السبع الأواخر ليلة سبع وعشرين لحديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قال: "والله إني لأعلم أي ليلة هي. هي الليلة التي أمرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها. هي ليلة صبيحة سبع وعشرين" [رواه مسلم]. وهذه الليلة لا تختص بليلة معينة في جميع الأعوام بل تنتقل في الليالي تبعاً لمشيئة الله وحكمته. قال ابن حجر عقب حكايته الأقوال في ليلة القدر: "وأرجحها كلها أنها في وتر من العشر الأواخر وأنها تنتقل..." ا.هـ. قال العلماء: "الحكمة في إخفاء ليلة القدر ليحصل الاجتهاد في التماسها, بخلاف ما لو عينت لها ليلة لاقتصر عليها..."
. وعليه فاجتهد في قيام هذه العشر جميعاً وكثرة الأعمال الصالحة فيها وستظفر بها يقيناً بإذن الله عز وجل. والأجر المرتب على قيامها حاصل لمن علم بها ومن لم يعلم, لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يشترط العلم بها في حصول هذا الأجر. 3- احرص على الاعتكاف في هذه العشر. والاعتكاف: لزوم المسجد للتفرغ لطاعة الله تعالى. وهو من الأمور المشروعة. وقد فعله النبي صلى الله عليه وسلم وفعله أزواجه من بعده, ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله عز وجل ثم اعتكف أزواجه من بعده» [رواه مسلم]، ولما ترك الاعتكاف مرة في رمضان اعتكف في العشر الأول من شوال ,
كما في حديث عائشة رضي الله عنها في الصحيحين. قال الإمام أحمد رحمه الله: "لا أعلم عن أحد من العلماء خلافاً أن الاعتكاف مسنون والأفضل اعتكاف العشر جميعاً كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل لكن لو اعتكف يوماً أو أقل أو أكثر جاز". قال في الإنصاف: "أقله إذا كان تطوعاً أو نذراً مطلقاً ما يسمى به معتكفاً لابثاً". وقال سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله: "وليس لوقته حد محدود في أصح أقوال أهل العلم". وينبغي للمعتكف أن يشتغل بالذكر والاستغفار والقراءة والصلاة والعبادة, وأن يحاسب نفسه, وينظر فيما قدم لآخرته, وأن يجتنب ما لا يعنيه من حديث الدنيا, ويقلل من الخلطة بالخلق.
قال ابن رجب: "ذهب الإمام أحمد إلى أن المعتكف لا يستحب له مخالطة الناس, حتى ولا لتعليم علم وإقراء قرآن, بل الأفضل له الانفراد بنفسه والتحلي بمناجاة ربه وذكره ودعائه, وهذا الاعتكاف هو الخلوة الشرعية...
- نهروعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 16844
تاريخ التسجيل : 09/07/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 3:37
- مجتهدعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3535
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 4:10
- ياسينعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4375
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 4:35
مشكور كثير على الموضوع الرائع
تقبل مروري
تقبل مروري
- فاديعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4106
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 5:08
جزاك الله كل خير
لك مني أجمل تحية
لك مني أجمل تحية
- MATADORعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4892
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 5:30
شكرا على الموضوع الجيد
- خناتة بنت بكارعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1287
تاريخ التسجيل : 18/07/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 9:00
- grand-maghrebعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3358
تاريخ التسجيل : 22/07/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 9:02
مجهود رائع وموضوع مميز
أكرمك الله وسدد خُطاك
أكرمك الله وسدد خُطاك
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47045
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 20:50
- بدر_هاريعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4418
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 22:16
- nefertity_Faعضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 1872
تاريخ التسجيل : 15/08/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الإثنين 30 أغسطس 2010 - 23:16
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الثلاثاء 31 أغسطس 2010 - 0:43
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29873
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: العشر الاواخر من رمضان
الثلاثاء 31 أغسطس 2010 - 16:25
- TOTOعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19472
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الثلاثاء 31 أغسطس 2010 - 17:55
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: العشر الاواخر من رمضان
الثلاثاء 31 أغسطس 2010 - 20:12
- JABAdorعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 17947
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الثلاثاء 31 أغسطس 2010 - 20:40
جازاك الله خيرا عما تقوم به
من مجهود خدمتا لرواد المنتدى
من مجهود خدمتا لرواد المنتدى
- حمدي غيثعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4049
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الأربعاء 1 سبتمبر 2010 - 23:51
موضوع في قمة الروعة
شكرا لك
شكرا لك
- PRINCESSAمشرفة منتدى حلويات
- الجنس :
عدد المساهمات : 29187
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
رد: العشر الاواخر من رمضان
الخميس 2 سبتمبر 2010 - 21:33
- شاكر اللهعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2252
تاريخ التسجيل : 22/10/2010
رد: العشر الاواخر من رمضان
الأحد 23 يناير 2011 - 1:43
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا ورزقكم الله رزقا كبيرا
واسال الله ان يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وان يرزقك خير الدنيا والآخرة
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا ورزقكم الله رزقا كبيرا
واسال الله ان يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وان يرزقك خير الدنيا والآخرة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى