الخوف من الله عز و جل
+14
FOR4ever
ياسين
دادي
grand-maghreb
Messi
chiguivara_dz
اعويطة
ZIDANE
الشيخ-سعدان
Bastos
عربي
مصطفى شحاذة
Admin
ام بدر
18 مشترك
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
الخوف من الله عز و جل
الأربعاء 21 سبتمبر 2011 - 23:18
الخوف من الله عز و جل
منزلة الخوف و حكمه :
من أجلّ منازل العبودية و أنفعها و هي فرض على كل أحد . قال تعالى ( فلا
تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين ) و قال عز وجلّ ( و لمن خاف مقام ربه
جنتان )
من أجلّ منازل العبودية و أنفعها و هي فرض على كل أحد . قال تعالى ( فلا
تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين ) و قال عز وجلّ ( و لمن خاف مقام ربه
جنتان )
تعريف الخوف : قيل : الخوف توقع العقوبة على مجاري الأنفاس - الخوف قوة العلم بمجاري الأحكام - الخوف هرب القلب من حلول المكروه عند استشعاره - الخوف غمّ يلحق بالنفس لتوقع مكروه . قال بن المناوي في كتابه -التوقيف على مهمات التعاريف -:( الخوف توقع مكروه أو فوت محبوب ذكره ابن الكمال ، و قال الحرالي: حذر النفس من أمور ظاهرة نضرة ،
و قال التفتازاني : غمّ يلحق الإنسان مما يتوقعه من السوء ، و قال الراغب:
توقع مكروه عن أمارة مظنونة أو معلومة كما أن الرجاء توقع محبوب كذلك و
ضده الأمن و يستعمل في الأمور الدنيوية و الأخروية ، و عند الصوفية: ارتعاد القلب لما عمل من الذنب ، وقيل أن يترقب العقوبة و يتجنب عيوبه ، و قيل انزعاج السريرة لما عمل من الجريرة ).
و قال التفتازاني : غمّ يلحق الإنسان مما يتوقعه من السوء ، و قال الراغب:
توقع مكروه عن أمارة مظنونة أو معلومة كما أن الرجاء توقع محبوب كذلك و
ضده الأمن و يستعمل في الأمور الدنيوية و الأخروية ، و عند الصوفية: ارتعاد القلب لما عمل من الذنب ، وقيل أن يترقب العقوبة و يتجنب عيوبه ، و قيل انزعاج السريرة لما عمل من الجريرة ).
فوائد الخوف: قال أبو حفص عمر بن مسلمة الحداد النيسابوري: الخوف سراج القلب
به يبصر ما فيه من الخير و الشر ، وكل أحد إذا خفته هربت منه ، إلا الله
عز جلّ فإنك إذا خفته هربت إليه . - قال أبو سليمان : ما فارق الخوف قلباً
إلا خرب - قال إبراهيم بن سفيان : إذا سكن الخوف القلوب
أحرق مواضع الشهوات منها ، و طرد الدنيا عنها . - قال ذو النون : الناس
على الطريق ما لم يَزُل عنهم الخوف ، فإذا زال الخوف ضلّوا الطريق .
به يبصر ما فيه من الخير و الشر ، وكل أحد إذا خفته هربت منه ، إلا الله
عز جلّ فإنك إذا خفته هربت إليه . - قال أبو سليمان : ما فارق الخوف قلباً
إلا خرب - قال إبراهيم بن سفيان : إذا سكن الخوف القلوب
أحرق مواضع الشهوات منها ، و طرد الدنيا عنها . - قال ذو النون : الناس
على الطريق ما لم يَزُل عنهم الخوف ، فإذا زال الخوف ضلّوا الطريق .
أنواع الخوف من حيث الحُكم : 1 - الخوف المحمود الصادق : هو ما حال بين صاحبه و بين محارم الله عز و جلّ ، فإذا تجاوز ذلك خيف منه اليأس و القنوط . قال عثمان الحيري : صدق الخوف هو الورع عن الآثام ظاهراً و باطناً. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الخوف المحمود ما حجزك عن محارم الله . 2 - الخوف الواجب: هو ما حمل على فعل الواجبات و ترك المحرمات . 3 - الخوف المستحب : هو ما حمل على فعل المستحبات و ترك المكروهات .
الجمع بين الخوف و الرجاء و الحب : لا بد للعبد من الجمع بين هذه الأركان الثلاثة ، لأن عبادة الله بالخوف وحده طريقة الخوارج ؛ فهم لا يجمعون إليه الحب و الرجاء ؛ و لهذا لا يجدون للعبادة لذة و إليها رغبة ، و هذا يورث اليأس و القنوط من رحمة الله ، و غايته إساءة الظن
بالله و الكفر به سبحانه . و عبادة الله بالرجاء و حده طريقة المرجئة
الذين وقعوا في الغرور و الأماني الباطلة و ترك العمل الصالح ، و غايته
الخروج من الملة ، و عبادة الله بالحب وحده طريقة غلاة الصوفية
الذين يقولون : نعبد الله لا خوفاً من ناره ، و لا طمعاً في جنته ، و إنما
حباً لذاته ، و هذه طريقة فاسدة لها آثار وخيمة منها الأمن من مكر الله ،
وغايته الزندقة و الخروج من الدين . قال بعض السلف كلمة مشهورة و هي : " من
عبد الله بالحب وحده فهو زنديق ، و من عبده بالخوف وحده فهو حروري - أي
خارجي - و من عبده بالرجاء و حده فهو مرجيء ، ومن عبده بالخوف و الحب و
الرجاء فهو مؤمن موحد ." . قال ابن القيم : " القلب في سيره إلى الله عز و
جل بمنزلة الطائر ، فالمحبة رأسه و الخوف و الرجاء جناحاه ، فمتى سلم الرأس
و الجناحان فالطائر جيد الطيران ، و متى قطع الرأس مات الطائر ، و متى فقد
الجناحان فهو عرضة لكل صائد و كاسر " .
بالله و الكفر به سبحانه . و عبادة الله بالرجاء و حده طريقة المرجئة
الذين وقعوا في الغرور و الأماني الباطلة و ترك العمل الصالح ، و غايته
الخروج من الملة ، و عبادة الله بالحب وحده طريقة غلاة الصوفية
الذين يقولون : نعبد الله لا خوفاً من ناره ، و لا طمعاً في جنته ، و إنما
حباً لذاته ، و هذه طريقة فاسدة لها آثار وخيمة منها الأمن من مكر الله ،
وغايته الزندقة و الخروج من الدين . قال بعض السلف كلمة مشهورة و هي : " من
عبد الله بالحب وحده فهو زنديق ، و من عبده بالخوف وحده فهو حروري - أي
خارجي - و من عبده بالرجاء و حده فهو مرجيء ، ومن عبده بالخوف و الحب و
الرجاء فهو مؤمن موحد ." . قال ابن القيم : " القلب في سيره إلى الله عز و
جل بمنزلة الطائر ، فالمحبة رأسه و الخوف و الرجاء جناحاه ، فمتى سلم الرأس
و الجناحان فالطائر جيد الطيران ، و متى قطع الرأس مات الطائر ، و متى فقد
الجناحان فهو عرضة لكل صائد و كاسر " .
أيهما يُغلَّب الرجاء و الخوف ؟
قال ابن القيم : " السلف استحبوا أن يقوي في الصحة جناح الخوف على الرجاء ،
وعند الخروج من الدنيا يقوي جناح الرجاء على جناح الخوف ، هذه طريقة أبي
سليمان و غيره .
وعند الخروج من الدنيا يقوي جناح الرجاء على جناح الخوف ، هذه طريقة أبي
سليمان و غيره .
و قال : ينبغي للقلب أن يكون الغالب عليه الخوف ، فإذا غلب الرجاء فسد .
و قال غيره : أكمل الأحوال اعتدال الرجاء و الخوف ، و غلبة الحب ، فالمحبة
هي المركب و الرجاء حادٍ ، و الخوف سائق ، و الله الموصل بمنّه وكرمه .
هي المركب و الرجاء حادٍ ، و الخوف سائق ، و الله الموصل بمنّه وكرمه .
أقسام الخوف :
1 - خوف السر
: و هو خوف التأله و التعبد و التقرب و هو الذي يزجر صاحبه عن معصية من
يخافه خشيةً من أن يصيبه بما شاء من فقر ، أوقتل ، أو غضب ، أو سلب نعمة ، و
نحو ذلك بقدرته و مشيئته . فهذا القسم لا يجوز أن يصرف إلا الله عز و جل و
صرفه له يعد من أجلّ العبادات و من أعظم واجبات القلب ، بل هو ركن من
أركان العبادة ، و من خشي الله على هذا الوجه فهو مخلص موحد ، و من صرفه
لغير الله فقد أشرك شركاً أكبر ؛ إذ جعل لله نداً في الخوف ، و ذلك كحال
المشركين الذين يعتقدون في آلهتهم ذلك الاعتقاد ، و لهذا يخوِّفون بها
أولياء الرحمن كما قال قوم هود عليه السلام الذين ذكر الله عنهم أنهم خوفوا
هوداً بآلهتهتم فقالوا ( إن نقول إلا عتراك بعض آلهتنا بسوء ) ، و كحال
عُبّاد القبور ، فإنهم يخافون أصحاب القبور من الصالحين بل من الطواغيت كما
يخافون الله بل أشد ، ولهذا إذا توجهت على أحدهم اليمين بالله أعطالك ما
شئت من الأيمان صادقاً أو كاذباً ، فإذا كانت اليمين بصاحب التربة لم يقدم
على اليمين إن كان كاذباً ، و ما ذاك إلا لأن المدفون في التراب أخوف عنده
من الله . و كذا إذا أصاب أحداً منهم ظلم لم يطلب كشفه إلا من المدفونين في
التراب ، و إذا أراد أحدهم أن يظلم أحداً فاستعاذ المظلوم بالله لم يعذه ،
و لو استعاذ بصاحب التربة أو بتربته لم يقدم عليه بشىء و لم يتعرض له
بالأذى .
: و هو خوف التأله و التعبد و التقرب و هو الذي يزجر صاحبه عن معصية من
يخافه خشيةً من أن يصيبه بما شاء من فقر ، أوقتل ، أو غضب ، أو سلب نعمة ، و
نحو ذلك بقدرته و مشيئته . فهذا القسم لا يجوز أن يصرف إلا الله عز و جل و
صرفه له يعد من أجلّ العبادات و من أعظم واجبات القلب ، بل هو ركن من
أركان العبادة ، و من خشي الله على هذا الوجه فهو مخلص موحد ، و من صرفه
لغير الله فقد أشرك شركاً أكبر ؛ إذ جعل لله نداً في الخوف ، و ذلك كحال
المشركين الذين يعتقدون في آلهتهم ذلك الاعتقاد ، و لهذا يخوِّفون بها
أولياء الرحمن كما قال قوم هود عليه السلام الذين ذكر الله عنهم أنهم خوفوا
هوداً بآلهتهتم فقالوا ( إن نقول إلا عتراك بعض آلهتنا بسوء ) ، و كحال
عُبّاد القبور ، فإنهم يخافون أصحاب القبور من الصالحين بل من الطواغيت كما
يخافون الله بل أشد ، ولهذا إذا توجهت على أحدهم اليمين بالله أعطالك ما
شئت من الأيمان صادقاً أو كاذباً ، فإذا كانت اليمين بصاحب التربة لم يقدم
على اليمين إن كان كاذباً ، و ما ذاك إلا لأن المدفون في التراب أخوف عنده
من الله . و كذا إذا أصاب أحداً منهم ظلم لم يطلب كشفه إلا من المدفونين في
التراب ، و إذا أراد أحدهم أن يظلم أحداً فاستعاذ المظلوم بالله لم يعذه ،
و لو استعاذ بصاحب التربة أو بتربته لم يقدم عليه بشىء و لم يتعرض له
بالأذى .
2 - الخوف من وعيد الله : الذي توعد به العصاة و هذا من أعلى مراتب الإيمان و هو درجات و مقامات و أقسام كما مضى ذكره قبل قليل .
3 - الخوف المحرم
: و هو أن يترك الإنسان ما يجب عليه من الجهاد و الأمر بالمعروف و النهي
عن المنكر بغير عذر إلا لخوف الناس و كحال من يفر من الزحف خوفاً من لقاء
العدو فهذا خوف محرم و لكنه لا يصل إلى الشرك .
: و هو أن يترك الإنسان ما يجب عليه من الجهاد و الأمر بالمعروف و النهي
عن المنكر بغير عذر إلا لخوف الناس و كحال من يفر من الزحف خوفاً من لقاء
العدو فهذا خوف محرم و لكنه لا يصل إلى الشرك .
4 - الخوف الطبيعي
: كالخوف من سَبُع أو عدو أو هدم أو غرق و نحو ذلك مما يخشى ضرره الظاهري
فهذا لا يُذم و هو الذي ذكره الله عن موسى عليه السلام في قوله عز وجل (
فخرج منها خائفاً يترقب ) و قوله ( فأوجس في نفسه خيفةً موسى ) ، و يدخل في
هذا القسم الخوف الذي يسبق لقاء العدو أو يسبق إلقاء الخطب في بداية الأمر
؛ فهذا خوف طبيعي و يُحمد إذا حمل صاحبه على أخذ الأهبة و الاستعداد و
يُذم إذا رجع به إلى الانهزام و ترك الإقدام .
: كالخوف من سَبُع أو عدو أو هدم أو غرق و نحو ذلك مما يخشى ضرره الظاهري
فهذا لا يُذم و هو الذي ذكره الله عن موسى عليه السلام في قوله عز وجل (
فخرج منها خائفاً يترقب ) و قوله ( فأوجس في نفسه خيفةً موسى ) ، و يدخل في
هذا القسم الخوف الذي يسبق لقاء العدو أو يسبق إلقاء الخطب في بداية الأمر
؛ فهذا خوف طبيعي و يُحمد إذا حمل صاحبه على أخذ الأهبة و الاستعداد و
يُذم إذا رجع به إلى الانهزام و ترك الإقدام .
5 - الخوف الوهمي
: كالخوف الذي ليس له سبب أصلاً أو له سبب ضعيف جداً فهذا خوف مذموم و
يدخل صاحبه في وصف الجبناء و قد تعوذ النبي صلى الله عليه و سلم من الجبن
فهو من الأخلاق الرذيلة ، و لهذا كان الإيمان التام و التوكل الصحيح أعظم ما يدفع هذا النوع من الخوف و يملأ القلب شجاعةً
، فكلما قوي إيمان العبد زال من قلبه الخوف من غير الله ، و كلما ضعف
إيمانه زاد و قوي خوفه من غير الله ، و لهذا فإن خواص المؤمنين و أقوياءهم
تنقلب المخاوف في حقهم أمناً و طمأنينة لقوة إيمانهم و لسلامة يقينهم و كمال توكلهم
( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً و
قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل . فانقلبوا بنعمةٍ من الله و فضل لم يمسسهم سوء ) .
: كالخوف الذي ليس له سبب أصلاً أو له سبب ضعيف جداً فهذا خوف مذموم و
يدخل صاحبه في وصف الجبناء و قد تعوذ النبي صلى الله عليه و سلم من الجبن
فهو من الأخلاق الرذيلة ، و لهذا كان الإيمان التام و التوكل الصحيح أعظم ما يدفع هذا النوع من الخوف و يملأ القلب شجاعةً
، فكلما قوي إيمان العبد زال من قلبه الخوف من غير الله ، و كلما ضعف
إيمانه زاد و قوي خوفه من غير الله ، و لهذا فإن خواص المؤمنين و أقوياءهم
تنقلب المخاوف في حقهم أمناً و طمأنينة لقوة إيمانهم و لسلامة يقينهم و كمال توكلهم
( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً و
قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل . فانقلبوا بنعمةٍ من الله و فضل لم يمسسهم سوء ) .
للاستزادة يُنظر : مدارج السالكين 1/ 507 - 513 ، و شروح كتاب التوحيد باب ( إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياء ) .
من مطوية ( كلمات في الخوف ) للشيخ محمد بن إبراهيم الحمد - دار ابن خزي
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 47045
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: الخوف من الله عز و جل
الخميس 22 سبتمبر 2011 - 3:56
- مصطفى شحاذةمراقب عام
- الجنس :
عدد المساهمات : 17836
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الخميس 22 سبتمبر 2011 - 8:55
بارك الله بك وجزاك خير الجزاء
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الخميس 22 سبتمبر 2011 - 13:56
- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: الخوف من الله عز و جل
الجمعة 23 سبتمبر 2011 - 11:41
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود متميز وموضوع جيد ومفيد للغاية
اللهم اغفر لك ولأسرتك و للمسلمين جميعا ما تقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..ارزقهم مغفرتك بلا عذاب
وجنتك بلا حساب رؤيتك بلا حجاب
واجعلهم ممن يورثون الفردوس الأعلى
اللـهم آميـن
- Bastosعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14330
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الجمعة 23 سبتمبر 2011 - 15:51
بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير
و أسأل الله عز و جل أن يجعله في موازين حسناتك
اللهم إنا نسألك الجنه وكل عمل يقربنا إليها
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب
القبر وعذاب النار
- الشيخ-سعدانعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3562
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الأحد 25 سبتمبر 2011 - 4:41
الف شكر واثابنا واياكم الله تعالى
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الأحد 25 سبتمبر 2011 - 15:52
- ZIDANEمراقب قسم المنتديات العامة
- الجنس :
عدد المساهمات : 30007
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
الموقع : https://arab-yes.ahlamontada.com/
رد: الخوف من الله عز و جل
الخميس 29 سبتمبر 2011 - 7:51
- اعويطةعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 2126
تاريخ التسجيل : 24/08/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الخميس 29 سبتمبر 2011 - 18:54
ربنا يكرمك ويزيدك ايمان
- chiguivara_dzعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3824
تاريخ التسجيل : 30/11/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الجمعة 30 سبتمبر 2011 - 15:52
السلام عليكم ورحمة الله وتعالى وبركاته
جزاك الله خير الجزاء
ورزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل
- Messiعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4650
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
السبت 1 أكتوبر 2011 - 0:23
لك جزيل الشكر والتقدير
مجهود رائع يُشهد له
مجهود رائع يُشهد له
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
السبت 1 أكتوبر 2011 - 13:43
- grand-maghrebعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3358
تاريخ التسجيل : 22/07/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الأحد 2 أكتوبر 2011 - 16:21
مجهود مميز
أكرمك الله وسدد خُطاك
أكرمك الله وسدد خُطاك
- داديعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 13031
تاريخ التسجيل : 30/04/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الأحد 2 أكتوبر 2011 - 16:34
السلام عليكم و رحمة الله
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
و جعله في ميزان حسناتك يا رب
بالتوفيق إن شاء الله
جزاك الله كل خير على الموضوع المميز
و جعله في ميزان حسناتك يا رب
بالتوفيق إن شاء الله
- ياسينعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 4375
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الخميس 6 أكتوبر 2011 - 19:29
جازاك الله خيرا وكُتب لك الجنة
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44330
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الجمعة 7 أكتوبر 2011 - 0:59
- FOR4everعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 14694
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الجمعة 7 أكتوبر 2011 - 21:02
مجهود كبير وممتاز حياك الله
- بابةنائب المدير
- الجنس :
عدد المساهمات : 11464
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
رد: الخوف من الله عز و جل
السبت 3 ديسمبر 2011 - 22:36
- ميري كريموعضو برونزي
- الجنس :
عدد المساهمات : 3349
تاريخ التسجيل : 15/07/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الأربعاء 14 ديسمبر 2011 - 11:20
بارك الله فيك على ما تقدمه من خدمات جليلة
- ABBASSEمشرف منتدى الطبخ العربي
- الجنس :
عدد المساهمات : 19525
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
السبت 24 ديسمبر 2011 - 18:14
- Kojackعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 12698
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
رد: الخوف من الله عز و جل
الأربعاء 15 فبراير 2012 - 23:08
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا
وكتب لك في ميزان حسناتك
وكتب لك في ميزان حسناتك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى