- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44338
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
مـــاذا تـــفـــضـــــل
الجمعة 30 أبريل 2010 - 0:00
مـــاذا تـــفـــضـــــل
قال تعالى (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
تختلف المقاييس التي يعتمد عليها الناس في تقييمهم للأشخاص ، ومدى استحقاقهم للتقدير والاحترام ، فمنهم من تتفاوت قيمة الناس لديه حسب نَسَبِهم ، وعراقة قبائلهم ، فأجدرهم بالاحترام ، والتقدير أعلاهم نسباً ، وأعرقهم قبيلة ، ومنهم من يعتبر الغنى والثراء وحجم الأرصدة والممتلكات هي المقياس الحقيقي لقدر الإنسان وعلو منزلته ، ومنهم من ينظر إلى الموضوع من زاوية المنصب والجاه ، والارتقاء في سلم الوظائف والدرجات ، وبعضهم يرى أن الشهادات العلمية التي حصل عليها الشخص هي التي تحدد قيمته ، وتفرض احترامه .
إن جميع هذه المقاييس لا تتعدى كونها مقاييس مادية بحتة ضيقة الأفق ، فالإنسان الذي يفاضل بين الأشخاص على هذه الأسس ، إنما ينظر إلى الحياة بمنظار ضيق جدا ، فالشخص العريق النسب لا قيمة لنسبه ، ومهما بلغ الإنسان في عراقة نسبه ، فلن يصل إلى نسب أبي لهب – عم الرسول – صلى الله عليه وسلم – الذي أنزلت فيه سورة كاملة تتوعده بالعذاب الأليم يوم القيامة ، وقد كان كثير من أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لا يملكون هذه العراقة في النسب ، غير أن الله شرفهم بالانتماء لهذا الدين ، والتضحية في سبيله ، فقد كان بعضهم أصله من الفرس ، وبعضهم من الروم ، وآخرون من الموالي والعبيد ، ولم يقدم الرسول – عليه الصلاة والسلام – سادة قريش وشرفائها عليهم لعراقة نسبهم :
خذلت أبا جهل أصالته ***** وبلال عبد جاوز السحبا
قال تعالى(ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون ) الأعراف 156،
وقال تعالى ( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم ) الحجر 49
قال تعالى ( حم تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير )
وقال جل ذكره ( وربك الغني ذو الرحمة ) الأنعام 133
( وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا ) الكهف 58
( وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم ) الأنعام 54 ,
(كتب على نفسه الرحمة ) الأنعام 12
وعن أبي هريرة t قال e( إن الله تعالى خلق الرحمة يوم خلقها مائة رحمة , فأمسك عنده تسعا وتسعين رحمة وأرسل في خلقه كلهم رحمة واحدة , فلو يعلم الكافر بكل الذي عند الله من
الرحمة لم ييأس من الجنة , ولو يعلم المؤمن بكل الذي عند الله من العذاب لم يأمن من النار )
وعن أبي سعيد قال ( لو تعلمون قدر رحمة الله لاتكلتم عليها )
وتمسك بظاهر قوله تعالى (إن الحسنات يذهبن السيئات)
فتوى للشيخ صالح بن فوزان الفوزان:
السؤال :
ما هو مدى صحة ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنَّ كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته؛ تقول: اللهم اغفر لنا وله؟ وما هو معنى الغيبة ؟
الإجابة:
أمَّا الحديث ؛ فلا يحضُرُني الآن حوله شيء ، ولا أدري عنه.
وأمَّا الغيبة في حدّ ذاتها ؛ فهي محرَّمة وكبيرة من كبائر الذُّنوب ، وقد نهى الله سبحانه وتعالى عباده عن فعلها ؛ قال تعالى { وَلا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا
فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ } [الحجرات: 12. ] ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " كل المؤمنِ على المؤمنِ حرامٌ ؛ دمُه ، ومالُه ، وعِرضُهُ " [رواه الإمام مسلم
في "صحيحه" (4/1986) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه؛ بلفظ: "كل المسلم على المسلم".]؛ فالغيبة محرَّمة وكبيرة من كبائر الذُّنوب وشنيعةٌ.
وأمَّا ما هي الغيبة ؟
فقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم معناها لمَّا سُئِلَ عنها ، فقال " الغيبةُ: ذِكرُكَ أخاكَ بما يَكرَهُ ".
قيل: أرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال"إن كان فيه ما تقول؛ فقد اغتبتَهُ ، وإن لم يكن فيه ما تقولُ؛ فقد بَهَتَّهُ " [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (4/2001) من حديث أبي هريرة
رضي الله عنه.].
والغيبة هي الكلام في عرض الغائب كما بيَّن النبيُّ صلى الله عليه وسلم ؛ " أنها ذكرك أخاك بما يكره " ؛ فإذا كان أخوك غائبًا ، وأنت وقعت في عرضه ووصفته بما يكره ؛ فقد اغتبتَهُ ،
وأثمت في ذلك إثمًا عظيمًا ، وإذا ندمت وتُبتَ إلى الله سبحانه وتعالى ؛ فإن باب التوبة مفتوح ، ولكن هذا حقُّ مخلوق ، ومن شروط التوبة فيه أن تستبيح صاحبه ؛ فعليك أن تتَّصل
بأخيك ، وأن تذكُرَ له ذلك، وتطلُب منه المسامحة ؛ إلا إذا خشيت من إخباره أن يترتَّب على ذلك مفسدة أعظم ؛ فإنَّه يكفي أن تستغفر له ، وأن تُثني عليه وتمدحه بما فيه ، لعلَّ الله سبحانه
وتعالى أن يغفر لك.
كفارة الغيبة:
الغيبة كغيرها من الكبائر فرض الله التوبة منها :
قال تعالى: { وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون} [النور:31].
والتوبة النصوح هي التي تحقق شروط التوبة وهي:
أ- الندم: قال صلى الله عليه وسلم : ((الندم توبة)) .
قال أبو الجوزاء : والذي نفس محمد بيده إن كفارة الذنب للندامة.
ب- أن يقلع عن الذنب قال ابن القيم : "لأن التوبة مستحيلة مع مباشرة الذنب" .
ج- العزم على أن لا يعود إليها: فعن النعمان بن بشير قال : سمعت عمر يقول : { توبوا إلى الله توبة نصوحاً} [التحريم: 8].
قال : هو الرجل يعمل الذنب ثم يتوب ولا يريد أن يعمل به ولا يعود .
وهذه الشروط مطلوبة في سائر المعاصي ومنها التوبة.
قال سفيان بن عيينة: الغيبة أشد عند الله عز وجل من الزنا وشرب الخمر ، لأن الزنا وشرب الخمر ذنب فيما بينك وبين الله عز وجل ، فإن تبت عنه تاب الله عليك ، والغيبة لا يغفر لك
حتى يغفر لك صاحبك .
ورأى بعض الفقهاء ومنهم ابن تيمية وابن القيم وابن الصلاح وابن مفلح إسقاط شرط الاستحلال إذا أدى إلى أذية صاحب الحق وزيادة الجفوة بينهما.
قال ابن مفلح: "وهذا أحسن من إعلامه (أي الدعاء له) فإن في إعلامه زيادة إيذاء له ، فإن تضرر الإنسان بما علمه من شتمه أبلغ بما لا يعلم، ثم قد يكون ذلك سبب العدوان على
الظالم . . . وفيه مفسدة ثالثة . . . وهي زوال ما بينهما من كمال الألفة والمحبة . . . ، وهذا الرأي مروي عن السلف
منقول من كذا موقع
اللهم اني بلغت اللهم فشهد....
(فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )
ياليت كلنا نبتعد عن السب والشتم والاهانات والدعاء على بعض
بالنهايه كلنا ابونا آدم وامنا حواء
وكلنا اولاد تسعه
وكلنا نقول (اشهد ان لااله الا الله واشهد ان محمد عبده ورسوله)
ياناس ياجماعه يااعضاء المنتدى مافي شي يستحق كل هذا
بالنهايه كلنا نغتاب ....اللهم اغفر لنا وارحمنا....وكل اللي في البرنامج يغتابو بعض
تقبلو احترامي
قال تعالى (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
تختلف المقاييس التي يعتمد عليها الناس في تقييمهم للأشخاص ، ومدى استحقاقهم للتقدير والاحترام ، فمنهم من تتفاوت قيمة الناس لديه حسب نَسَبِهم ، وعراقة قبائلهم ، فأجدرهم بالاحترام ، والتقدير أعلاهم نسباً ، وأعرقهم قبيلة ، ومنهم من يعتبر الغنى والثراء وحجم الأرصدة والممتلكات هي المقياس الحقيقي لقدر الإنسان وعلو منزلته ، ومنهم من ينظر إلى الموضوع من زاوية المنصب والجاه ، والارتقاء في سلم الوظائف والدرجات ، وبعضهم يرى أن الشهادات العلمية التي حصل عليها الشخص هي التي تحدد قيمته ، وتفرض احترامه .
إن جميع هذه المقاييس لا تتعدى كونها مقاييس مادية بحتة ضيقة الأفق ، فالإنسان الذي يفاضل بين الأشخاص على هذه الأسس ، إنما ينظر إلى الحياة بمنظار ضيق جدا ، فالشخص العريق النسب لا قيمة لنسبه ، ومهما بلغ الإنسان في عراقة نسبه ، فلن يصل إلى نسب أبي لهب – عم الرسول – صلى الله عليه وسلم – الذي أنزلت فيه سورة كاملة تتوعده بالعذاب الأليم يوم القيامة ، وقد كان كثير من أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لا يملكون هذه العراقة في النسب ، غير أن الله شرفهم بالانتماء لهذا الدين ، والتضحية في سبيله ، فقد كان بعضهم أصله من الفرس ، وبعضهم من الروم ، وآخرون من الموالي والعبيد ، ولم يقدم الرسول – عليه الصلاة والسلام – سادة قريش وشرفائها عليهم لعراقة نسبهم :
خذلت أبا جهل أصالته ***** وبلال عبد جاوز السحبا
قال تعالى(ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون ) الأعراف 156،
وقال تعالى ( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم ) الحجر 49
قال تعالى ( حم تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير )
وقال جل ذكره ( وربك الغني ذو الرحمة ) الأنعام 133
( وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا ) الكهف 58
( وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم ) الأنعام 54 ,
(كتب على نفسه الرحمة ) الأنعام 12
وعن أبي هريرة t قال e( إن الله تعالى خلق الرحمة يوم خلقها مائة رحمة , فأمسك عنده تسعا وتسعين رحمة وأرسل في خلقه كلهم رحمة واحدة , فلو يعلم الكافر بكل الذي عند الله من
الرحمة لم ييأس من الجنة , ولو يعلم المؤمن بكل الذي عند الله من العذاب لم يأمن من النار )
وعن أبي سعيد قال ( لو تعلمون قدر رحمة الله لاتكلتم عليها )
وتمسك بظاهر قوله تعالى (إن الحسنات يذهبن السيئات)
فتوى للشيخ صالح بن فوزان الفوزان:
السؤال :
ما هو مدى صحة ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنَّ كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته؛ تقول: اللهم اغفر لنا وله؟ وما هو معنى الغيبة ؟
الإجابة:
أمَّا الحديث ؛ فلا يحضُرُني الآن حوله شيء ، ولا أدري عنه.
وأمَّا الغيبة في حدّ ذاتها ؛ فهي محرَّمة وكبيرة من كبائر الذُّنوب ، وقد نهى الله سبحانه وتعالى عباده عن فعلها ؛ قال تعالى { وَلا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا
فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ } [الحجرات: 12. ] ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " كل المؤمنِ على المؤمنِ حرامٌ ؛ دمُه ، ومالُه ، وعِرضُهُ " [رواه الإمام مسلم
في "صحيحه" (4/1986) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه؛ بلفظ: "كل المسلم على المسلم".]؛ فالغيبة محرَّمة وكبيرة من كبائر الذُّنوب وشنيعةٌ.
وأمَّا ما هي الغيبة ؟
فقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم معناها لمَّا سُئِلَ عنها ، فقال " الغيبةُ: ذِكرُكَ أخاكَ بما يَكرَهُ ".
قيل: أرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال"إن كان فيه ما تقول؛ فقد اغتبتَهُ ، وإن لم يكن فيه ما تقولُ؛ فقد بَهَتَّهُ " [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (4/2001) من حديث أبي هريرة
رضي الله عنه.].
والغيبة هي الكلام في عرض الغائب كما بيَّن النبيُّ صلى الله عليه وسلم ؛ " أنها ذكرك أخاك بما يكره " ؛ فإذا كان أخوك غائبًا ، وأنت وقعت في عرضه ووصفته بما يكره ؛ فقد اغتبتَهُ ،
وأثمت في ذلك إثمًا عظيمًا ، وإذا ندمت وتُبتَ إلى الله سبحانه وتعالى ؛ فإن باب التوبة مفتوح ، ولكن هذا حقُّ مخلوق ، ومن شروط التوبة فيه أن تستبيح صاحبه ؛ فعليك أن تتَّصل
بأخيك ، وأن تذكُرَ له ذلك، وتطلُب منه المسامحة ؛ إلا إذا خشيت من إخباره أن يترتَّب على ذلك مفسدة أعظم ؛ فإنَّه يكفي أن تستغفر له ، وأن تُثني عليه وتمدحه بما فيه ، لعلَّ الله سبحانه
وتعالى أن يغفر لك.
كفارة الغيبة:
الغيبة كغيرها من الكبائر فرض الله التوبة منها :
قال تعالى: { وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون} [النور:31].
والتوبة النصوح هي التي تحقق شروط التوبة وهي:
أ- الندم: قال صلى الله عليه وسلم : ((الندم توبة)) .
قال أبو الجوزاء : والذي نفس محمد بيده إن كفارة الذنب للندامة.
ب- أن يقلع عن الذنب قال ابن القيم : "لأن التوبة مستحيلة مع مباشرة الذنب" .
ج- العزم على أن لا يعود إليها: فعن النعمان بن بشير قال : سمعت عمر يقول : { توبوا إلى الله توبة نصوحاً} [التحريم: 8].
قال : هو الرجل يعمل الذنب ثم يتوب ولا يريد أن يعمل به ولا يعود .
وهذه الشروط مطلوبة في سائر المعاصي ومنها التوبة.
قال سفيان بن عيينة: الغيبة أشد عند الله عز وجل من الزنا وشرب الخمر ، لأن الزنا وشرب الخمر ذنب فيما بينك وبين الله عز وجل ، فإن تبت عنه تاب الله عليك ، والغيبة لا يغفر لك
حتى يغفر لك صاحبك .
ورأى بعض الفقهاء ومنهم ابن تيمية وابن القيم وابن الصلاح وابن مفلح إسقاط شرط الاستحلال إذا أدى إلى أذية صاحب الحق وزيادة الجفوة بينهما.
قال ابن مفلح: "وهذا أحسن من إعلامه (أي الدعاء له) فإن في إعلامه زيادة إيذاء له ، فإن تضرر الإنسان بما علمه من شتمه أبلغ بما لا يعلم، ثم قد يكون ذلك سبب العدوان على
الظالم . . . وفيه مفسدة ثالثة . . . وهي زوال ما بينهما من كمال الألفة والمحبة . . . ، وهذا الرأي مروي عن السلف
منقول من كذا موقع
اللهم اني بلغت اللهم فشهد....
(فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )
ياليت كلنا نبتعد عن السب والشتم والاهانات والدعاء على بعض
بالنهايه كلنا ابونا آدم وامنا حواء
وكلنا اولاد تسعه
وكلنا نقول (اشهد ان لااله الا الله واشهد ان محمد عبده ورسوله)
ياناس ياجماعه يااعضاء المنتدى مافي شي يستحق كل هذا
بالنهايه كلنا نغتاب ....اللهم اغفر لنا وارحمنا....وكل اللي في البرنامج يغتابو بعض
تقبلو احترامي
- AdminAdmin
- الجنس :
عدد المساهمات : 46223
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: مـــاذا تـــفـــضـــــل
الجمعة 30 أبريل 2010 - 1:13
إن تقوى الله تعالى هي سفينة النجاة يوم القيامة إنها التزام طاعة الله وطاعة رسوله،
إنها سلوك طريق نبينا المصطفى ووضع الدنيا على القفا، إنها علم وعمل،
والتزام بأداء ما فرض الله واجتناب ما حرّم الله سبحانه وتعالى فهذا هو طريق الفلاح والنجاح،
بارك الله فيك على الموضوع القيم
- FLATنائب المراقب العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 29511
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: مـــاذا تـــفـــضـــــل
الجمعة 30 أبريل 2010 - 11:12

- عربيعضو دهبي
- الجنس :
عدد المساهمات : 18188
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: مـــاذا تـــفـــضـــــل
الجمعة 30 أبريل 2010 - 12:45

- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44338
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: مـــاذا تـــفـــضـــــل
الجمعة 30 أبريل 2010 - 13:58
مروركم عطر المكان من حولي
لا عدمت تواجدكم الدائم معي
لا عدمت تواجدكم الدائم معي
- مصطفىمشرف منتدى العجائب والغرائب
- الجنس :
عدد المساهمات : 26567
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
رد: مـــاذا تـــفـــضـــــل
الجمعة 30 أبريل 2010 - 15:59

- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44338
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: مـــاذا تـــفـــضـــــل
الأربعاء 5 مايو 2010 - 11:54
مروركم اسعدني كثيرا
لا عدمته منكم ابدا
لا عدمته منكم ابدا
- ام بدرالمدير العام
- الجنس :
عدد المساهمات : 44338
تاريخ التسجيل : 05/03/2010
رد: مـــاذا تـــفـــضـــــل
الأربعاء 5 مايو 2010 - 11:55
مروركم اسعدني كثيرا
لا عدمته منكم ابدا
لا عدمته منكم ابدا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى